أحدث الأخبار مع #سليمعون

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة
رأى النائب سليم عون في حديث الى برنامج "سبيكتروم" الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أنّ القوات اللبنانية تُعدّ "القوة الأكبر في زحلة"، واصفًا هذا الواقع بـ"الطبيعي"، لكنه أشار في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة في المدينة باستثناء ماكينة التيار الوطني الحر، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه "تغيّرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي". عون أقرّ بوجود "خلل كبير في حجم المواجهة"، معتبرًا أن كل القوى التي تجمّعت لمواجهة القوات اللبنانية "لم تتبنَّ عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من منطلقات كيدية ونكد سياسي، ما أدى إلى فشلها". وفي انتقاد مباشر للقوات اللبنانية، كشف عون أن الأخيرة تحالفت بدايةً مع السيدة مريم سكاف لأنها كانت تعتقد أنها غير قادرة على الفوز بمفردها، مشيرًا إلى أنّ "التيار الوطني الحر ترك الحرية لناخبيه"، لكنه لم يوجّههم بشكل مباشر، ما ساهم في تشتت الأصوات، وخصوصًا مع بروز نحو ٤٠٠٠ صوت لـ"التغييريين". وأضاف: "لم نفز لأن اللوائح كانت مكتملة، ونحن اخترنا سحب الاحتقان، لذا فضّلنا التفاهم. لكن ما حصل في زحلة كان حفلة من الجنون والتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة". وتأسف عون لما اعتبره "قلة حرص من أبناء زحلة على مدينتهم"، مقارنًا ذلك بأبناء البترون الذين وصفهم بـ"الأكثر حرصًا على مدينتهم"، مؤكدًا أن "التيار لم يخترع الاصطفاف الانتقامي، بل واجه طريقة سائدة في العمل السياسي لا تشبهه". واعتبر عون أن انخفاض نسبة التصويت سببه أن "نحو 80% من مؤيدي التيار يقطنون خارج زحلة"، رافضًا الحديث عن مفاجأة في تأخر التيار بإبلاغ القوات برغبته في الاتفاق، وقال: "نحن الفريق الوحيد الذي لم يبدّل موقفه، بينما أنانية القوات وعجرفتهم حالت دون التوصل إلى تفاهم". وأوضح أنّ "في اليومين الأخيرين من المعركة، طلب مسؤولو القوات دعمنا، لكن لم نصل إلى اتفاق"، مردفًا: "لست من طبعي الشماتة، ومن يربح يستأهل التهنئة، ولكن القوات لم تمد يدها لنا إلّا في البلدات المتأرجحة". واتهم عون القوات باعتماد "مواقف كيدية أضرّت بالمصلحة العامة"، مؤكّدًا أن "السياسة لا تدوم على حال، ونحن في العام 2005 من صنع الـ'تسونامي'، لكننا اليوم تعرضنا لحفلة شيطنة واغتيال سياسي". وتابع: "لن أقول عبارة 'ما خلّونا' بل 'منعونا'، ووزارة الطاقة بذلت جهدًا كبيرًا لاستجرار الطاقة لكن تمّ منعها". وعن الانتخابات البلدية والاختيارية، قال عون إنّ "التيار أثبت أن لديه جسمًا صلبًا"، داعيًا إلى الانتظار حتى أيار المقبل حيث "عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان"، مشددًا على أن التيار سيُجري مراجعة لكل تقصير حصل في زحلة وغيرها. وفي ما خصّ الاستحقاق النيابي، أكّد أن "مرشحي التيار الوطني الحر سيُعلن عنهم قبل نهاية شهر حزيران المقبل"، مشيرًا إلى أنّه "نال أصواته بنزاهة، خلافًا لجهات دفعت الأموال وسواها"، ومضيفًا: "ما يهمنا هو التواجد ضمن لائحة تضمن الحواصل الانتخابية". وتطرق عون إلى مشاعره خلال انتخابات 2022، مشيرًا إلى أنه عشيّة الاقتراع شاهد برنامجًا يوثّق انفجار 4 آب، وقال: "شعرت للحظة أنني يجب أن أصوّت ضد نفسي"، مشدّدًا على أنه "من المقاومة الزحلية، ووالدي من مؤسسي المقاومة قبل نشوء القوات اللبنانية". وتابع: "زحلة لا يدين