أحدث الأخبار مع #سوق_النفط


أرقام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
العالم في دقائق.. أبرز ما طرأ على الأسواق في آخر 24 ساعة
تباين مستمر في أداء البورصات، وخسائر في سوق النفط، ووسط فيض من البيانات الأمريكية، تتوالى التحذيرات من تداعيات الحرب التجارية التي لا تزال تلقي بظلالها على العالم. سجلت وول ستريت أداءً إيجابياً للجلسة الرابعة على التوالي الخميس، وارتفعت أسواق القارة العجوز، لكن بورصة طوكيو تعرضت لضغوط بيعية جراء ارتفاع عوائد الديون طويلة الأجل خشية عجز الموازنة العامة، في حين تراجعت أسواق البر الرئيسي للصين وسط مخاوف تجدد التوترات التجارية. جاءت هذه المخاوف بعد اتهمت الصين الولايات المتحدة بإساءة استخدام إجراءات الرقابة على الصادرات، بعد إصدارها توجيهات تحذر الشركات من استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي من "هواوي". أثار الاتهام الصيني لأمريكا مخاوف المستثمرين بشأن آفاق تسوية أكبر اقتصادين في العالم الخلافات التجارية العالقة، بعدما أبرما اتفاقاً مؤقتاً بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة. تجلى ذلك في تحذير "جيمي ديمون" الرئيس التنفيذي لمصرف "جيه بي مورجان" من استمرار مخاطر ركود الاقتصاد الأمريكي بسبب تداعيات الرسوم الجمركية التي لا تزال تؤثر سلباً على العالم. هذا بالإضافة إلى تحذير صندوق "إليوت مانجمنت" من تعرض الولايات المتحدة لموجة من هروب رؤوس الأموال في ضوء التداعيات التجارية التي وصفها بالهائلة. في سياق متصل، قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إن الهند عرضت إلغاء كافة الرسوم الجمركية على منتجات بلاده، لكنه انتقد استمرار فرضها حواجز تجارية تعد الأعلى في العالم، داعياً شركة "أبل" إلى التوقف عن بناء مصانع في الهند. تعرضت سوق النفط لضغوط جراء إعلان "ترامب" عن اقتراب بلاده من التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، مشيراً إلى موافقة طهران وافقت إلى حد ما على الشروط المطروحة. كما توقعت وكالة الطاقة الدولية تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط خلال الفترة المتبقية من العام وسط التحديات الاقتصادية، وزخم مبيعات السيارات الكهربائية. وعلاوة على ذلك، تراجعت واردات آسيا من المشتقات النفطية خلال أبريل الماضي، لتسجل أدنى مستوى منذ 5 سنوات بسبب تضافر بعض العوامل، أبرزها ضعف الطلب، وأعمال صيانة المصافي لا سيما في الهند. بالعودة إلى السوق الأمريكية، تحسنت معنويات المستثمرين بعد صدور بيانات أظهرت انخفاض التضخم السنوي لأسعار المنتجين بأكثر من المتوقع في أبريل، ما عزز توقعات مواصلة الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، خاصة بعد تباطؤ حاد في مبيعات التجزئة خلال نفس الفترة. في المقابل، أظهرت بيانات أخرى استقرار الطلبات المقدمة للحصول على إعانة البطالة خلال الأسبوع الماضي، ما يشير إلى بقاء عمليات تسريح العمالة منخفضة رغم حالة اليقين الراهنة. انعكست هذه الضبابية على النشاط الصناعي في كلٍ من فيلادلفيا ونيويورك، ليسجل انكماشاً في مايو بفعل تداعيات "رسوم يوم التحرير" التي فرضها ترامب مطلع أبريل. استفاد الذهب من حالة الحذر التي السائدة، فضلاً عن احتمالات مواصلة الفيدرالي تيسير السياسة النقدية مع انحسار التضخم. وفي ضوء التحولات التجارية الراهنة، وما شهده العالم من تطورات اقتصادية في حقبة ما بعد الوباء، ذكر "جيروم باول" رئيس الاحتياطي الفيدرالي أن البنك بصدد تعديل آلياته النقدية لمراعاة التغيرات الجوهرية في توقعات التضخم وأسعار الفائدة. فيما أكد "مايكل بار" عضو مجلس محافظي الفيدرالي على متانة الاقتصاد الأمريكي، رغم الغموض المتزايد بسبب الحرب التجارية. وفي تطور تقني غير مسبوق، شرعت الصين في بناء أول حاسوب فائق الأداء خارج كوكب الأرض، بإمكانات تفوق الأجهزة الأرضية المماثلة، وأطلقت 12 قمراً صناعياً ضمن المرحلة الأولى من المشروع. وبعد 40 عاماً من حظر استخدام الطاقة النووية، أعلنت الحكومة الدنماركية عن دراستها إعادة تشغيل الطاقة النووية لأول مرة منذ أربعة عقود، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء، وتعزيز استقرار شبكة تعتمد بنسبة تقارب 90% على مصادر متجددة. وبين تذبذب الأسواق العالمية وتصاعد التوترات التجارية، يبقى السؤال الأبرز: هل يقف العالم على أعتاب أزمة مالية جديدة تعيد رسم خارطة النظام الاقتصادي؟


