أحدث الأخبار مع #سوثبي


نافذة على العالم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : مزاد سوثبي للأعمال الفنية يحقق إيرادات بلغت 186.1 مليون دولار
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - حقق مزاد سوثبي المسائي في نيويورك، مبيعات إجمالية بلغت 186.1 مليون دولار أمريكي، موزعة على 68 قطعة، وهو ما يقترب من الحد الأقصى لتقديراته التي تراوحت بين 141 مليون دولار و204.9 مليون دولار أمريكي، ورغم أن هذه النتيجة أعلى من مبيعات مماثلة في نوفمبر، إلا أنها لا تزال تمثل انخفاضًا ملحوظًا بنسبة 18% عن مبيعات مايو الماضي، والتي حققت 227.9 مليون دولار أمريكي، وفقًا لما نشره موقع "artnews". كان للوحات ريتشارد برنس تأثيرٌ كبيرٌ في المزاد، حيث حققت 7.5 مليون دولار أمريكي مع الرسوم، ما يُمثل حوالي 40% من إجمالي المبيعات الأولى، أما لوحة برنس " رجل ممرض مجنون" التي رسمها بين عامي 2002 و2003 ، فقد بيعت بأقل من 4 ملايين دولار بقليل، أي أقل بكثير من الرقم القياسي الذي بلغ 12.1 مليون دولار لعملٍ من سلسلة "ممرضة"، والذي سُجِّل في دار سوثبي في هونج كونج عام 2021. بيعت القطعة الافتتاحية لمزاد لوكسمبورج، وهي منحوتة لوسيو فونتانا " كونشيتو سبازيالي" (1962-1963)، بمبلغ 764,000 دولار أمريكي لأحد المزايدين، أي أكثر من ستة أضعاف تقديرها الأعلى البالغ 180,000 دولار أمريكي، مع خمسة مزايدين يتنافسون على العمل. شكّلت لوحة "ماريا نودا" المرآة لمايكل أنجلو بيستوليتو، التي رسمها عام 1969 ، وهي صورة لفتاة سمراء مستلقية، إحدى أكثر لحظات المزاد تنافسية، بعد منافسة استمرت خمس دقائق بين ثمانية مزايدين، بيع العمل بمبلغ 2.7 مليون دولار أمريكي، أي أكثر من ضعف تقديره الأعلى البالغ 1.5 مليون دولار أمريكي. كانت لوحة "Concetto spaziale, La fine di Dio" ، وهي لوحة زيتية لامعة من إنتاج لوسيو فونتانا عام 1963، الأكثر مبيعاً في هذه المجموعة، حيث حققت 14.5 مليون دولار، وهو ما يقع في منتصف تقديرها الذي تراوح بين 12 مليون دولار و18 مليون دولار. سُجِّل أعلى سعر في تلك الأمسية خلال مزاد "ناو" للوحة زيتية على ورق رسمها جان ميشيل باسكيات عام 1981، وظلت محفوظة في المجموعة نفسها لمدة 30 عامًا، قُدِّر سعرها بعشرة ملايين دولار مع ضمان، وبلغت قيمتها 13.7 مليون دولار - أي أكثر من 30٪ من أدنى تقدير لها، لتصل إلى 16.4 مليون دولار بعد إضافة الرسوم. حققت أعمالٌ عديدةٌ لروي ليختنشتاين أداءً قويًا أيضًا. فقد بيعت لوحة "شجرة بونساي" (1993) بأكثر من ضعف تقديرها الأدنى البالغ 1.5 مليون دولار، مقابل 4.2 مليون دولار، كما بيعت لوحتان أخريان لليختنشتاين، من عامي 1988 و1996، مقابل 5.5 مليون دولار و4.9 مليون دولار على التوالي، وكلاهما ضمن نطاق تقديرهما. لكن أعمال إد روشا وجيرارد ريتشر الأكثر قيمةً ، وصل سعر النص الذي رسمه الأول عام 1989 بعنوان " ذلك كان حينها" إلى