أحدث الأخبار مع #سي3


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
«سي 3» و«إنيرسول» تطلقان برنامج طاقة تحويلية
أبوظبي: «الخليج» أعلنت «سي 3»، المنصة المعتمدة من مؤسسة B Corp، والداعمة لروّاد الأعمال في المنطقة، الجمعة، إطلاق برنامج «تحدي إنيرسول للطاقة»، المبادرة الريادية الطموحة التي تستهدف أبرز الشركات الناشئة ذات الإمكانات الواعدة، ودعمها لتقديم حلول مبتكرة تُحدث نقلة نوعية في قطاع الطاقة. وقامت بتطوير هذا البرنامج الطموح شركة «إنيرسول»، المشروع المشترك بين «أدنوك للحفر» و«ألفا ظبي» القابضة، ضمن شراكة استراتيجية مع المنصة. جاء الإعلان عن هذا البرنامج الجديد، خلال منتدى «اصنع في الإمارات»، حيث سيقدم «تحدي إنيرسول للطاقة» الدعم لـ 8 إلى 10 من الشركات الناشئة في مراحل نموّها المبكرة، لاسيّما تلك التي تقدم حلولاً تكنولوجية مبتكرة في مجالات تشمل الكفاءة التشغيلية، والروبوتات، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتقنيات القياس أثناء الحفر، وإنترنت الأشياء، والاقتصاد الدائري، وتحسين استغلال الموارد بتقنيات الجيل الجديد. وسينضم المرشحون النهائيون إلى برنامج تدريبي متخصص، على مدار أسبوعين، بدولة الإمارات، تحت إشراف خبراء فنيين مخضرمين، مع إتاحة فرص التواصل مع المستثمرين المحتملين والحصول على تدريب عملي حول تنمية الأعمال بمشاركة روّاد الابتكار في قطاع الطاقة. وقالت ميديا نوشنتيني، مؤسِّسة المنصة والشريكة الأولى في «جلوبال فينتشرز»: «إن إطلاق البرنامج يعكس التزامنا بدعم منظومة الابتكار في دولة الإمارات، من خلال تمكين رواد الأعمال من الحصول على الدعم الفني، وتزويدهم بفرص التمويل اللازمة لتحويل مشاريعهم المبتكرة إلى حلول قابلة للتوسع، وبالتالي المساهمة في رسم ملامح مستقبل الطاقة». سيستعرض المرشحون النهائيون حلولهم المبتكرة، ضمن الفعالية الكبرى لعرض المشاريع والحلول المقامة، خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2025، وسط حضور مجموعة من المستثمرين والشركاء الاستراتيجيين وصنّاع القرار في القطاع. وسيتم اختيار بعض الابتكارات المتميزة وعرضها في الجناح الخاص بـ «إنيرسول»، خلال فعاليات معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك) 2025، الحدث العالمي الأبرز في مجال الطاقة، بهدف تسليط الضوء عليها لتوسيع فرص تسويقها تجارياً من خلال إتاحتها للاستثمار. ويأتي هذا البرنامج تأكيداً لرؤية «إنيرسول» الهادفة إلى قيادة الثورة التكنولوجية في مجال الطاقة، وتعزيز ريادة دولة الإمارات في مجال حلول الطاقة المستدامة.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
المؤسسات الخيرية المناخية الأمريكية في مهب عاصفة ترامب
كينزا بريان - ديفيد بايلنغ - أماندا تشو تخشى المؤسسات الخيرية الأمريكية والمنظمات غير الربحية المعنية بتغير المناخ من أن فقدان وضعها كمؤسسات معفية من الضرائب في ظل إدارة ترامب قد يعرض برامجها للخطر. وتزايدت المخاوف من أن إدارة ترامب بصدد إعداد أمر تنفيذي عشية «يوم الأرض» الأسبوع الجاري، بإنهاء إعفاء هذه المنظمات من الضرائب. وتعد هذا خطوة منطقية تالية للأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب في يناير الماضي ويستهدف البرامج الحكومية «للعدالة البيئية» ومصروفاتها. كما يأتي ذلك عقب تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من أنشطة الحكومة الفيدرالية ذات الصلة بالتعامل مع التغير المناخي. وأفاد كثير من موظفي المؤسسات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها وكذلك المنظمات غير الربحية، بأنهم يتوقعون إنهاء إدارة ترامب للإعفاءات الضريبية التي يتمتعون بها في المشروعات المرتبطة بالإنفاق في الخارج أو تلك التي تركز على العدالة المناخية أو العرقية. وتزايدت احتمالات هذا الأمر منذ هدد الرئيس دونالد ترامب، في