أحدث الأخبار مع #سلسلة_التوريد


الشرق السعودية
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الشرق السعودية
إنفيديا تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي
كشفت شركة إنفيديا عن أحدث مجموعة من التقنيات التي تهدف إلى الحفاظ على طفرة الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي، وضمان استمرار الدور المحوري للشركة في المجال. بدأ الرئيس التنفيذي لـ"Nvidia"، جينسن هوانج، الاثنين "كومبيوتكس" (Computex) في تايوان، أكبر معرض للإلكترونيات في آسيا، بالترويج للمنتجات الجديدة وترسيخ العلاقات مع المنطقة التي تضطلع بدور حيوي في سلسلة توريد التكنولوجيا، فيما تشهد أسهم الشركة موجة ارتفاع جديدة بعد زيارة لعقد الصفقات في الشرق الأوسط ضمن وفد تجاري بقيادة الرئيس دونالد ترمب. بعد عودته إلى موطنه تايوان، طرح هوانج تحديثات على منظومة رقائق مسرعات "إنفيديا"، التي تمثل عنصراً أساسياً في تطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي وخدماته. والهدف الرئيسي من ذلك هو توسيع نطاق منتجات "إنفيديا"، وإزالة العوائق أمام تبني الذكاء الاصطناعي في مزيد من الصناعات والدول. وعن الجزيرة قال هوانج: "عندما يجب إنشاء أسواق جديدة، يجب أن يبدأ إنشاؤها من هنا، من قلب منظومة الحوسبة". رقائق وحواسيب جديدة بدأ هوانج بكشف المستجدات عن موعد إطلاق إنفيديا الجيل الجديد من أنظمة "جي بي 300" (GB 300)، إذ أشار إلى أنها ستُطرح في الربع الثالث من العام. وسيشكل إصدارها ترقية لأنظمة "جريس بلاكويل" (Grace Blackwell) للذكاء الاصطناعي الأعلى جودةً، التي بدأت كبرى شركات الخدمات السحابية في تركيبها بالفعل. كما تطرح صانعة الرقائق إصداراً جديداً من الحواسيب الكاملة التي توردها لمالكي مراكز البيانات. وستتيح منتجات "إن في لينك فيوجن" (NVLink Fusion) للعملاء الخيار في استخدام وحداتهم للمعالجة المركزية مع رقائق "إنفيديا" للذكاء الاصطناعي، أو استخدام وحدات المعالجة المركزية التي تنتجها "إنفيديا" مع مسرعات ذكاء اصطناعي من شركة أخرى. انفتاح في تصميمات إنفيديا حتى الآن، لم تطرح إنفيديا هذه الأنظمة إلا بالاعتماد على منتجاتها. لكن هذا الانفتاح في التصميم، الذي يشمل مكونات اتصال حيوية تضمن الاتصال السريع بين المعالجات والمسرعات، سيعطي عملاء الشركة من مراكز البيانات مرونة أكبر، ويسمح بقدر من المنافسة، بينما ستظل تكنولوجيا "إنفيديا" محوراً رئيسياً للمجال. يسعى العملاء الرئيسيون، مثل "مايكروسوفت" و"أمازون"، إلى تصميم معالجاتهم ومسرعاتهم، ما قد يؤدي إلى تراجع دور "إنفيديا" الأساسي في مراكز البيانات. وأشار "هوانج" إلى أن "ميديا تك" (MediaTeK) و "مارفيل تكنولوجي"، و"ألتشيب تكنولوجيز" (Alchip Technologies) تعتزم تطوير رقائق ذكاء اصطناعي مخصصة تعمل مع الأجهزة المعتمدة على معالجات "إنفيديا". وتخطط "كوالكوم" و"فوجيتسو" (Fujitsu) لإنتاج معالجات مخصصة ستعمل مع مسرعات "إنفيديا" في الحواسيب. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"