أدنى تقدير له وهو 7 ملايين دولار، ليُباع بـ 8 ملايين دولار شاملة الرسوم، بينما وصلت لوحة تجريدية لريتشتر عام 1990 إلى 6.9 مليون دولار، أي أقل بقليل من أعلى تقدير لها وهو 7 ملايين دولار، بعد جولة مزايدة مطولة. بيعت لوحة "زهور" للفنان آندي وارهول، التي رسمها عام 1964، بمبلغ 4.1 مليون دولار، أي أكثر من ضعف تقديرها الأعلى البالغ 1.5 مليون دولار، بدأ المزاد على هذه اللوحة سريعًا وعاصفًا، حيث توافد المزايدين في القاعة وعلى الهاتف، ثم توقف عند حوالي 3.1 مليون دولار، حيث هبط سعرها بشدة.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
بيع أحجار بوذا بـ12.9 مليون دولار يشعل جدلاً في الهند
أثارت دار سوثبي للمزادات، جدلاً واسعاً بعد إعلانها عن بيع مجموعة نادرة من الأحجار الكريمة الهندية القديمة، المرتبطة ببقايا بوذا، بقيمة 12.9 مليون دولار في مزاد يُعقد، اليوم (الأربعاء) في هونج كونج. القرار أثار استياء الأكاديميين البوذيين وقادة الرهبان، الذين تساءلوا: هل يجوز تحويل آثار بوذا إلى سلعة تُباع في سوق الأعمال الفنية؟ وبحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية، تعود هذه الأحجار المعروفة باسم «جواهر بيبراهوا»، إلى عصر إمبراطورية موريا (240-200 ق.م)، وتُعد من أبرز الاكتشافات الأثرية في العصر الحديث، نظراً لأهميتها الدينية والتاريخية. واكتُشفت عام 1898 على يد المهندس البريطاني ويليام كاكستون بيبي في تلة بمنطقة بيبراهوا بولاية أوتار براديش الهندية، ضمن نصب جنائزي (ستوبا) يحتوي على بقايا بوذا المحروقة، الذي تُوفي نحو 480 ق.م. وتضم المجموعة أحجاراً من الجمشت، المرجان، العقيق، اللؤلؤ، بلورات الصخور، الأصداف، والذهب، بعضها مصنوع على شكل زخارف وخرز، وبعضها في حالتها الطبيعية، وظلت هذه الكنوز بعيدة عن أعين الجمهور لقرن كامل، محتفظ بها في مجموعة بريطانية خاصة. وبموجب قانون الكنوز الهندية لعام 1878، ادعى التاج البريطاني ملكية الاكتشاف، وتم توزيع «بقايا بوذا المحروقة» على دول جنوب آسيا، حيث تُبجل، بينما انتقلت معظم الأحجار (1800 قطعة) إلى متحف استعماري في كلكتا، وسُمح لبيبي بالاحتفاظ بحوالي خُمسها. من جانبها، أصدرت الحكومة الهندية إخطارًا قانونيًا تطالب فيه بوقف مزاد بيع جواهر أثرية نادرة، مؤكدة أن هذه الجواهر تمثل الجسد المقدس لبوذا ويجب التعامل معها على هذا الأساس. وقالت وزارة الثقافة الهندية إن المزاد، يعد انتهاكا للقوانين الهندية والدولية، بالإضافة إلى مخالفته لاتفاقيات الأمم المتحدة، كما طالبت الوزارة بإعادة هذه الجواهر فورا إلى الهند بهدف الحفاظ عليها والتبجيل الديني لها. وقد وجه الإخطار القانوني إلى دار المزادات «سوثبي» في هونغ كونغ، وإلى كريس بيبي وهو أحد ورثة ويليام كلاكستون بيبي، وهو مالك بريطاني في الحقبة الاستعمارية كان قد اكتشف هذه الجواهر خلال تنقيب أجراه عام 1898 في شمال الهند، ويشارك ورثة