أحدث الأخبار مع #سلهب


الجمهورية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
المغنيسيوم.. درع الكبد الطبيعي ضد الدهون والسموم
مع تزايد أنماط الحياة الخاملة، والاعتماد على الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة، أصبحت صحة الكبد مهددة أكثر من أي وقت مضى. هذا العضو الحيوي، المسؤول عن تنقية الجسم من السموم ، وتنظيم عملية الهضم، وإنتاج الإنزيمات، يحتاج إلى دعم حقيقي يبدأ من النظام الغذائي. ومن بين أبرز العناصر الغذائية التي أثبتت فعاليتها في حماية الكبد: . ووفق موقع "هندوستان تايمز" فإن المفاجأة التي كشفها الدكتور جوزيف سلهب، طبيب أمراض الجهاز الهضمي المقيم في فلوريدا والمعروف على وسائل التواصل بلقب "طبيب المعدة"، هي أن تناول كميات كافية من الأطعمة الغنية ب المغنيسيوم يقلل من خطر الإصابة بـ« الكبد الدهني »، أحد أكثر أمراض الكبد انتشارًا في العصر الحديث. ورغم أن الأنظمة الغذائية الصحية عادة ما تركز على البروتينات وأحماض أوميجا 3 ، إلا أن المغنيسيوم بدأ يحجز لنفسه مكانًا مهمًا في قائمة المغذيات الضرورية للكبد، بفضل قدرته على تقليل الالتهاب وتحسين حساسية الأنسولين. 6 أطعمة غنية بالمغنيسيوم لدعم الكبد ولحماية كبدك، إليك قائمة الأطعمة الغنية ب المغنيسيوم التي نصح بها الدكتور سلهب: بذور اليقطين مع الأفوكادو: مزيج غني ب المغنيسيوم والدهون الصحية، مثالي لوجبة إفطار خفيفة وداعمة للكبد. السبانخ بزيت الزيتون: السبانخ مليئة ب المغنيسيوم ، وزيت الزيتون يعزز امتصاص العناصر ويحارب الالتهاب. الفاصوليا السوداء: تحتوي على الألياف و المغنيسيوم ، وتساعد في ضبط مستويات السكر وتقليل الدهون. الشوكولاتة الداكنة: لمحبي الحلويات، قطعة صغيرة مع فاكهة طازجة تعزز المزاج وصحة الكبد في آن واحد. فول الصويا: غني بالبروتين و المغنيسيوم ، وبديل نباتي رائع. اللوز والكاجو: يحتويان على فيتامين E و المغنيسيوم ، ما يجعلهما مثاليين كوجبة خفيفة يومية. بدون أدوية ..طريقة تخلصك من آلام الجيوب الأنفية الاربعاء 30 أبريل 2025 5:16:37 م المزيد المغنيسيوم.. درع الكبد الطبيعي ضد الدهون والسموم الاربعاء 30 أبريل 2025 5:08:14 م المزيد خلال العواصف الترابية .. نصائح مهمة لمرضى الجيوب الأنفية الاربعاء 30 أبريل 2025 3:47:29 م المزيد كل ما تحتاج معرفته عن الفتق وطرق علاجه الحديثة الاربعاء 30 أبريل 2025 3:42:37 م المزيد نصائح لمرضى الحساسية خلال العواصف الترابية الاربعاء 30 أبريل 2025 3:33:19 م المزيد


24 القاهرة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها
شهدت معدلات الوفيات الناتجة عن سرطان القولون بين الأشخاص دون سن 55 عامًا، ارتفاعًا سنويًا بنحو 1% منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وسط توقعات بمضاعفة عدد حالات التشخيص بين من هم دون سن الخمسين بحلول عام 2030، وبينما لا يزال العلماء يبحثون عن الأسباب الدقيقة وراء هذا الارتفاع المقلق، يبدو أن النظام الغذائي قد يلعب دورًا رئيسيًا في الوقاية. فواكه صيفية تحارب سرطان القولون وأشار طبيب الجهاز الهضمي الشهير الدكتور جوزيف سلهب، إلى قائمة بمجموعة من الفواكه التي أظهرت الدراسات الحديثة دورها الفعّال في خفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون، مستشهدًا بدراسة نُشرت عام 2023. البطيخ وأوضح الدكتور سلهب أن تناول البطيخ قد يسهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة تصل إلى 26%. ويعزو ذلك إلى احتواء البطيخ على مادة الليكوبين، وهي من مضادات الأكسدة القوية التي تحمي الخلايا من التلف، إلى جانب محتواه