logo
#

أحدث الأخبار مع #سوق_العقارات

سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه
سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه

أخبار السياحة

timeمنذ 6 ساعات

  • أعمال
  • أخبار السياحة

سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه

أصدرت شركة 'جيه إل إل'، المتخصصة في الاستشارات والاستثمارات العقارية، تقريرها الفصلي حول أداء سوق العقارات في القاهرة، مشيرة إلى تحقيق السوق نمواً واضحاً في مختلف القطاعات خلال الربع الأول من عام 2025، مدفوعاً بتراجع معدل التضخم إلى 13.6% واستقرار سعر صرف الجنيه، إلى جانب تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ما يعزز من توقعات النمو الاقتصادي بنسبة 4% لهذا العام. وحقق قطاع الضيافة أداءً قوياً مع ارتفاع متوسط أسعار الغرف اليومية 30.5% على أساس سنوي، ونمو في إيرادات الغرف المتاحة 29.11%. وشهد السوق دخول 870 غرفة فندقية جديدة من خلال افتتاح فندقين من فئة الخمس نجوم (فندق النيل هيلتون المعادي القاهرة وفندق سوفيتيل كايرو داون تاون)، ومن المتوقع إضافة 650 غرفة أخرى بنهاية العام (ما يرفع إجمالي المعروض في القطاع عن المستوى الحالي الذي يبلغ 27,800 غرفة)، ضمن خطة الدولة لجذب 30 مليون سائح بحلول 2028. قطاع المكاتب سجل زيادة في أسعار الإيجارات 4.7% لمساحات الفئة 'أ' و2.9% للمساحات الفاخرة، مع تراجع في معدل الشواغر إلى 8.6% من 10.9% بالفترة المماثلة من العام الماضي . ودخل السوق 10,500 متر مربع جديدة خلال الربع الأول، مع توقع إضافة 615,300 متر مربع حتى نهاية العام، مما يقلل الفجوة بين العرض والطلب في المساحات من الفئة 'أ' ( في الوقت الحالي، يتم طرح عدد كبير من مباني الفئة 'ب' في العاصمة الإدارية الجديدة). وتجتذب مساحات العمل المرن مجموعة متنوعة من العملاء وتكتسب زخماً في عموم المدينة نظراً لميسورية أسعارها وإمكانية تعديلها حسب رغبة العميل، مدعومة بتوجهات نحو الاستدامة والمباني المعتمدة. القطاع السكني وشهد القطاع السكني تسليم 7,500 وحدة جديدة خلال الربع الأول ليصل المعروض إلى أكثر من 300,000 وحدة. وتستمر الأسعار في الارتفاع، خاصة في القاهرة الجديدة والسادس من أكتوبر، بفعل تزايد الإقبال على الإيجار في المناطق الراقية. ومن المتوقع دخول 28,500 وحدة جديدة خلال العام، معظمها في شرق القاهرة الكبرى، ما يزيد من اتساع قدرة السوق الاستيعابية. ومن المتوقع أن يحافظ سوق الوحدات السكنية في القاهرة على مرونته خلال عام 2025، بفضل قوة الطلب المحلي والأجنبي وتحسن الظروف الاقتصادية. لكن تشير التوقعات إلى أن التفوق في المنافسة سيكون من نصيب المطورين الذين تكيفوا مع ارتفاع الطلب على وحدات التاون هاوس والشقق المشطبة الأصغر مساحةً ذات الأسعار المناسبة في مشاريع التطوير متعددة الاستخدامات. قطاع التجزئة وأضاف قطاع التجزئة 27,000 متر مربع من المساحات الجديدة، ليرتفع المعروض إلى 3.22 مليون متر مربع. ويقود شرق القاهرة النمو، مع تفوق المشاريع الصغيرة في الأماكن المفتوحة على نظيراتها الأكبر. وسجلت معدلات الشواغر انخفاضاً إلى 7.2%، وسط تحولات في السوق تركز على تعزيز تجربة العملاء وزيادة الإقبال من خلال الأنشطة الترفيهية والمجتمعية في مراكز التسوق. ويُظهر تقرير 'جيه إل إل' أن سوق العقارات في القاهرة يتمتع بمرونة قوية مدعومة بتحسن المؤشرات الاقتصادية وتغيرات في تفضيلات المستهلكين، مما يفتح المجال أمام المطورين المحليين والدوليين للاستفادة من فرص واعدة على المدى القصير والطويل.

سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه
سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • العربية

سوق العقارات في القاهرة يواصل النمو بدعم من تحسن الاقتصاد واستقرار الجنيه

أصدرت شركة "جيه إل إل"، المتخصصة في الاستشارات و الاستثمارات العقارية ، تقريرها الفصلي حول أداء سوق العقارات في القاهرة، مشيرة إلى تحقيق السوق نمواً واضحاً في مختلف القطاعات خلال الربع الأول من عام 2025، مدفوعاً بتراجع معدل التضخم إلى 13.6% واستقرار سعر صرف الجنيه، إلى جانب تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ما يعزز من توقعات النمو الاقتصادي بنسبة 4% لهذا العام. وحقق قطاع الضيافة أداءً قوياً مع ارتفاع متوسط أسعار الغرف اليومية 30.5% على أساس سنوي، ونمو في إيرادات الغرف المتاحة 29.11%. وشهد السوق دخول 870 غرفة فندقية جديدة من خلال افتتاح فندقين من فئة الخمس نجوم (فندق النيل هيلتون المعادي القاهرة وفندق سوفيتيل كايرو داون تاون)، ومن المتوقع إضافة 650 غرفة أخرى بنهاية العام (ما يرفع إجمالي المعروض في القطاع عن المستوى الحالي الذي يبلغ 27,800 غرفة)، ضمن خطة الدولة لجذب 30 مليون سائح بحلول 2028. قطاع المكاتب سجل زيادة في أسعار الإيجارات 4.7% لمساحات الفئة "أ" و2.9% للمساحات الفاخرة، مع تراجع في معدل الشواغر إلى 8.6% من 10.9% بالفترة المماثلة من العام الماضي . ودخل السوق 10,500 متر مربع جديدة خلال الربع الأول، مع توقع إضافة 615,300 متر مربع حتى نهاية العام، مما يقلل الفجوة بين العرض والطلب في المساحات من الفئة "أ" ( في الوقت الحالي، يتم طرح عدد كبير من مباني الفئة "ب" في العاصمة الإدارية الجديدة). وتجتذب مساحات العمل المرن مجموعة متنوعة من العملاء وتكتسب زخماً في عموم المدينة نظراً لميسورية أسعارها وإمكانية تعديلها حسب رغبة العميل، مدعومة بتوجهات نحو الاستدامة والمباني المعتمدة. القطاع السكني وشهد القطاع السكني تسليم 7,500 وحدة جديدة خلال الربع الأول ليصل المعروض إلى أكثر من 300,000 وحدة. وتستمر الأسعار في الارتفاع، خاصة في القاهرة الجديدة والسادس من أكتوبر، بفعل تزايد الإقبال على الإيجار في المناطق الراقية. ومن المتوقع دخول 28,500 وحدة جديدة خلال العام، معظمها في شرق القاهرة الكبرى، ما يزيد من اتساع قدرة السوق الاستيعابية. ومن المتوقع أن يحافظ سوق الوحدات السكنية في القاهرة على مرونته خلال عام 2025، بفضل قوة الطلب المحلي والأجنبي وتحسن الظروف الاقتصادية. لكن تشير التوقعات إلى أن التفوق في المنافسة سيكون من نصيب المطورين الذين تكيفوا مع ارتفاع الطلب على وحدات التاون هاوس والشقق المشطبة الأصغر مساحةً ذات الأسعار المناسبة في مشاريع التطوير متعددة الاستخدامات. قطاع التجزئة وأضاف قطاع التجزئة 27,000 متر مربع من المساحات الجديدة، ليرتفع المعروض إلى 3.22 مليون متر مربع. ويقود شرق القاهرة النمو، مع تفوق المشاريع الصغيرة في الأماكن المفتوحة على نظيراتها الأكبر. وسجلت معدلات الشواغر انخفاضاً إلى 7.2%، وسط تحولات في السوق تركز على تعزيز تجربة العملاء وزيادة الإقبال من خلال الأنشطة الترفيهية والمجتمعية في مراكز التسوق. ويُظهر تقرير "جيه إل إل" أن سوق العقارات في القاهرة يتمتع بمرونة قوية مدعومة بتحسن المؤشرات الاقتصادية وتغيرات في تفضيلات المستهلكين، مما يفتح المجال أمام المطورين المحليين والدوليين للاستفادة من فرص واعدة على المدى القصير والطويل.