بيبي حاليا في بيع هذه الآثار. وذكرت رسالة نشرتها وزارة الثقافة أن كريس بيبي، الذي يعمل مخرجا تلفزيونيا ومحرر أفلام في لوس أنجلوس، لا يمتلك الصلاحية القانونية لبيع هذه الجواهر. وأشارت الرسالة إلى أن دار سوثبي للمزادات بمضيها قدما في المزاد، تسهم في استمرار الاستغلال الاستعماري، مؤكدة أن المزاد يجب أن يلغى فورا، لأن الجواهر تمثل تراثا دينيا وثقافيا لا يمكن التصرف فيه، ليس فقط للهند، بل أيضًا للمجتمع البوذي العالمي بأسره. كما طالبت الوزارة الهندية، دار المزادات بنشر اعتذار رسمي للحكومة الهندية وللبوذيين حول العالم، داعية إلى الكشف الكامل عن جميع وثائق مصدر الجواهر وأي آثار أخرى قد تكون بحوزة ورثة بيبي أو قد نُقلت منهم إلى جهات أو أفراد آخرين. وحذرت الرسالة من أنه في حال عدم الاستجابة لهذه المطالب، فإن الحكومة الهندية ستلجأ إلى اتخاذ إجراءات قانونية أمام المحاكم في كل من الهند وهونغ كونغ، إلى جانب اللجوء إلى الهيئات الدولية المختصة بانتهاكات قوانين التراث الثقافي. ويؤكد مؤرخون أن هذه الأحجار تمثل تراثاً روحياً لعشيرة ساكيا والبوذيين عالمياً، وكان يُفترض أن تظل محفوظة داخل الضريح الجنائزي. وترى آشلي طومسون، أستاذة في جامعة لندن، أن فصل الأحجار عن البقايا البشرية وبيعها يعكس «عنفاً استعمارياً» بحق التراث البوذي. من جهته، دافع كريس بيبي، حفيد ويليام، عن قرار البيع، مشيراً إلى أن عائلته فكرت في التبرع بالأحجار، لكنها رأت أن المزاد العلني هو الطريقة الأكثر عدلاً وشفافية لنقلها إلى البوذيين. في المقابل، يتساءل المؤرخ نامان أهوجا عن الأخلاقيات القانونية والأخلاقية وراء بيع هذه الآثار، معتبراً أنها ليست سلعة فنية.


عكاظ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
بيع أحجار بوذا بـ12.9 مليون دولار يشعل جدلاً في الهند
أثارت دار سوثبي للمزادات، جدلاً واسعاً بعد إعلانها عن بيع مجموعة نادرة من الأحجار الكريمة الهندية القديمة، المرتبطة ببقايا بوذا، بقيمة 12.9 مليون دولار في مزاد يُعقد، اليوم (الأربعاء) في هونج كونج. القرار أثار استياء الأكاديميين البوذيين وقادة الرهبان، الذين تساءلوا: هل يجوز تحويل آثار بوذا إلى سلعة تُباع في سوق الأعمال الفنية؟ وبحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية، تعود هذه الأحجار المعروفة باسم «جواهر بيبراهوا»، إلى عصر إمبراطورية موريا (240-200 ق.م)، وتُعد من أبرز الاكتشافات الأثرية في العصر الحديث، نظراً لأهميتها الدينية والتاريخية. واكتُشفت عام 1898 على يد المهندس البريطاني ويليام كاكستون بيبي في تلة بمنطقة بيبراهوا بولاية أوتار براديش الهندية، ضمن نصب جنائزي (ستوبا) يحتوي على بقايا بوذا المحروقة، الذي تُوفي نحو 480 ق.