أحدث الأخبار مع #سيإنبيسي

مصرس
منذ 8 ساعات
- أعمال
- مصرس
أسعار النفط ترتفع 1% بدعم انخفاض المخزونات الأمريكية
ارتفعت أسعار النفط بنسبة تقارب 1% خلال تعاملات اليوم الأربعاء، مواصلة تحقيق مكاسب للجلسة الثانية على التوالي، وذلك مع تقييم المستثمرين جولة جديدة من العقوبات المفروضة على إيران، إلى جانب انخفاض مخزونات الخام في الولايات المتحدة وتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن لهجته التصعيدية تجاه الفيدرالي. وتلقت الأسواق دعماً إضافياً بعدما خفّف ترامب من حدة تصريحاته بشأن رئيس الفيدرالي جيروم باول، إذ تراجع يوم أمس الثلاثاء عن تهديده بعزل باول، رغم الانتقادات التي وجّهها إليه في الأيام الماضية لعدم خفضه معدلات الفائدة، كما أشار إلى احتمال خفض الرسوم الجمركية على الصين، وفقا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 55 سنتاً أو بنسبة 0.8% إلى 67.99 دولاراً للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنتاً أو بنسبة 0.8% ليصل إلى 64.22 دولاراً للبرميل.في سياق متصل، فرضت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء عقوبات جديدة استهدفت قطب الغاز الإيراني سيد أسد الله إمام جمعة وشبكته التجارية، حيث أوضحت وزارة الخزانة في بيان أنّ هذه الشبكة مسؤولة عن شحن مئات الملايين من الدولارات من غاز البترول المسال والنفط الخام إلى الأسواق الخارجية.وفي الوقت نفسه، أفادت مصادر في السوق، استناداً إلى بيانات معهد البترول الأمريكي، بأنّ مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة انخفضت بنحو 4.6 ملايين برميل خلال الأسبوع الماضي.ومن المقرر أن تُصدر الحكومة الأمريكية بياناتها الرسمية بشأن المخزونات عند الساعة 10:30 صباحاً بتوقيت الساحل الشرقي "14:30 بتوقيت جرينتش" اليوم الأربعاء، وسط توقّعات بانخفاضها بمقدار 800 ألف برميل، وفقاً لمتوسط تقديرات محللين استطلعت وكالة "رويترز" آراءهم.وقال ترامب في تصريح للصحفيين أمس الثلاثاء، إنه سيكون "لطيفاً للغاية" في المفاوضات مع الصين، مشيراً إلى أنّ الرسوم الجمركية على السلع الصينية ستنخفض بشكل كبير عقب التوصّل إلى اتفاق، لكنها لن تُلغى بالكامل.تراجع التوتر التجاري بين واشنطن وبكينمن جانبه، أعرب وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، عن اعتقاده بأنّ التوتر التجاري بين واشنطن وبكين سيتراجع، مؤكداً في الوقت ذاته أنّ المفاوضات لم تبدأ بعد وأنّها ستكون "مضنية"، وذلك وفقاً لمصدر حضر عرضاً خاصاً قدّمه بيسنت أمام مستثمرين خلال مؤتمر نظمه بنك "جيه.بي مورغان".وتظلّ الرسوم الجمركية أحد العوامل الضاغطة على العقود الآجلة للخام، مع تزايد المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي.

مصرس
منذ 8 ساعات
- أعمال
- مصرس
استقرار أسعار النفط وسط غموض في محادثات التجارة بين أمريكا والصين
استقرت أسعار النفط اليوم الخميس، بعد تراجعها بأكثر من دولار في الجلسة السابقة، وسط تأثر معنويات المستثمرين بحالة من الغموض تحيط بمحادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم. ولم يطرأ تغير يُذكر على العقود الآجلة لخام برنت، لتستقر عند 61.12 دولارًا للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 6 سنتات، أو ما يعادل 0.1%، ليصل إلى 58.12 دولارًا للبرميل، وفقا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وكان الخامان قد تراجعا بنسبة 1.7% أمس الأربعاء، بعدما شكك المستثمرون في إمكانية تحقيق تقدم ملموس في المحادثات التجارية المقبلة.ومن المقرر أن يجتمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع كبير المسؤولين الاقتصاديين الصينيين في 10 مايو بسويسرا، لإجراء مفاوضات بشأن الحرب التجارية التي تهز الاقتصاد العالمي.ويُرجَّح أن تؤدي الاضطرابات الناجمة عن النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم إلى تباطؤ في نمو استهلاك النفط الخام.وقبل يوم واحد، أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن الصين هي من بادرت بمحادثات التجارة، مضيفًا أنه غير مستعد لتخفيف الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الصينية كوسيلة لتشجيع بكين على التفاوض.في السياق ذاته، زاد ارتفاع مخزونات البنزين في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي من المخاوف حيال ضعف الطلب، مما أثار قلق المحللين من احتمال عدم زيادة الاستهلاك مع اقتراب موسم الطلب الصيفي في البلاد.في الوقت نفسه، تستعد منظمة البلدان المصدّرة للبترول "أوبك" وحلفاؤها، المعروفون باسم "أوبك+"، لزيادة إنتاج النفط، وهو ما من شأنه أن يزيد الضغط على الأسعار.