«جيه إل إل»: سوق العقارات في القاهرة يحقق نموا ملحوظا بالربع الأول من 2025
«جيه إل إل»: سوق العقارات في القاهرة يحقق نموا ملحوظا بالربع الأول من 2025

جريدة المال

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • جريدة المال

«جيه إل إل»: سوق العقارات في القاهرة يحقق نموا ملحوظا بالربع الأول من 2025

أصدرت جيه إل إل، شركة الاستشارات والاستثمارات العقارية الرائدة عالمياً، تقريرها الجديد عن ديناميكيات أداء سوق العقارات في القاهرة خلال الربع الأول من عام 2025، والذي أشارت فيه إلى أن سوق العقارات المصري يشهد زخماً قوياً في النمو ونشاطاً ملحوظاً في القطاعات الرئيسية مدفوعاً بتراجع معدل التضخم وتحسن استقرار سعر صرف العملة. وأضاف التقرير أنه مع بداية انحسار عدد كبير من موجات الاقتصاد الكلي العالمي غير المؤاتية، شهدت مصر تراجعاً كبيراً في معدل التضخم الذي سجل 13,6% خلال الفترة من بداية عام 2025 حتى شهر مارس. وقد ساهم استمرار ضخ الاستثمارات الأجنبية المباشرة القادمة من الدول المجاورة لمصر في دفع عجلة النمو الاقتصادي، ومن المتوقع أن يصل نمو إجمالي الناتج المحلي في عام 2025 إلى 4%، ما يُعزز من مرونة القطاع في العاصمة المصرية القاهرة. ومن جانبه صرح أيمن سامي، رئيس مكتب جيه إل إل مصر، قائلاً 'يبرهن سوق العقارات في القاهرة على قدرته الملحوظة على التكيف ويُظهر إمكانات نمو واعدة بفضل تضافر مجموعة من العوامل التي تشمل استقرار الأوضاع الاقتصادية وتراجع الضغوط التضخمية. ونشهد حالياً تطور مستمر في تفضيلات المستهلكين عبر مختلف القطاعات، ما سيصب في مصلحة المطورين الذين بمقدورهم توقع توجهات هذه التفضيلات والتعاطي معها ويجعلهم في أفضل مكانة تؤهلهم للاستفادة من الفرص المتاحة على المدى القصير والمدى الطويل، علماً بأن هناك مجموعة من المبادرات الحكومية التي تحفز النمو الاقتصادي وتزيد من جاذبية سوق العقارات بالقاهرة للمستثمرين المحليين والدوليين على حدٍ سواء'. أسهم افتتاح فندقين جديدين من فئة الخمسة نجوم في الربع الأول من 2025 (فندق النيل هيلتون المعادي القاهرة وفندق سوفيتيل كايرو داون تاون) في إضافة حوالي 870 غرفة، ما منح قطاع الضيافة في القاهرة دفعة كبرى. ومن المتوقع دخول 650 غرفة أخرى إلى السوق في فئتي الأربع والخمس نجوم بنهاية العام، ما يرفع إجمالي المعروض في القطاع عن المستوى الحالي الذي يبلغ 27,800 غرفة. وتتجلى قوة أداء القطاع واستمرار اتجاهه الإيجابي في أحدث تقارير مؤسسة إس تي آر جلوبال 'STR Global'، هذا بالرغم من التراجع