أحدث الأخبار مع #سوبراهمانيامجايشانكار


فيتو
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
وزير الخارجية يجري اتصالين هاتفيين مع نظيريه الهندي والباكستاني, اعرف التفاصيل
أجري د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالين هاتفيين مع كل من سوبراهمانيام جايشانكار وزير الخارجية الهند وإسحاق دار نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان. خفض التصعيد وتحقيق التهدئة رحب الوزير عبد العاطي بإعلان الهند وباكستان أمس ١٠ مايو ٢٠٢٥ بوقف إطلاق النار بين البلدين، مؤكدا دعم مصر الكامل لهذه الخطوة الهامة واعلاء لغة الحوار، مشيدا بهذا القرار الحكيم من الجانبين والذى يسهم فى خفض التصعيد وتحقيق التهدئة، ويدعم الأمن والاستقرار فى منطقة جنوب آسيا. الثقة المتبادلة بين الهند وباكستان وأكد الوزير عبد العاطى على أهمية الالتزام بوقف إطلاق النار بما يسهم فى بناء الثقة المتبادلة بين البلدين ويحقق تطلعات الشعبين الهندى والباكستاني فى تحقيق السلام والتنمية. تحقيق الأمن والاستقرار فى جنوب اسيا من جانبهما، اعرب وزيرا خارجية الهند وباكستان عن تقديرهما للموقف المصرى الرامى لتحقيق التهدئة والداعم لتحقيق الأمن والاستقرار فى جنوب اسيا، وللاتصالات التى تمت معهما على مدار الأيام الأخيرة، وثمن الوزيران العلاقات الثنائية القوية التى تجمع مصر بكل من الهند وباكستان ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


العين الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الهند ترد على «انتهاك الهدنة» على طول الحدود مع باكستان
تم تحديثه السبت 2025/5/10 09:45 م بتوقيت أبوظبي في أول اختبار لوقف إطلاق النار الهش بين والهند وباكستان، أعلنت نيودلهي بدء الرد عسكريا على ما قالت إنه انتهاكا من إسلام أباد لاتفاق جرى برعاية أمريكية. واتهمت الهند جارتها بخرق اتفاق وقف إطلاق النار بعد وقت قليل من دخوله حيز التنفيذ. ودعا وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار باكستان إلى وقف الانتهاك، مؤكدا أن التعليمات صدرت للقوات المسلحة بالتعامل بقوة مع الانتهاكات على طول الحدود. وفي وقت سابق أكد مسؤولون في الهند أن انفجارات وقعت في منطقتي كشمير وجامو، واتهموا باكستان بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الكامل الفوري. ولم تعلق باكستان على الاتهام الهندي، بينما قال وزير الدفاع الباكستاني في تصريح صحفي إن الأولويات القصوى لبلاده في المباحثات مع الهند تتمثل في معاهدة مياه نهر السند وكشمير. وكانت الهند قد علقت بعد هجوم على الشطر الهندي من كشمير خلف أكثر من 20 قتيلا اتفاق مياه مع باكستان، وتعهدت حينها بالرد على الهجوم الذي عملت مسؤوليته لجارتها. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن اليوم السبت عن التوصل إلى اتفاق بين الهند وباكستان لوقف فوري وكامل لإطلاق النار، بعد ليلة دامية على الحدود بين البلدين النوويين. وقال ترامب على منصة "تروث سوشيال": "بعد ليلة طويلة من المحادثات التي توسطت فيها الولايات المتحدة، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان قد اتفقتا على وقفٍ كامل وفوري لإطلاق النار. مبروك لكلا البلدين على استخدام الحس السليم والذكاء الكبير". aXA6IDQ2LjIwMy4xOTAuMjUzIA== جزيرة ام اند امز UA


العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
وزير سعودي يزور الهند وباكستان بعد ارتفاع حدة التوتر بين البلدين
