logo
#

أحدث الأخبار مع #سوميد

القاهرة وموسكو تبحثان إنشاء محطات للغاز الطبيعي المسال في مصر
القاهرة وموسكو تبحثان إنشاء محطات للغاز الطبيعي المسال في مصر

Economy Plus

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

القاهرة وموسكو تبحثان إنشاء محطات للغاز الطبيعي المسال في مصر

تجري مصر مباحثات مع روسيا لإنشاء محطات للغاز الطبيعي المسال في مصر، بحسب ما قاله وزير الصناعة والتجارة الروسي، أنطون عليخانوف. 'تجري مناقشة مشاريع لبناء محطات للغاز الطبيعي المسال ، والعمل جارٍ على قدم وساق'، أضاف عليخانوف للصحفيين عقب اجتماع لجنة حكومية روسية مصرية مشتركة اليوم، بحسب وكالة رويترز. كانت مصر قد تعاقدت مع شركة 'هوج إيفي' (Höegh Evi) على استئجار محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال لمدة عشر سنوات. بموجب الاتفاق مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية 'إيجاس'، تصل الوحدة 'هوج جاندريا' (Hoegh Gandria) إلى ميناء سوميد، خلال الربع الأخير من 2026، بحسب بلومبرج. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الحكومة تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز لمدة 10 سنوات بتكلفة 1.2 مليار دولار
الحكومة تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز لمدة 10 سنوات بتكلفة 1.2 مليار دولار

تحيا مصر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

الحكومة تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز لمدة 10 سنوات بتكلفة 1.2 مليار دولار

في خطوة هامة نحو تأمين احتياجاتها من الطاقة، أبرمت الحكومة اتفاقًا طويل الأمد مع شركة "هوغ إيفي" لاستئجار محطة عائمة جديدة لاستيراد مصر تواصل توسيع قدرتها على استيراد الغاز المسال وهذا العقد، الذي يمتد لعشر سنوات، يعكس التزام الدولة بتوسيع إمكانياتها في مجال استيراد الغاز وسط تزايد الطلب المحلي على الطاقة، لا سيما في فصول الصيف الحارة. تحويل السفينة من وحدة نقل الغاز إلى محطة لتخزين الغاز وإعادة تغويزه وفقًا للاتفاق مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، من المتوقع وصول السفينة العائمة "هوغ غاندريا" إلى ميناء سوميد في الربع الأخير من عام 2026، حيث ستبدأ العملية التي تشمل تحويل السفينة من وحدة نقل الغاز إلى محطة لتخزين الغاز وإعادة تغويزه. سعي متواصل لتوسيع قاعدة الموردين لتلبية الاحتياجات المتزايدة هذه الخطوة تأتي في وقت حساس بالنسبة لمصر، التي تواجه تحديات متزايدة في توفير الغاز المحلي بسبب التراجع السريع في إنتاج الغاز المحلي وزيادة الاستهلاك المحلي. بالإضافة إلى ذلك، تعكف الحكومة المصرية على إضافة المزيد من محطات استيراد الغاز في إطار استراتيجيتها لضمان إمدادات مستدامة من الوقود الحيوي. على الصعيد الدولي، تتواصل مفاوضات مصر مع دولة قطر لتوقيع اتفاقات طويلة الأجل لتوريد الغاز، مما يعكس السعي المتواصل لتوسيع قاعدة الموردين لتلبية الاحتياجات المتزايدة. ويعكس هذا التوسع في محطة الاستيراد الجديدة أولوية مصر القصوى لتأمين احتياجاتها من الغاز الطبيعي، الذي يعد عنصرًا أساسيًا في تأمين استقرار قطاع الطاقة في البلاد في ظل التحديات العالمية والمحلية الراهنة. استثمار استراتيجي في الأمن الطاقي تعد خطوة استئجار محطة عائمة لاستيراد الغاز من أبرز الإجراءات التي تعكس التزام مصر بتعزيز أمنها الطاقي وضمان استقرار إمدادات الغاز. ومع توقيع العقد لمدة 10 سنوات بتكلفة تقدر بـ 1.2 مليار دولار، تظهر الحكومة المصرية عزمها على مواجهة التحديات الطاقية بشكل مبتكر وفعّال. خطوة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في الطاقة تعتبر هذه المبادرة جزءًا من خطة مصر طويلة المدى لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي وتعزيز قدراتها الإنتاجية، ومن خلال استئجار المحطة العائمة، تتيح مصر لنفسها القدرة على ضمان توافر الغاز اللازم لتشغيل المحطات الكهربائية والصناعات المختلفة، مما يعزز استقرار الاقتصاد المحلي ويدعم النمو المستدام.