الطفيف الملحوظ في معدلات الإشغال والذي عوضته الطفرة الكبرى في متوسط أسعار الغرف اليومية (30,5% مقارنةً بالعام الماضي)، ما أسفر عن نمو سنوي كبير في إيرادات الغرف المتاحة بنسبة بلغت 29,11%. وتحظى مختلف أنواع الفنادق بما في ذلك الفنادق العصرية ذات التصاميم الفريدة بفرصة للاستفادة من أوضاع السوق بفضل عدة عوامل منها الأسعار اليسيرة في مصر والتغيرات الديموغرافية للسياح الوافدين، مع زيادة تدفق الزوار من منطقة الشرق الأوسط. كما وتهدف الدولة إلى جذب 30 مليون سائح بحلول عام 2028 وتخطط لتحقيق ذلك من خلال إضافة 250,000 غرفة فندقية جديدة وتطبيق اللوائح على الإيجارات قصيرة المدة واستحداث نظام اعتماد لتعزيز الشفافية. وهذا المنهج الشامل يؤهل قطاع الضيافة في القاهرة إلى تحقيق نمو مستدام وتعزيز تنافسيته في سوق السياحة العالمية. يشهد سوق المكاتب في القاهرة طفرة في نمو أسعار الإيجارات مدفوعاً بزيادة الطلب ومحدودية المعروض في السوق، حيث شهد الربع الأول دخول 10,500 متر مربع إلى سوق المكاتب، ومن المتوقع إضافة كبيرة تبلغ 615,300 متر مربع بنهاية العام، مما يقلل الفجوة بين العرض والطلب في المساحات من الفئة 'أ'. , في الوقت الحالي، يتم طرح عدد كبير من مباني الفئة 'ب' في العاصمة الإدارية الجديدة. كما انخفض متوسط معدلات الشواغر في المساحات المكتبية من الفئة 'أ' من 10,9% إلى 8,6% خلال الربع السابق، ما دفع متوسط أسعار الإيجارات إلى الارتفاع في مساحات الفئة 'أ' بنسبة 4,7% وفي مساحات الفئة الفاخرة بنسبة 2,9% مقارنة بالعام الماضي. ومازال الملاك يحتفظون بقوة تفاوضية نظراً لندرة الخيارات عالية الجودة، علماً بأن توافر مكان منظم لمواقف السيارات أصبح عاملاً مهماً في التفاوض على الإيجار. وتجتذب مساحات العمل المرن مجموعة متنوعة من العملاء وتكتسب زخماً في عموم المدينة نظراً لميسورية أسعارها وإمكانية تعديلها حسب رغبة العميل، بينما أصبحت خصائص الاستدامة من العوامل الفارقة الرئيسية متمثلة في اعتماد ليد جولد بالنسبة لجميع المباني المكتبية الثلاثة عشر الموجودة في مشروع 'جانكشن' المعلن عنه مؤخراً والذي يستهدف إقامة مركز جديد للأعمال غرب القاهرة. شهد سوق الوحدات السكنية بداية قوية في عام 2025، حيث تم تسليم 7,500 وحدة جديدة خلال الربع الأول، ما رفع إجمالي المخزون إلى أكثر من 300,000 وحدة. وفي ظل تحقيق نمو متوسط مقارنة بالعام الماضي، تواصل أسعار البيع والإيجار في المناطق الرئيسية مثل مدينة السادس من أكتوبر والقاهرة الجديدة ارتفاعها، ما يعكس الطلب المستدام. ومن