العالي من الماء الذي يعزز من صحة الجهاز الهضمي وانتظام حركة الأمعاء، كما يُعد البطيخ مصدرًا غنيًا بفيتامينات A وC، ما يدعم الجهاز المناعي ويحافظ على نضارة البشرة. التفاح أشار سلهب إلى أن تناول تفاحة واحدة يوميًا قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 25%، ويرجع ذلك إلى غنى التفاح بالألياف التي تحسن صحة الأمعاء وتقلل من التعرض للمواد المسرطنة، بالإضافة إلى احتوائه على البوليفينولات ذات الخصائص المضادة للأكسدة والالتهاب. وأظهرت الأبحاث أن تناول التفاح بانتظام قد يساهم أيضًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، بل ويخفض معدلات الوفاة المبكرة بنسبة تقارب 30%. الكيوي لفت الدكتور سلهب إلى أن الكيوي يُعد خيارًا مثاليًا لصحة الجهاز الهضمي، حيث إنه غني بالألياف ومضادات الأكسدة وفيتامين C، وبيّنت دراسات عدة أن تناول الكيوي بشكل منتظم قد يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 13%، كما يساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل الاضطرابات الهضمية. الحمضيات أما الحمضيات مثل البرتقال والجريب فروت والليمون، فهي تقدم حماية إضافية بفضل احتوائها على مركبات الفلافونويد التي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب والسرطان. ووفقًا لسلهب، فإن تناول الحمضيات قد يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%. ويُضاف إلى ذلك أن البرتقال تحديدًا قد يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 20%. يحسن صحة المزاج.. تعرف على فوائد مشروب الفواكة للرياضيين هل البكتيريا تلعب دورًا؟ في تطور آخر لافت، كشفت دراسة حديثة أن البكتيريا المعوية قد تكون عاملًا رئيسيًا وراء ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الشباب. وأكد الدكتور لودميل ألكسندروف، أستاذ بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، لصحيفة "ذا بوست"، بأن التعرض لهذه البكتيريا يحدث غالبًا خلال الطفولة المبكرة، وقد يرتبط بعدة عوامل تشمل النظام الغذائي، العدوى، والعوامل الوراثية.


سكاي نيوز عربية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
حرب ترامب على السيارات.. مقامرة اقتصادية تهدد السوق العالمية
هذه الخطوة التي يسعى ترامب من خلالها إلى جمع 100 مليار دولار كإيرادات إضافية، جاءت على حساب كبار اللاعبين في السوق، حيث تراجعت أسهم " تسلا" بخسائر بلغت 74 مليار دولار، فيما انخفضت أسهم " جنرال موتورز" بنسبة 8 بالمئة و"فورد" بنسبة 5 بالمئة. السيارات والتكنولوجيا في مرمى النيران لم يكتف ترامب باستهداف صناعة السيارات، بل وسع نطاق المواجهة ليشمل قطاع التكنولوجيا ، حيث أدرج أكثر من 50 شركة صينية في القائمة السوداء، مما أدى إلى موجة بيع مكثفة في وول ستريت ، متسببة في خسائر بلغت 512 مليار دولار لأكبر سبع شركات تكنولوجية أميركية. هذه القرارات تطرح تساؤلات حول مدى قدرة الاقتصاد الأميركي على تحمل تداعيات المواجهة مع القوى الاقتصادية العالمية. في حديثه لبرنامج "بزنس مع لبنى" على "سكاي نيوز عربية"، حذر مازن سلهب، كبير استراتيجيي الأسواق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في BDSwiss، من أن هذه السياسات قد تؤدي إلى عزلة اقتصادية للولايات المتحدة. وقال: "ترامب يخاطر بوضع الولايات المتحدة في مواجهة مباشرة مع جميع القوى الاقتصادية الكبرى، بما في ذلك الصين، الاتحاد الأوروبي ، اليابان ، وكندا. هذه الدول لن تقف مكتوفة الأيدي، ومن المتوقع أن ترد بإجراءات مضادة تزيد من تعقيد المشهد التجاري". وأشار سلهب إلى أن "الولايات