logo
#

أحدث الأخبار مع #سمية

"SwapLine".. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية
"SwapLine".. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية

عمان اليومية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمان اليومية

"SwapLine".. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية

"SwapLine".. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية في صباح مشمس داخل أروقة كلية الشرق الأوسط، حيث تعج القاعات بأصوات المحاضرات وأحلام الشباب، كانت هناك فكرة تدور في ذهن طالبة شابة اسمها سمية الشوكرية، لم تكن مجرد فكرة عابرة، بل تساؤل بسيط لكنه عميق: "لماذا نشتري كل شيء بينما يمكننا التبادل؟"؛ كان هذا التساؤل بذرة مشروع لم يشبه غيره، مشروع كسر القوالب التقليدية للاستهلاك وطرح بديلًا عصريًا أكثر عدالة، وأكثر استدامة. من الهدر إلى الإبداع سمية الشوكرية، الطالبة الطموحة في كلية الشرق الأوسط، لم تستطع تجاهل كمية السلع والمهارات غير المستغلة التي تراها حولها كل يوم، ملابس تُرتدى مرة واحدة، وأدوات منزلية مركونة في الزوايا، ومهارات يملكها البعض ويبحث عنها آخرون، كل هذا كان بالنسبة لها فرصة ضائعة، وتقول سمية، وهي تروي القصة وكأنها تعيش تفاصيلها من جديد: "أردنا أن نبتكر حلًا عمليًا لمشكلة الهدر والاعتماد المفرط على النقد؛ فكرنا، لماذا لا نعيد إحياء مبدأ المقايضة لكن بأسلوب ذكي ومواكب للعصر؟"؛ وهكذا وُلدت SwapLine، المنصة الرقمية التي تقوم على مبدأ "المقايضة الحديثة"، وتتيح للأفراد والشركات تبادل السلع والخدمات بدون الحاجة إلى المال. وأشارت سمية الشوكرية إلى أن الرحلة لم تكن سهلة والتحديات كثيرة، من التصميم التقني إلى بناء الثقة بين المستخدمين، لكن الفريق الذي قادته وضم عددًا من طلبة الكلية المتخصصين في البرمجة وريادة الأعمال، كان مؤمنًا بأن الفكرة تستحق العناء، حيث عمل الفريق على تطوير واجهة استخدام سهلة وبديهية، مع نظام تقييم يضمن الجودة، وتوثيق كامل للعمليات داخل المنصة لحماية حقوق جميع الأطراف، ورغم أن المشروع بدأ كمجرد فكرة طلابية، إلا أنه سرعان ما بدأ يأخذ شكلًا احترافيًا، خاصة بعد أن بدأ الفريق في بناء شراكات استراتيجية. شركاء من الواقع.. لا من الخيال وأضافت سمية الشوكرية: إن من أهم الإنجازات التي حققتها المنصة مؤخرًا، توقيع اتفاقيات تعاون مع جهات فاعلة في السوق المحلي، مثل "شركة المحور للخدمات الهندسية، وشركة حفيد علي العالمية لقطع الغيار"، حيث إن هذه الشراكات لم تكن مجرد دعم معنوي، بل فتحت آفاقًا عملية لتوسيع نطاق المقايضة لتشمل قطاعات خدمية وتجارية، مما أضاف بعدًا عمليًا حقيقيًا للمنصة. وتقول سمية: "بدأنا نشعر أن المشروع لم يعد مجرد تجربة جامعية، بل نموذج قابل للتطبيق على نطاق واسع، ويملك قدرة على إحداث تغيير حقيقي في طريقة تعامل الناس مع المال والتبادل". كما أضافت سمية: إن الفريق المؤسس لـSwapLine يطمح أن تصبح المنصة نموذجًا رائدًا في مجال الاقتصاد التشاركي في سلطنة عمان وخارجها، حيث إن مع وجود خطط لتوسيع نطاق العمل وتطوير واجهات ذكية للتوصيات، يبدو أن الطريق ما زال طويلًا، لكنه مليء بالأمل.

من لص تائب إلى طبيب نفسي.. قصة المسلسل السعودي (هزاع) قبل عرضه
من لص تائب إلى طبيب نفسي.. قصة المسلسل السعودي (هزاع) قبل عرضه