المتوقع دخول 28,500 وحدة جديدة إلى السوق خلال هذا العام، معظمها في شرق القاهرة الكبرى، ما يزيد من اتساع قدرة السوق الاستيعابية. ولا شك أن ارتفاع تكاليف المعيشة يتسبب في تحول كبير في تفضيلات المشترين حيث بات الكثيرون يفضلون الاستئجار في الأحياء الراقية – التي تتجاوز في كثير من الأحيان قدرتهم الشرائية – للحصول على مستوى معيشة أعلى. وبناءً عليه، يتزايد أعداد ملاك العقارات الذين يأجرون وحداتهم، ما يخلق مجموعة من الفرص للمستأجرين الباحثين عن تعزيز مستوى معيشتهم والملاك الذين يستهدفون تحقيق أقصى استفادة من عوائد الاستثمار. ومن المتوقع أن يحافظ سوق الوحدات السكنية في القاهرة على مرونته خلال عام 2025، بفضل قوة الطلب المحلي والأجنبي وتحسن الظروف الاقتصادية. لكن تشير التوقعات إلى أن التفوق في المنافسة سيكون من نصيب المطورين الذين تكيفوا مع ارتفاع الطلب على وحدات التاون هاوس والشقق المشطبة الأصغر مساحةً وذات الأسعار المناسبة في مشاريع التطوير متعددة الاستخدامات. سجل قطاع منافذ التجزئة في القاهرة نمواً متواضعاً خلال الربع الأول من عام 2025، حيث شهد السوق إضافة 27,000 متر مربع من المساحات الجديدة، ليصل إجمالي المعروض إلى 3.22 مليون متر مربع. وتقود منطقة شرق القاهرة الكبرى، وخاصةً القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية الجديدة، نمو قطاع منافذ التجزئة في المستقبل، مع توقع ظهور مساحات جديدة في المجمعات التجارية، والتوسعات الجارية في المشاريع القائمة، وظهور مراكز التسوق المحلية. وتتفوق مشاريع التطوير في الأماكن المفتوحة الأصغر حجماً على نظيرتها الأكبر حجماً، بينما يتجلى التعافي التدريجي للقطاع في تحسن المبيعات، ومعدلات الإقبال والإشغال، مع انخفاض متوسط معدل الشواغر إلى 7.2% في الربع الأول. وساهمت الزيادات السنوية في الإيجارات والتضخم في رفع متوسط أسعار الإيجارات، ولكن لا تزال ظروف السوق تساعد المستأجرين في التفاوض على الإيجار. وبات هذا القطاع مهيأ لتحقيق مزيد من النمو، حيث من المتوقع أن يساهم اعتدال معدل التضخم في تخفيف الضغوط المالية الواقعة على كاهل المستهلكين وتعزيز الإنفاق، هذا بالإضافة إلى وجود تحول ملحوظ نحو العروض القائمة على تحسين تجربة العميل، حيث تتحول مراكز التسوق إلى مساحات متعددة الأغراض تستضيف الحفلات الموسيقية والفعاليات الرياضية لزيادة إقبال المتسوقين عليها وإطالة أوقات مكوثهم فيها. ومن المرجح أن يتسارع هذا الاتجاه مع سعي مطوري منافذ التجزئة إلى إيجاد طرق جديدة لجذب الزوار وإشراكهم.