المتحدة قد تجد نفسها مضطرة للتفاوض مع كل دولة على حدة، لكن هذا لا يعني أن بقية الدول لن تسعى إلى بناء تحالفات اقتصادية بديلة تقلل من الاعتماد على السوق الأميركية". وأضاف: "ما يفعله ترامب قد يكون محاولة لإعادة الهيمنة الاقتصادية الأميركية، لكنه لا يأخذ في الاعتبار التحولات التي شهدها الاقتصاد العالمي خلال العقود الماضية". يرى الخبراء أن الحرب التجارية التي يقودها ترامب قد تؤدي إلى تغيير جذري في صناعة السيارات. فمع ارتفاع تكلفة الاستيراد نتيجة الرسوم الجمركية، قد تجد الشركات نفسها أمام خيارين: إما نقل مصانعها إلى الولايات المتحدة، وهو خيار مكلف بسبب ارتفاع تكاليف العمالة والبنية التحتية، أو البحث عن أسواق بديلة بعيدًا عن الولايات المتحدة. وأشار مازن سلهب خلال حديثه إلى أن " الشركات الكبرى لن تغامر بنقل مصانعها إلى الولايات المتحدة بناءً على سياسات قد تتغير بعد انتهاء فترة ترامب الرئاسية"، مؤكدًا أن "نقل هذه العمليات يتطلب استثمارات بمليارات الدولارات، وهو أمر غير مضمون في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية الحالية". الملاذات الآمنة..الذهب والسندات في دائرة الضوء مع تصاعد التوترات التجارية، بدأ المستثمرون في البحث عن ملاذات آمنة لحماية أموالهم من التقلبات. ويشير سلهب إلى أن الذهب سيظل الخيار الأول للمستثمرين في ظل عدم اليقين الاقتصادي، قائلاً: "الذهب ليس مجرد معدن نفيس، بل هو مؤشر على فقدان الثقة بالمنظومة الاقتصادية العالمية. في ظل الارتفاع المتوقع في مستويات الدين العالمي وتدخل الدول في أسعار الصرف، سيبقى الذهب الوجهة الأولى لحماية رؤوس الأموال". أما فيما يتعلق بسوق السندات، فيرى سلهب أن "عوائد السندات الأميركية قد تتراجع في الأشهر المقبلة، خاصة مع المخاوف من دخول الاقتصاد الأميركي في مرحلة ركود. العوائد الحالية على السندات لعشر سنوات تبلغ 4.2 بالمئة، ولكن قد نشهد تراجعها إلى 4 بالمئة أو أقل إذا زادت الضغوط الاقتصادية". لا شك أن ترامب يسعى لإعادة مجد الصناعة الأميركية، لكنه يواجه تحديات كبرى في تنفيذ رؤيته. فالعالم اليوم لم يعد كما كان في الستينات، وهناك قوى اقتصادية جديدة تتنافس على الهيمنة. إن الاعتماد على المستهلك الأميركي وحده لن يكون كافيًا لدعم هذه الرؤية، خاصة وأن الأسواق الخارجية تمثل جزءًا كبيرًا من مبيعات الشركات الأميركية. يختم سلهب حديثه بتحذير واضح: "ترامب يراهن على استراتيجية محفوفة بالمخاطر. إذا استمرت هذه السياسات دون حلول واقعية، فقد تجد الولايات المتحدة نفسها في وضع اقتصادي صعب لن يكون من السهل الخروج منه". فالأيام القادمة ستكشف ما إذا كانت هذه الحرب التجارية مجرد ورقة ضغط في مفاوضات أوسع، أم أنها ستقود الاقتصاد العالمي نحو أزمة غير مسبوقة.


الديار
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
فضية سلهب تضع لبنان على منصة تتويج الألعاب العالمية للاولمبياد الخاص
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توج لاعب الاولمبياد الخاص اللبناني عباس سلهب، بالميدالية الفضية لسباق 200 متر، بدورة الألعاب العالمية الشتوية الجارية منافساتها حاليا في مدينة تورينو الايطالية، وتستمر لغاية 16 الجاري وتتضمن 8 رياضات شتوية ذات طابع اولمبي. ونجح البطل اللبناني سلهب بانهاء سباق الـ200 متر في منافسات رياضة الجري على الثلج، بزمن وقدره 1.12 دقيقة محتلا المركز الثاني، واحرز بالتالي الميدالية الفضية. ويشارك لبنان بنفس الفئة عن فئة الاناث عبر اللاعبة تسولين بدر الدين التي سبق وتأهلت بدورها الى نهائيات سباق الـ200 متر جريا على الثلج.