م. وتضم المجموعة أحجاراً من الجمشت، المرجان، العقيق، اللؤلؤ، بلورات الصخور، الأصداف، والذهب، بعضها مصنوع على شكل زخارف وخرز، وبعضها في حالتها الطبيعية، وظلت هذه الكنوز بعيدة عن أعين الجمهور لقرن كامل، محتفظ بها في مجموعة بريطانية خاصة. وبموجب قانون الكنوز الهندية لعام 1878، ادعى التاج البريطاني ملكية الاكتشاف، وتم توزيع «بقايا بوذا المحروقة» على دول جنوب آسيا، حيث تُبجل، بينما انتقلت معظم الأحجار (1800 قطعة) إلى متحف استعماري في كلكتا، وسُمح لبيبي بالاحتفاظ بحوالي خُمسها. من جانبها، أصدرت الحكومة الهندية إخطارًا قانونيًا تطالب فيه بوقف مزاد بيع جواهر أثرية نادرة، مؤكدة أن هذه الجواهر تمثل الجسد المقدس لبوذا ويجب التعامل معها على هذا الأساس. وقالت وزارة الثقافة الهندية إن المزاد، يعد انتهاكا للقوانين الهندية والدولية، بالإضافة إلى مخالفته لاتفاقيات الأمم المتحدة، كما طالبت الوزارة بإعادة هذه الجواهر فورا إلى الهند بهدف الحفاظ عليها والتبجيل الديني لها. وقد وجه الإخطار القانوني إلى دار المزادات «سوثبي» في هونغ كونغ، وإلى كريس بيبي وهو أحد ورثة ويليام كلاكستون بيبي، وهو مالك بريطاني في الحقبة الاستعمارية كان قد اكتشف هذه الجواهر خلال تنقيب أجراه عام 1898 في شمال الهند، ويشارك ورثة بيبي حاليا في بيع هذه الآثار. أخبار ذات صلة وذكرت رسالة نشرتها وزارة الثقافة أن كريس بيبي، الذي يعمل مخرجا تلفزيونيا ومحرر أفلام في لوس أنجلوس، لا يمتلك الصلاحية القانونية لبيع هذه الجواهر. وأشارت الرسالة إلى أن دار سوثبي للمزادات بمضيها قدما في المزاد، تسهم في استمرار الاستغلال الاستعماري، مؤكدة أن المزاد يجب أن يلغى فورا، لأن الجواهر تمثل تراثا دينيا وثقافيا لا يمكن التصرف فيه، ليس فقط للهند، بل أيضًا للمجتمع البوذي العالمي بأسره. كما طالبت الوزارة الهندية، دار المزادات بنشر اعتذار رسمي للحكومة الهندية وللبوذيين حول العالم، داعية إلى الكشف الكامل عن جميع وثائق مصدر الجواهر وأي آثار أخرى قد تكون بحوزة ورثة بيبي أو قد نُقلت منهم إلى جهات أو أفراد آخرين. وحذرت الرسالة من أنه في حال عدم الاستجابة لهذه المطالب، فإن الحكومة الهندية ستلجأ إلى اتخاذ إجراءات قانونية أمام المحاكم في كل من الهند وهونغ كونغ، إلى جانب اللجوء إلى الهيئات الدولية المختصة بانتهاكات قوانين التراث الثقافي. ويؤكد مؤرخون أن هذه الأحجار تمثل تراثاً روحياً لعشيرة ساكيا والبوذيين عالمياً، وكان يُفترض أن تظل محفوظة داخل الضريح الجنائزي. وترى آشلي طومسون، أستاذة في جامعة لندن، أن فصل الأحجار عن البقايا البشرية وبيعها يعكس «عنفاً استعمارياً» بحق التراث البوذي. من جهته، دافع كريس بيبي، حفيد ويليام، عن قرار البيع، مشيراً إلى أن عائلته فكرت في التبرع بالأحجار، لكنها رأت أن المزاد العلني هو الطريقة الأكثر عدلاً وشفافية لنقلها إلى البوذيين. في المقابل، يتساءل المؤرخ نامان أهوجا عن الأخلاقيات القانونية والأخلاقية وراء بيع هذه الآثار، معتبراً أنها ليست سلعة فنية.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