محمد أبوالنجا: المشاريع العملاقة والطلب القوي يدفعان سوق دبي العقاري نحو تريليون درهم
محمد أبوالنجا: المشاريع العملاقة والطلب القوي يدفعان سوق دبي العقاري نحو تريليون درهم

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • البيان

محمد أبوالنجا: المشاريع العملاقة والطلب القوي يدفعان سوق دبي العقاري نحو تريليون درهم

أكد محمد أبوالنجا، الرئيس التنفيذي لشركة أبوالنجا للتطوير العقاري، أن سوق العقارات في دبي يشهد نموًا كبيرًا خلال الفترة الحالية، متوقعًا أن تصل التعاملات إلى مستوى تريليون درهم في المستقبل القريب، مدفوعةً بسلسلة من المشاريع العملاقة المليارية، والطلب المتزايد على العقارات السكنية والتجارية. وأشار أبوالنجا إلى أن إمارة دبي تتمتع بموقع استراتيجي فريد، وتوفر بيئة أعمال متكاملة ومتطورة، مما يجعلها وجهة مثالية للاستثمارات العقارية. ونوَّه بأن المشاريع العملاقة الجاري تنفيذها في دبي، مثل "نخلة جبل علي"، و"دبي كريك هاربور"، و"مدينة دبي الجنوب"، ستُسهم في تعزيز نمو سوق العقارات وتحفيز الطلب على العقارات السكنية والتجارية. وبحسب دائرة الأراضي والأملاك، سجلت مبيعات العقارات على الخارطة في دبي مستويات مرتفعة منذ بداية عام 2025 وحتى مايو الجاري، متجاوزةً حاجز 90 مليار درهم. كما شهد السوق العقاري تنفيذ 40,500 صفقة عقارية للبيع على المخطط، بقيمة 90 مليار درهم، في حين استحوذت العقارات الجاهزة، التي سجلت 147.4 مليار درهم، على نحو 62% من إجمالي المبيعات خلال نفس الفترة. وأضاف أبوالنجا: «وفقًا للبيانات الأخيرة، من المتوقع أن يستمر سوق العقارات في دبي في النمو خلال عام 2025، مدفوعًا بالطلب المتزايد على العقارات السكنية والتجارية، إلى جانب جهود الحكومة في توفير بنية تحتية متطورة ومتكاملة، مما يعزز جاذبية دبي للاستثمارات العقارية». وقال أبوالنجا: «ما نشهده اليوم في دبي هو نتاج رؤية طموحة واستراتيجية متكاملة تقودها القيادة الرشيدة، التي وضعت العقار في صميم خطط النمو المستدام، وتضم العديد من المقومات التي تدعم هذا النمو، منها التشريعات الجاذبة للمستثمرين، والبنية التحتية المتقدمة، وتطور الأنظمة الرقمية التي تُسرّع وتيرة تسجيل المعاملات وتوفّر أعلى درجات الشفافية والثقة». وأوضح أبوالنجا أن نمو عدد سكان دبي سيؤدي إلى ارتفاع كبير في الطلب على العقارات السكنية بمختلف فئاتها، مما يُسهم في تحفيز النشاط العقاري وزيادة الاستثمارات. كما أن عوائد الإيجار في دبي تُعد من بين الأعلى عالميًا، ما يجعلها فرصة استثمارية جذابة للمستثمرين. وأكد محمد أبوالنجا أن سوق العقارات في دبي يتسم بالمرونة والقدرة على التكيُّف مع التحديات، وقادر على تحقيق استراتيجيته الطموحة، مشددًا على أن شركة أبوالنجا للتطوير العقاري تضع هذه الرؤية نُصب أعينها في جميع مشاريعها، وتسعى إلى المساهمة الفاعلة في مسيرة دبي نحو أن تصبح العاصمة العقارية الأولى في العالم. وفي أبريل الماضي، أعلنت شركة أبوالنجا للتطوير العقاري عن انطلاق أعمالها رسميًا في إمارة دبي، من خلال ثلاثة مشاريع سكنية كبرى في مناطق «دبي لاند»، و«بوكدرة (نيو هورايزون)»، و«الفرجان»، في خطوة استراتيجية تعكس ثقة الشركة في البيئة الاستثمارية المتطورة التي توفرها الإمارة. وتابع أبوالنجا قائلًا: «نحن نؤمن بأن المرحلة المقبلة ستشهد تحوّلات نوعية غير مسبوقة، ونتطلع إلى أن نكون جزءًا من هذا التحول، بدعم من قيادة رشيدة، وسوق ديناميكي، وثقة مستثمرين تتزايد عامًا بعد عام».