الاقتصادية
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
"إنفيديا" تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي
كشفت "إنفيديا" عن أحدث مجموعة من التقنيات التي تهدف إلى الحفاظ على طفرة الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي، وضمان استمرار الدور المحوري للشركة في المجال. بدأ الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا"، جينسن هوانغ، الإثنين "كومبيوتكس" (Computex) في تايوان، أكبر معرض للإلكترونيات في آسيا، بالترويج للمنتجات الجديدة وترسيخ العلاقات مع المنطقة التي تضطلع بدور حيوي في سلسلة توريد التكنولوجيا. فيما تشهد أسهم الشركة موجة ارتفاع جديدة بعد زيارة لعقد الصفقات في الشرق الأوسط ضمن وفد تجاري بقيادة الرئيس دونالد ترمب. بعد عودته إلى موطنه تايوان، طرح هوانغ تحديثات على منظومة رقائق مسرعات "إنفيديا"، التي تمثل عنصراً أساسياً في تطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي وخدماته. والهدف الرئيسي من ذلك هو توسيع نطاق منتجات "إنفيديا"، وإزالة العوائق أمام تبني الذكاء الاصطناعي في مزيد من الصناعات والدول. وعن الجزيرة قال هوانغ: "عندما يجب إنشاء أسواق جديدة، يجب أن يبدأ إنشاؤها من هنا، من قلب منظومة الحوسبة". رقائق وحواسيب جديدة بدأ هوانغ بكشف المستجدات عن موعد إطلاق "إنفيديا" الجيل الجديد من أنظمة "جي بي 300" (GB 300)، إذ أشار إلى أنها ستُطرح في الربع الثالث من العام. وسيشكل إصدارها ترقية لأنظمة "غريس بلاكويل" (Grace Blackwell) للذكاء الاصطناعي الأعلى جودةً، التي بدأت كبرى شركات الخدمات السحابية في تركيبها بالفعل. كما تطرح صانعة الرقائق إصداراً جديداً من الحواسيب الكاملة التي توردها لمالكي مراكز البيانات. وستتيح منتجات "إن في لينك فيوجن" (NVLink Fusion) للعملاء الخيار في استخدام وحداتهم للمعالجة المركزية مع رقائق "إنفيديا" للذكاء الاصطناعي، أو استخدام وحدات المعالجة المركزية التي تنتجها "إنفيديا" مع مسرعات ذكاء اصطناعي من شركة أخرى. انفتاح في تصميمات "إنفيديا" حتى الآن، لم تطرح "إنفيديا" هذه الأنظمة إلا بالاعتماد على منتجاتها. لكن هذا الانفتاح في التصميم، الذي يشمل مكونات اتصال حيوية تضمن الاتصال السريع بين المعالجات والمسرعات، سيعطي عملاء "إنفيديا" من مراكز البيانات مرونة أكبر، ويسمح بقدر من المنافسة، بينما ستظل تكنولوجيا "إنفيديا" محوراً رئيسياً للمجال. يسعى العملاء الرئيسيون، مثل "مايكروسوفت" و"أمازون"، إلى تصميم معالجاتهم ومسرعاتهم، ما قد يؤدي إلى تراجع دور "إنفيديا" الأساسي في مراكز البيانات. وأشار "هوانغ" إلى أن "ميديا تك" (MediaTeK) و "مارفيل تكنولوجي"، و"ألتشيب تكنولوجيز" (Alchip Technologies) تعتزم تطوير رقائق ذكاء اصطناعي مخصصة تعمل مع الأجهزة المعتمدة على معالجات "إنفيديا". وتخطط "كوالكوم" و"فوجيتسو" (Fujitsu) لإنتاج معالجات مخصصة ستعمل مع مسرعات "إنفيديا" في الحواسيب.


