logo
#

أحدث الأخبار مع #سيإنإن،

هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟
هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

هامش المناورة يضيق أمام إيران.. هل اقتربت "الضربة"؟

مع اصطدام المحادثات النووية الإيرانية بخطوط حمراء لواشنطن وطهران، أصبحت المفاوضات التي كانت واعدة قبل أسابيع، معرّضة لانتكاسة حادة، ومهددة بالتوقف عند معضلة تخصيب اليورانيوم. وبعد أن ساد التفاؤل لأيام إثر تصريح للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، بشّر فيه بأن الاتفاق النووي "قريب"، ساءت الأمور بتسارع مع تعدد التصريحات الإيرانية الرافضة لوقف تخصيب اليورانيوم محلياً، ليعيد المرشد الأعلى، علي خامنئي، بتصريح "غاضب"، يوم الثلاثاء، المفاوضات إلى نقطة الصفر. وكان خامنئي وصف وقف تخصيب اليورانيوم، حتى لو كان منخفضاً، بأنه "هراء"، مثيراً مزيداً من الشكوك حول إمكانية تحقيق الجولة القادمة من المحادثات غير المباشرة بين الجانبين أي نتائج، بل إنه "ضيّق" هامش المناورة، خصوصاً أن قادة إيرانيين سارعوا إلى إعلان "فشل" المفاوضات. في المقابل كان الردّ الأمريكي، عبر وزير الخارجية، ماركو روبيو، يؤكد أن المفاوضات قد لا تصل إلى مرحلة الجمود، بل قد تخرج تماماً من غرف الفنادق في مسقط وروما، مع تشديده على أن واشنطن لن تقبل "أي قدرة تخصيب محلية في إيران"، وهو تصريح بحسب "فورين بوليسي" يستحضر "وعيد" ترامب. وسبق أن حذر الرئيس الأمريكي، وأثناء سير المفاوضات حتى وهي في أجوائها الإيجابية، من أن إيران إذا لم تتوصل إلى اتفاق، فقد تواجه ضربة عسكرية "بعنف لم يشهده الناس من قبل". العد العكسي للخيارات الأخرى "نحن بعيدون كل البعد عن التوصل إلى اتفاق"، بهذا التصريح الحاسم لمدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، ترى "فورين بوليسي" أن "الخيارات الأخرى" التي لطالما توعّد بها ترامب، تكون اقتربت، لكنّها تحذّر من أن طهران "ستعاني بشدة". وتضرر الاقتصاد الإيراني بشكل كبير جراء العقوبات الأمريكية والغربية، إضافة إلى القيود المستمرة على قدرته على تصدير النفط، بما في ذلك الجهود الأمريكية المكثفة لقمع ناقلات النفط غير المشروعة التي تنقل النفط الخام الإيراني. كما تم القضاء على وكلاء إيران الإقليميين، بمن في ذلك الجماعات المسلحة في لبنان وقطاع غزة، كما ضعفت سيطرتها على سوريا، وتم تدمير دفاعات إيران، مثل: أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة روسية الصنع، في الخريف الماضي بسبب الضربات الإسرائيلية؛ ما يجعل تهديدات ترامب بالعصا العسكرية أكثر إقناعاً من التهديدات السابقة بوقف طموحات إيران النووية بالقوة، وفق "فورين بوليسي". الخطة جاهزة شارفت بالفعل المدة التي منحها ترامب لإيران في مارس/ آذار الماضي لإبرام اتفاق نووي جديد، على الانتهاء، وهي بحسب مراقبين قد تنتهي في "توقيت سيئ" مع تعنّت الجانبين عند خطوطهما الحمراء. في الأيام الأخيرة من أبريل/ نيسان الماضي، قال ترامب بوضوح، بينما كانت المفاوضات تنعقد بين مسقط وروما: "مع إيران، إذا تطلب الأمر عملاً عسكرياً، فسنقوم بذلك، وستشارك فيه إسرائيل بشكل كبير، وستؤدي دوراً رئيساً، ولكن لا أحد يقودنا، نحن نفعل ما نريد أن نفعله". ورغم عدم وجود تسريبات تفصيلية حول طبيعة الردّ العسكري الأمريكي على فشل المفاوضات، فإن تحليلاً سابقاً لشبكة "سي إن إن" رجّح أن يتزامن القصف مع وجود قوات على الأرض، وهو ما يعني حرباً شاملة لا مجرّد قصف بعيد. واللافت أن تعقّد المفاوضات بين واشنطن، يتزامن مع كشف "سي إن إن"، عن معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة محتملة على المنشآت النووية الإيرانية، بحسب مسؤولين أمريكيين. ونقلت الشبكة عن شخص مطلع على المعلومات الاستخبارية الأمريكية أن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". وأضاف "احتمال التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران عبر التفاوض مع ترامب، والذي لا يزيل كل اليورانيوم الإيراني، يجعل فرصة توجيه ضربة عسكرية أكثر ترجيحاً". وقال مصدران، إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة حركة ذخائر جوية وإكمال مناورة جوية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران
الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران

