أحدث الأخبار مع #سوخوي35


الحدث
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الحدث
تصعيد في البلطيق: إستونيا تتهم مقاتلة روسية بانتهاك مجالها الجوي واستدعاء دبلوماسي روسي
أعلن الجيش الإستوني، اليوم الأربعاء، عن وقوع انتهاك للمجال الجوي للدولة المطلة على بحر البلطيق والعضو في كل من الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، وذلك من قبل طائرة عسكرية روسية. وذكر الجيش الإستوني أن الطائرة المقاتلة الروسية من طراز سوخوي 35 قد دخلت المجال الجوي الإستوني دون الحصول على إذن مسبق مساء أمس الثلاثاء فوق منطقة بحر البلطيق بالقرب من شبه جزيرة جوميندا الواقعة في شمال إستونيا، وقد بقيت الطائرة في المجال الجوي الإستوني لفترة وجيزة. وعلى الفور، انطلقت طائرات مقاتلة من طراز إف – 16 تابعة للقوات الجوية البرتغالية، والتي تتمركز في قاعدة أماري الجوية الإستونية في إطار مهمة الناتو لمراقبة المجال الجوي لدول البلطيق، وقامت الطائرات البرتغالية بتنفيذ طلعة استطلاعية في المنطقة. تجدر الإشارة إلى أن الدول الثلاث الواقعة في منطقة البلطيق – إستونيا ولاتفيا وليتوانيا – لا تمتلك قوات جوية مقاتلة خاصة بها، ولذلك يتناوب حلفاؤها في الناتو على مهمة مراقبة وتأمين مجالها الجوي كجزء من التزامات الحلف الدفاعية الجماعية. وقد قامت وزارة الخارجية في العاصمة الإستونية تالين باستدعاء القائم بأعمال السفارة الروسية لديها وقامت بتسليمه مذكرة احتجاج دبلوماسية رسمية تعبر عن استنكار إستونيا الشديد لهذا الانتهاك. وفي تصريح له، قال وزير الخارجية الإستوني مارجوس تساكنا: "من وجهة نظر إستونيا، يعتبر هذا الحادث خطيراً جداً ومؤسفاً للغاية وغير مقبول على الإطلاق." وأوضح الجيش الإستوني أن هذا الحادث يمثل أول انتهاك من نوعه للمجال الجوي الإستوني من جانب روسيا خلال العام الجاري 2025، وقد استمر لفترة تقل عن دقيقة واحدة. وأضاف الجيش الإستوني في بيانه أن الطائرة المقاتلة الروسية لم تقدم أي خط سير لرحلتها، وقامت بإطفاء جهاز التعريف الإلكتروني الخاص بها (جهاز الإرسال والاستقبال)، ولم تقم بالتواصل اللاسلكي مع سلطات المراقبة الجوية الإستونية. وتعتبر دول لاتفيا وإستونيا وليتوانيا من بين الدول الأوروبية الأكثر دعماً لأوكرانيا، حيث تقوم هذه الدول بتزويد كييف بدعم عسكري ومالي وإنساني كبير في مواجهة الغزو الروسي الشامل الذي بدأ في شهر فبراير من عام 2022.


