أحدث الأخبار مع #سوريان


رؤيا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
"الصحة اللبنانية": شهيدان و4 جرحى في غارتين للاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان
أصيب 4 أشخاص بينهم سوريان استشهاد المتطوع بالدفاع المدني اللبناني أسامة فرحات في غارات الاحتلال على جنوب لبنان استشهد مواطنان لبنانيان وأصيب أربعة آخرون، بينهم سوريان، الخميس، جراء غارتين نفذتهما طائرات مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة ميس الجبل في جنوب لبنان، في أحدث حلقات التصعيد والانتهاكات المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية في بيان أن الغارة الأولى استهدفت سيارة في البلدة وأدت إلى استشهاد مواطن لبناني وإصابة مواطنين سوريين، فيما أسفرت الغارة الثانية، التي استهدفت سيارة أخرى، عن استشهاد لبناني ثانٍ وإصابة آخر بجراح. وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، فقد استهدفت الغارة الأولى سيارة "بيك آب" مخصصة لجمع الخردة، في حين حلّقت طائرات الاحتلال في أجواء مدينة الهرمل وقرى البقاع الشمالي. ميس الجبل تودّع الشهيد أسامة فرحات زفّت مدينة ميس الجبل، الخميس، الشهيد المتطوع في مديرية الدفاع المدني اللبناني أسامة بهيج فرحات، الذي ارتقى إثر استهدافه بغارة شنّتها طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، عند ساحة بركة البلدة ظهر اليوم. وقد نعت فعاليات ميس الجبل وأهاليها الشهيد فرحات، الذي التحق بركب الشهداء أثناء تأدية واجبه الإنساني في خدمة مجتمعه، وسط حالة من الحزن والغضب جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المدنيين والمؤسسات في جنوب لبنان. وتأتي هذه الغارات في سياق تصعيد واضح من جانب الاحتلال، الذي يواصل خرق اتفاق وقف الأعمال العدائية الموقع في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إذ تجاوز عدد الانتهاكات حتى الآن 2740 خرقًا، أسفرت عن أكثر من 190 شهيدًا و490 جريحًا. وكانت الضاحية الجنوبية لبيروت قد تعرضت لغارة يوم الأحد الماضي، في ثالث اعتداء من نوعه على العاصمة منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ. من جانبه، أكد النائب عن حزب الله، حسين الحاج حسن، في كلمة خلال حفل تأبيني، أن "دور الدولة أساسي في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وفرض الانسحاب وإعادة الإعمار"، مطالبًا الجهات الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار بالضغط على العدو الإسرائيلي لتطبيق الاتفاق، محمّلاً الولايات المتحدة مسؤولية تغطية العدوان ومشاركته. كما كان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام قد شدد، الثلاثاء الماضي، على أن الاعتداءات الإسرائيلية، ومنها استهداف الضاحية الجنوبية، تمثل خرقًا مباشرًا لترتيبات وقف الأعمال العدائية، مشيرًا إلى ضرورة تفعيل آلية المراقبة، ومؤكدًا التزام لبنان بالاتفاق وداعيًا إلى التزام الجانب الإسرائيلي، محذرًا من تهديد الاستقرار في حال استمرار الانتهاكات.


الديار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
خروقات العدو مستمرّة: سقوط 3 شهداء... وجريح في بيت ليف
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواصل العدو الصهيوني انتهاكاته لاتفاق وقف إطلاق النار بشكل يومي منذ دخوله حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، وللقرار الدولي 1701، مجددا خرقه للسيادة اللبنانية وللمواثيق الدولية عبر استهدافه المواطنين المدنيين والأبنية السكنية. وفي آخر الاعتداءات، استهدفت مسيرة معادية سيارة في بلدة بيت ليف. وقد اصيب سائقها بجروح . وقد توجهت سيارة اسعاف الى المكان لنقل المصاب. وألقت محلقة معادية ايضا قنبلة باتجاه خيمة في بيت ليف، ولا إصابات. وفي مرجعيون، سقط شهيدان سوريان على دراجة نارية وأصيب مواطن في غارة معادية على طريق الدردارة. كما استشهد مواطن في غارة شنّها العدو بمُسيّرة على بلدة الطيبة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، حيث استهدفت الغارة دراجة نارية في أثناء توقفها أمام محل للإطارات، ما أدى إلى اندلاع حريق. وعصرا، ألقت مسيرة معادية قنبلتين على ساحة الطيبة. غارات في الناقورة وعيتا الشعب ومنذ ليل الاحد – الاثنسن ، نفّذ العدو مجموعة خروقات، حيث شنّت المروحيات "الإسرائيلية" عددا من الغارات التي استهدفت بيوتا جاهزة في الناقورة بالقطاع الغربي، كما قامت طائرات "أباتشي" بتمشيط عشوائي بالأسلحة الرشاشة في بلدة الناقورة. وفي عيتا الشعب، استهدفت مروحية "أباتشي إسرائيلية" محطة وقود في البلدة، كما استهدفت محلّقة صهيونية بثلاث قنابل صوتية باتجاه أحد البيوت الجاهزة، ثم رمت مجددا قنبلتين صوتيتين. كذلك، أطلقت مروحية "أباتشي" صاروخا لناحية عيتا الشعب، ولكنه لم ينفجر. تحليق للطيران المعادي وفي خرقٍ فاضحٍ للأجواء اللبنانية، حلقت أمس مسيّرة "إسرائيلية" على علو منخفض جداً، فوق قرى الطيبة وبريتال ومجدلون. كما حلّقت مروحيات "الأباتشي" في أجواء عيتا الشعب وجوارها ومقابل القطاع الأوسط، وحلّقت ايضا طائرات العدو المُسيّرة في أجواء غالبية قرى وبلدات قضاء صور.