لها أحد، بل لها الفضل على الجميع. نحن من دافعنا عن زحلة وصمودها، فيما من يتبجّح اليوم كان من أتباع حزب البعث السوري، وأطلقوا النار ابتهاجًا عند سقوط العماد ميشال عون". وإذ شدّد على أن "المناصفة في بيروت خُدشت لكنها لم تسقط أو تنكسر"، اعتبر أن "لبنان أكبر من بلد، لبنان رسالة، وأنا مؤمن بكلام البابا يوحنا بولس الثاني". وفي موقف لافت، رأى عون أن "تيار المستقبل يستأهل التمثيل رغم كل شيء"، منتقدًا ما وصفه بـ"التقصير في تقدير موقف الشيخ سعد الحريري تجاه المناصفة والاعتدال المسلم الذي نحن بحاجة إليه". وختم بالقول: "أيهما أفضل؟ الحفاظ على المناصفة أم السلم الأهلي؟"، مشيرًا إلى أن "التيار انتُقد كثيرًا حول الاستراتيجية الدفاعية، لكن بعد تلقي حزب الله ضربات كبيرة، عاد الخصوم لطرح 'استراتيجية الدفاع الوطني'". وأضاف: "الرئيس ميشال عون حين بلغ سدة الرئاسة، لم يتلقَ دعمًا من أحد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


IM Lebanon
منذ 5 أيام
- سياسة
- IM Lebanon
إقرار عوني بانتصار القوات بزحلة!
لفت النائب سليم عون في حديث تلفزيوني إلى أن القوات اللبنانية تُعدّ 'القوة الأكبر في زحلة'، واصفًا هذا الواقع بـ'الطبيعي'، لكنه نبّه في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة باستثناء ماكينة 'التيار الوطني الحر'، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه 'تغيرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي'. وشدّد على وجود 'خلل كبير في حجم المواجهة'، مشيرًا إلى أن القوى التي واجهت القوات لم تطرح عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من 'كيدية ونكد سياسي' ما أدى إلى فشلها. وهاجم القوات اللبنانية، قائلاً إنها تحالفت مع مريم سكاف لاعتقادها بعدم قدرتها على الفوز منفردة، فيما 'ترك التيار الحر الحرية لناخبيه'، ما أدى إلى تشتت الأصوات وظهور نحو 4000 صوت تغييري. وأضاف: 'اخترنا سحب الاحتقان وفضّلنا التفاهم، لكن ما حصل في زحلة كان حفلة جنون وتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة'. وعبّر عن أسفه لـ'قلة حرص أبناء زحلة على مدينتهم' مقارنةً بالبترون، مؤكدًا أن التيار واجه 'نهجًا سياسيًا لا يشبهه'. ورأى أن نسبة التصويت المنخفضة سببها سكن معظم مؤيدي التيار خارج زحلة، نافيًا وجود مفاجأة بتأخر التيار في التفاوض مع القوات، وقال إنهم وحدهم حافظوا على موقفهم، في مقابل 'أنانية وعجرفة' القوات. وأشار إلى أن مسؤولي القوات طلبوا دعم التيار في اليومين الأخيرين لكن لم يُتوصل إلى اتفاق، مؤكّدًا أن 'من يربح يستحق التهنئة'، إلا أن القوات لم تمد يدها إلا في البلدات المتأرجحة. واتّهم القوات بـ'الكيدية التي أضرت بالمصلحة العامة'، مشدّدًا على أن السياسة متقلّبة، وأنهم صُنعوا 'تسونامي 2005″، لكنهم تعرضوا لحملة شيطنة واغتيال سياسي. واعتبر أن 'المنع' حال دون استجرار الطاقة رغم جهود وزارة الطاقة، مشيدًا بجسم التيار الصلب في الانتخابات البلدية، ومؤكّدًا المراجعة قريبًا. وكشف أن مرشحي التيار النيابي سيُعلن عنهم قبل نهاية حزيران، مؤكّدًا أنه فاز 'بنزاهة'، خلافًا لجهات دفعت المال. وختم بالإشارة إلى أنه من 'المقاومة الزحلية'، وأن زحلة 'لا يدين لها أحد'، منتقدًا من 'تباهوا اليوم وكانوا من أتباع البعث'. كما أكد أهمية المناصفة والسلم الأهلي، ووجّه تحية للحريري، قائلًا إن التيار 'انتُقد بشأن الاستراتيجية الدفاعية، لكن الخصوم عادوا لطرحها بعد ضربات تلقاها حزب الله'.


