logo
#

أحدث الأخبار مع #سنتيمترات

استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر
استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر

الوكيل

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الوكيل

استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر

الوكيل الإخباري- استقبل مستشفى حميات الغردقة بمحافظة البحر الأحمر حالة طارئة لطفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، كانت تعاني من آلام شديدة في البطن، ليتبين لاحقًا وجود مسمار معدني بطول 3 سنتيمترات داخل أمعائها. اضافة اعلان ووفقًا لمصادر طبية، أظهرت الفحوصات الشعاعية وجود جسم غريب في الجهاز الهضمي، ما استدعى تدخلاً جراحيًا عاجلًا. وخلال عملية استمرت قرابة الساعة، نجح الفريق الطبي في استخراج المسمار دون إصابة الأعضاء الداخلية أو حدوث مضاعفات. نُقلت الطفلة إلى غرفة الملاحظة بعد العملية وهي في حالة مستقرة وتحت متابعة دقيقة. وأكد الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر، أن حالة الطفلة مطمئنة، مشيدًا بكفاءة الفريق الطبي الذي تعامل مع الحالة باحترافية عالية.

استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر
استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر

الوكيل

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الوكيل

استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر

الوكيل الإخباري- استقبل مستشفى حميات الغردقة بمحافظة البحر الأحمر حالة طارئة لطفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، كانت تعاني من آلام شديدة في البطن، ليتبين لاحقًا وجود مسمار معدني بطول 3 سنتيمترات داخل أمعائها. اضافة اعلان ووفقًا لمصادر طبية، أظهرت الفحوصات الشعاعية وجود جسم غريب في الجهاز الهضمي، ما استدعى تدخلاً جراحيًا عاجلًا. وخلال عملية استمرت قرابة الساعة، نجح الفريق الطبي في استخراج المسمار دون إصابة الأعضاء الداخلية أو حدوث مضاعفات. نُقلت الطفلة إلى غرفة الملاحظة بعد العملية وهي في حالة مستقرة وتحت متابعة دقيقة. وأكد الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر، أن حالة الطفلة مطمئنة، مشيدًا بكفاءة الفريق الطبي الذي تعامل مع الحالة باحترافية عالية.

تقرير: تدهور أشجار دم الأخوين في سقطرى يهدد النظام البيئي والاقتصاد المحلي
تقرير: تدهور أشجار دم الأخوين في سقطرى يهدد النظام البيئي والاقتصاد المحلي

