logo
#

أحدث الأخبار مع #سلطانآلعلي

أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!
أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!

سلطان آل علي (دبي) لا يزال موسم 2016/2017، الذي سطّر فيه نادي الجزيرة اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ دوري أدنوك للمحترفين، خالداً في الأذهان، بعدما قدم الفريق خلاله موسماً استثنائياً، جمع فيه بين الأداء الهجومي الكاسح والتنظيم الدفاعي الصلب، ليحصد اللقب بأرقام قياسية لا تزال صامدة أمام جميع المحاولات لكسرها. ومع اقتراب ختام موسم 2024/2025، يبرز شباب الأهلي منافساً قوياً، لكنه رغم تألقه لم ولن يستطع معادلة تلك الأرقام التي حُفرت في ذاكرة كرة القدم الإماراتية.ويظل الرقم القياسي الذي حققه «فخر أبوظبي» في رصيد النقاط صامداً دون منافس، حيث حصد 68 نقطة، وهو أعلى رقم يسجله بطل في تاريخ المسابقة. ورغم الأداء المميز لشباب الأهلي هذا الموسم، إلا أنه جمع حتى الآن 57 نقطة فقط، ومع تبقي جولتين على النهاية، فإن أقصى ما يمكن أن يصل إليه هو 63 نقطة، ما يجعله عاجزاً عن كسر هذا الرقم الأسطوري، ليبقى إنجاز الجزيرة راسخاً في القمة. لكن التميز لم يتوقف عند النقاط فقط، بل امتد إلى الصلابة الدفاعية. ففي ذلك الموسم الاستثنائي، تمكن الجزيرة من إنهاء الدوري باستقبال 15 هدفاً فقط، وهو الرقم الأقل في تاريخ البطولة لبطل دوري. هذا الإنجاز يعكس الانضباط التكتيكي والصلابة الدفاعية التي تميز بها الفريق، وجعلت مرماه حصناً منيعاً أمام مهاجمي الأندية الأخرى. أما شباب الأهلي، وعلى الرغم من تطوره الكبير هذا الموسم، فقد استقبلت شباكه 19 هدفاً حتى الآن، ومع تبقي جولتين، لن يتمكن من الاقتراب من ذلك الرقم، مما يثبت مرة أخرى تفوق الجزيرة في الحفاظ على نظافة مرماه. ولا تتوقف الأرقام القياسية عند هذا الحد، بل تتجلى أيضاً في عدد الشباك النظيفة، حيث حافظ الجزيرة على مرماه خاليًا من الأهداف في 16 مباراة، ليحقق رقماً قياسياً لم يستطع أحد تجاوزه حتى اليوم. في المقابل، يمتلك الشارقة في الموسم الحالي 13 مباراة بشباك نظيفة فقط، ومع تبقي جولتين، حتى وإن نجح في الحفاظ على شباكه في كلتيهما، فلن يتجاوز 15 مباراة، ليبقى رقم الجزيرة بعيد المنال. وعلى ملعبه، كانت الأرقام أكثر أسطورية، حيث حقق الجزيرة 13 انتصاراً من أصل 13 مباراة، مسجلاً 37 هدفاً، ومستقبلاً هدفين فقط، في إحصائية غير مسبوقة على مستوى الدوري الإماراتي. تلك الصلابة الهجومية والدفاعية، جعلت من ملعبه قلعةً يصعب الاقتراب منها، وأسست لقاعدة ثابتة نحو التتويج. في المقابل، قدم شباب الأهلي أداءً مميزاً هذا الموسم على أرضه، محققاً 10 انتصارات في 12 مباراة، مسجلاً 27 هدفاً، ومستقبلاً 8 أهداف، إلا أن الأرقام لا تزال بعيدة عن أسطورية الجزيرة في ذلك الموسم. موسم 2016/2017 للجزيرة لم يكن مجرد تتويج، بل كان عرضاً استثنائياً من الانضباط والقوة الهجومية والدفاعية، وضع خلاله معايير جديدة يصعب الوصول إليها. ومع محاولات شباب الأهلي هذا الموسم لكسر تلك الأرقام، تبقى أسطورة الجزيرة صامدة، لتُخلد واحدة من أفضل مواسم الأندية في تاريخ الدوري الإماراتي!

سقوط حُر.. الشارقة يدفع ثمن «التضحية»!
سقوط حُر.. الشارقة يدفع ثمن «التضحية»!

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

سقوط حُر.. الشارقة يدفع ثمن «التضحية»!