سوق العقارات في دبي تشهد طفرة ملحوظة وتجذب أنظار كبار المستثمرين
سوق العقارات في دبي تشهد طفرة ملحوظة وتجذب أنظار كبار المستثمرين

الإمارات اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

سوق العقارات في دبي تشهد طفرة ملحوظة وتجذب أنظار كبار المستثمرين

بدأت سوق العقارات السكنية في دبي، العام الجديد بأداء قوي، وسط الطلب المستدام من قبل عدد السكان المتزايد واهتمام المستثمرين المتزايد. ووفقاً لبحث أجراه بنك الإمارات دبي الوطني، فقد ارتفع الطلب بنسبة 19 % على أساس شهري، وبأكثر من 55% على أساس سنوي. ويُعدّ هذا أعلى مستوى شهري مُسجّل حتى الآن هذا العام. وسجل الربع الأول من العام زيادة قوية بنسبة 23% على أساس سنوي في حجم المعاملات، مما يؤكد قدرة الإمارة على تحقيق التوازن المثالي بين إمكانات الاستثمار وجودة الحياة. وأفادت وكالة «بلومبيرغ»، بأن سوق العقارات في دبي تشهد طفرة ملحوظة، جذبت أنظار كبار المستثمرين من «وول ستريت»، بعد أن قفزت قيمة العقارات بنحو 70%، خلال السنوات الأربع الماضية. ووفقاً لمصادر مطلعة، تدرس شركة «بروكفيلد كورب» الكندية خطة لتطوير مشروع سكني وتجاري متكامل في حي «دبي هيلز»، في أول استثمار عقاري سكني لها في المنطقة. وفي الوقت ذاته، تقوم شركة إدارة أصول مملوكة لصندوق الثروة السيادي السنغافوري «تيماسيك»، باستكشاف فرص استثمارية في المدينة. وانضمت هذه الشركات إلى مؤسسات كبرى أخرى مثل «غولدمان ساكس» و«هيلهاوس إنفستمنت» الآسيوية، اللتين استثمرتا مؤخراً ملايين الدولارات في القطاع العقاري في الإمارة. وتعود هذه الطفرة إلى الزخم الكبير في نشاط السوق، حيث شهدت دبي خلال العامين الماضيين بيع ثمانية أبراج مكتبية، وهو رقم يفوق ما تم تسجيله، خلال العقد السابق بأكمله، بحسب بيانات شركة «نايت فرانك» للاستشارات العقارية. كما سجلت دبي 15 صفقة فندقية، خلال آخر 30 شهراً، وهو عدد غير مسبوق أيضاً. وفي الربع الأول من هذا العام، سجّلت دبي مبيعات قياسية لعقارات تتجاوز قيمتها 10 ملايين دولار. ومن المتوقع حدوث تزايد كبير في تدفق الثروات العالمية إلى دبي، بحلول عام 2025، والذي سيؤدي إلى تعزيز مكانة الامارة داخل النظام المالي العالمي، وفقاً لما جاء في تقرير حديث والصادر عن شركة الوساطة العقارية «بترهومز». وتشهد الإمارة في الوقت الحالي، ليس فقط وصول الثروات العالمية، بل استقرارها، والذي يكون في شكل استثمارات في مساكن تحمل علامات تجارية مرموقة، وعقارات عريقة، ومشاريع عقارية عالية الجودة مصممة للاستدامة. ومع تسارع هجرة أصحاب الملايين، سيواصل قطاع العقارات في المدينة تطوره من فرصة دورية إلى فئة أصول هيكلية. وبلغ عدد الصفقات العقارية الفاخرة في دبي التي تتجاوز قيمتها حاجز 10 ملايين دولار (36.7 مليون درهم)، خلال الفترة التي تمتد من بداية العام 2025 وحتى نهاية إبريل، 73 صفقة تشمل الشقق والفلل السكنية والمكاتب بقيمة إجمالية وصلت إلى 4.4 مليار درهم، حسب بيانات الموقع الإلكتروني لدائرة الأراضي والأملاك. وتركزت