المدن

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • المدن

الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران

تستعد إسرائيل لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أميركيين. وقال المسؤولون إن واشنطن حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لتنفيذ هجوم على منشآت نووية إيرانية، ما قد يؤدي إلى تصعيد إقليمي واسع في الشرق الأوسط. وأفادت الشبكة بأن توجيه ضربة كهذه سيمثل "قطيعة صارخة" بين إسرائيل والرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما لم يتضح بعد ما إذا كان قادة إسرائيل قد اتخذوا قرارهم النهائي في شأن تنفيذ الهجوم. ووفقاً للمسؤولين فإن هناك خلافاً داخلياً عميقاً في الإدارة الأميركية حول احتمال لجوء إسرائيل إلى خيار الضربة، لافتين إلى أن القرار الإسرائيلي المحتمل، يعتمد بشكل كبير على تقييم تل أبيب لسير المفاوضات النووية الجارية بين واشنطن وطهران. جهود أميركية وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة تكثف جهودها لجمع معلومات استخباراتية تحسّباً لاحتمال تنفيذ إسرائيل هجوماً على منشآت نووية إيرانية، غير أن المسؤولين رجّحوا أن تقديم دعم أميركي مباشر في هذه المرحلة غير وارد، ما لم تُقدم طهران على "استفزاز كبير". وقال المسؤولون إن إسرائيل لا تملك القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل من دون مساعدة أميركية، ورجحوا أن تلجأ تل أبيب إلى توجيه الضربة إذا رأت أن الرئيس ترامب في طريقه لقبول صفقة تعتبرها "سيئة". وأشار مصدر أميركي لـ"سي إن إن"، إلى أن "احتمال تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية ضد منشأة نووية في إيران ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة"، موضحاً أن فشل التوصل إلى اتفاق بين طهران وواشنطن يتضمن إزالة كامل مخزون اليورانيوم المخصّب الإيراني، "سيزيد من احتمال وقوع الضربة". وعبر مصدر آخر عن اعتقاده أن "تُقدم إسرائيل على تنفيذ الضربة بهدف إفشال الاتفاق، إذا رأت أنه اتفاق سيّئ"، وأضاف: "الإسرائيليون لم يترددوا في إيصال هذه الرسالة إلينا، علناً وفي المحادثات المغلقة أيضاً". وتابع التقرير أن الاستخبارات الأميركية رصدت استعدادات عسكرية إسرائيلية تشمل تحريك ذخائر جوية وإتمام تمرين جوي ذي صلة. ولفتت "سي إن إن" إلى أن الجانب الإسرائيلي رفض التعليق على ما ورد في التقرير، علماً بأن إسرائيل حاولت دفع إدارة ترامب إلى شن هجوم مشترك على منشآت إيران النووية، قبل أن يعلن ترامب أن واشنطن ستشرع بمفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي. ونقلت الشبكة الأميركية عن مصدر إسرائيلي قوله: "سنكون مستعدين لتنفيذ عمل عسكري بمفردنا إذا تفاوضت واشنطن على صفقة سيئة مع إيران".