الأسبوع الماضي، بإلغاء الإعفاء الضريبي الذي تتمتع به جامعة هارفارد. وتستفيد المؤسسات والجمعيات الخيرية الخاصة، بما في ذلك كثير من الجامعات والكنائس، من وضع «501 سي 3» في النظام الضريبي الأمريكي، الذي يعفيها من سداد بعض الضرائب وتسمح للمانحين بالحصول على تخفيض ضريبي نظير مساهماتهم، لكنه مع ذلك يحد من أنشطتهم السياسية. وقال بعضهم إنهم بدأوا في تعديل صياغة اللغة المستخدمة على مواقعهم الإلكترونية، لاعتقادهم أن المسؤولين الحكوميين كانوا يفحصون محتواها بحثاً عن أي إشارة إلى التغير المناخي. وأوضح موظف في إحدى المجموعات الخيرية الأمريكية الكبرى أن المنظمة حاولت منذ شهر يناير الماضي إعادة صياغة كافة الكتابات المتعلقة بالأعمال المرتبطة بالمناخ بحيث تكون من زاوية تتعلق بالأمن الغذائي، والصحة العامة، والنمو الاقتصادي. وأضاف: «هناك مجموعة أشخاص في الكونغرس لا يعتبرون المناخ تهديداً، لذلك، بالتالي فإنهم لا يرون جدوى في إنفاق الأموال الخيرية المعفاة من الضرائب عليه». وتعد مؤسسة «فورد»، ومؤسسة «جيتس»، ومؤسسة «روكفيلر»، وصندوق «بيزوس إيرث»، من المنظمات الأمريكية التي إما تتمتع بوضع «501 سي 3» أو تتلقى تبرعات من جهات تحظى بهذا الوضع ولديها برامج مرتبطة بالتغير المناخي، بحسب آخر الإقرارات التي تقدمت بها هذه الجهات. وقال راجيف شاه، رئيس مؤسسة «روكفيلر» ولديها وقف تبلغ قيمته نحو 6 مليارات دولار، في بيان، إن التحدي الذي تواجهه المؤسسة يتمثل في كيفية «العودة إلى الأساسيات». وفي مارس الماضي، أعلنت مجموعة «بريكثرو إنرجي» التي يمولها بيل جيتس تخفيض أعداد الموظفين والميزانيات المرتبطة بالسياسة العامة بشأن التغير المناخي، إلا أنها أفصحت عن أنها ما زالت ملتزمة بدعم الابتكار في مجال الطاقة المراعية للبيئة. وكانت مؤسسة «بريكثرو إنرجي» قد حصلت على وضع الإعفاء الضريبي عام 2021. وفي الشهر الماضي، تقدّم دون جيبس باستقالته من مؤسسة «سكول»، التي تزيد أصولها على 800 مليون دولار، وكتب في منشور كتبه على منصة «لينكد إن» أن هناك «عالم جديد تماماً، حيث تغيرت العديد من الأمور التي بنينا نحن وغيرنا من العاملين في مجال العمل الخيري استراتيجياتنا حولها بشكل جذري». ونوّه شخص على اطلاع بتفكيره، بأن جيبس شعر بالغضب من قرار جيف سكول، المؤسس، «بتخفيف» أعمال المؤسسة المتعلقة بالتغير المناخي، رغم أنه صرح بأن «هناك محاولات حثيثة لحماية العمل المناخي». من ناحيته، أغلق سكول في العام الماضي «بارتيسيبانت ميديا»، وهي شركة إنتاج أفلام تابعة له، ركزت على القضايا التقدمية وإحداث تغيير اجتماعي. أما سكول، المانح السابق للحزب الديمقراطي، فقد حضر حفل تنصيب ترامب. ودعم في منشور على منصة «إكس» في فبراير الماضي، إخضاع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لإشراف وزارة الخارجية. وبالنسبة لجيبس، الذي لم يرد على محاولات الاتصال به، فبيّن في منشوره أنه بحاجة إلى «وقت لاستكشاف محاور استراتيجية» لمساعدة المؤسسات الخيرية، مثل «سكول»، على «تجاوز هذه المرحلة». وتأتي الضغوطات على المنظمات غير الهادفة للربح لتدقيق محتوى الاتصال بدقة، رغم مواجهتها طلبات متزايدة للمساعدة عقب التخفيضات بالغة الأثر لموازنة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وأفاد شخص على صلة وثيقة بمؤسسة خيرية أمريكية: «ليس بإمكاننا ملء الفراغ حتى وإن قمنا بتصفية جميع أصولنا». وأشار بول باز إي مينيو، المدير المساعد لدى «أمازون واتش»، وهي مجموعة لحماية الغابات المطيرة وتتخذ من ولاية كاليفورنيا مقراً لها وتأسست في عام 1996: «سيكون الأمر مرعباً للغاية». وأضاف: «لن يكون بإمكاننا تنظيم أنفسنا من دون الوضع غير الربحي، ودون القدرة على جمع التمويل والموارد». واستطرد أن أي قرارات لإلغاء وضع الإعفاء من الضرائب سيكون جزءاً من «نهج متعدد الاتجاهات لإحباط المعارضة».