ليبانون ديبايت
منذ 5 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة
رأى النائب سليم عون في حديث الى برنامج "سبيكتروم" الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أنّ القوات اللبنانية تُعدّ "القوة الأكبر في زحلة"، واصفًا هذا الواقع بـ"الطبيعي"، لكنه أشار في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة في المدينة باستثناء ماكينة التيار الوطني الحر، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه "تغيّرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي". عون أقرّ بوجود "خلل كبير في حجم المواجهة"، معتبرًا أن كل القوى التي تجمّعت لمواجهة القوات اللبنانية "لم تتبنَّ عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من منطلقات كيدية ونكد سياسي، ما أدى إلى فشلها". وفي انتقاد مباشر للقوات اللبنانية، كشف عون أن الأخيرة تحالفت بدايةً مع السيدة مريم سكاف لأنها كانت تعتقد أنها غير قادرة على الفوز بمفردها، مشيرًا إلى أنّ "التيار الوطني الحر ترك الحرية لناخبيه"، لكنه لم يوجّههم بشكل مباشر، ما ساهم في تشتت الأصوات، وخصوصًا مع بروز نحو ٤٠٠٠ صوت لـ"التغييريين". وأضاف: "لم نفز لأن اللوائح كانت مكتملة، ونحن اخترنا سحب الاحتقان، لذا فضّلنا التفاهم. لكن ما حصل في زحلة كان حفلة من الجنون والتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة". وتأسف عون لما اعتبره "قلة حرص من أبناء زحلة على مدينتهم"، مقارنًا ذلك بأبناء البترون الذين وصفهم بـ"الأكثر حرصًا على مدينتهم"، مؤكدًا أن "التيار لم يخترع الاصطفاف الانتقامي، بل واجه طريقة سائدة في العمل السياسي لا تشبهه". واعتبر عون أن انخفاض نسبة التصويت سببه أن "نحو 80% من مؤيدي التيار يقطنون خارج زحلة"، رافضًا الحديث عن مفاجأة في تأخر التيار بإبلاغ القوات برغبته في الاتفاق، وقال: "نحن الفريق الوحيد الذي لم يبدّل موقفه، بينما أنانية القوات وعجرفتهم حالت دون التوصل إلى تفاهم". وأوضح أنّ "في اليومين الأخيرين من المعركة، طلب مسؤولو القوات دعمنا، لكن لم نصل إلى اتفاق"، مردفًا: "لست من طبعي الشماتة، ومن يربح يستأهل التهنئة، ولكن القوات لم تمد يدها لنا إلّا في البلدات المتأرجحة". واتهم عون القوات باعتماد "مواقف كيدية أضرّت بالمصلحة العامة"، مؤكّدًا أن "السياسة لا تدوم على حال، ونحن في العام 2005 من صنع الـ'تسونامي'، لكننا اليوم تعرضنا لحفلة شيطنة واغتيال سياسي". وتابع: "لن أقول عبارة 'ما خلّونا' بل 'منعونا'، ووزارة الطاقة بذلت جهدًا كبيرًا لاستجرار الطاقة لكن تمّ منعها". وعن الانتخابات البلدية والاختيارية، قال عون إنّ "التيار أثبت أن لديه جسمًا صلبًا"، داعيًا إلى الانتظار حتى أيار المقبل حيث "عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان"، مشددًا على أن التيار سيُجري مراجعة لكل تقصير حصل في زحلة وغيرها. وفي ما خصّ الاستحقاق النيابي، أكّد أن "مرشحي التيار الوطني الحر سيُعلن عنهم قبل نهاية شهر حزيران المقبل"، مشيرًا إلى أنّه "نال أصواته بنزاهة، خلافًا لجهات دفعت الأموال وسواها"، ومضيفًا: "ما يهمنا هو التواجد ضمن لائحة تضمن الحواصل الانتخابية". وتطرق عون إلى مشاعره خلال انتخابات 2022، مشيرًا إلى أنه عشيّة الاقتراع شاهد برنامجًا يوثّق انفجار 4 آب، وقال: "شعرت للحظة أنني يجب أن أصوّت ضد نفسي"، مشدّدًا على أنه "من المقاومة الزحلية، ووالدي من مؤسسي المقاومة قبل نشوء القوات اللبنانية". وتابع: "زحلة لا يدين لها أحد، بل لها الفضل على الجميع. نحن من دافعنا عن زحلة وصمودها، فيما من يتبجّح اليوم كان من أتباع حزب البعث السوري، وأطلقوا النار ابتهاجًا عند سقوط العماد ميشال عون". وإذ شدّد على أن "المناصفة في بيروت خُدشت لكنها لم تسقط أو تنكسر"، اعتبر أن "لبنان أكبر من بلد، لبنان رسالة، وأنا مؤمن بكلام البابا يوحنا بولس الثاني". وفي موقف لافت، رأى عون أن "تيار المستقبل يستأهل التمثيل رغم كل شيء"، منتقدًا ما وصفه بـ"التقصير في تقدير موقف الشيخ سعد الحريري تجاه المناصفة والاعتدال المسلم الذي نحن بحاجة إليه". وختم بالقول: "أيهما أفضل؟ الحفاظ على المناصفة أم السلم الأهلي؟"، مشيرًا إلى أن "التيار انتُقد كثيرًا حول الاستراتيجية الدفاعية، لكن بعد تلقي حزب الله ضربات كبيرة، عاد الخصوم لطرح 'استراتيجية الدفاع الوطني'". وأضاف: "الرئيس ميشال عون حين بلغ سدة الرئاسة، لم يتلقَ دعمًا من أحد".