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
السر في الزيارة التركية "الغامضة" .. هذه كواليس وأسباب القصف الإسرائيلي العنيف والأخير على مواقع عسكرية سورية
سرايا - أفادت 4 مصادر بأن تركيا تفقدت 3 قواعد جوية على الأقل في سوريا قد تنشر قواتها فيها كجزء من اتفاق دفاع مشترك مزمع قبل أن تقصف "إسرائيل" المواقع بضربات جوية هذا الأسبوع. وجاءت الضربات الإسرائيلية، ومن بينها قصف مكثف مساء الأربعاء، على المواقع الثلاثة التي تفقدتها تركيا، على الرغم من جهود أنقرة لطمأنة واشنطن بأن زيادة وجودها العسكري في سوريا لا يستهدف تهديد "إسرائيل". ويشير هذا القصف إلى احتمال نشوب صراع بين جيشين إقليميين قويين بشأن سوريا. وتستعد أنقرة، وهي داعم قديم لقوات المعارضة ضد الأسد، للعب دور رئيسي في سوريا بعد إعادة تشكيلها، بما في ذلك اتفاق دفاع مشترك محتمل قد يشهد إقامة قواعد تركية جديدة في وسط سوريا واستخدام المجال الجوي للبلاد. وقال مسؤول مخابراتي إقليمي ومصدران عسكريان سوريان ومصدر سوري آخر مطلع على الأمر إنه في إطار التحضيرات، زارت فرق عسكرية تركية في الأسابيع القليلة الماضية قاعدة تي4 وقاعدة تدمر الجويتين بمحافظة حمص السورية والمطار الرئيسي في محافظة حماة. وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لتناقش هذه الزيارات التي لم يعلن عنها من قبل. وقال مسؤول المخابرات الإقليمي إن الفرق التركية قيمت حالة مدارج الطائرات وحظائرها وغيرها من البنى التحتية في القاعدتين. وأكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن تركيا لا تريد أي مواجهة مع "إسرائيل" في سوريا. واعتبر فيدان في مقابلة مع وكالة 'رويترز'، أن تصرفات "إسرائيل" في سوريا تمهد الطريق لعدم استقرار المنطقة في المستقبل. من جانبه، صرح مسؤول إسرائيلي كبير، بأن "إسرائيل" لا تسعى إلى صراع مع تركيا في سوريا. وقال المسؤول للصحفيين، وفق ما ذكرت وكالة رويترز: 'لا نسعى إلى صراع مع تركيا، ونأمل ألا تسعى تركيا إلى صراع معنا'، مضيفا: 'لكننا لا نريد أيضا أن نرى تركيا تتمركز على حدودنا، وجميع السبل موجودة للتعامل مع هذا الأمر'.

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
وكالة سرايا : السر في الزيارة التركية "الغامضة" .. هذه كواليس وأسباب القصف الإسرائيلي العنيف والأخير على مواقع عسكرية سورية
سرايا - أفادت 4 مصادر بأن تركيا تفقدت 3 قواعد جوية على الأقل في سوريا قد تنشر قواتها فيها كجزء من اتفاق دفاع مشترك مزمع قبل أن تقصف "إسرائيل" المواقع بضربات جوية هذا الأسبوع. وجاءت الضربات الإسرائيلية، ومن بينها قصف مكثف مساء الأربعاء، على المواقع الثلاثة التي تفقدتها تركيا، على الرغم من جهود أنقرة لطمأنة واشنطن بأن زيادة وجودها العسكري في سوريا لا يستهدف تهديد "إسرائيل". ويشير هذا القصف إلى احتمال نشوب صراع بين جيشين إقليميين قويين بشأن سوريا. وتستعد أنقرة، وهي داعم قديم لقوات المعارضة ضد الأسد، للعب دور رئيسي في سوريا بعد إعادة تشكيلها، بما في ذلك اتفاق دفاع مشترك محتمل قد يشهد إقامة قواعد تركية جديدة في وسط سوريا واستخدام المجال الجوي للبلاد. وقال مسؤول مخابراتي إقليمي ومصدران عسكريان سوريان ومصدر سوري آخر مطلع على الأمر إنه في إطار التحضيرات، زارت فرق عسكرية تركية في الأسابيع القليلة الماضية قاعدة تي4 وقاعدة تدمر الجويتين بمحافظة حمص السورية والمطار الرئيسي في محافظة حماة.وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لتناقش هذه الزيارات التي لم يعلن عنها من قبل.وقال مسؤول المخابرات الإقليمي إن الفرق التركية قيمت حالة مدارج الطائرات وحظائرها وغيرها من البنى التحتية في القاعدتين. وأكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن تركيا لا تريد أي مواجهة مع "إسرائيل" في سوريا. واعتبر فيدان في مقابلة مع وكالة 'رويترز'، أن تصرفات "إسرائيل" في سوريا تمهد الطريق لعدم استقرار المنطقة في المستقبل. من جانبه، صرح مسؤول إسرائيلي كبير، بأن "إسرائيل" لا تسعى إلى صراع مع تركيا في سوريا. وقال المسؤول للصحفيين، وفق ما ذكرت وكالة رويترز: 'لا نسعى إلى صراع مع تركيا، ونأمل ألا تسعى تركيا إلى صراع معنا'، مضيفا: 'لكننا لا نريد أيضا أن نرى تركيا تتمركز على حدودنا، وجميع السبل موجودة للتعامل مع هذا الأمر'.


