أحدث الأخبار مع #سويسرا


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- صحة
- الأنباء
انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية وسط أكبر أزمة مالية في تاريخ المنظمة
انطلقت أعمال دورة جمعية الصحة العالمية الاثنين وسط أزمة مالية توصف بأنها الأكبر في تاريخ منظمة الصحة العالمية على خلفية انسحاب الولايات المتحدة أكبر ممول لها وتراجع مساهمات عدد من الدول الأعضاء. ومن المقرر أن تستمر أعمال الجمعية وهي أعلى جهاز لاتخاذ القرار في منظمة الصحة العالمية حتى 27 الجاري بمدينة جنيف تحت شعار «عالم واحد من أجل الصحة». وينتظر أن تعتمد الدول الأعضاء أول اتفاق دولي لمجابهة الجوائح خلال أعمال الدورة الـ 78 للجمعية التي تناقش أيضا مستقبل المنظمة في ظل ضغوط مالية تهدد قدرتها على أداء مهامها الحيوية في مجالات الطوارئ الصحية ومقاومة الأمراض وتعزيز النظم الصحية. وتأتي هذه الدورة وسط عجز مالي يتجاوز 1.7 مليار دولار في ميزانية المنظمة للفترة 2026-2027 ما دفعها إلى إعلان حزمة من الإجراءات غير المسبوقة شملت خفض الميزانية المقترحة بنسبة 22% لتتقلص من 5.3 مليارات دولار إلى 4.2 مليارات دولار وتقليص عدد الإدارات من 76 إلى 34 إدارة وتقليص عدد كبار الموظفين من 14 إلى 7 موظفين وخفض الرواتب بنسبة 25% وإغلاق بعض المكاتب في الدول ذات الدخل المرتفع ونقل البعض الآخر إلى مواقع أقل تكلفة إضافة إلى تنفيذ برنامج تقاعد مبكر. وقالت المنظمة في وقت سابق إن هذه الخطوات ضرورية لضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية الأساسية، لاسيما في الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل في ظل الأزمة المالية شديدة التعقيد. وتناقش أعمال دورة الجمعية التي تعقد بمشاركة ممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة وشركائها الدوليين خلال أسبوعها الأول عدة قضايا أساسية، منها التمويل المستدام للمنظمة وتبني ميزانية البرنامج للسنوات المقبلة، إضافة إلى قضايا الصحة العالمية، مثل مقاومة مضادات الميكروبات وتغير المناخ والأمن الصحي وتطوير القوى العاملة الصحية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- صحة
- الرياض
الجلاجل يرأس وفد المملكة في "عمومية الصحة العالمية"
بدأ وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، زيارة عمل إلى سويسرا، ويرأس وفد المملكة المشارك في اجتماعات الجمعية العامة للصحة العالمية في دورتها الثامنة والسبعين لمنظمة الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف. ويجري الوزير الجلاجل، خلال زيارته التي تستمر ثلاثة أيام، عددًا من اللقاءات مع نظرائه من وزراء الصحة وقيادات المنظمات الدولية؛ لبحث أوجه التعاون المشترك والموضوعات ذات الاهتمام الصحي. ويتضمن برنامج الزيارة حضور عدد من الفعاليات المصاحبة، التي تُعنى بالأمن الصحي وتعزيز الصحة العالمية، إلى جانب مشاركته في اجتماع الدورة الثانية والستين لمجلس وزراء الصحة العرب. ويشارك وزير الصحة في اجتماعات الجمعية العامة للصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة، على رأس وفد رفيع المستوى يضم عددًا من وكلاء وزارة الصحة والقيادات الصحية بالمملكة.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- صحة
- عكاظ
وزير الصحة يشارك في اجتماعات جمعية الصحة العالمية بجنيف