خبرني

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

من لص تائب إلى طبيب نفسي.. قصة المسلسل السعودي (هزاع) قبل عرضه

خبرني - بدأ العد التنازلي لعرض المسلسل السعودي "هزاع"، والذي يجمع الفنان خالد صقر، مع سمية رضا وعلي الحميدي، وعدد من النجوم، وشوقت شاهد الجمهور للمسلسل الجديد، من خلال نشر تفاصيل مشوقة عنه والكشف عن موعد عرضه. وذكرت "شاهد" عبر حسابها الرسمي بموقع إنستغرام، خمسة عوامل رئيسية تجعل من مسلسل هزاع واحداً من أبرز الأعمال المُنتظرة، مشيرة إلى أن المسلسل يقدم تجربة استثنائية تجمع بين الكوميديا والدراما، بشكل مشوق. تفاصيل العمل تدور أحداث المسلسل في إطار "الكوميدي الدرامي"، حيث يناقش قصة لص تائب، وصدفة غريبة تقلب حياته رأساً على عقب وتدفعه لأن يصبح طبيباً نفسياً. تم تصوير العمل بين أحياء الرياض القديمة والحديثة، ويتألف مسلسل هزاع من 10 حلقات فقط، كما يُعرض العمل حصرياً عبر منصة شاهد، ومن المُقرر عرضه يوم 18 أبريل (نيسان) المُقبل. نجوم "هزاع" يشارك في بطولة "هزاع" بجانب خالد صقر، علي الحميدي، أسامة خالد القس، سعيد صالح، أبو سلو – فهد بن سالم، سمية رضا، نواف عبدالله السليمان، فهد الغريري، رياض الصالحاني، مريم عبدالرحمن، مريم الغامدي، وكتابة محمد المرشد، وإخراج محمد الهليل، وإنتاج شركة الصّباح.

تكريم الزميلة نضال ممدوح في حفل الأم المثالية بنقابة الصحفيين (صور)
تكريم الزميلة نضال ممدوح في حفل الأم المثالية بنقابة الصحفيين (صور)

الدستور

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تكريم الزميلة نضال ممدوح في حفل الأم المثالية بنقابة الصحفيين (صور)

كرمت نقابة الصحفيين، منذ قليل، الزميلة نضال ممدوح، رئيس قسم الثقافة بجريدة الدستور، وذلك خلال حفل تكريم الأم المثالية الذي تم تنظيمه اليوم بمسرح النقابة. وأحيت مطربة الأوبرا والممثلة سمية وجدى حفل تكريم الأم المثالية، حيث قدمت وفرقتها الموسيقية باقة من روائع زمن الفن الجميل ومنها أغنيات ست الحبايب وعيون القلب وبتونس بيك ومجموعة من الأغاني الطربية. أعقب الفقرة الفنية تكريم الأم المثالية بين الزميلات الصحفيات من المؤسسات الصحفية المختلفة لهذا العام، حيث قامت كل مؤسسة صحفية باختيار زميلة واحدة يراها زملاؤها أنها نموذج للأم المثالية دون تدخل من النقابة، كما تضمن الحفل تكريم عددٍ من نماذج العطاء النقابية والمهنية. نقابة الصحفيين نقابة الصحفيين نقابة الصحفيين نقابة الصحفيين نقابة الصحفيين ونظمت لجنة المرأة برئاسة دعاء النجار عضو مجلس نقابة الصحفيين، احتفالية تكريم الأم المثالية بين الزميلات الصحفيات من المؤسسات الصحفية المختلفة لهذا العام، وذلك بمسرح النقابة في أمسية رمضانية تجمع الأسرة الصحفية. وأكدت خلال الاحتفالية أن الاحتفال هذا العام بشهر المرأة يتزامن مع عيد الأم، فكل عام وكل امرأة أم وأخت زوج وابنة بكل خير فكل عبارات الشكر والثناء لن توفيهن حقهن حتى لو احتفلنا بهن كل يوم مقدمه التحية الفلسطينيات عضوات اتحاد المرأة الفلسطينية بجمهورية مصر العربية. وأشارت إلى أن الاحتفال اليوم يحتفي بالفضليات صاحبات الفضل نماذج العطاء والتضحية، فكل تحيه لكل عظيمات مصر حرب الصحفيات ولكل امرأة اختارت أن تكون السند، والحصن المنيع ومصدر الأمن والأمان والاستقرار. ووجهت التقدير لصانعة الرجال، والعظماء، والأبطال، ولمن أهدت الوطن فلذة كبدها شهيدا ضحى بروحه ودمائه الزكية فداء لوطنه، ودفاعا عن أرضه وعرضه، والتقدير للمرأة الفلسطينية أيقونة الصمود والنضال فهي صانعة المناضل والشهداء، حرب الصحفيات الفلسطينيات، اللاتي يتعرضن لعمليات قتل ممنهجة في أكبر جريمة حرب ضد الصحافة، ومازلن يقدمن نموذجا يحتذى به في القيام بواجبهن المهني، وإصرارهن على نشر معاناة شعبهن الصامد تحت الاحتلال، والحصار بالكلمة والصورة. ووجهت الدعوة لجميع المؤسسات الصحفية لاختيار نموذج من كل مؤسسة مشهود لها بالعطاء والتضحية والسمعة الطيبة بين زملائها فأرسلت لنا هذا العام 20 مؤسسة صحفية ترشيحها في خطاب رسمي به حيثيات الاختيار دون أي تدخل من اللجنة.