روسيا اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
وكالة الطاقة الدولية تتوقع تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط
ويمثل ذلك تباطؤا عن مستوى 990 ألف برميل يوميا، الذي قدرته وكالة الطاقة الدولية لنمو الطلب خلال الفترة من يناير إلى مارس من 2025. وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها عن سوق النفط لشهر مايو 2025: "من المتوقع أن يؤثر تزايد حالة عدم اليقين التجاري على الاقتصاد العالمي، وبالتالي على الطلب على النفط". وتتوقع وكالة الطاقة الدولية الآن أن يبلغ متوسط نمو الطلب العالمي 740 ألف برميل يوميا إجمالا هذا العام ككل. كما تتوقع الوكالة أن يرتفع نمو المعروض العالمي قليلا إلى 760 ألف برميل يوميا في المتوسط في عام 2026. المصدر: رويترز


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
رئيس «أرامكو السعودية»: سوق النفط لا تزال قوية رغم التقلبات الأخيرة
قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية»، المهندس أمين الناصر، إن سوق النفط لا تزال قوية رغم التقلبات التي حدثت في المدة الماضية. حديث الناصر جاء خلال تواصل مع المستثمرين غداة إعلان الشركة عن نتائجها المالية، التي أظهرت أنها حققت ربحاً صافياً بقيمة 26 مليار دولار، بتراجع نسبته 4.6 في المائة عن الربع الأول من عام 2024. وبلغت التدفقات النقدية من أنشطة التشغيل 31.7 مليار دولار، مقابل 33.6 مليار دولار في المدة نفسها من العام الماضي. وتوقع الناصر زيادة محتملة في التدفقات النقدية بـ1.9 مليار دولار سنوياً بسبب زيادة إنتاج «أوبك بلس». وقال: «نعمل على تعزيز أنشطة الشركة لاستهداف هيكل رأسمالي أعلى كفاءة». وقال إنه «من السابق لأوانه حالياً تقييم التأثير الكامل لمفاوضات التجارة؛ نظراً إلى وجود كثير من المستجدات»، متوقعاً «نمواً قوياً في الربع الثاني رغم تأثير الرسوم الجمركية وعدم اليقين إزاء آفاق الاقتصاد الكلي». ولفت إلى أن السوق ستشهد زيادة في الطلب إذا تسنى حل مشكلة الرسوم الجمركية.


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
قال إن أساسيات سوق النفط لا تزال قوية رغم التقلبات الأخيرة
قال الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية، اليوم الاثنين، أنه من المبكر تقييم الأثر الكامل لمفاوضات التجارة على السوق. وأضاف الرئيس التنفيذي لأرامكو، أن أساسيات سوق النفط لا تزال قوية رغم التقلبات الأخيرة. وتابع: "مركزنا المالي قوي ومستعدون للمضي قدما بخطط النمو".