النفط يقفز مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران… هل يعود شبح اضطرابات الإمداد؟
النفط يقفز مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران… هل يعود شبح اضطرابات الإمداد؟

لبنان اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • لبنان اليوم

النفط يقفز مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران… هل يعود شبح اضطرابات الإمداد؟

شهدت أسعار النفط العالمية ارتفاعًا حادًا تجاوز 1% في تعاملات اليوم الأربعاء، مدفوعة بتصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، بعد تقارير تفيد بتحضير إسرائيل لشن ضربة على منشآت نووية إيرانية، وهو ما أعاد إلى الواجهة مخاوف تعطل الإمدادات من المنطقة الغنية بالنفط. فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو/تموز بمقدار 86 سنتًا، أو ما يعادل 1.32%، لتسجل 66.24 دولارًا للبرميل. كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 90 سنتًا أو بنسبة 1.45% إلى 62.93 دولار. وجاء هذا الصعود بعد تقرير نشرته شبكة 'سي إن إن'، نقلًا عن مصادر استخباراتية أميركية، يؤكد استعداد إسرائيل المحتمل لتوجيه ضربات ضد منشآت نووية في إيران. وبينما لم يُعرف بعد ما إذا كان القرار قد تم اتخاذه على أعلى مستوى سياسي في إسرائيل، فإن مجرد الحديث عن الخيار العسكري كان كافيًا لدفع أسعار النفط إلى الأعلى، وسط قلق من تداعيات محتملة على تدفقات النفط في المنطقة، خصوصًا عبر مضيق هرمز الحيوي. وتعتبر إيران، العضو البارز في منظمة أوبك، ثالث أكبر منتج للنفط داخل المنظمة، وأي عمل عسكري ضدها قد يؤدي إلى اضطرابات كبيرة في سوق الإمدادات العالمية. كما أن أي رد محتمل من طهران قد يتضمن تهديدًا للملاحة النفطية في الخليج. ورغم هذه التوترات، ظهرت مؤشرات على زيادة المعروض، إذ أفادت مصادر في السوق، استنادًا إلى بيانات معهد البترول الأميركي، أن مخزونات النفط الخام الأميركية ارتفعت بـ2.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو/أيار، فيما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير. ويترقب المستثمرون عن كثب صدور البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الأميركية في وقت لاحق اليوم، والتي ستقدم إشارات إضافية حول التوازن بين العرض والطلب. وفي سياق موازٍ، أظهرت بيانات من قطاع الطاقة أن كازاخستان، العضو في تحالف 'أوبك+'، رفعت إنتاجها النفطي بنسبة 2% خلال مايو، في خطوة تعاكس التوجهات العامة للمنظمة التي تحاول ضبط المعروض.

في مراحله الأخيرة.. بايدن مصاب بسرطان البروستاتا
في مراحله الأخيرة.. بايدن مصاب بسرطان البروستاتا