البلاد البحرينية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
"سيتروين سي3" الهجينة 2025
بدأت عمليات التسجيل لشراء "سيتروين سي3" الهجينة طراز 2025، والتي توفر تجربة القيادة الأكثر راحة في فئتها، وقيمة ممتازة مقابل سعرها. السيارة مجهزة بمحرك هجين سعة 1.2 لتر تيربو، موصول بمحرك كهربائي 48 فولت، وناقل ست سرعات أوتوماتيك. يولد المحرك 109 حصان يمكن السيارة من التسارع إلى 100 كم في الساعة خلال 9.8 ثانية تقريبا. تزعم "سيتروين" أن سيارة "سي3" الهجينة تصدر 114 غرام/كم من ثاني أكسيد الكربون، أي أقل من 128 غرام/كم لطراز "سي3" التي تعمل بالبنزين. تعكس مستويات التجهيزات بقية طرازات "سي3"، حيث تتميز الفئة "بلس" بمصابيح أمامية "ليد" أوتوماتيكية ومصابيح "ليد" نهارية، وعجلات معدنية ثنائية اللون بقياس 17 بوصة مقطوعة بالماس، وسقف ثنائي اللون، ومشابك أمامية وجانبية قابلة للتبديل بالألوان. أما إصدارات "ماكس" فتتضمن مصابيح خلفية "ليد" ومصابيح ضباب أمامية ونوافذ مظللة ونوافذ خلفية كهربائية. والمقصورة الداخلية لـ"سي3" الهجينة مجهزة بمقاعد مريحة مزودة بمانعات صدمات هيدروليكية في نظام التعليق لقيادة أكثر راحة، وشاشة لمس قياس 10.25 بوصة تدعم نظامي "أبل كار بلاي" و"أندرويد أوتو".


النهار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- النهار
ساينز الأسرع في اليوم الثاني من تجارب البحرين
ومن بين الفترتين الصباحية والمسائية، خاض ساينز ضعف لفات جائزة البحرين الكبرى والبالغة 57، في طريقه لتحقيق الزمن الأسرع وقدره 1:29.348 دقيقة على إطارات "سي 3"، متفوقاً على خليفته في فيراري بطل العالم سبع مرات البريطاني لويس هاميلتون وزميله السابق في "الحصان الجامح" شارل لوكلير من موناكو. وكان زمن هاميلتون من الفترة الصباحية كافياً لبقائه في المركز الثاني بفارق 0.031 ثانية عن ساينز، ومن خلفه لوكلير بفارق ضئيل أيضاً عن الإسباني وقدره 0.083 ثانية. وبدا أن وصيف بطل العالم سائق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس الذي كان الأسرع الأربعاء في اليوم الأول من التجارب الشتوية الوحيدة للموسم، يتّجه لإزاحة ساينز عن الصدارة في الدقائق الـ15 الأخيرة، لكنه لم يتمكن من البناء على توقيته الرائع في القسم الأوسط من الحلبة نتيجة خروجه عن المسار في المنعطف الرابع عشر، ليتجه مباشرة إلى خط الحظائر. وبدا نوريس راضياً عن أداء السيارة التي "تؤدي بشكل مشابه للعام الماضي، ما يشكل بداية جيدة"، مضيفاً في تصريح لشبكة "سكاي سبورتس" البريطانية: "عانينا من بعض المشاكل في المرات الماضية التي جئنا فيها إلى البحرين حيث لم نبدأ بالشكل المناسب. لكن الأمور (الآن) تبدو طبيعية وهذه بداية جيدة". في هذا الموسم الأخير قبل الثورة التجديدية في عام 2026 الذي سيشهد تغيّرات هائلة في القوانين التقنية سواء بالنسبة للمحرك أو الهيكل، فإن التقارب الذي شهده 2024 سيستمر في الموسم الجديد، ما يجعل مهمة التوقع بالنتائج صعبة جداً. وستكون سيارات هذا العام بمثابة امتداد للعام الماضي، وحتى لو عملت الفرق بجد خلال الفترة القصيرة لما قبل الموسم لتحسين وضعها. التركيز الأكبر سيكون على موسم 2026 وستتوقف الفرق قريباً جداً عن تطوير سيارة 2025 لتركيز جميع مواردها على سيارة العام المقبل. وبانتظار تبلور الأمور مع تقدم الموسم المكون من 24 جولة والذي ينطلق من أستراليا في 16 آذار / مارس، تحاول الفرق العشرة استغلال الأيام الثلاثة الخليجية لمعرفة المزيد عن سياراتها وضبط الإعدادات استعدادا للسباق الافتتاحي. وفي اليوم الثاني، كانت جهود سائق مرسيدس البريطاني جورج راسل من الحصة الأولى كافية ليضمن المركز الرابع أمام زميله الجديد الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي بفارق 0.006 ثانية. وذهب المركز السادس إلى سائق أستون مارتن الكندي لانس سترول، متقدماً على النيوزيلندي ليام لاوسون، الوافد الجديد إلى ريد بول والذي قاد وحيداً الخميس للحظيرة النمسوية، فيما غاب بطل العالم الهولندي ماكس فيرستابن على أن يعود الجمعة في اليوم الأخير من هذه التجارب.