سلطان آل علي (دبي) في مشهد لم يكن متوقعاً، يعيش نادي الشارقة سلسلة من التعثرات في الدور الثاني من الدوري، تسبّبت في تراجعه بشكل كبير على مستوى حصد النقاط، مما أثار التساؤلات حول استراتيجية الفريق في توزيع جهوده بين البطولات. خلال 11 مباراة، حقق الفريق 3 انتصارات فقط، مقابل 6 هزائم وتعادل في مناسبتين، مسجلاً 10 أهداف فقط، ليصبح بذلك أضعف خط هجوم في الدور الثاني، في إحصائية لم يتوقعها أكثر المتشائمين. هذا السقوط الحُر، لم يكن محض مصادفة، بل جاء في ظل تركيز المدرب كوزمين أولاريو على البطولات الأخرى، حيث اضطر للتضحية ببعض مباريات الدوري من أجل المنافسة في كأس رئيس الدولة، ودوري أبطال آسيا 2، ومع ذلك، خسر الفريق نهائي كأس رئيس الدولة، وتبقت له فرصة أخيرة لإنقاذ موسمه في نهائي دوري أبطال آسيا 2، بينما يعاني محلياً ويقبع في المركز 11 في ترتيب الدور الثاني، وعلى بُعد 4 نقاط فقط من مراكز الهبوط، وهو مؤشر خطير قد يكلفه حتى مركزه المؤهل للبطولات القارية في حالة عدم تحقيق اللقب الآسيوي. مقارنة مع الأندية المنافسة، تبدو الصورة أكثر قتامة، الوصل (43 نقطة) والوحدة (44 نقطة) يواصلان التقدم بثبات، واستعادا توازنهما بقوة، محققين سلسلة انتصارات جعلتهما على بعد نقاط قليلة من الشارقة (45 نقطة)، مما يهدد مركز الوصافة، في الوقت الذي عزّزت فيه هذه الأندية صفوفها وقدمت مستويات ثابتة، كان الشارقة يعاني من غياب الحلول الهجومية وسوء التنظيم الدفاعي، ليتحول حلم المنافسة على اللقب إلى معركة للبقاء في المراكز المتقدمة. ولم يسجل الشارقة سوى 10 أهداف خلال 11 مباراة، هذا الرقم الأضعف في الدور الثاني والذي يتساوى به مع البطائح، وعجز الشارقة عن التسجيل في 4 مباريات من 11، كما أنه سجل ما يقارب نصف أهدافه العشرة أمام عجمان والذي انتصر عليه برباعية نظيفة، وكان غياب العنصر الهجومي ولا يزال يشكّل نقطة ضعف كبيرة للفريق الشرقاوي، فالاعتماد الكلي على كايو لوكاس جعل الفريق في مأزق عند غيابه. كل الأعين على الشارقة في نهائي دوري أبطال آسيا 2 يوم الأحد المقبل أمام ليون سيتي السنغافوري، لأن تحقيق فرقة كوزمين للّقب تعني ضمان المشاركة في أبطال آسيا للنخبة الموسم المقبل، دون النظر لمركز الفريق في الدوري، مما يقلّل من حجم الضغوطات في الجولتين الأخيرتين أمام خورفكان والوصل، وبالرغم من ذلك تبقى أهمية الوصافة في لعب كأس سوبر إعمار الموسم المقبل ضد شباب الأهلي.

شباب الأهلي بطل «الثنائية» بعد «نصف قرن»!
شباب الأهلي بطل «الثنائية» بعد «نصف قرن»!

الاتحاد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

شباب الأهلي بطل «الثنائية» بعد «نصف قرن»!