مصرس
منذ 8 ساعات
- أعمال
- مصرس
النفط يهبط وسط مخاوف بشأن النمو في أمريكا والصين
هبطت أسعار النفط، اليوم الاثنين، متأثرة بخفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ وتيرة الناتج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين. وأثار التطورات مخاوف بشأن مستقبل أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، بعد أسبوع من اتفاق بكين وواشنطن على تعليق معظم الرسوم الجمركية التي فرضها كل طرف على الآخر، مما دفع أسعار النفط إلى الارتفاع، وفقا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 14 سنتاً أو ما يعادل 0.2% إلى 65.27 دولار للبرميل.وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي خمسة سنتات أو ما يعادل 0.1% إلى 62.45 دولار. وينتهي استحقاق عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يونيو غداً الثلاثاء.وضغطت أيضاً على السوق تصريحات وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بأن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوماً جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على شركاء تجاريين لا يتفاوضون "بحسن نية".وأظهرت البيانات الرسمية في الصين تباطؤ نمو الناتج الصناعي في أبريل، وإن كان لا يزال أفضل من توقعات الاقتصاديين.ويراقب المستثمرون التقدم المحرز في المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، ويحد عدم اليقين بشأن النتائج من خسائر أسعار النفط.وقال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أمس الأحد، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تصريح سرعان ما أثار انتقادات من طهران.وكان الخامان قد سجّلا مكاسب تجاوزت 1% الأسبوع الماضي، مدعومَين باتفاق الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة التوترات التجارية بينهما لمدة 90 يوماً تشمل خفضاً كبيراً في الرسوم الجمركية.وعلى صعيد آخر، تصاعد التوتر بين روسيا وإستونيا بعد احتجاز السلطات الروسية لناقلة نفط مملوكة لشركة يونانية، كانت قد غادرت ميناءً إستونياً على بحر البلطيق.وفي الولايات المتحدة، أظهرت بيانات تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط بمقدار منصة واحدة خلال الأسبوع الماضي ليصل إجمالي عددها إلى 473، وهو أدنى مستوى يُسجَّل منذ يناير.


شبكة عيون
منذ 9 ساعات
- سياسة
- شبكة عيون
ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا
ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفياً، اليوم الاثنين، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مسعى جديد لوقف الصراع المستمر في أوكرانيا، والذي يعتبر من أخطر المواجهات بين روسيا والغرب منذ الحرب العالمية الثانية. وجاءت هذه الاتصالات في وقت تعاني فيه محادثات السلام من جمود متزايد، حيث أعربت واشنطن عن إحباطها من انسداد الطريق أمام إنهاء الحرب، وأشارت إلى احتمال الانسحاب من جهود الوساطة إذا لم تظهر موسكو استعداداً حقيقياً للمشاركة في المفاوضات وفقا لقناة "سي إن بي سي". وكان ترامب قد دعا مراراً إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، واعتبر الحرب بمثابة مواجهة بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا. وتحت ضغط ترامب، التقى ممثلون عن الطرفين في إسطنبول يوم الجمعة، في أول محادثات مباشرة منذ مارس 2022، بعد أن اقترح بوتين استئناف المفاوضات، بينما طالبت أوكرانيا والدول الأوروبية بوقف فوري لإطلاق النار. وفي تصريحات أدلى بها نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، قال إن واشنطن تدرك أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود، وإنها قد تضطر في نهاية المطاف إلى التخلي عن دورها في الصراع إذا لم تظهر موسكو رغبة في الحل. وأضاف فانس خلال تواجده في إيطاليا: "أعتقد أن الرئيس بوتين لا يعرف تماماً كيف ينهي هذه الحرب"، مؤكداً أن الجهود تتطلب التزاماً من الطرفين، وأن الولايات المتحدة مستعدة للمساعدة، لكنها قد تنسحب إذا لم تستجب روسيا. وتأتي هذه التطورات وسط تواصل الاشتباكات والجهود الدبلوماسية التي تسعى إلى تجنب مزيد من التصعيد في المنطقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات مصدر: مصر تُبقي معبر رفح مفتوحًا لليوم الـ63.. والاحتلال يمنع دخول المساعدات مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا السعودية مصر اقتصاد


مستقبل وطن
منذ 10 ساعات
- أعمال
- مستقبل وطن
«شاومي» تعتزم استثمار 6.9 مليار دولار خلال 10 سنوات لتطوير رقائقها الإلكترونية الخاصة
تعتزم شركة "شاومي" الصينية للإلكترونيات استثمار ما لا يقل عن 50 مليار يوان (أي ما يعادل 6.9 مليار دولار) على مدار السنوات الـ10 المقبلة لتطوير شرائحها الإلكترونية الخاصة. وقال الرئيس التنفيذي للشركة لي جون - حسبما ذكرت شبكة (سي إن بي سي) الاقتصادية، اليوم الاثنين - "إن الخطوة ستبدأ اعتبارًا من العام الجاري، وستكشف الشركة النقاب يوم الخميس المقبل عن شريحة "إكس رينج أو1" التي تعمل وفقا لما يطلق عليه "منظومة على رقاقة"، أي ضم جميع أنظمة الجهاز على دائرة متكاملة واحدة". ومن المتوقع أيضا أن تُطلق شركة "شاومي" في نفس اليوم هاتفًا ذكيًا وجهازًا لوحيًا جديدًا، بالإضافة إلى سيارة كهربائية، إلا أنه من غير الواضح، حتى الآن، أي من الأجهزة التي ستحتوي على شريحة "إكس رينج أو1" الجديد. وتُعدّ الخطوة هي الأحدث بالنسبة لشركة صينية بغرض تعزيز جهودها في مجال التكنولوجيا المحلية في ظل الحرب التجارية الدائرة بين الولايات المتحدة والصين، والتي شهدت منع واشنطن الوصول إلى بعض أشباه الموصلات عن الشركات في الصين، التي تعد ثاني أكبر اقتصاد في العالم.