logo
#

أحدث الأخبار مع #سيادة

لبنان: اتصالات لوقف الخروقات الإسرائيلية خلال الانتخابات البلدية بالجنوب
لبنان: اتصالات لوقف الخروقات الإسرائيلية خلال الانتخابات البلدية بالجنوب

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

لبنان: اتصالات لوقف الخروقات الإسرائيلية خلال الانتخابات البلدية بالجنوب

أكد وزير الداخلية والبلديات اللبناني أحمد الحجار، الثلاثاء، أن الدولة تقوم بالاتصالات اللازمة لوقف الخروقات الإسرائيلية خلال فترة الانتخابات البلدية في الجنوب. وقال الحجار، بعد ترؤسه اليوم اجتماعاً لمتابعة التحضيرات للانتخابات البلدية والاختيارية التي ستجرى، يوم السبت المقبل: «أعيد تأكيد ما قلته مراراً وتكراراً... الدولة اللبنانية قرارها واضح بأن لا مجال للمساومة على سيادتها على أرض الجنوب». وأضاف: «ما زال هناك جزء محتل من الجنوب، وما زالت الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية مستمرة، لكن الدولة اللبنانية والحكومة بدءاً من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير الداخلية نقوم بكل الاتصالات اللازمة لوقف الخروقات عموماً وتحديداً خلال فترة الانتخابات في الجنوب ومواكبة لعملية الفرز وإصدار النتائج». وأمل الحجار أن «تثمر الاتصالات مع الدول الأعضاء في لجنة وقف إطلاق النار يوماً هادئاً انتخابياً، يوم السبت»، معتبراً أنه «في كل الأحوال نحن لا ننتظر ضمانات، لكننا مصممون على إجراء الانتخابات وممارسة سيادتنا وحضورنا في هذا الجزء الغالي من أرضنا». وعن الإجراءات التي يمكن للحكومة اتخاذها في حال وقوع أي اعتداء إسرائيلي قال الوزير الحجار إن «احتمال وقوع أي خرق أو اعتداء نحن دائماً نأخذه في الحسبان، ونوجه التحية للجيش اللبناني وهو المكلف الأول بتطبيق القرار 1701، ومراقبة وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وكل القوى الأمنية الموجودة وعلى رأسها الجيش اللبناني وقوى الأمن التي تواكب عملية الانتخاب وصناديق الاقتراع». وتابع الحجار: «إذا حدث أي خرق أو اعتداء فالقرار واضح وهو إكمال العملية الانتخابية، والتعامل مع الواقع على الأرض في حينه، وبالطبع لدينا رؤيتنا في كيفية توزيع مراكز الاقتراع، وكيفية التعامل مع حركة المواطنين الناخبين، وتوزَّع القوى الأمنية انطلاقاً من هذه المعطيات... نرجو أن تكون الخطة الأمنية لها مفاعيل إيجابية، وينتهي معها النهار الانتخابي على خير». وعن اكتمال التحضيرات للاستحقاق البلدي والاختياري أكد أن «كل التحضيرات أُنجزت بالكامل، والاتصالات والعمل مستمر ليل نهار استعداداً لهذا اليوم الانتخابي». وكانت الانتخابات البلدية الاختيارية قد انطلقت في الرابع من الشهر الحالي في محافظة جبل لبنان، واستُكملت في 11 منه في محافظة لبنان الشمالي ومحافظة عكار، وفي 18 منه أُنجزت في محافظة بيروت ومحافظة البقاع ومحافظة بعلبك - الهرمل، على أن تجري في 24 مايو (أيار) الحالي في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية.

الرئيسان المصري واللبناني: ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها
الرئيسان المصري واللبناني: ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الرئيسان المصري واللبناني: ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها

أكد الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي واللبناني جوزاف عون اليوم ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها ودعم تطلعات شعبها. وقال الرئيس السيسي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني في القاهرة: 'تناولت مباحثاتنا الملفات الإقليمية الملحة، وعلى رأسها الوضع في سوريا الشقيقة، حيث جددنا دعمنا الكامل للشعب السوري الشقيق'، مشيراً إلى أنه تم التأكيد خلال المحادثات على رفض أي مظاهر للتقسيم في سوريا، وضرورة أن تكون العملية السياسية شاملة، مع استمرار جهود مكافحة الإرهاب. وبين السيسي أن الجانبين شددا على 'إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، على السيادة السورية وضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة، واحترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها'. من جهته، أشار الرئيس عون إلى دعم لبنان لكل الجهود الهادفة إلى حفظ وحدة سوريا وسيادتها، وتلبية تطلعات شعبها، معرباً عن ترحيبه بقرار رفع العقوبات عنها، آملاً أن يسهم في تعافيها واستقرار المنطقة. وأكد عون أن 'لبنان يحرص على قيام أفضل العلاقات مع الجارة سوريا، وعلى أهمية التنسيق والتعاون بين البلدين لمواجهة التحديات المشتركة'.

لقاء "سيدة الجبل": مستقبل لبنان بات مرتبطا بقدرة الدولة على بسط سيادتها بقواها الذاتية
لقاء "سيدة الجبل": مستقبل لبنان بات مرتبطا بقدرة الدولة على بسط سيادتها بقواها الذاتية

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

لقاء "سيدة الجبل": مستقبل لبنان بات مرتبطا بقدرة الدولة على بسط سيادتها بقواها الذاتية

طالب "لقاء سيدة الجبل"، المسؤولين باتخاذ قرارات وإجراءات حاسمة سواءً من جهة الإصلاحات التي تصبّ في مصلحة المواطن أو لجهة نزع سلاح "حزب الله". وأكّد اللقاء بعد اجتماعه الاسبوعي في مقر الاشرفية، أنه بات ملحاً أن تجتمع الحكومة اللبنانية في حضور رئيس الجمهورية ورئاسته وتتخذ قرارا حكوميا واضحًا وصريحًا بإعطاء الأوامر للقوى العسكرية والأمنية الشرعية اللبنانية، وفقًا لما نص عليه الدستور ووثيقة الوفاق الوطني، لوضع حدّ لأي سلاح غير شرعي على كامل التراب اللبناني، من دون تمييز بين شمال الليطاني وجنوبه. كما اعتبر أنه بات ملحًا أن تبادر الحكومة إلى القيام بالإصلاحات المطلوبة لتصويب مسيرة إعادة لبنان دولة غير فاشلة ومحاسبة المسؤولين عن إنهيارها في المرحلة السابقة. ورأى اللقاء، أنه "أمام التحولات الكبيرة التي شهدتها المنطقة، وتحديداً رفع العقوبات عن سوريا، ورغم ما أُنجز منذ إنتخاب رئيسٍ للجمهورية وتشكيل حكومة إلا أن التطورات لا تزال تسبق لبنان وتُعيده إلى الخلف". وقال: "لقد بات مستقبل لبنان السياسي والاقتصادي، مرتبطا بقدرة الدولة اللبنانية على بسط سيادتها على كامل التراب اللبناني بقواها الذاتية".

فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً
فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً

رأى النائب علي فياض، أنّ لبنان يتعرض لحملة ضغوطات متعددة المستويات عسكرياً وسياسياً ومالياً، وأنها من المرجح أن تزداد في خلال الفترة المقبلة، تقديراً من القوى الضاغطة، أنّ ذلك سيدفع لبنان والشعب اللبناني إلى الرضوخ. وشدد فياض في خلال حفل تأبيني أقامه حزب الله في بلدة تولين الجنوبية، على أنّ هؤلاء مخطئون في حساباتهم ورهاناتهم، لأن الضغوطات والاستفزازات والتهديدات، تزيد المجتمع تصلباً وثباتاً واستعداداً للدفاع عن نفسه. وقال: "في الوقت الذي نُبدي فيه الاستعداد الكامل للتجاوب والتعاون في سبيل مسار إنقاذي للبنان، بهدف التعافي والاستقرار والسيادة والإصلاح، فإننا سنتشدد في رفض محاولات تكريس مسار هزيمة لبنان ومصادرة سيادته وإملاء الشروط عليه والتدخل في شؤونه، وفرض خيارات سياسية عليه، ترفضها أغلبية الشعب اللبناني، ونزع حقه وقدراته في الدفاع عن نفسه". وأضاف: "نحن ندرك تماماً، تعقيدات المرحلة وحراجة الظرف الذي يمر به لبنان، لكن ذلك يرفع من مستوى المسؤولية ولا يلغيها، ويزيد من الحاجة إلى الثبات والإستعداد للتضحية والتمسك بالوحدة الوطنية". واعتبر فياض، أنّ ما يفاقم الهواجس والمخاوف لدى اللبنانيين، هو سقوط كل الضمانات التي أُعطيت للبنان دولياً، وعلى الأخص من قبل الدولتين الراعيتين، بحيث أظهرت تجربة الأشهر الماضية، انحيازاً مطلقاً من قبل لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار، لافتاً إلى أنّ هذه مشكلة كبيرة عمّقت المخاوف تجاه ما يُخطط للبنان من قبل العدو وحلفائه، وهذا ما جعل أي مسار مفترض للمعالجة وأي وعود غير ذات قيمة وفاقدة للمصداقية ما لم يُنجز الإنسحاب الإسرائيلي مسبقاً، وما لم تقف عمليات الاغتيال الجوي والقصف على المدنيين في القرى الحدودية، وقبل أي التزام تقدم عليه الحكومة اللبنانية. وأكد أن حزب الله، لديه كل نوايا إيجابية واستعداد جدي للتعاون مع الحكومة اللبنانية، في إطار من الحوار والتفاهم، لبلوغ الاستقرار والتعافي والإصلاح، وإطلاق مسار بناء قدرات الدولة، كي تكون قادرة على تأدية وظائفها كاملة، قائلا في الوقت نفسه، أن "يُفكر البعض في أن يُترك شعبنا في العراء من دون أي حماية أو ضمانات أو قدرات، فهذا ليس منطقياً ولا مقبولاً ولن نرضى به".

الصين تدخل على خط الأزمة بشأن جرينلاند: نحترم سيادة الدنمارك على الجزيرة
الصين تدخل على خط الأزمة بشأن جرينلاند: نحترم سيادة الدنمارك على الجزيرة

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الصين تدخل على خط الأزمة بشأن جرينلاند: نحترم سيادة الدنمارك على الجزيرة

قال وزير الخارجية الصيني وانج يي، خلال لقاء مع نظيره الدنماركي، لارس لوك راسموسن، الاثنين، إن بكين تحترم تماماً سيادة الدنمارك وسلامة أراضيها في قضية جرينلاند، مشيراً إلى استعدادها لتعزيز الحوار والتعاون مع الاتحاد الأوروبي. وأضاف وانج يي: "تحترم الصين سيادة الدنمارك وسلامة أراضيها في قضية جزيرة جرينلاند"، معرباً عن أمله في أن تواصل الدنمارك دعم موقف الصين "الشرعي" بشأن القضايا المتعلقة بسيادتها وسلامة أراضيها. ورحب وزير الخارجية الصيني، باستثمار الشركات الدنماركية في الصين، مشيراً إلى أن الدولتين تتفقان على نطاق واسع بشأن حماية التعددية والدفاع عن حرية التجارة. ويأتي ذلك، بعد أيام من زيارة رئيسة تايوان السابقة، تساي إنج ون، إلى كوبنهاجن، ما أثار إدانة شديدة من بكين، فيما نقلت شبكة CNN عن مسؤولين أميركيين، أن إدارة ترمب تبحث إجراء تغييرات من شأنها نقل مسؤولية المصالح الأمنية الأميركية في جرينلاند إلى القيادة العسكرية التي تشرف على الدفاع الوطني الأميركي، ما يؤكد تركيز الرئيس دونالد ترمب على هذه المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية التي كرر رغبته في الاستحواذ عليها. وتعد القيادة الشمالية الأميركية مسؤولة بشكل رئيسي عن حماية الأراضي الأميركية، وتشرف حالياً على مهام مثل قوة مهام الحدود الجنوبية، كما يعد وضع جرينلاند تحت قيادة القيادة الشمالية الأميركية رمزياً، إذ من شأنه أن يفصل جرينلاند عن الدنمارك، التي ستظل خاضعة لإشراف القيادة الأوروبية الأميركية. تعزيز الإنفاق الدفاعي وكان وزير الدفاع الدنماركي، ترويلز لوند بولسن، أكد الثلاثاء، التزام الدنمارك بتعزيز استثماراتها الدفاعية، مشيراً إلى استعداد بلاده إلى رفع الإنفاق إلى أكثر من 4% من ناتجها المحلي الإجمالي، متجاوزة العتبة التي حددها الاتحاد الأوروبي. وقال بولسن خلال مؤتمر حول الأمن الأوروبي في كوبنهاجن: "نحن حلفاء أقوياء داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ولا أستطيع أن أتخيل أن دولة عضواً في الناتو يمكن أن تأخذ جزءاً من دولة أخرى في الناتو". وأضاف: "لا أعتقد أن هذا نقاش جاد"، في إشارة إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بضم جرينلاند، وهي إقليم دنماركي يتمتع بالحكم الذاتي. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت الأسبوع الماضي، أن ترمب أمر وكالات التجسس الأميركية بتكثيف جهودها في جمع المعلومات الاستخبارية في الجزيرة. وأكد وزير الدفاع الدنماركي، أن واشنطن "صديقة لأوروبا والدنمارك"، رافضاً التعليق على التقارير الأخيرة التي تفيد بأن الولايات المتحدة زادت من تجسسها على جرينلاند. وطرح ترمب إمكانية الاستحواذ على جرينلاند خلال ولايته الأولى، وعاد مراراً وتكراراً إلى الفكرة هذا العام. وفي مقابلة أجريت معه في وقت سابق من هذا الشهر، رفض استبعاد استخدام القوة للاستيلاء على الجزيرة، التي يسكنها 57 ألف نسمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store