Khaleej Times
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Khaleej Times
أسعار النفط تهوي بعد قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
تعرضت سوق النفط العالمية لضربة قوية يوم الاثنين مع استيعاب المستثمرين لإعلان "أوبك+" يوم السبت بشأن المضي قدماً في زيادات الإنتاج. وفي تداولات الصباح، انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 3.5%، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 3.8%. وقلص السوق مكاسبه في وقت لاحق من اليوم. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 90 سنتاً، أي ما يعادل 1.47%، لتصل إلى 60.39 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 13:20 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 57.31 دولاراً للبرميل، بانخفاض 98 سنتاً، أي ما يعادل 1.68%، وفقاً لوكالة "رويترز". في الأسبوع الماضي، انخفض سعر خام "برنت" بنسبة 8.3%، وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 7.5%، مع تأكيد السعودية قدرتها على التكيف مع انخفاض الأسعار. وصرح "أولي هانسن"، رئيس استراتيجية السلع في بنك "ساكسو"، في مذكرة: "إن قرار "أوبك+" بتمديد زيادة الإنتاج البالغة 411 ألف برميل يومياً، والمقررة من مايو إلى يونيو، قد أثار مخاوف بشأن فائض محتمل في المعروض العالمي، لا سيما في وقت تهدد فيه التوترات التجارية بخفض الطلب". وقد تراجع كل من خام "برنت" وخام غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوياتهما في أربع سنوات، وهو ما سُجِّل آخر مرة في أعقاب موجة البيع المكثف في مارس التي أثارها ما يُسمى "خطاب التحرير" للرئيس "ترامب". ولمّحت السعودية إلى إمكانية زيادة الإنتاج شهرياً، مُشيرةً إلى خيبة أملها من استمرار فائض الإنتاج من دول أعضاء مثل كازاخستان والعراق. وصرح "هانسن": "يبدو أن انخفاض الأسعار الناتج عن ذلك، في الوقت الحالي، قد جعل مصالح السعودية أقرب إلى مصالح الولايات المتحدة، وتحديداً "ترامب"، منه إلى مصالح روسيا، العضو الرئيسي في مجموعة "أوبك+"". وكتب "كريستوفر لويس"، المتداول الخاص في منصة "أف إكس إمباير" (FXEmpire): "تبدو أسواق النفط الخام ضعيفة نسبياً، لكننا شهدنا بعض الارتداد من أدنى مستوياتها. ولذلك، يبدو أن السوق سيواصل محاولاته حتى يتراجع، في سوقٍ كارثية". من الناحية الفنية، يشير فشل خام غرب تكساس الوسيط في اختراق مستوى 55.30 دولاراً إلى وجود بعض الدعم، لكن الزخم السلبي سيستمر ما لم تستعيد الأسعار مستوى المقاومة عند 59.67 دولاراً. كتب المحلل الفني "جيمس هيرزيك": "مع زيادة إنتاج "أوبك+" وتضخم المخزونات، يستعد المتداولون لمزيد من الانخفاض ما لم تتحسن مؤشرات الطلب. لا تزال توقعات أسعار النفط هبوطية على المدى القريب، حيث تتفوق مخاوف العرض على أي مؤشرات أولية على انتعاش". وفي الوقت نفسه، قد تُسهم هذه الاستراتيجية في ضبط إنتاج النفط الصخري الأمريكي، الذي يواجه صعوبات في زيادة إنتاجه، وقد يبدأ في التراجع، إذا استمرت الأسعار المنخفضة الحالية في الأشهر المقبلة. وصرح "هانسن" قائلاً: "قد يُقدم هذا الانخفاض المحتمل في إنتاج النفط الصخري دعماً متوسط الأجل للنفط الخام، وخاصةً الغاز الطبيعي الأمريكي، مع انخفاض إمدادات الغاز المصاحب من آبار النفط الصخري". قبل إعلان نهاية الأسبوع، انخفضت مراكز التداول الطويلة في النفط الخام بأموال مُدارة بمقدار 15,700 عقد لتصل إلى 226,500 عقد، أي أقل بكثير من متوسط الخمس سنوات البالغ 426,000 عقد، ومتوسط العام الواحد البالغ 272,000 عقد. وصرح هانسن قائلاً: "يشير هذا إلى أن تقلبات الأسعار، وفقدان الزخم، واستمرار عمليات البيع المدفوعة بالاقتصاد الكلي، تُثقل كاهل الإقبال على المضاربة".