أخبار قطر
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار قطر
غارة إسرائيلية تصيب جنديين لبنانيين في الحدود الجنوبية
فشلت المعركة الانتخابية في البقاع، شرق لبنان، في التركيز على العناصر العائلية والمحلية، وانتقلت لتكون محط اهتمام سياسي، حيث كانت تُعتبر اختباراً لشعبية 'حزب الله' في البقاع الشمالي بعد الحرب الأخيرة مع إسرائيل. وكانت الأحزاب المسيحية تخوض تجارب تحالفاتها السياسية في مدينة زحلة. الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاع انطلقت صباح الأحد بإجراءات أمنية مشددة وتواجد كثيف للقوى الأمنية حول مراكز الاقتراع، بالإضافة إلى تواجد الجيش اللبناني استعداداً لزيارة وزير الداخلية والبلديات. وكانت المعركة الأهم في مدينة زحلة حيث كانت المنافسة تركز على المجلس البلدي المؤلف من 21 عضواً. في زحلة، اشتدت المنافسة بين لائحة 'قلب زحلة' المدعومة من 'القوات اللبنانية' ولائحة 'رؤية وقرار' المدعومة من ائتلاف سياسي وحزبي كبير. ورغم الطابع السياسي للمعركة، لم تخلو من بعض الحسابات العائلية والمناطقية التي قد تلعب دوراً مهماً في نتائج الانتخابات. في هذا السياق، قال النائب إلياس إسطفان إن 'حزب القوات' لا يستفرد بقرار زحلة، في حين أكد النائب سليم عون ضرورة وجود مجلس بلدي يعمل لصالح مصلحة زحلة. من ناحية أخرى، في محافظة بعلبك – الهرمل، كان 'حزب الله' يواجه صعوبات في فرض سيطرته على العملية الانتخابية في مدينتي بعلبك والهرمل. وكانت القوى المعارضة تسعى لمنع 'حزب الله' من السيطرة الكاملة على البلديات والحصول على اختراقات في بعض البلدات. وقد أكد النائب إبراهيم الموسوي على أهمية العمل في إطار الخدمة بعد الإدلاء بصوته، بينما أشار النائب إيهاب حمادة إلى دور 'حزب الله' في رعاية التوافق. باختصار، كانت المعركة الانتخابية في البقاع تعكس تنافساً سياسياً حاداً بين الأحزاب والتكتلات المختلفة، مع تأثيرات عائلية ومحلية تلعب دوراً مهماً في توجيه الأصوات وتحديد نتائج الانتخابات.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
سليم عون: تيتي تيتي متل ما رحتي متل ما جيتي بدّن يصرفوا من دون حساب ولا إحساس
المركزية - كتب عضو تكتل " لبنان القوي" النائب سليم عون عبر منصة "اكس": "تيتي تيتي متل ما رحتي، متل ما جيتي. ما في شي تغيّر، بعد بدّن يصرفوا من دون حساب ولا إحساس. بدّن يزيدوا مساهمة لبنان بصندوق النقد بقيمة ٤٢٣ مليون دولار، ١٠٪ من الموازنة غير المتوازنة أصلاً. ما زالت المجزرة بحق المودعين وأصحاب الحقوق من موظفين ومتقاعدين وبحق المال العام مستمرة".