مصراوي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
إستونيا: مقاتلة روسية اخترقت مجالنا الجوي يوم الثلاثاء
ريجا - (د ب أ) أعلن الجيش الإستوني، الأربعاء، انتهاك طائرة عسكرية روسية المجال الجوي للدولة المطلة على بحر البلطيق والعضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال الجيش الإستوني إن المقاتلة الروسية من طراز "سوخوي 35" دخلت المجال الجوي الإستوني دون إذن مساء أمس الثلاثاء فوق بحر البلطيق قرب شبه جزيرة جوميندا الواقعة شمالي إستونيا، وبقيت هناك لفترة قصيرة. وانطلقت طائرات مقاتلة من طراز "إف – 16" تابعة للقوات الجوية البرتغالية، متمركزة في قاعدة أماري الجوية الإستونية لمراقبة المجال الجوي لدول البلطيق ضمن حلف الناتو، وأجرت طلعة استطلاعية. ولا تمتلك الدول الثلاث في منطقة البلطيق - إستونيا ولاتفيا وليتوانيا طائرات مقاتلة خاصة بها، لذا يتناوب حلفاؤها في الناتو على مراقبة وتأمين مجالها الجوي. واستدعت وزارة الخارجية في تالين القائم بأعمال السفارة الروسية وسلمته مذكرة احتجاج دبلوماسية. وقال وزير الخارجية الإستوني مارجوس تساكنا: "من وجهة نظر إستونيا، هذا حادث خطير جدا ومؤسف ولا يمكن قبوله إطلاقا". وقال الجيش الإستوني إن هذا كان أول انتهاك من نوعه للمجال الجوي من جانب روسيا هذا العام، واستمر لأقل من دقيقة. وأضاف الجيش إن الطائرة المقاتلة لم تقدم خط سيرها، وأطفأت جهاز التعريف الإلكتروني الخاص بها، ولم تواصل الاتصال اللاسلكي مع سلطات المراقبة الجوية الإستونية. وتعد الدول لاتفيا وإستونيا وليتوانيا من ضمن أكثر المؤيدين لأوكرانيا، حيث يقومون بتزويد كييف بالدعم العسكري والمالي والإنساني في مواجهة الغزو الروسي منذ فبراير عام 2022.


الوئام
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
إستونيا تعلن عن اختراق طائرة مقاتلة روسية لمجالها الجوي
أعلن الجيش الإستوني، اليوم الأربعاء، انتهاك طائرة عسكرية روسية المجال الجوي للدولة المطلة على بحر البلطيق والعضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال الجيش الإستوني إن الطائرة المقاتلة الروسية من طراز سوخوي 35 دخلت المجال الجوي الإستوني دون إذن مساء أمس الثلاثاء فوق بحر البلطيق قرب شبه جزيرة جوميندا الواقعة شمالي إستونيا، وبقيت هناك لفترة قصيرة. وأنطلقت طائرات مقاتلة من طراز إف – 16 تابعة للقوات الجوية البرتغالية، متمركزة في قاعدة أماري الجوية الإستونية لمراقبة المجال الجوي لدول البلطيق ضمن حلف الناتو، وأجرت طلعة استطلاعية. ولا تمتلك الدول الثلاث في منطقة البلطيق – إستونيا ولاتفيا وليتوانيا طائرات مقاتلة خاصة بها، لذا يتناوب حلفاؤها في الناتو على مراقبة وتأمين مجالها الجوي. واستدعت وزارة الخارجية في تالين القائم بأعمال السفارة الروسية وسلمته مذكرة احتجاح دبلوماسية. وقال وزير الخارجية الإستوني مارجوس تساكنا: 'من وجهة نظر إستونيا، هذا حادث خطير جدا ومؤسف ولا يمكن قبوله إطلاقا.' وقال الجيش الإستوني إن هذا كان أول انتهاك من نوعه للمجال الجوي من جانب روسيا هذا العام، واستمر لأقل من دقيقة. وأضاف الجيش إن الطائرة المقاتلة لم تقدم خط سيرها، وأطفأت جهاز التعريف الإلكتروني الخاص بها، ولم تواصل الاتصال اللاسلكي مع سلطات المراقبة الجوية الإستونية. وتعد الدول لاتفيا وإستونيا وليتوانيا من ضمن أكثر المؤيدين لأوكرانيا، حيث يقومون بتزويد كييف بالدعم العسكري والمالي والإنساني في مواجهة الغزو الروسي منذ فبراير عام 2022.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