خاطبات يكشفن عن مواصفات فتى أحلام البنات: "متريش ومعاه عربية"
خاطبات يكشفن عن مواصفات فتى أحلام البنات: "متريش ومعاه عربية"

مصراوي

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

خاطبات يكشفن عن مواصفات فتى أحلام البنات: "متريش ومعاه عربية"

يبدو أن البحث عن شريك الحياة أصبح مهمة معقدة بالنسبة للعديد من الشباب، ويدفعهم أحيانًا إلى اللجوء لمكاتب الزواج التي تقدم خدمات تسهل عملية إيجاد شريك الحياة وفقًا للمواصفات والشروط التي يحددها كل فرد. تحدثت صاحبة إحدى المكاتب الخاصة بالزواج في محافظة الإسكندرية السيدة سمية التي تعمل في هذا المجال منذ 15 عامًا، عن تجربتها قائلة: "أنشر إعلانات، ويتواصل معي الراغبون في الزواج، ويقدمون مواصفات شريك الحياة المطلوب، بالإضافة إلى صور بطاقاتهم وبياناتهم الشخصية، بعد ذلك، يتم التوفيق بينهم، وأعرفهم ببعض في مكتبي، ثم يتولون هم الأمر". دور الخاطبة في التعريف بين الطرفين وأشارت إلى أن دورها يقتصر على التعريف بين الطرفين، وأنها لا تتدخل في تفاصيل العلاقة بينهما: "أشعر بمتعة كبيرة عندما أكون سببًا في زواج شاب أو فتاة، بغض النظر عن الأجر الذي أحصل عليه. هدفي هو المساهمة في الخير." وكشفت أن أغلب الذين يلجؤون إلى هذا النوع من الزواج ينتمون إلى أسر ذات طابع تقليدي، وأن الفئة الأكثر إقبالًا على خدماتها هي الفئة الأرستقراطية. وعن الفئات العمرية الأكثر إقبالًا، أوضحت أن الفتيات تتراوح أعمارهن من 18 إلى 60 عامًا، بينما تتراوح أعمار الشباب بين 28 و80 عامًا. مواصفات فتى أحلام الفتيات وعن أهم ما تطلبه الفتيات في شريك الحياة، قالت: "في الوقت الحالي، أصبح المال هو الأهم بالنسبة لأغلب الفتيات، لقد تغيرت الأولويات، فبعد أن كان الدين والأخلاق هما الأساس، أصبح الوضع مختلفًا الآن، أهم الطلبات حاليًا أنه يبقى متريش ومعاه عربية". ونصحت الفتيات بالتركيز على الاستقرار المادي في شريك الحياة، قائلة: "بعد 15 عامًا من الخبرة في هذا المجال، أؤكد أن أهم شيء هو أن يكون لدى الرجل شقة ودخل شهري ثابت، هذا هو ما يضمن الأمان والاستقرار". وعن سؤالها عما إذا كان الزواج عن طريق "الخاطبة" يولد الحب، أجابت: "بالتأكيد، الزواج هو الذي يجلب الحب بعد التعرف عليهم بالطريقة دي". ريم خاطبة بالمجان أما ريم التي تعمل كخاطبة ووسيطة زواج منذ 10 سنوات، فكانت تجربتها مختلفة، فهي تمارس هذه المهنة دون مقابل. "أعمل لوجه الله فقط"، بهذه الكلمات بدأت ريم رواية قصتها لـ"مصراوي"، موضحة أن دافعها الأساسي هو تقديم المساعدة للشباب الذين يجدون صعوبة في العثور على شريك الحياة المناسب. وأضافت: "غالبًا ما يأتي إليّ شباب مروا بتجارب غير ناجحة في حياتهم العاطفية أو لديهم دائرة معارف محدودة، ويلجأون إلى الصالونات التقليدية بحثًا عن الاستقرار". وعن عملها، قالت: "بمجرد أن يحدد الشاب أو الفتاة المواصفات المطلوبة، أبدأ في البحث عن الشخص المناسب من خلال شبكة علاقاتي الواسعة، وغالبًا ما يكون المتقدمون من ذوي المؤهلات العليا، مثل المهندسين والأطباء، الذين يبحثون عن شريك ذي مستوى اجتماعي مرموق." وأكدت أن دورها ينتهي بمجرد أن تجمع بين الطرفين، وتتمنى لهم حياة سعيدة، وخلال سنوات عملها، نجحت في تزويج العديد من الشباب والفتيات، ما جعلها تلقب بـ"صانعة السعادة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store