فلسطين الآن

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • فلسطين الآن

في مراحله الأخيرة.. بايدن مصاب بسرطان البروستاتا

أعلن مكتب الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن إصابته بنوع عدواني من سرطات البروستاتا، والذي انتشر إلى عظامه. وأضاف البيان "تشخيص بايدن تم يوم الجمعة، بعد أن عانى من مشكلات في المسالك البولية، وأوضحت الفحوصات أن السرطان قد وصل إلى العظام، ما يشير إلى مرحلة متقدمة من المرض". وتابع: "شخصت الحالة وفقا لنتائج اختبار PSA مستضد البروستاتا النوعي وخزعة البروستاتا، حيث أظهرت النتائج درجة غليسون 9 (المجموعة الخامسة)، مما يعكس شدة وعدوانية المرض، ومرحلته المتقدمة". وقال بيان مكتب بايدن "في حين أن هذا يمثل شكلا أكثر عدوانية من المرض، يبدو أن السرطان حساس للهرمونات مما يسمح بالتعامل معه بفعالية". وفتح كتاب جديد بعنوان "الخطيئة الأصلية" يصدر قريبا ملف الحالة الصحية للرئيس السابق، إذ كشف أنه يمر بحالة تدهور، وكيف تم التستر عليه، وكذلك خياره للترشح مرة أخرى. كما يكشف الكتاب معلومات مثيرة تشير إلى أن بايدن كان على وشك استخدام كرسي متحرك في حال أعيد انتخابه، وسط قلق داخل البيت الأبيض وتكتم إعلامي مدروس حول صحته. ويستند الكتاب الذي ألفه الصحفيان الأمريكيان جيك تابر من سي إن إن، وأليكس تومسون من موقع Axios، إلى أكثر من 200 مقابلة أجراها المؤلفان مع مساعدين سابقين في الإدارة ومسؤولين في الحزب الديمقراطي، ويقدم رواية مفصلة عن السنوات الأخيرة لبايدن في المنصب، مسلطًا الضوء على حالته البدنية والعقلية. وأشار الكتاب إلى أن فريق بايدن الطبي كان قلقًا بشكل متزايد من تدهور قدرته الجسدية، خصوصًا في ما يتعلق بالتوازن والحركة، وحسب ما ورد، فإن طبيب البيت الأبيض، الدكتور كيفن أوكونور، أخطر المقربين من بايدن بأنه قد يحتاج إلى كرسي متحرك "في حال حدوث سقطة أخرى كبيرة"، وذلك بعد تعرضه لتعثر شهير في حفل تخرج أكاديمية القوات الجوية في حزيران / يونيو 2023.

وزير الخزانة الأمريكي يتوقع اتفاقات إقليمية جديدة وسط تعليق مؤقت للرسوم الجمركية
وزير الخزانة الأمريكي يتوقع اتفاقات إقليمية جديدة وسط تعليق مؤقت للرسوم الجمركية

مستقبل وطن

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • مستقبل وطن

وزير الخزانة الأمريكي يتوقع اتفاقات إقليمية جديدة وسط تعليق مؤقت للرسوم الجمركية

قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، الأحد، إنه يتوقع إبرام عدد من الاتفاقات الإقليمية نتيجة المحادثات التجارية الجارية حالياً، والتي تأتي في ظل فترة تعليق مؤقت للرسوم الجمركية مدتها 90 يوماً. وأوضح الوزير أن توقيت تحديد أي معدلات نهائية لهذه الرسوم الجمركية سيعتمد على مدى التزام الدول بالتفاوض بحسن نية، مما يعكس أهمية إرادة الأطراف في التوصل إلى حلول مشتركة. تركيز الإدارة الأمريكية على العلاقات التجارية الرئيسية وفي مقابلة مع برنامج "ستيت أوف ذي يونيون" الذي تبثه شبكة "سي إن إن"، أوضح بيسنت أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تركز بشكل خاص على أهم 18 علاقة تجارية للولايات المتحدة. وأكد أنه يتوقع أن يتم إبرام العديد من الاتفاقات الإقليمية خلال هذه الفترة، ما يعكس محاولة الإدارة لتقوية الروابط الاقتصادية مع شركاء رئيسيين وتقليل التوترات التجارية العالمية. محادثات بناءة بين أمريكا والصين في جنيف في محاولة لتهدئة الحرب التجارية التي باتت تهدد الاقتصاد العالمي بأضرار كبيرة، اجتمع كبار المسؤولين من أمريكا والصين في مدينة جنيف السويسرية. وقد وصفت المحادثات التجارية التي جرت هناك بأنها كانت بناءة وأسفرت عن تقدم ملموس في القضايا الخلافية، مما يعزز فرص تحقيق استقرار اقتصادي على الصعيد الدولي. تداعيات الحرب التجارية على الاقتصاد العالمي على الرغم من هذه التطورات الإيجابية، فإن المواجهة التجارية التي استمرت خلال الفترة الماضية، إلى جانب قرار ترامب الأخير بفرض رسوم جمركية على عشرات الدول الأخرى، أدت إلى اضطراب في سلاسل الإمداد العالمية واهتزاز في الأسواق المالية. كما زادت هذه التوترات من المخاوف بشأن احتمال وقوع ركود اقتصادي عالمي حاد، مما يضع ضغوطاً إضافية على صناع القرار في مختلف دول العالم للتوصل إلى حلول سريعة وفعالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store