ليبانون 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
إسرائيل ضربت 3 قواعد سورية بعد تفقد مسؤولين أتراك لها.. وكالة "رويترز" تكشف
كشفت وكالة "رويترز" نقلا عن أربعة مصادر قولها ، إن تركيا تفقدت ثلاث قواعد جوية على الأقل في سوريا قد تنشر قواتها فيها كجزء من اتفاق دفاع مشترك مزمع قبل أن تقصف إسرائيل المواقع بضربات جوية هذا الأسبوع. ويشير هذا القصف إلى احتمال نشوب صراع بين جيشين قويين في المنطقة بشأن سوريا التي تشكلت فيها حكومة جديدة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في كانون الأول الماضي. وجاءت الضربات الإسرائيلية ، ومن بينها قصف مكثف، مساء الأربعاء، على المواقع الثلاثة التي تفقدتها تركيا، على الرغم من جهود أنقرة لطمأنة واشنطن بأن زيادة وجودها العسكري في سوريا لا تستهدف تهديد إسرائيل. وأثارت السلطات الجديدة في دمشق إسرائيل التي تضغط على الولايات المتحدة للحد من النفوذ التركي المتزايد في البلاد. وتستعد أنقرة، وهي داعم قديم لقوات المعارضة ضد الأسد، للعب دور رئيسي في سوريا بعد إعادة تشكيلها، بما في ذلك إبرام اتفاق دفاع مشترك محتمل قد يشهد إقامة قواعد تركية جديدة في وسط سوريا، واستخدام المجال الجوي للبلاد. وقال مسؤول مخابراتي إقليمي ومصدران عسكريان سوريان ومصدر سوري آخر مطلع، إنه في إطار التحضيرات، زارت فرق عسكرية تركية في الأسابيع القليلة الماضية قاعدة "تي4"، وقاعدة تدمر الجويتين بمحافظة حمص السورية والمطار الرئيسي في محافظة حماة. ورفضت المصادر الكشف عن هوياتها خلال مناقشة أمر هذه الزيارات التي لم يعلن عنها من قبل. وقال مسؤول المخابرات الإقليمي إن الفرق التركية قيّمت حالة مدارج الطائرات وحظائرها وغيرها من البنى التحتية في القاعدتين. وأضاف مسؤول المخابرات والمصدران العسكريان السوريان أن زيارة أخرى كانت مقررة إلى قاعدتي "تي4" وتدمر في 25 مارس (آذار) ألغيت بعد أن ضربت إسرائيل القاعدتين قبل ساعات من موعد الزيارة. وقال مسؤول المخابرات الذي عرض صوراً للأضرار، إن الضربات على قاعدة "تي4" دمرت "المدرج والبرج وحظائر الطائرات وطائرات على الأرض، وبعثت برسالة قوية مفادها أن إسرائيل لن تقبل بوجود تركي موسع". وقال مصدر سوري رابع مقرب من تركيا "قاعدة تي4 لم تعد صالحة للعمل بتاتاً الآن". وقال مسؤول في وزارة الدفاع التركية رداً على سؤال عن الزيارات: "التقارير والمنشورات المتعلقة بالتطورات في سوريا، سواء كانت حقيقية أو مزعومة، يجب ألا تؤخذ بعين الاعتبار ما دام أنها لم تصدر عن السلطات الرسمية، لأنها تفتقر إلى المصداقية وقد تكون مضللة". من جهتها، وصفت وزارة الخارجية التركية الخميس الماضي إسرائيل بأنها "أكبر تهديد للأمن الإقليمي". وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان لوكالة "رويترز"، الجمعة، إن تركيا لا تريد أي مواجهة مع إسرائيل في سوريا.(العربية)