هذه الصفقات في 14 منطقة، جاءت أعلاها في نخلة جميرا بقيمة 180 مليون درهم، تلتها جزيرة 2 ثانية بـ 156 مليون درهم، وقناة دبي المائية ثالثة بـ 140 مليون درهم، ثم جميرا الثانية في المركز الرابع بـ 116 مليون درهم، ونخلة جميرا خامسة بـ 115 مليون درهم، وأبراج بحيرات جميرا سادسة بقيمة 106 ملايين درهم. وتشهد السوق العقارية في دبي تسارعاً ملحوظاً في تنفيذ وتسليم المشاريع السكنية، ما يعكس ثقة المطورين وتجاوبهم مع الطلب المتنامي على العقارات في الإمارة، وفي تطور لافت، ارتفع عدد الوحدات السكنية التي تم تسليمها خلال أول أربعة أشهر (يناير حتى أبريل) من عام 2025 إلى 15171 وحدة، مقارنة بـ6700 وحدة فقط خلال الفترة نفسها من عام 2024، بنمو 126 %، أي أكثر من ضعف عدد التسليمات السنوية. بدورها، أعلنت شركة "دي إم دي سي" (DMDC)، المتخصصة في مجالات التصميم والبناء في دبي، عن إبرام شراكة استراتيجيّة مع شركة "أوكتا للتطوير العقاري"، الذراع التطويريّة لشركة أوكتا العقاريّة ، وذلك لتنفيذ ثلاثة مشاريع في قلب مجتمع "دبي هيلز استيت". وتشكّل هذه الخطوة بداية تعاون يجمع بين التميّز المعماري والبراعة في إدارة المشاريع العقاريّة، ويهدف إلى رفع مستوى معايير البناء والتصميم في القطاع العقاري الفاخر داخل دولة الإمارات والمنطقة. والمشروع الأوّل من نوعه سيتمثّل في تطوير ثلاث فلل فاخرة بمواصفات عالية في منطقة "إميرالد هيلز" ضمن "دبي هيلز استيت"، تتراوح مساحاتها ما بين 12,000 و24,000 قدم مربّع، بما في ذلك قطعة أرض مزدوجة ستُبنى عليها فيلا تمتد على مساحة 24,000 قدم مربّع. وستتولّى شركة "دي إم دي سي" الإشراف الكامل على تصميم وتنفيذ التشطيبات الداخليّة لكل فيلا. في المقابل، ستقدّم "أوكتا للتطوير العقاري" خبرتها في مجال تطوير المشاريع العقاريّة والتسويق الاستراتيجي لها. أمّا "أوكتا العقاريّة"، فقد رسّخت مكانتها في السوق من خلال إشرافها على مشاريع عقاريّة تحمل توقيع علامات عالميّة مثل "ماريوت"، و"إيلي صعب"، و"ميسوني"، وأخيراً "مجوهرات معوض" كشريك عالميّ في مجال التطوير العقاري. وفي هذا الإطار، صرّح راجي ضو، المدير العام لشركة "دي إم دي سي" قائلاً: "في هذه المشاريع، حرصنا على المزج بين الشكل والأطر العمليّة والتصميم بطريقة متقنة تُراعي أدق التفاصيل التي تشتهر بها شركتنا. لقد صمّمنا مساحات تعكس نمط حياة راقٍ، وتضم مرافق ترفيهيّة مثل "السبا"، و"الساونا"، وقاعات السينما، وغيرها من عناصر الراحة والرفاهيّة التي تميّز هذه الفلل عن غيرها في السوق الحالي." وتقترب "دي إم دي سي" حالياً من إنجاز مشروعين بارزين في"المرابع العربيّة" (Arabian Ranches). من جانبه، قال فوّاز سوس، الرئيس التنفيذي لشركة أوكتا للتطوير العقاري: "نحن متحمسون لهذه الشراكة التي تجمع بين رؤيتنا التطويريّة وخبرة دي إم دي سي في التنفيذ عالي الجودة. إذ نهدف من خلالها إلى تقديم مساكن فريدة تُجسّد مفهوماً جديداً للفخامة العصريّة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store