يمن مونيتور

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • يمن مونيتور

تقرير: تدهور أشجار دم الأخوين في سقطرى يهدد النظام البيئي والاقتصاد المحلي

يمن مونيتور/قسم الأخبار في جزيرة سقطرى اليمنية، تُكافح أشجار 'دم الأخوين' أو 'دم التنين' النادرة، للنجاة من تقرير: تدهور أشجار دم التنين في سقطرى يهدد النظام البيئي والاقتصاد المحليالتهديدات المُتزايدة لتغيّر المناخ. وتشتهر هذه الأشجار التي لا توجد إلا في الجزيرة اليمنية، بمظلّاتها الشبيهة بالفطر، ونسغها الأحمر الدموي الذي يخترق أخشابها. في الماضي، كانت هذا الأشجار وافرة العدد، لكنّ ارتفاع شدّة الأعاصير ورعي الماعز، والاضطرابات المستمرة في اليمن، عوامل دفعت هذه الأشجار والنظام البيئي الفريد الذي تدعمه، نحو الانهيار. غالبًا ما تُقارن سقطرى بجزر غالاباغوس، فهي تطفو في عزلة خلابة على بُعد حوالي 240 كيلومترًا من القرن الإفريقي. ثروة بيولوجية وتتميّز بثرواتها البيولوجية بما في ذلك 825 نوعًا من النباتات، وأكثر من ثلثها لا يوجد في أي مكان آخر على وجه الأرض. وهو ما أهّلها للانضمام إلى قائمة 'اليونيسكو' للتراث العالمي. من بين هذه الأشجار: شجرة الزجاجة التي تبرز جذوعها المنتفخة من بين الصخور كالمنحوتات؛ واللبّان الذي تتلوّى أغصانه المتشابكة نحو السماء. لكن شجرة 'دم التنين' بشكلها الغريب هي التي لطالما أسرت الخيال. تستقبل الجزيرة حوالي 5000 سائح سنويًا، ينجذب الكثير منهم إلى المنظر الخلاب لغابات 'دم التنين'. وإذا اختفت الأشجار، فقد تتلاشى معها الصناعة التي تُعيل العديد من سكان الجزيرة. أكثر من مجرد تحفة نباتية لكنّ شجرة 'دم التنين' هي أكثر من مجرد تحفة نباتية، بل هي ركيزة أساسية في النظام البيئي لجزيرة سقطرى. تلتقط مظلّاتها الشبيهة بالمظلات الضباب والمطر، وتنقلهما إلى التربة تحتها، ما يسمح للنباتات المُجاورة بالازدهار في المناخ الجافّ. وقال كاي فان دام عالم الأحياء البلجيكي المتخصّص في الحفاظ على البيئة والذي عمل في سقطرى منذ عام 1999: 'عندما تفقد الأشجار، تفقد كل شيء: التربة، والمياه، والنظام البيئي بأكمله'. ويُحذّر علماء مثل فان دام من أنّ هذه الأشجار قد تختفي خلال بضعة قرون إذا لم يتمّ التدخّل لإنقاذها، ومعها العديد من الأنواع الأخرى. تزايد حدة الأعاصير تقتلع الأشجار عبر امتداد هضبة فيرميهين الوعرة في سقطرى، تتكشّف أكبر غابة متبقية من غابات 'دم التنين' على خلفية جبال وعرة. وتتوازن آلاف المظلات العريضة فوق جذوع نحيلة، بينما تُحلّق طيور الزرزور السقطري بين التيجان الكثيفة، وتتأرجح النسور المصرية في وجه هبات الرياح العاتية. وفي الأسفل، تشقّ الماعز طريقها عبر الشجيرات الصخرية. ووفقًا لدراسة أجريت عام 2017 في مجلة 'Nature Climate Change'، زادت وتيرة الأعاصير الشديدة بشكل كبير في جميع أنحاء بحر العرب في العقود الأخيرة، بينما تدفع أشجار 'دم التنين' في سقطرى الثمن. عام 2015، ضربت عاصفة مدمّرة مزدوجة وغير مسبوقة في شدتها، جزيرة سقطرى، حيث اقتلعت آلاف الأشجار التي يعود تاريخها إلى قرون مضت وبعضها يزيد عمره عن 500 عام، والتي صمدت أمام عواصف سابقة لا تُحصى. واستمرّ الدمار مع إعصار آخر عام 2018. وحذّر هيرويوكي موراكامي، عالم المناخ في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي والمؤلف الرئيسي للدراسة، أنّه مع استمرار ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ستزداد شدة العواصف. وأضاف: 'تشير نماذج المناخ في جميع أنحاء العالم بوضوح إلى ظروف أكثر ملاءمة للأعاصير المدارية'. الماعز تُشكّل خطرًا على الأشجار الصغيرة لكنّ العواصف ليست التهديد الوحيد. فعلى عكس أشجار الصنوبر أو البلوط التي تنمو بمعدل 60 إلى 90 سنتيمترًا سنويًا، تنمو أشجار 'دم التنين' بمعدل 2 إلى 3 سنتيمترات فقط سنويًا. وبحلول مرحلة النضج، يكون الكثير منها قد استسلم لخطر الماعز. تلتهم الماعز الطليقة الشتلات قبل أن تُتاح لها فرصة النمو. وخارج المنحدرات التي يصعب الوصول إليها، لا يُمكن لأشجار 'دم التنين' الصغيرة البقاء على قيد الحياة إلا في المشاتل المحمية. وقال آلان فورست، عالم التنوّع البيولوجي في مركز نباتات الشرق الأوسط التابع للحديقة النباتية الملكية في إدنبرة: 'معظم الغابات التي خضعت للمسح هي ما نسميه بالغة النضج، ولا توجد فيها أشجار صغيرة ولا شتلات'، مضيفًا: 'لدينا أشجار قديمة تتساقط وتموت، ولا يحدث تجديد كبير لها'. مشتل عائلة كيباني هو واحد من عدة حظائر مهمة تُبعد الماعز، وتسمح للأشتال بالنمو من دون إزعاج. وقال فورست: 'داخل هذه المشاتل والأحواض، يكون نمو النباتات وعمرها أفضل بكثير. وبالتالي، ستكون أكثر قدرة على الصمود بوجه تغيّر المناخ'. الحرب تُهدّد الحفاظ على البيئة لكنّ جهود الحفاظ على البيئة هذه تُعقّدها الحرب الأهلية اليمنية. وقال عبد الرحمن الإرياني، المستشار في شركة 'غلف ستيت أناليتيكس' وهي شركة استشارات مخاطر مقرّها واشنطن: 'يُركّز صانعو السياسات على استقرار البلاد وضمان استمرار الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه. أما معالجة قضايا المناخ، فستكون مجرد ترف'. ومع قلّة الدعم الوطني، تُترك جهود الحفاظ على البيئة في معظمها لأهالي سقطرى. لكنّ سامي مبارك، المرشد السياحي البيئي في الجزيرة يُشير إلى أنّ الموارد المحلية شحيحة. وقال مبارك إنّ أسوار سياج مشتل عائلة كيباني المائلة المربوطة ببعضها بأسلاك رقيقة، لا تصمد إلا لبضع سنوات قبل أن تتلفها الرياح والأمطار، مضيفًا أنّ تمويل مشاتل أكثر متانة مُزوّدة بأعمدة سياج إسمنتية سيكون له أثر كبير. وأضاف: 'في الوقت الحالي، لا يُوجد سوى عدد قليل من المشاريع البيئية الصغيرة، وهذا ليس كافيًا. نحتاج إلى أن تجعل السلطة المحلية والحكومة الوطنية في اليمن الحفاظ على البيئة أولوية'.

ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟
ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟

الديار

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الديار

ما العلاقة بين الحصى الكلوية والحرّ الشديد؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، تزداد بعض المشاكل الصحية المرتبطة بالجهاز البولي، وعلى رأسها الحصيّات الكلوية. تُعد الحصيات الكلوية من الحالات الشائعة التي تصيب نسبة كبيرة من السكان في مختلف أنحاء العالم، لكنها تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأشهر الحارّة، مما يدعو إلى تسليط الضوء على أسبابها وآثارها وطرق الوقاية منها. الحصيّات الكلوية هي كتل صلبة تتكوّن داخل الكلى نتيجة تبلور بعض الأملاح والمعادن في البول، مثل الكالسيوم، الأوكسالات، أو حمض اليوريك. يمكن أن تختلف هذه الحصيات في الحجم، فبعضها لا يتجاوز حجم حبة الرمل، فيما قد يصل البعض الآخر إلى عدة سنتيمترات. وعندما تنتقل هذه الحصيات من الكلى إلى الحالب، قد تُسبب ألمًا شديدًا يُعرف بـ "المغص الكلوي"، إضافة إلى أعراض أخرى مثل التبول المؤلم، أو وجود دم في البول، أو الغثيان والقيء. هذا ويُعزى ارتفاع نسبة الإصابة بالحصيات الكلوية في فصل الصيف إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من السوائل نتيجة التعرق الزائد، ما يؤدي إلى تركّز البول وانخفاض حجمه. هذا التركّز يُساهم في تراكم الأملاح والمعادن، مما يزيد من فرص تبلورها وتحوّلها إلى حصى. كما أن بعض الأشخاص يقلّلون من شرب الماء خلال النهار في الطقس الحار، إما لانشغالهم أو لعدم شعورهم بالعطش، مما يُفاقم المشكلة. إضافة إلى ذلك، قد تؤثر العادات الغذائية في الصيف، مثل الإكثار من المشروبات السكرية والمأكولات الغنية بالصوديوم والبروتينات الحيوانية، على توازن المواد الكيميائية في البول، وبالتالي ترفع خطر تشكل الحصى. إلى جانب الحرارة المرتفعة، هناك عوامل أخرى تزيد من احتمال تشكل الحصيات الكلوية، مثل التاريخ العائلي للمرض، قلة النشاط البدني، الإصابة بالسمنة أو ببعض الأمراض الأيضية كالنقرس وداء السكري، واستخدام بعض الأدوية أو المكمّلات الغذائية بكثرة، كفيتامين D أو مكملات الكالسيوم. لحسن الحظ، هناك خطوات بسيطة يمكن اتباعها لتقليل خطر الإصابة بالححصيات الكلوية في الصيف، أهمها الحفاظ على الترطيب الكافي من خلال شرب كميات وفيرة من الماء على مدار اليوم، لا سيما عند التعرض لأشعة الشمس أو ممارسة الرياضة. يُنصح أيضًا بتقليل تناول الأطعمة الغنية بالأوكسالات كالسّبانخ والمكسّرات، والحد من الصوديوم والبروتين الحيواني في النظام الغذائي. ومن المفيد اعتماد نظام غذائي متوازن يشمل الكثير من الخضراوات والفواكه الغنية بالسوائل مثل البطيخ والخيار، لأنها تساهم في زيادة إدرار البول ومنع ترسب الأملاح. كما يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي مكملات غذائية، خاصة لمن لديهم تاريخ طبي مع الحصيات. هذا وتشكل الحصيّات الكلوية في الصيف تهديدًا صحيًا حقيقيًا لكثير من الناس، لكنها ليست أمرًا محتومًا. من خلال الوعي بأسبابها، وتعديل العادات الغذائية والسلوكية، يمكن تقليل فرص الإصابة بها بشكل كبير. ويبقى الماء هو السلاح الأقوى في هذه المعركة؛ فشربه بانتظام وبكميات كافية يُعد خط الدفاع الأول ضد تكون الحصيات المؤلمة والمعقدة.

رفات متناثرة وقبور مبعثرة.. 4 سم أشعلت أزمة "ديبو عوام" بالدقهلية (صور)
رفات متناثرة وقبور مبعثرة.. 4 سم أشعلت أزمة "ديبو عوام" بالدقهلية (صور)

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • مصراوي

رفات متناثرة وقبور مبعثرة.. 4 سم أشعلت أزمة "ديبو عوام" بالدقهلية (صور)

فتحت السلطات المصرية تحقيقًا في واقعة صادمة شهدتها قرية "ديبو عوام" التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، عقب تداول صور تُظهر مقابر مهدمة ورفات بشرية متناثرة، ما أثار موجة غضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي مساء السبت. وبحسب مصادر أمنية، بدأت النيابة العامة التحقيق في ملابسات الواقعة التي تعود إلى نزاع بين عائلتين محليتين، إثر خلاف على ملكية المقابر، وفروق طفيفة في المساحة لا تتجاوز 4 سنتيمترات. وقد أوقفت قوات الأمن 4 متهمين من أصل 7 تم تحديدهم على خلفية الحادث، فيما لا يزال 3 آخرون هاربين. في الساعات الأولى من صباح الأحد، بقي أفراد عائلة الشيخ محمد عبداللطيف بجوار رفات أقاربهم التي تم استخراجها من بين الأنقاض، بينهم الجد والأب والابن الذي توفي قبل نحو 40 عامًا، وتم جمع الرفات في أكياس بلاستيكية تحت إشراف النيابة. وتشير التحريات إلى أن الخلاف نشب بين عائلتي "الشيخ محمد عبداللطيف" و"محمد أمين"، بشأن تقسيم أرض المقابر، التي تعتبر أرضًا عامة تابعة للقرية، وليست ملكًا خاصًا. ووفقًا لمحامي القرية، صلاح النوبي، فإن المقابر تم توزيعها قديمًا بطريقة عرفية، مع تخصيص ثلاثة مدافن (عيون) لكل عائلة، لكن خلافًا نشب لاحقًا حول ترميم المقابر وجمع التبرعات لذلك، ما أدى إلى تصاعد التوتر. وبحسب التحقيقات الأولية، فإن المتهمين استخدموا معدات لهدم المقابر القديمة التي تخص عائلة عبداللطيف، فيما أنكرت العائلة الأخرى أي نية إجرامية، معتبرة ما حدث "سقوطًا عرضيًا" للبناء المتهالك. وكان اللواء حسام عبدالعزيز، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى بلاغًا بالواقعة من الأهالي، وانتقل ضباط المباحث بقيادة الرائد أحمد العزب لمعاينة الموقع. وتبين وجود هدم جزئي لقبر يحتوي على رفات ثلاثة متوفين من عائلة واحدة. وأمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الأربعة على ذمة التحقيقات في المحضر رقم 5138 لسنة 2025، كما أمرت بضبط وإحضار الثلاثة الآخرين، وندبت لجنة من الطب الوقائي لنقل الرفات ودفنها وفقًا للإجراءات الصحية المعتمدة. وينفي المتهمون ضلوعهم في الواقعة أو المشاركة فيها، مشيرين إلى أن ما جرى يأتي ضمن خلاف قديم بينهم وبين عائلة عبداللطيف، دون نية للإساءة أو تدنيس حرمة الموتى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store