أول ظهور لقاذفة "سوخوي-35" في الأجواء الجزائرية (فيديو)
وأشار الموقع إلى أن المقاتلات نفذت أول طلعة جوية لها منذ وصولها إلى قاعدة أم البواقي الجوية قبل بضعة أيام. The Algerian Air Force began operating the Sukhoi Su-35 fighter jet in its first air training from the Oum Bouaghi base. 🇩🇿🦅 — Algerian star ship (@Algeristarship) March 13, 2025 وذكر الموقع أن مقاتلة "سوخوي-35" التي انضمت مؤخرا إلى سلاح الجو الجزائري، بدأت رحلاتها التجريبية في أجواء البلاد. Some photos to confirm the Sukhoi Su-35 fighter jet from the skies of Oum Bouaghi ... Military air force 🇩🇿🦅 — Algerian star ship (@Algeristarship) March 13, 2025 وكانت الجزائر قد أعلنت شراء مقاتلات الجيل الخامس "سو-57 إي" من روسيا في فبراير الماضي، لتصبح بذلك أول بلد أجنبي يحصل على هذا النوع من الطائرات الحربية الروسية المتطورة. Further testing of the Algerian Air Force's new Sukhoi Su-35 fighter jet at Oum Bouaghi Air Base. ... Military air force 🇩🇿🦅 — Algerian star ship (@Algeristarship) March 13, 2025 يذكر أن القوات الجوية الجزائرية تمتلك حاليا مقاتلات أخرى سوفيتية وروسية، مثل "سو-30 إم كي إيه"، "ميغ-29"، و"ميغ-"25. ويُعتقد أن طائرات "سو-57" الجديدة ستحل محل أسطول المقاتلات القديمة من طراز "ميغ-25"، ولا يُستبعد أن تحل هذه الطائرات أيضا محل مقاتلات "سو-30 إم كي إيه" في المستقبل. المصدر: menadefense


ليبانون 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
تحذير من قوة "سوخوي-35" الروسيّة.. هذه قدراتها
ذكر موقع"سكاي نيوز عربية" أن تقارير وسائل الإعلام الغربية عن حرب أوكرانيا الجارية ركزت على إبراز قدرات الجانب الأوكراني، بينما قللت من قوة الروس. وبالتالي فقد تفاجأ بعض المراقبين من أن مقاتلات "إف-16" التي تبرع بها حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى أوكرانيا كانت غير فعالة في الغالب ضد المقاتلات الروسية من طراز "سوخوي-35"، حيث اعترف المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية بصراحة في عام 2023 بأن مقاتلات "إف-16" "قديمة" و "لا يمكنها مواجهة" الطائرة الحربية الروسية التي تنتمي إلى الجيل الرابع. وقال المحلل الجيوسياسي والعسكري الأميركي براندون ويشيرت، وهو المحرر البارز في شؤون الأمن القومي بمجلة "ناشونال إنتريست"، في تحليل نشرته المجلة إنه عندما غزت روسيا أوكرانيا في شباط 2022، تعرضت للسخرية على نطاق واسع في الصحافة الغربية بسبب اعتمادها على معدات ضعيفة ترجع إلى العصر السوفيتي. وفي الواقع، نتجت إخفاقات الجيش الروسي في الأيام الأولى من الحرب على الأقل جزئيا، عن الاعتماد على هذه المعدات ضد الذخائر الحديثة التي قدمها حلف الناتو إلى أوكرانيا - وأبرزها صاروخ "جافلين". ورأى ويشيرت أنه في كل الحروب، يعد التكيف أمرا مهما للغاية، وقد قضت روسيا الأعوام الثلاثة الماضية في علاج أوجه القصور في معداتها السوفيتية القديمة وعملت على تعزيزها بعد العديد من الدروس الصعبة التي تعلمتها في ساحات القتال في شرق أوكرانيا. وتتسم الحرب بأنها عملية ديناميكية، وأيا كانت الأنظمة التي يتم استخدامها في بداية الصراع - خاصة إذا استمر هذا الصراع لفترة طويلة مثل الحرب في أوكرانيا، فإن هذا يعني أنه يتعين على الجيش تكييف أنظمته باستمرار بناء على الخبرات التي يكتسبها من ساحة المعركة. وأضاف: "وقد فعلت روسيا هذا، إلا أن أوكرانيا، التي تعتمد على أنظمة الناتو الحديثة، لم تفعل ذلك في الغالب، مع نتائج يمكن التنبؤ بها في القتال. بالإضافة إلى ذلك، ربطت موسكو قاعدتها الصناعية الدفاعية في وقت الحرب بالحاجة إلى التكيف والتطوير المستمر للمعدات، وقد استفادت المقاتلة "سوخوي-35" من هذه التعديلات التي دفعت إليها الدروس المؤلمة التي تعلمتها في ساحات القتال. ويأتي هذا حتى قبل التميز في تصميمها الكلي". قدرة فائقة على المناورة وقال ويشيرت إن الميزة الكبيرة للمقاتلات "سوخوي-35" في القتال تأتي من قدرتها الفائقة على المناورة، والتي لا تضاهيها سوى طائرات غربية قليلة. وأشار أحد قادة حلف الناتو السابقين إلى أن الطائرة الحربية "إف-35 لايتنينغ" التي تنتمي للجيل الخامس "ستتراجع على الأرجح" إذا اكتشفت مقاتلة "سوخوي-35" على الرغم من أن المقاتلة "إف-35" ستكون قادرة بشكل شبه مؤكد على رؤية "سوخوي-35" أولا، ولكن "سوخوي-35" ستكون قادرة على الأرجح على تفادي أي صواريخ تطلقها "إف-35" عليها، قبل الدخول في معركة جوية من المرجح أن تفوز بها المقاتلة الروسية. وقال ويشيرت إنه على الرغم من ذلك فإن الاشتباكات الافتراضية بين مقاتلتين من طرازي "سوخوي-35" و"إف-35" غير ذي صلة إلى حد كبير بحرب أوكرانيا. وتبقى الحقيقة أن مقاتلة "سوخوي-35" هي لاعب قوي في الجو، بغض النظر عن رغبات الغربيين. أما بالنسبة للحمولة، فإن حزمة أسلحة "سوخوي-35" جديرة بالذكر، حيث يمكنها حمل ما يصل إلى 12 صاروخا قصير المدى، بزيادة أربعة صواريخ عن المقاتلة "إف-22 رابتور". بالإضافة إلى ذلك، يمكن تزويدها بأربعة صواريخ "آر 37 إم"، والتي يحتوي كل منها على رأس حربي يزن 60 كيلوغراما. ويمكن للصواريخ أن تصل إلى سرعة مذهلة تبلغ "6 ماخ" وتضرب الأهداف على بعد 248 ميلا. ويرى ويشيرت أنه على الرغم من كل الضجة في وسائل الإعلام الغربية حول مدى سوء مقاتلات "سوخوي-35" الروسية، لم يتم إسقاط سوى ما يترواح بين 7 و13 مقاتلة من منها بشكل إجمالي، على الرغم من تقارير سابقة ذكرت أن أوكرانيا أسقطت العشرات من تلك المقاتلات. وتظهر مراجعة سريعة لعدة مصادر غربية وأخرى مرتبطة بروسيا أن أسطول روسيا من مقاتلات "سوخوي-35" والذي كان يبلغ 120 مقاتلة بدأت بها روسيا الحرب، بلغت نسبة الخسائر به 11 بالمئة على الأكثر. وبعبارة أخرى، تعد بيانات أوكرانيا المتعلقة بنسبة خسارة مقاتلات "سوخوي-35" الروسية متفائلة للغاية. واختتم ويشيرت تحليله بالقول "سيكون الاستراتيجيون الغربيون حمقى إذا قللوا من شأن هذه الطائرة الحربية".