وصل وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عادل الجبير إلى باكستان في زيارة رسمية عقب يوم واحد من زيارة الهند، وذلك في أعقاب تصاعد التوتر بين الدولتين النوويتين ، إذ من المقرر أن يلتقي بوزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، إضافة إلى عدد من القيادات الباكستانية. وكان الجبير قد التقى أيضاً في زيارته الأخيرة إلى الهند بـ وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، في إطار رغبة السعودية احتواء الصراع المتصاعد بين الدولتين وهو الأمر الذي عبرت عنه الرياض في بياناتها الأخيرة. إذ أعربت السعودية عن قلقها بشأن التوتر المتصاعد بين كلٍ من جمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية، واستمرار تبادل إطلاق النار في المناطق الحدودية. ودعت المملكة البلدين إلى خفض التوتر وتجنب التصعيد وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية، واحترام مبادئ حسن الجوار، والعمل على تحقيق الاستقرار والسلام لما فيه خير شعبيهما وشعوب المنطقة. ومنذ اندلاع الأزمة بين البلدين، أجرى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اتصالاً هاتفياً بنظيريه الباكستاني والهندي، إذ بحثت الاتصالات السعودية العلاقات الثنائية، فضلاً عن مستجدات الأوضاع في المنطقة، والجهود المبذولة لتهدئة التوترات فيها، وفقاً لـ "واس". الاتصال الذي أجراه الأمير فيصل بن فرحان جاء عقب تصاعد التوتر بين الدولتين النوويتين، جراء الهجوم الدامي الذي وقع قرب بلدة باهالغام، في وادي بيساران السياحي بالجزء الهندي من إقليم كشمير، الثلاثاء الماضي. إلى ذلك، مع استمرار التوترات بين الهند وباكستان، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، شفقت علي خان، أن "السلوك غير المسؤول لنيودلهي وضع دولتين نوويتين على شفير نزاع كبير". كما أضاف أن "الهستيريا الحربية الهندية ينبغي أن تكون مصدر قلق كبير للعالم"، في وقت تستمر المواجهة العسكرية بين البلدين رغم الدعوات الدولية إلى ضبط النفس. أتت تلك التصريحات فيما تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة، اليوم الجمعة، باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية لليوم الثالث على التوالي في أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. قبل ذلك، حذّر وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار، اليوم الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد، رداً على ضربات نفّذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية. وقال جايشانكار، خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي: "ردّنا كان محدداً ومدروساً. تصعيد الوضع ليس نيّتنا... لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية". وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة الهندية، اليوم الخميس، مقتل 13 مدنياً بنيران المدفعية الباكستانية على طول خط المراقبة الذي يشكل الحدود الفعلية بين البلدين، في أعقاب تصاعد العنف إلى تبادل للقصف المدفعي بعد سلسلة ضربات هندية، وفقاً لـوكالة الصحافة الفرنسية.


الزمان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بشنّ هجمات بمسيرات
روالبندي (أ ف ب) – تبادلت الهند وباكستان الخميس الاتهامات بتنفيذ هجمات بطائرات مسيرة، الأمر الذي يثير قلق المجتمع الدولي الذي يدعو القوتان النوويتان إلى خفض التصعيد. والأربعاء، تبادل الجيشان الهندي والباكستاني قصفا مدفعيا عنيفا في أعقاب سلسلة ضربات هندية على باكستان، ما أدى إلى مقتل 48 شخصا على الأقل على الجانبين، غالبيتهم من المدنيين. وقالت نيودلهي إنّ الضربات التي نفذتها استهدفت المجموعة التي تتهمها بتنفيذ هجوم 22 نيسان/أبريل على الجزء الخاضع لسيطرتها من كشمير. والخميس، استيقظت مدينة لاهور الرئيسية الحدودية مع الهند، على أصوات انفجارات متقطعة، بينما أفادت نيودلهي عن 'تحييد' الدفاعات الجوية المنتشرة في المكان. وقالت الهند إنها قامت بذلك، ردا على هجوم ليلي 'بصواريخ وطائرات مسيّرة باكستانية' استهدف 'أهدافا عسكرية' على أراضيها. من جانبه، أفاد الجيش الباكستاني بأنّه أسقط '25 طائرة مسيّرة إسرائيلية الصنع' أطلقتها الهند باتجاه تسع مدن على الأقل، تقع في عدد منها مقرّات عسكرية أو استخبارية، كما هو حال روالبندي التي تعد المدينة التوأم لإسلام آباد. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إنّ 'مدنيا قُتل… وأصيب أربعة جنود قرب لاهور' عاصمة إقليم البنجاب. ونشر سكان على وسائل التواصل الاجتماعي صورا لحطام طائرة بدون طيار يبلغ باع جناحيها حوالى مترين. وقالت وزارة الدفاع الهندية إنّ 'القوات الهندية المسلّحة استهدفت رادارات وأنظمة دفاع جوي في عدة أماكن في باكستان'، مشيرة إلى 'تحييدها' في لاهور. – 'تصعيد جديد؟' – من جانبه، ندد الجيش الباكستاني بـ'عمل عدواني جديد' من قبل الهند، مشيرا إلى الهجوم الذي نفذته بمسيرات 'هاروب' (Harop) الهجومية إسرائيلية الصنع. وفي روالبندي، قال واجد خان وهو موظف في الدفاع المدني، لوكالة فرانس برس، 'أريد إبلاغ الناس بأن هناك مسيّرات لا تزال تحلّق'. وأضاف 'يجب عدم الإصابة بالذعر والبقاء في المنزل'. في الأثناء، أعلنت هيئة الطيران المدني إغلاق مطار كراتشي عاصمة البلاد الاقتصادية، طيلة يوم الخميس تقريبا، بينما أعيد تشغيل ثلاثة مطارات، من بينها مطاري إسلام أباد ولاهور، بعد توقفها عن العمل لفترة وجيزة. على المستوى الدبلوماسي، أكد وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار لنظيره الإيراني عباس عراقجي الذي يزور الهند في إطار جهود وساطة تجريها طهران، أن نيودلهي 'لا تنوي التسبب في تصعيد جديد'. وأضاف أن أي هجوم من جانب باكستان سيُواجه بـ'رد حازم للغاية'. – 'معسكرات إرهابية' – في الأيام التي تلت الهجوم على الشطر الهندي من كشمير في 22 نيسان/أبريل والذي أسفر عن مقتل 26 مدنيا، بدأ الجيشان على جانبي خط المراقبة الذي يشكل الحدود الفعلية بين البلدين، في تبادل إطلاق النار كل ليلة باستخدام أسلحة خفيفة. ومع الوقت، اكتسبت المواجهة منحى أكثر عنفا، مع استمرار القتال طيلة نهار الأربعاء بين الدولتين المتخصامتين منذ تقسيم البلاد في العام 1947. ويرى خبراء أنّ مستوى العنف الذي بلغه تبادل إطلاق النار، لم يشهده البلدان منذ أكثر من عقدين. ورغم أنّ أي جهة لم تعلن مسؤوليتها عن هجوم كشمير، إلا أنّ نيودلهي نسبته إلى جماعة 'عسكر طيبة' الجهادية التي تتخذ في باكستان مقرا، مُلقية باللوم على باكستان في الوقت ذاته. وكما تعهّد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، فقد ردّ جيشه على هجوم كشمير بتدمير تسع 'معسكرات إرهابية' تابعة لهذه الحركة، 'لإبعاد (الخطر عن) السكان أو المناطق المدنية'، وفقا لوزير الدفاع راجناث سينغ. ولكن الصواريخ الهندية التي سقطت على أكثر من ست مدن في كشمير الباكستانية وفي البنجاب، والتي ترافقت مع تبادل لإطلاق النار على طول الحدود المتنازع عليها، أسفرت عن مقتل 31 شخصا وإصابة 57 بجروح على الجانب الباكستاني، بناء على آخر حصيلة صادرة عن الجيش. وقال محمد خرام وهو من سكان مدينة موريدكي لوكالة فرانس برس، 'شعرت بالخوف، كما لو أنّ ما حدث هو هزة أرضية'. – 'أريدهم أن يتوقفوا' – وفي مدينة مظفر آباد الكبرى الواقعة في الشطر الباكستاني من كشمير، تضرّرت عدّة منازل على خلفية استهداف غارة هندية لمسجد، الأمر الذي دفع السكان إلى الفرار. كذلك، أفاد الجيش الباكستاني بأنّ سدا لتوليد الطاقة الكهرومائية في كشمير تعرّض لضربة هندية. وتؤكد إسلام آباد أنّها 'أسقطت خمس طائرات هندية' في المجال الجوي الهندي، بينما أفاد مصدر أمني هندي وكالة فرانس برس، بتدمير ثلاث مقاتلات من دون تقديم المزيد من التفاصيل. من جانبها، أشارت الهند إلى مقتل 16 شخصا، بينهم ثلاثة نساء وخمسة أطفال. وقالت ماداسار شودري (29 عاما)، 'كانت شقيقتي في المنزل عندما سقطت القذائف الأولى'. وأضافت 'رأت طفلين أثناء خروجهما من منزل جارها وصرخت عليهما كي يدخلا ويلجآ إلى مأوى… ولكن أصابتهما شظايا وقُتلا…'. دوليا، دعت الكثير من الدول البلدَين إلى ضبط النفس. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب 'أريدهم أن يتوقفوا'.


بوابة الأهرام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
حرب الصواريخ والمسيّرات تتصاعد بين الهند وباكستان
على وقع قصف متبادل برا وجوا، تصاعدت الأزمة بين الهند وباكستان، بتصريحات نارية متبادلة بين الجارتين النوويتين، وتبادل للاتهامات باستهداف الأراضى والتلويح بالرد. وغداة اندلاع مواجهة عسكرية بين الطرفين تعد الأخطر بين نيودلهى وإسلام آباد منذ عقدين، أعلن الجيش الباكستاني، أمس، أنه أسقط «25 طائرة مسيّرة إسرائيلية الصنع» أطلقتها الهند منذ مساء الأربعاء الماضى، وأوضح الجيش أنه تمّ اعتراض هذه المسيّرات «عبر وسائل تقنية وأيضا عسكرية»، وذلك بعدما أكد إسقاط 12 مسيّرة هندية فى عدّة مواقع مع استمرار العمليات عبر الحدود. كما أعلنت الهند، بدورها، أنها استهدفت أنظمة للدفاع الجوى فى عدة مواقع فى باكستان، واتهمت باكستان باستهداف أراضيها باستخدام «طائرات مسيّرة وصواريخ»، مشيرة الى أنها ردّت بتدمير أنظمة للدفاع الجوى فى لاهور بشمال باكستان. وقالت وزارة الدفاع الهندية: حاولت باكستان استهداف عدد من الأهداف العسكرية، باستخدام طائرات مسيّرة وصواريخ»، مشيرة الى أنه «تمّ تحييدها» من قبل الدفاع الجوى الهندي. وأضافت: هذا الصباح، قامت القوات المسلحة الهندية باستهداف رادارات وأنظمة دفاع جوى فى أنحاء مختلفة من باكستان. من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش الباكستانى الليفتانت جنرال أحمد شريف إن طائرة درون هندية هاجمت هدفا عسكريا بالقرب من لاهور خلال الليل، مما أسفر عن إصابة أربعة جنود، فى حين اعترض نظام الدفاع الجوى فى البلاد وأسقط 12 طائرة درون هندية دخلت المجال الجوى الباكستانى فى مواقع مختلفة. وعلى صعيد الضحايا، أعلن الجيش الباكستانى أن ضحايا الهجمات الهندية بلغوا 32 قتيلا، فيما أعلنت الحكومة الهندية مقتل 13 مدنيا بنيران المدفعية الباكستانية على طول خط المراقبة الذى يشكل الحدود الفعلية بين البلدين، عقب تصاعد العنف إلى تبادل للقصف المدفعى بعد سلسلة ضربات هندية. وقال وزير الخارجية الهندى سوبراهمانيام جايشانكار إنّ جميع الذين قُتلوا كانوا فى بلدة بونش «شمال شرق»، كما هو حال غالبية المصابين الـ59. على صعيد متصل، حذّر وزير الخارجية الهندى من أن بلاده سترد على أى هجوم قد تشنه إسلام آباد، ردا على ضربات نفّذتها نيودلهى فى الأراضى الباكستانية. ودارت ليل أمس الأول اشتباكات بالمدفعية والأسلحة الرشاشة بين الهند وباكستان على طول خط الحدود الفاصل بين البلدين فى منطقة كشمير، بحسب ما أعلنت نيودلهي. وقال الجيش الهندي، فى بيان، صباح أمس، نفّذ الجيش الباكستانى قصفا غير مبرر بالأسلحة الخفيفة والمدفعية على طول خط الحدود بين البلدين فى قطاعات كوبوارا وبارامولا وأورى وأخنور»، وأضاف البيان أنّ «الجيش الهندى ردّ بشكل متناسب».