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
رغم "هدنة الصين" .. الأسعار المرتفعة حاضرة في مستقبل الأمريكيين
أحدثت الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترمب اضطرابا في الأسواق، وفوضى عارمة في سلسلة التوريد، وأثارت قلق العالم. وحتى مع التخفيض الأخير للرسوم الجمركية الصينية، توقع خبراء استمرار الاضطرابات في سلسلة التوريد حتى نهاية العام على الأقل، بحسب موقع بزنس إنسايدر. أضافوا أن ارتفاع الأسعار الذي يشهده المستهلكون على كل الفئات، من الأزياء السريعة إلى الإلكترونيات، سيستمر على الأرجح في الارتفاع. قال جون لاش، نائب رئيس إستراتيجية المنتجات في منصة سلسلة التوريد "إيتوأوبن": "في حين تفرض الرسوم الجمركية بخطة قلم، تستغرق إعادة هيكلة سلاسل التوريد العالمية سنوات". وبحسب الرئيس الأمريكي، فإن إستراتيجيته التجارية، وإن كانت قد تسبب ضررا "قصير المدى" للمستهلكين الأمريكيين، ستوازن العلاقات التجارية الشركاء العالميين. قال نيك فياس، المدير المؤسس لمعهد مارشال راندال ر. كندريك لسلسلة التوريد العالمية بجامعة جنوب كاليفورنيا: "نحن في مرحلة تأثير السوط". "تأثير السوط" مصطلح في سلسلة التوريد يُستخدم لوصف كيف تُحدث الاضطرابات الصغيرة تأثيرات أكبر على امتداد سلسلة المستهلكين، والمصنعين، والموزعين، وتجار الجملة، وتجار التجزئة. ويتسبب هذا في عجز، وتقلبات في المخزون، واضطراب في الأسعار. ويحدث بسبب تقلبات غير عادية في الطلب، نجمت عن تنبؤات خاطئة أو الطلب بالجملة، ويعاني القطاع حاليا كلاهما. استعدت الشركات لرسوم ترمب الجمركية قبل تنصيبه بتحميل شحناتها وملء مخزوناتها. لكن حين أُعلن عن الرسوم الجمركية أوائل أبريل، انخفضت حجوزات الشحن البحري إلى الموانئ الأمريكية من الصين، وتباطأت عمليات إعادة التخزين، وتقلصت الوظائف في قطاع الشحن. الآن، وفقا لفياس، نحن في "فترة إعادة تزود بالوقود لـ 90 يوما"، حيث ستحاول الشركات ملء أكبر قدر ممكن من المخزون قبل أن تشتعل التوترات التجارية. أضاف "لكن أعتقد أن هذا التقلب، وهذه الدورة المتذبذبة، والضغط المستمر، ستستمر معنا على الأقل في المستقبل المنظور". من جانبه، ذكر بوب فيراري، المدير التنفيذي لسلسلة التوريد والمدير الإداري لمجموعة فيراري للاستشارات والأبحاث، أنه سينجم عن هذه الطفرة المفاجئة في نشاط الموانئ مشكلات أخرى سترفع الأسعار، مضيفا أن استمرار هذا الاتجاه سيرفع أسعار شحن الحاويات، وبذلك سترتفع التكلفة الإجمالية لنقل البضائع. في ظل الرسوم الجمركية عند 145%، حذّر خبراء سلسلة التوريد من أن الأمريكيين سيشهدون ارتفاعا في الأسعار، ورفوفا فارغة، ونقصا في السلع خلال أسابيع. بدأت "وول مارت"، أكبر متاجر التجزئة في الولايات المتحدة، بالفعل في إبلاغ عملائها باستمرار ارتفاع الأسعار. وذكر الرئيس التنفيذي دوج ماكميلون في مكالمة أن اتفاقية الرسوم الجمركية المؤقتة مع الصين تُعدّ بداية رائعة، إلا أنها لا تكفي لخفض الأسعار. من ناحيتها، تتوقع ليزا أندرسون، خبيرة سلاسل التوريد ورئيسة شركة إل ام أيه كونسلتنج، أن يكون التأثير العام للرسوم الجمركية "تضخميا بتأثير محدود"، بعد تخفيف بعض أسوأ الآثار الاقتصادية عقب اتفاقية التجارة الأخيرة، لكن في النهاية "قد تظهر النتائج اختلافا شاسعا باختلاف القطاع أو الشركة". لكنها تتوقع استقرار الأسعار بعد فقاعة قصيرة الأجل، قائلة إن الشركات ستنقل سلاسل التوريد إلى دول أخرى، وستعوّض آثار الرسوم الجمركية وتنجح في خفض الأسعار. وبخصوص أنواع السلع التي ستتأثر بكل هذا، قال جون لاش إن أسعار المنتجات الكمالية ستشهد ارتفاعات أسرع من الأساسية.


أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
معادن و إم بي ماتيريلز الأمريكية تتعاونان لإنشاء سلسلة توريد متكاملة للمعادن الأرضية النادرة
وقّعت شركة التعدين العربية السعودية -معادن ، اتفاقية مع شركة "إم بي ماتيريلز - MP Materials" الأمريكية، التي تنشط في إنتاج المعادن الأرضية النادرة، وذلك بهدف استكشاف فرص التعاون في إنشاء سلسلة توريد متكاملة لهذه المعادن الحيوية. وجرى توقيع مذكرة التفاهم على هامش فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025 في الرياض، بحسب بيان صدر عن الشركة اليوم تلقت أرقام نسخة منه. وتسعى معادن و"إم بي ماتيريلز" إلى تطوير سلسلة توريد متكاملة في المملكة العربية السعودية تشمل مراحل الفضل والتكرير وإنتاج المغناطيسات، بما يدعم تنافسية الصناعات الوطنية ويخلق قيمة مضافة للقطاعات ذات الصلة. وتُعد المغناطيسات المُستخلصة من المعادن الأرضية النادرة مكوّنات أساسية في مجموعة من التقنيات الحيوية تشمل قطاعات النقل، والطاقة، والروبوتات، والفضاء، وفقا للبيان.


جريدة المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- جريدة المال
مؤشر GEP العالمي: الحرب التجارية تفضي إلى انهيار سلسلة التوريد العالمية
أثّرت رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية بشكل كبير على قطاع التصنيع في أمريكا الشمالية وآسيا، وذلك قبيل الهدنة التجارية التي تم التوصل إليها بين الولايات المتحدة والصين، مع تراجع حاد في نشاط الشراء في أبريل بعد تسريع عملية تخزين الإمدادات، وفقًا لمؤشر GEP العالمي لتقلب سلسلة التوريد. وصرح جون بياتيك، نائب رئيس الاستشارات في GEP، قائلاً: 'يُمثل توقف الرسوم الجمركية مصدر ارتياح كبير للمصنعين في كل من الولايات المتحدة والصين'. وأضاف: 'يُظهر مؤشرنا لتقلب سلسلة التوريد أن الطلب على التصنيع في الصين ينخفض بشكل حاد، وأن المصنعين الأمريكيين يخزنون المدخلات الرئيسية بشكل مكثف للوقاية من الرسوم الجمركية'. ولكن وفقًا لبياتيك، لن تسهم اتفاقية التجارة قلق المصنعين الأمريكيين بشأن كيفية تقليل المخاطر المتعلقة بالصين على المدى الطويل. وقال: 'بينما يحاولون تقليل المخاطر والحد من التعرض للصين، فإن المشهد المتغير بسرعة وعدم اليقين يُلقيان بظلالهما على توقعات المصنعين ويُضعفان استثماراتهم الرأسمالية وسلسلة التوريد'. يتتبع مؤشر GEP العالمي لتقلبات سلسلة التوريد ظروف الطلب، والنقص، وتكاليف النقل، والمخزونات، وتراكمات الأعمال، بناءً على مسح شهري شمل 27,000 شركة. صرح بياتيك قائلاً: 'لقد تأثرت الشركات المصنعة العالمية بأولى ضربات حرب الرسوم الجمركية'. وينبغي أن تُمثل بيانات تقلبات سلسلة التوريد تحذيرًا بشأن ما سيحدث لاحقًا إذا لم يُمدد الإيقاف المؤقت لمدة 19 يوما للرسوم الجمركية من قِبل الولايات المتحدة والصين بشكل دائم، وتصاعدت الحرب التجارية مجددًا. أظهرت البيانات تحسنًا ملحوظًا في أبريل، وفقًا لبياتيك، حيث قامت شركات أمريكا الشمالية بتخزين المخزونات بشكل مكثف بما وصفه بأنه 'معدل مقلق'. وفي الوقت نفسه، 'ظهرت أولى علامات توقع الشركات المصنعة تباطؤًا في الطلب ونقصًا في العرض'، على حد قوله. بلغ نشاط الشراء لدى الشركات المصنعة في آسيا أضعف مستوياته منذ ديسمبر 2023. ومن بين النقاط المضيئة التي قد تُعوّض تراجع قطاع التصنيع في أوروبا، حيث يقترب الركود الصناعي من نهايته. سجلت المملكة المتحدة، أول دولة توقع اتفاقية تجارية أولية مع الولايات المتحدة، ضعفًا ملحوظًا في قطاع التصنيع، حيث انخفض نشاط الموردين إلى معدل قريب من أدنى مستوى قياسي، وذلك استنادًا إلى بيانات العقدين الماضيين. إلا أن سعة سلسلة التوريد في ألمانيا وفرنسا، التي لم تُستغل بالكامل خلال العام الماضي، تعكس نموًا ملحوظًا. وحذر بياتيك من أن هذا الوضع قد ينعكس إذا ساءت ظروف التجارة العالمية.