معرض لأروع ماسات العالم في أبوظبي
كشفت «سوذبيز»، الثلاثاء، بالتعاون مع مكتب أبوظبي للاستثمار، عن واحدة من أهم الماسات الزرقاء التي ظهرت في السنوات الأخيرة، ضمن مجموعة من الماسات الملونة والنادرة، وذلك في عرض لأثمن الأحجار الكريمة في الطبيعة. ويمثل هذا الحدث أول معرض عام لـ «سوذبيز» في أبوظبي منذ 2009. ويشهد المعرض، الذي يقام في مؤسسة بسام فريحة للفنون بجزيرة السعديات، عرض بعض أروع الماسات في العالم. وتتمحور المجموعة المعروضة حول «الزرقاء المتوسطية»، وهي ماسة زاهية نادرة واستثنائية تزن 10.03 قيراط. وتُعرض هذه الجوهرة الفريدة في جنيف خلال مزاد سوثبي للمجوهرات الفاخرة في 13 مايو/أيار المقبل، وتُطرح في السوق لأول مرة بسعر تقديري يقارب 20 مليون دولار. وتشهد الفعالية عرض مجموعة نادرة لا مثيل لها من الماسات، والتي يتاح العديد منها للبيع الخاص حصرياً من خلال «سوذبيز». وباستثناء متحف سميثسونيان في واشنطن العاصمة، لم يسبق لأي مؤسسة أن عرضت مثل هذه المجموعة الرائعة من الماسات، وبينها أكبر ماسة لا تشوبها شائبة في العالم، وأكبر واحدة وردية برتقالية زاهية، وثاني أكبر ماسة حمراء معروفة، إضافة إلى ماسات عدّة يزيد وزنها على 100 قيراط. يفتح المعرض أبوابه للجمهور حتى الخميس من 10 صباحاً وإلى 8 مساء.


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الغموض الاقتصادي يطفئ بريق مبيعات الأعمال الفنية عالميا
وأرجع التقرير الانخفاض إلى الغموض الاقتصادي والتوترات الجيوسياسية القوية. وسجل السوق الصيني أكبر انكماش في المبيعات بنسبة 31 بالمئة على أساس سنوي. وعلى الرغم من أنها كانت في السابق من القوة الصاعدة في تجارة الفنون عالميا، تراجعت الصين للمركز الثالث بعد بريطانيا، موطن دور المزادات الكبرى مثل سوثبي وكريستيز. ومازالت الولايات المتحدة القوة المهيمنة، حيث تمثل 43 بالمئة من إجمالي سوق الأعمال الفنية عالميا، تليها بريطانيا بنسبة 18 بالمئة ثم الصين بنسبة 15 بالمئة. وعلى الرغم من الانخفاض العام، فإن عدد التعاملات ارتفع بنسبة 3 بالمئة خلال عام 2024، ويرجع ذلك إلى تزايد الاهتمام بالأعمال الأقل سعرا، التي حددها التقرير بأنها الأعمال التي يبلغ سعرها أقل من 50 ألف دولار. وقال المتعاملون في الأعمال الفنية إن 44 بالمئة من أعمالهم العام الماضي جاءت من مشترين جدد، مما يظهر تحولا عن جامعي الأعمال الفنية التقليديين. ويشار إلى أن الاقتصادية كلير ماكاندرو، التي وضعت التقرير، تقوم بتحليل بيانات المبيعات من دور المزادات والمعارض الفنية والمتعاملين من أجل بنك يو بي اس ومعرض بازل للأعمال الفنية منذ 2017. وقد تم إجراء هذا الاستطلاع قبل أحدث موجة من الاضطرابات الاقتصادية عالميا، وتشمل انخفاض حاد للأسهم وزيادة الرسوم التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، التي من المتوقع أن تؤثر بصورة كبيرة على الثقة وأنماط الإنفاق خلال عام 2025.