بلومبرج: مصر تستأجر محطة تغييز عائمة لمدة 10 سنوات
بلومبرج: مصر تستأجر محطة تغييز عائمة لمدة 10 سنوات

مصراوي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصراوي

بلومبرج: مصر تستأجر محطة تغييز عائمة لمدة 10 سنوات

تعاقدت مصر مع شركة "هوغ إيفي" على استئجار محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال لمدة عشر سنوات، في إشارة إلى اعتماد البلاد طويل الأمد على استيراد الوقود، وفقا لما ذكرته شركة هوغ إيفي في بيان لوكالة "بلومبرج". وبموجب الاتفاق مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، تصل الوحدة "هوغ غاندريا" إلى ميناء سوميد خلال الربع الأخير من 2026، وسيبدأ على الفور تحويل السفينة، التي كانت تستخدم لنقل الغاز الطبيعي المسال، إلى وحدة عائمة للتخزين وإعادة التغويز. طلب مصر على الغاز وتحتاج مصر لشراء كميات متزايدة من الغاز المسال نتيجة تزايد الطلب المحلي، وارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، والتدهور السريع في إنتاج الغاز المحلي، بحسب "الشرق بلومبرج" وستحل وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة، التي توفر ما يصل إلى مليار قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً عند العمل بطاقتها القصوى، محل السفينة "هوج جاليون" الموجودة حالياً في مصر كمحطة استيراد الغاز المسال العاملة الوحيدة في البلاد. كانت هوج أمدت مصر بهذه السفينة العام الماضي لمدة 19-20 شهراً عندما تحولت البلاد من مصدر صاف للغاز المسال إلى مستورد. وستظل الوحدة "هوج جاليون" في مصر لمدة عام آخر قبل أن تنتقل إلى أستراليا في 2027.

بلومبرج: مصر تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي لمدة 10 سنوات
بلومبرج: مصر تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي لمدة 10 سنوات

مصراوي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصراوي

بلومبرج: مصر تستأجر محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي لمدة 10 سنوات

تعاقدت مصر مع شركة "هوغ إيفي" على استئجار محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال لمدة عشر سنوات، في إشارة إلى اعتماد البلاد طويل الأمد على استيراد الوقود، وفقا لما ذكرته شركة هوغ إيفي في بيان لوكالة "بلومبرج". وبموجب الاتفاق مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، تصل الوحدة "هوغ غاندريا" إلى ميناء سوميد خلال الربع الأخير من 2026، وسيبدأ على الفور تحويل السفينة، التي كانت تستخدم لنقل الغاز الطبيعي المسال، إلى وحدة عائمة للتخزين وإعادة التغويز. طلب مصر على الغاز وتحتاج مصر لشراء كميات متزايدة من الغاز المسال نتيجة تزايد الطلب المحلي، وارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، والتدهور السريع في إنتاج الغاز المحلي، بحسب "الشرق بلومبرج" وستحل وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة، التي توفر ما يصل إلى مليار قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً عند العمل بطاقتها القصوى، محل السفينة "هوج جاليون" الموجودة حالياً في مصر كمحطة استيراد الغاز المسال العاملة الوحيدة في البلاد. كانت هوج أمدت مصر بهذه السفينة العام الماضي لمدة 19-20 شهراً عندما تحولت البلاد من مصدر صاف للغاز المسال إلى مستورد. وستظل الوحدة "هوج جاليون" في مصر لمدة عام آخر قبل أن تنتقل إلى أستراليا في 2027.