سلطان آل علي (دبي) بأقدام فرسانه وإرادة أبطاله، نجح شباب الأهلي في كتابة فصل جديد من أمجاده، بحصد «الثنائية» التاريخية المتمثلة في الفوز بـ «دوري أدنوك للمحترفين»، وكأس صاحب السمو رئيس الدولة موسم 2024-2025، ليصبح بذلك الفريق الوحيد في الإمارات الذي يجمع بين «الثنائية» مرتين إلى جانب الوصل، بعد نصف قرن كامل، حيث كانت المرة الأولى موسم 1974-1975، بهذا الإنجاز، ينضم شباب الأهلي إلى قائمة الأندية العريقة التي انتزعت «الثنائية» عبر تاريخ الكرة الإماراتية، إلى جانب النصر «1985-1986»، والشباب «1989-1990»، والوصل مرتين «2006-2007 و2023-2024»، والجزيرة «2010-2011»، والعين «2017-2018». منذ انطلاق الموسم، بدا واضحاً أن شباب الأهلي يملك فريقاً متكاملاً ومتجانساً تحت قيادة مدربه باولو سوزا، الذي نجح في إيجاد «التوليفة» المثالية والمداورة المناسبة، مما جعله منافساً شرساً في كل البطولات التي خاضها، في دوري أدنوك للمحترفين، فرض شباب الأهلي هيمنته على المنافسين، متفوقاً على أقرب ملاحقيه الشارقة بفارق مريح من النقاط، ليحسم اللقب قبل نهاية الموسم بجولات، وهجوم قوي، ودفاع صلب، وأداء متزن جعله ينتزع الانتصارات المتتالية من دون أن يتعثر سوى في الأمتار الأخيرة، ليحتفل باللقب الكبير وسط جماهيره العريضة. وفي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، لم تكن الطريق سهلة، حيث واجه شباب الأهلي منافسين أقوياء، ليصل إلى المباراة النهائية التي جمعته مع الشارقة في مواجهة مثيرة انتهت بتتويج «الفرسان» باللقب الثمين، مؤكداً قوته في المناسبات الكبرى، وقدرته على الحسم. لم يكتفِ شباب الأهلي بثنائية الدوري والكأس، بل وسّع رقعة سيطرته ليضيف إلى خزائنه هذا الموسم «كأس سوبر إعمار» و«درع التحدي» في السوبر الإماراتي القطري، ليرفع رصيده إلى أربع بطولات من أصل 6 في موسم استثنائي، ورغم خسارته لنهائي «كأس مصرف أبوظبي الإسلامي» أمام الجزيرة، وخروجه من ربع نهائي «دوري أبطال آسيا 2» على يد الشارقة، فإن ما قدمه هذا الموسم يعد علامة فارقة في مسيرته المحلية والإقليمية. شكل التنافس بين شباب الأهلي والشارقة ظاهرة متميزة في هذا الموسم، حيث تقابلا في 7 مناسبات مصيرية في الدوري وكأس صاحب السمو رئيس الدولة، وكأس مصرف أبوظبي الإسلامي، ودوري أبطال آسيا 2، وكل لقاء بمثابة ملحمة كروية عكست مدى تقارب المستوى بين الفريقين، لكن شباب الأهلي كان دائماً في الموعد، عندما يتعلق الأمر بالبطولات الكبرى، محققاً «الثنائية التاريخية»، ومثبتاً أقدامه في صدارة الأندية الإماراتية لهذا الموسم. نجاح «الكتيبة الحمراء» في حصد «الثنائية» بعد 50 عاماً ليس مجرد إنجاز، بل هو رسالة واضحة أن شباب الأهلي قادم ليُثبت مكانته كأحد الأندية الكبرى في الإمارات، وأن طموحاته لا تقف عند البطولات المحلية، بل تمتد نحو القارية والدولية، ومع هذا الإنجاز، يكون شباب الأهلي رسم طريقاً جديداً نحو المزيد من البطولات، مع طموحات لا تعرف الحدود في المستقبل القريب.

«معجزة الدوري الذهبي».. زعبيل يحمي سجلاً عمره 49 عاماً!
«معجزة الدوري الذهبي».. زعبيل يحمي سجلاً عمره 49 عاماً!

الاتحاد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«معجزة الدوري الذهبي».. زعبيل يحمي سجلاً عمره 49 عاماً!