تابعوا عكاظ على بدأ وزير الصحة فهد الجلاجل، أمس (الإثنين)، زيارة عمل إلى سويسرا، لترؤس وفد المملكة المشارك في اجتماعات الجمعية العامة للصحة العالمية في دورتها الـ78 لمنظمة الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف. وسيجري الوزير الجلاجل، خلال زيارته التي تستمر ثلاثة أيام، عدداً من اللقاءات مع نظرائه من وزراء الصحة وقيادات المنظمات الدولية؛ لبحث أوجه التعاون المشترك والموضوعات ذات الاهتمام الصحي. ويتضمّن برنامج الزيارة، حضور عدد من الفعاليات المصاحبة، التي تُعنى بالأمن الصحي وتعزيز الصحة العالمية، إلى جانب مشاركته في اجتماع الدورة الـ62 لمجلس وزراء الصحة العرب. ويشارك وزير الصحة في اجتماعات الجمعية العامة للصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة، على رأس وفد رفيع المستوى يضم عدداً من وكلاء وزارة الصحة والقيادات الصحية بالمملكة. أخبار ذات صلة فهد الجلاجل


أرقام
منذ 6 ساعات
- أعمال
- أرقام
وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية
يعتزم المشرعون في سويسرا إلزام بنك "يو بي إس" بالاحتفاظ بما يصل إلى 25 مليار دولار من رأس المال الإضافي لتغطية الخسائر المحتملة، في ضربة لجهود المصرف من أجل تخفيف القيود. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة على الأمر، قولها، إن مشروع القانون الذي ستقترحه الحكومة على البرلمان، سيطلب من البنك زيادة قدرته على تغطية الخسائر في فروعه الأجنبية إلى 100% من رأس مال تلك الوحدات. وقالت المصادر للوكالة، الإثنين، إن نص مشروع القانون ليس نهائياً، ولا يزال بإمكان المجلس الاتحادي، والذي هو بمثابة مجلس الوزراء في سويسرا، طلب تغييرات. ويأتي هذا الموقف المتشدد من الحكومة على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها المسؤولون التنفيذيون في البنك، بمن فيهم الرئيس التنفيذي "سيرجيو إرموتي"، لمعارضة هذه القيود، حيث يرى المصرفيون أنهم سيواجهون وضعاً غير مواتٍ مقارنةً بنظرائهم العالميين.


الشرق السعودية
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الشرق السعودية
زيلينسكي: الاجتماع مع روسيا قد يجري في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الاثنين، إن الجولة القادمة من المحادثات مع روسيا قد تجرى في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا، وقد تضم أيضاً الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، فيما أشار يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي إلى أن الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين اتفقا خلال اتصال هاتفي على "مواصلة الحوار بشأن جميع القضايا بما في ذلك أوكرانيا". وذكر زيلينسكي للصحافيين، أن أوكرانيا لن تسحب قواتها من أراض تابعة لها، لافتاً إلى أنه يتوقع اتضاح الأمر فيما يتعلق بالمحادثات الجديدة قريباً. وجاء هذا عقب إجراء زيلينسكي اتصالين هاتفيتين مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، فيما أجرى الأخير مكالمة هاتفية استمرت أكثر من ساعتين مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وعلى منصة "إكس"، أشار الرئيس الأوكراني الذي أجرى اتصالات أيضاً مع قادة ألمانيا وفرنسا وإيطاليا ورئيسة المفوضة الأوروبية، إلى أنه أكد لترمب "استعداد أوكرانيا لإجراء مفاوضات مباشرة مع روسيا بأي صيغة تُحقق نتائج"، موضحاً أن بلاده تدرس إمكانية استضافة تركيا أو الفاتيكان أو سويسرا لهذه المحادثات. وأضاف: "ليس من الضروري إقناع أوكرانيا، وممثلونا مستعدون لاتخاذ قرارات جادة في المفاوضات. ما نحتاجه هو استعداد مماثل من روسيا للدخول في محادثات جادة"، مشدداً على أهمية أن تضم عملية التفاوض "ممثلين أميركيين وأوروبيين على المستوى المناسب. ومن الضروري لنا جميعاً ألا تنأى الولايات المتحدة بنفسها عن المحادثات، وعن السعي لتحقيق السلام، لأن بوتين هو المستفيد الوحيد من ذلك". أحد أهم شركاء الولايات المتحدة من جهته، أشار يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي، إلى أن ترمب "يعتبر روسيا أحد أهم شركاء الولايات المتحدة في التجارة والمسائل الاقتصادية". وقال