تطهير طريق "السخنة- الزعفرانة" من آثار الطقس السيئ تحسبا لتجدد السيول -صور
تطهير طريق "السخنة- الزعفرانة" من آثار الطقس السيئ تحسبا لتجدد السيول -صور

مصراوي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصراوي

تطهير طريق "السخنة- الزعفرانة" من آثار الطقس السيئ تحسبا لتجدد السيول -صور

واصلت سيارت ومعدات حي عتاقة وإدارة الأزمات في السويس، أعمال تطهير طريق " السخنة - الزعفرانة" من الروبة والحجارة والحصى الذي دفعته مياه السيل ليلة الاحد، وتسببت في قطع الطريق بما حملته من الجبل. انتظمت حركة السير على طريق "السخنة- الزعفرانة" في الاتجاهين بعد انحسار مياه السيل ورفع المخلفات والروبة والحجارة، بينما استمرت أعمال التطهير حتى بعد ظهر اليوم الأحد أمام السيارات في الاتجاهين بعد غلق استمر أكثر من 4 ساعات حرصا على حياة المواطنين تجنبا لوقوع حوادث وحرصا على الممتلكات العامة والخاصة. وأعلنت محافظة السويس، رفع درجة الاستعداد لمواجهة التقلبات الجوية وسقوط الأمطار، وتم الدفع بالمعدات وسيارات الكسح واللوادر لمنطقة السخنة لرفع أثار السيل وسحب تجمعات المياه من المناطق المنخفضة بالطريق، وذلك بعد توقف تدفق السيل من مخر سيل وادي الدوم، ومخر سيل وادي الناقة. وكانت منطقة السخنة جنوب السويس، تعرضت لأمطار غزيرة، مساء السبت، أعقبها تصريف مياه الأمطار من مخارير جبل الجلالة، إلى القرى والمنشآت السياحية في المنطقة المواجهة للجبل قبل ملفات السخنة. وقال المهندس محمد عبدالله رئيس حي عتاقة، إن مياه السيل انحدرت من مخر سيل وادي الدوم بجبل الجلالة إلى المنطقة المحصورة بين منتجع موفنبيك وواحة مينا، حيث لا يفصل بين القرى والجبل عرض الطريق الفردي. وحملت مياه السيل الروبة والحجارة لتعبر الطريق متجهة إلى البحر، وبسبب خطورة استمرار حركة السير قررت إدارة مرور السويس غلق طريق السخنة من كمين سوميد لوقف تحركات المركبات القادمة من اتجاه السويس، وكذلك وقف حركة السيارات من كمين الزعفرانة أمام القادمين من البحر الأحمر وذلك كإجراء احترازي حرصا على حياة المواطنين. وتسبب غلق الطريق في توقف عشرات الشاحنات في الحارة المخصصة لهم عند بوابة كمين سوميد، حيث كانت محملة بمواد البناء والمواد المحجرية ومتجهة صوب محافظة البحر الأحمر، فضلا عن توقف السيارات الملاكي عن استكمال الرحلة المتجهة جنوبا. وأضاف المهندس محمد عبدالله، أن بعد تراجع مستوى مياه السيل على الطريق رفعت المعدات آثار الرمال والروبة التي جلبتها المياه من الجبل، فضلا عن الحصى والأحجار وإزالتها من حرم الطريق لتأمين مرور السيارات مرة أخري، واستمر العمل في تطهير الطريق من آثار السيل حتى ظهر أمس لضمان عدم تعطيل الحركة بشكل مفاجئ حال سقوط أمطار أو نزول السيل مجددا. واستوعبت مخرات المنطقة الاقتصادية بالسويس مياه السيل بمخر وادي الناقة، حيث اندفعت من الجبل إلى محضر قديم مغلق، ومنه إلى المخرات المنفذة لحماية المصانع والشركات بمنطقة سوميد من آثار السيول، وجرى تطهير نهاية المخرات من الروبة والحجارة منعا لتراكم المخلفات تحسبا لسقوط أمطار أو تفريغ الوديان من الجبل مرة أخرى. وتابع أن مياه السيل وصلت إلى مناطق منازل قرية العمارين، إلا أن العربان أبناء القبيلة استطاعوا التعامل معها وفتح مجال لانحراف المياه على المخرات الموجودة دون إلحاق أية أضرار بهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store