سلطان آل علي (دبي) في سيناريو لا يُصدّق إلا في كرة القدم، أعاد نادي الوصل كتابة التاريخ من جديد، وحطّم حلم شباب الأهلي في تحقيق «الدوري الذهبي» لموسم 2024/2025، بعدما ألحق به أول خسارة في الدوري هذا الموسم بنتيجة 2-1، في مباراة جماهيرية كبيرة أقيمت على استاد زعبيل. وبهذا الفوز، يُكرر الوصل ما فعله قبل ست سنوات حين حرم الشارقة من اللقب الذهبي في موسم 2018/2019، مؤكداً أن زعبيل لم تكن يوماً محطة عبور، بل «منطقة سقوط اضطراري» لكل من اقترب من كتابة المجد المطلق. الوصلاويون استعادوا الذاكرة سريعاً إلى 11 مايو 2019 حين حرموا الشارقة من التتويج بالدوري دون أي خسارة، بعد أن هزموه 3-2 بهدف قاتل في الدقيقة 94 عبر الساحر فابيو ليما. وكتب القدر سطراً جديداً في 3 مايو 2025، عندما ظهر ليما مجدداً، ولكن هذه المرة مبكراً، في الدقيقة 48، ليضع الوصل في المقدمة، ويقود الفريق لإسقاط شباب الأهلي الذي لم يعرف طعم الخسارة في أول 22 جولة من الموسم. شباب الأهلي، الذي بدا في طريقه ليصبح أول نادٍ منذ 49 عاماً يتوّج بلقب دوري أدنوك للمحترفين دون أي خسارة، تحطّم حلمه على صخرة زعبيل، ومع هذه النتيجة، يبقى الأهلي «باسمه القديم» هو الفريق الوحيد في تاريخ كرة القدم الإماراتية الذي حقق «الدوري الذهبي»، وكان ذلك في موسم 1975/1976، عندما فاز بالبطولة بـ16 مباراة دون أي هزيمة. منذ ذلك التاريخ، لم ينجح أي فريق في تكرار الإنجاز، لكن السنوات الأخيرة شهدت محاولات متكررة فشلت جميعها في الرمق الأخير، ففي موسم 2018- 2019 صمد الشارقة 23 مباراة قبل أن يسقط أمام الوصل. والوصل نفسه في 2023/2024، سار على الطريق ذاته، قبل أن يخسر في الجولة 23 من الوحدة، وشباب الأهلي الآن، يتوقف عند الرقم 22، والضربة أيضاً من الوصل. ويظل الرقم الصامد لأكثر عدد من المباريات من دون خسارة في موسم واحد بيد الشارقة، لكن السجل الأهم - التتويج دون خسارة - لا يزال بعيد المنال. وبينما تزداد المحاولات، ويتسع طموح الأندية، يواصل سجل الأهلي في منتصف السبعينيات الصمود، حتى بات «الدوري الذهبي» حلماً يتجدد كل عام، ويُتبخر عند أول زيارة إلى زعبيل.

الأهلي بطل «النخبة» بلا هزيمة
الأهلي بطل «النخبة» بلا هزيمة

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

الأهلي بطل «النخبة» بلا هزيمة

سلطان آل علي (دبي) في ليلة تاريخية على أرضية ملعب «الجوهرة الإنماء» بمدينة جدة، تُوج الأهلي السعودي بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025، بعد فوزه المستحق على كاواساكي فرونتال الياباني بهدفين، ليُسجل اسمه في سجلات المجد القاري، يأن يكون أول نادٍ سعودي يحصد اللقب في نسخته الجديدة، وثالث نادٍ سعودي يُتوج بالبطولة بعد الهلال والاتحاد. بهذا التتويج، أصبح الأهلي النادي رقم 25 الذي يحقق لقب دوري أبطال آسيا عبر تاريخ البطولة، والسابع من منطقة غرب آسيا، والخامس من الأندية الخليجية والعربية، والثالث من السعودية بعد الهلال «4 ألقاب» والاتحاد «لقبين». ويُعد الإنجاز تتويجاً لمسيرة طويلة من المحاولات، حيث خاض الأهلي النهائي القاري مرتين سابقاً، من دون أن ينجح في انتزاع اللقب؛ الأولى موسم 1985-1986، عندما خسر أمام دايوو رويالز الكوري الجنوبي 3-1 في جدة، والثانية عام 2012، عندما خسر أمام أولسان هيونداي الكوري الجنوبي 3-0 في كوريا. لكن في هذه النسخة، نجح الأهلي في كسر النحس، وعانق اللقب على أرضه وبين جماهيره، ليُعيد البريق للكرة السعودية، ويسجل مكانته أحد كبار القارة. ويُحسب للأهلي هذا الإنجاز التاريخي، حيث لم يتعرض لأي خسارة طوال مشواره في البطولة، محققاً 12 انتصاراً وتعادلاً واحداً، ليُصبح سادس فريق يحقق اللقب دون أي خسارة، بعد الاتحاد «2005»، أوراوا ريد دايموندز «2007»، جامبا أوساكا «2008»، وأولسان هيونداي مرتين «2012 و2020». وبهذا التتويج، يُصبح الأهلي أول نادٍ سعودي يتأهل إلى كأس العالم 2029، كما يشارك في كأس الإنتركونتيننتال 2025، ليُواصل تمثيل الكرة السعودية في المحافل الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store