أوشاكوف للصحافيين بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الروسي والأميركي، إن "ترمب يرى أن روسيا واحدة من أهم الشركاء لأميركا في المجال التجاري والاقتصادي". وذكر أن الرئيسين "اتفقا على مواصلة الحوار بشأن جميع القضايا، بما في ذلك أوكرانيا"، لافتاً إلى أنه "تم التطرق بشكل خاص إلى تبادل أسرى مواطني البلدين. هذا عمل إنساني مهم. وقد تم بالفعل تنفيذ العديد من الإجراءات المماثلة في الأشهر الأخيرة، وأشار الرئيسان إلى أنه يجري حالياً العمل على تبادل آخر لـ9 أشخاص مقابل 9 آخرين". وأفاد المسؤول الروسي، بأنه "لم يتم تحديد مكان وتوقيت اللقاء المحتمل بين بوتين وترمب حتى الآن"، موضحاً أن الرئيس الروسي "أشاد خلال المحادثة، بعملية الحوار التي بدأت بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني". اتصال ترمب وبوتين وكان ترمب قال إن مكالمته مع بوتين، في وقت سابق الاثنين، سارت على ما يرام، وإن موسكو وكييف "ستبدآن فوراً مفاوضات" لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات. وبعد المكالمة، قال بوتين، إن جهود إنهاء الحرب "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام"، معرباً عن استعداد موسكو للعمل مع أوكرانيا على اتفاق سلام محتمل. وأخبر بوتين الصحافيين قرب منتجع سوتشي المطل على البحر الأسود "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا... مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني على مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل". وأعلنت كييف استعدادها لوقف إطلاق النار فوراً، بينما قالت موسكو إنه هناك شروطاً يتعين تلبيتها أولاً. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال"، أن الفاتيكان، "ممثلاً في البابا، أبدى اهتمامه الكبير باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية!". وكرر نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس في وقت سابق الاثنين، تهديداً بانسحاب واشنطن من عملية السلام، فيما قال بوتين، إن المذكرة ستحدد "عدداً من المواقف مثل مبادئ التسوية وتوقيت اتفاق سلام محتمل". وأضاف أنه يمكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في حال الاتفاق على تفاهمات مناسبة، مشيراً إلى أن المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا "تمنحنا سبباً للاعتقاد بأننا نسير على الطريق الصحيح بشكل عام". وتابع بوتين: "الأمر الأهم بالنسبة لنا هو القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة. نحتاج فقط إلى تحديد أنجح السبل للمضي قدماً نحو السلام". وسبق أن دعا ترمب مراراً إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، الذي تصوره إدارته على أنه حرب بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا. وتحت ضغط من ترمب، التقى ممثلون من البلدين المتحاربين في إسطنبول يوم الجمعة للمرة الأولى منذ مارس 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة فيما طالب الأوروبيون وأوكرانيا بوقف فوري لإطلاق النار. وقبل الاتصال الهاتفي بوقت قصير، قال فانس لصحافيين: إن واشنطن تقر بأن "هناك بعض الجمود". وأضاف في أثناء استعداده لمغادرة إيطاليا "أعتقد أن الرئيس سيقول للرئيس بوتين: 'انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟" وتابع: "أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماماً كيف ينهي تلك الحرب". وقال إن الأمر "يتطلب جهوداً من الجانبين. أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف إن هذه ليست حربنا". وأردف: "سنحاول إنهاءها، لكن إذا لم نتمكن من إنهائها، فسنقول في النهاية: أتعلمون؟ كان الأمر يستحق المحاولة، لكننا لن نبذل جهداً بعد الآن'".