سكاي نيوز عربية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الروبل يتصدر المشهد.. صعود غير مسبوق في 2025
ولم يقتصر الأداء الإيجابي على العملة، بل امتد أيضًا إلى سوق الأسهم الروسية ، التي سجلت ارتفاعًا بنحو 10 بالمئة، إضافة إلى المكاسب الكبيرة التي حققتها أسهم الشركات المرتبطة بالسوق الروسية، مثل أحد البنوك النمساوية الذي شهدت أسهمها قفزة تجاوزت 35 بالمئة بفضل زيادة الطلب من المستثمرين. يعتمد الاقتصاد الروسي بشكل كبير على صادرات الطاقة ، حيث بلغ إنتاج النفط 9.1 مليون برميل يوميًا في 2024، بينما وصل إنتاج الغاز الطبيعي إلى 685 مليار متر مكعب. كما أسهمت العلاقات التجارية القوية بين روسيا والصين، التي بلغت قيمتها 244 مليار دولار، في دعم الاقتصاد الروسي خلال الفترة الأخيرة. لكن رغم هذه المؤشرات الإيجابية، هناك توقعات بتباطؤ النمو الاقتصادي في 2025، حيث يتوقع أن يتراجع إلى 1.4 بالمئة مقارنة بـ 4.1 بالمئة في 2024. كما أن معدلات الفائدة المرتفعة، التي بلغت 12 بالمئة، قد تشكل عقبة أمام استمرار الزخم الاستثماري. هل الرهان على الروبل مبرَّر؟ يرى مازن سلهب كبير استراتيجي الأسواق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا BDSwiss ، خلال حديثه الى برنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن "هناك فرصًا حقيقية في المرحلة الحالية، لكن من المبكر الحكم على استدامتها". ويضيف: "الأسواق تميل إلى التسعير السريع للأحداث، مما قد يعني أن الارتفاع الحالي للروبل مدفوع بالمضاربات أكثر من كونه نتيجة لتحولات اقتصادية طويلة الأمد". ويحذر سلهب من أن العقوبات الغربية لا تزال عائقًا رئيسيًا أمام التعافي الكامل للاقتصاد الروسي، خاصة في ظل استمرار عزلة روسيا عن النظام المالي العالمي مثل منظومة التحويلات الدولية سويفت (SWIFT). تظل مسألة عودة الشركات الغربية إلى روسيا مرتبطة بالتطورات السياسية. ويؤكد سلهب أن "الشركات التي انسحبت من روسيا لم يكن قرارها اقتصاديًا فقط، بل سياسيًا أيضًا، لذا فإن عودتها ستعتمد على تغير الموقف الغربي تجاه موسكو". ويرى أن تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعجّل في تغير الوضع بين روسيا وأوكرانيا، مما قد يسهم في تخفيف العقوبات وإعادة بعض الشركات الغربية تدريجيًا. في سياق آخر، يشير سلهب إلى أن القرارات الأميركية المرتقبة بشأن تنظيم العملات المشفرة قد يكون لها تأثير كبير على الأسواق. ويضيف: "إذا قررت الولايات المتحدة تبني سياسات داعمة للعملات المشفرة مثل البتكوين والإيثيريوم، فقد نشهد موجة جديدة من الاستثمارات العالمية في هذا القطاع، مما قد يخلق تحديات أمام هيمنة الدولار على النظام المالي الدولي". رغم الأداء القوي للروبل، لا تزال هناك تساؤلات حول مدى استدامة هذا الصعود. فبينما يرى البعض أن نهاية الأزمات تفتح فرصًا جديدة، يبقى الحذر ضروريًا في ظل استمرار التحديات الجيوسياسية. فهل يمثل هذا الارتفاع بداية مرحلة جديدة من الاستقرار الاقتصادي في روسيا، أم أنه مجرد موجة مؤقتة تحكمها المضاربات والأسواق المتقلبة؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة.