أحدث الأخبار مع #سياسات


هارفارد بزنس ريفيو
منذ 4 أيام
- أعمال
- هارفارد بزنس ريفيو
ما هي السياسات التي تحصّن الشركات العائلية من الخلافات الشخصية؟
تعمل الشركات العائلية في بيئة تقوم على الثقة المتبادلة وتوارث الأدوار، حيث تختلط العلاقات العاطفية بشؤون العمل. قد تبدو هذه الروابط الأسرية مصدر قوة، لكنها تتحول إلى نقطة ضعف في غياب بنية تنظيمية واضحة؛ فعندما تطغى الاعتبارات العائلية على قرارات العمل المصيرية، سرعان ما تظهر المشكلات المرتبطة بتضارب التوقعات أو غياب العدالة في المعاملة أو التباس التفسيرات القانونية، ما يهدد مستقبل المؤسسة نفسها. خلال عملي بالتدريس وتقديم الاستشارات للشركات العائلية، أستخدم شعاراً بسيطاً للفت الانتباه إلى هذه الرسالة الجوهرية: حدِّدوا السياسات قبل أن تقع الخلافات الشخصية. لا تنحصر دلالة هذا الشعار في إرساء نموذج مثالي للحوكمة، بل تشكل استراتيجية أساسية… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي


مباشر
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
اقتصاد اليابان ينكمش 0.7% في الربع الأول
مباشر- أظهرت بيانات اليوم الجمعة انكماش الاقتصاد الياباني 0.7% في الربع الأول على أساس سنوي، مما يعكس هشاشة التعافي الذي يواجه الآن تهديدا من سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية. وجاء الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي أكبر بكثير من متوسط توقعات السوق بانكماش بواقع 0.2%. وعلى أساس فصلي، انكمش الاقتصاد 0.2% مقارنة بتوقعات السوق بانكماش نسبته 0.1%. ترشيحات


أرقام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
اقتصاد اليابان ينكمش 0.7% في الربع الأول على أساس سنوي
أظهرت بيانات اليوم الجمعة انكماش الاقتصاد الياباني 0.7 بالمئة في الربع الأول على أساس سنوي، مما يعكس هشاشة التعافي الذي يواجه الآن تهديدا من سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية. وجاء الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي أكبر بكثير من متوسط توقعات السوق بانكماش بواقع 0.2 بالمئة. وعلى أساس فصلي، انكمش الاقتصاد 0.2 بالمئة مقارنة بتوقعات السوق بانكماش نسبته 0.1 بالمئة.


رؤيا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
خبيرة: الكلاب الضالة في الاردن 'كنعانية' والمواطن 'خرب اخلاقها'!!
أثارت تصريحات خبيرة في الشؤون البيئية موجة من الغضب والاستياء، بعد أن اعتبرت أن الكلاب الضالة في الأردن تنتمي إلى سلالة 'نظيفة وأليفة'، ملقيةً باللوم على المواطنين في تشويه سلوك هذه الكلاب وتشريسها نتيجة 'تدخلهم في طبيعتها'. وجاء في التصريحات أن الكلاب الكنعانية – وهي السلالة التي تنتمي إليها الكلاب الضالة بحسب قولها – ليست مؤذية بطبعها، وأن السلوكيات العدوانية التي تظهر عليها تعود لتدخل البشر، من خلال تربية أنواع شرسة وتركها تتزاوج مع الكلاب الضالة. هذا الطرح أثار استفزاز العديد من المواطنين، خاصة ممن عانوا من هجمات الكلاب الضالة، والذين اعتبروا هذه التصريحات تجاهلًا صارخًا للواقع اليومي الذي يعيشه السكان في مختلف المناطق، من خوف دائم واعتداءات متكررة أودت في بعض الحالات إلى إصابات خطيرة وأضرار جسدية ونفسية. واستنكر مواطنون تحميلهم المسؤولية عن سلوكيات الكلاب، بدلًا من الاعتراف بفشل السياسات المتبعة في الحد من انتشارها، مؤكدين أن الخطر بات يهدد حياة الأطفال وكبار السن، في ظل غياب الحلول العملية والجذرية من الجهات المعنية. ويُذكر أن المملكة تشهد تزايدًا ملحوظًا في أعداد الكلاب الضالة، لا سيما مع دخول فصل الصيف، وسط مطالب متكررة بوضع حلول عاجلة وحازمة للحد من هذه الظاهرة ولكن لا حياة لمن تنادي والجدير ذكره ان الخبيرة المذكورة قد ذكرت هذه المعلومات في خبر يحمل عنوان ' مستشارة بيئية: الكلاب الضالة في الأردن 'كنعانية نادرة' ومن أرقى السلالات عالميًا ' هل نطالب الحكومة بأحتضان الكلاب وتوفير سبل الراحة لها لانها كنعانية ؟؟


البيان
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
أوربان هو المعيار لا ترامب!
فكثيرة هي الكتابات في عالمنا العربي وخارجه التي تركز على سياسات إدارة ترامب سعياً لفهم اليمين الراديكالي في العالم. ولم لا؟! فالإدارة قامت، في أسابيع قليلة، بعمل منظم للقضاء على كل الإجراءات والهياكل الحكومية، التي ظلت لعقود تسعى لإصلاح الظلم التاريخي بحق الأقليات العرقية والدينية، ثم امتدت المعاول لملاحقة ما يخالف ذلك التوجه. فكانت المدارس والجامعات ومراكز البحوث هدفاً رئيسياً، فالمطلوب إلغاء كل الإجراءات التي تضمن معايير منصفة للتوظيف والقبول، والذين يعتبرون أمريكا معياراً لفهم اليمين الراديكالي يجدون في زيارات رموز إدارة ترامب الخارجية سبباً إضافياً. فنائب الرئيس الأمريكي حين زار أوروبا بعد فترة وجيزة من تولي ترامب ألقى كلمة، اتهم فيها الحكومات الأوروبية بالتخلي عن الديمقراطية، لأنها تحظر الخطاب السياسي للجماعات اليمينية الراديكالية. وحين زارها إيلون ماسك هو الآخر سعى للقاء بأحزاب اليمين الراديكالي ودعاها علناً للاجتهاد في اكتساح الساحة السياسية. وعندما حرم حكم قضائي مارين لوبان، زعيمة اليمين الفرنسي المتطرف، من الترشح للرئاسة عقدت الكتابات المقارنة بين مقدراتها ومقدرات ترامب، ففي الوقت الذي حرمت فيه لوبان من الترشح رغم أن حزبها حصل على ربع الأصوات في الانتخابات الأخيرة. فإن ترامب، الذي انهزم في 2020 نجح في العودة للرئاسة، وحتى حينما صعد حزب «البديل من أجل ألمانيا» صعوداً مدوياً في الانتخابات التشريعية الأخيرة ظلت المقارنة معقودة بين مقدراته ومقدرات اليمين الأمريكي باعتبار الأخير هو المعيار، الذي يقاس على أساسه حجم النجاح. بل وحتى استمرارية الصعود، غير أن الوقوف على تطور ذلك اليمين حتى في نسخته الأمريكية لا يجوز أن يغض الطرف عن نموذج فيكتور أوربان، بل يحسن، في تقديري، أن يكون أوربان هو نقطة الانطلاق للإلمام بالظاهرة. فهي لم تكن مصادفة، على سبيل المثال، أن يدعو تجمع اليمين الأكثر قوة ونفوذاً في الولايات المتحدة فيكتور أوربان لإلقاء خطاب رئيسي في احتفاله السنوي. وهو الاحتفال الذي استقبل فيه أوربان بحفاوة مذهلة، واستمع الحاضرون لخطابه بإنصات التلميذ الذي يتعلم من أستاذه! كما حدث في أمريكا وأوروبا، لأن الماركسية لم تمت بانهيار الاتحاد السوفييتي، فالماركسية عند أوربان باتت تتخذ صوراً مختلفة، وتطلق على نفسها مسميات جديدة،. وبالتالي هي «العدو» الذي يتحتم محاربته لأنها الشيء نفسه، وألمعية الفكرة، التي قدمها أوربان مصدرها أنها توفر لليمين الراديكالي شعاراً واحداً فضفاضاً، يسمح له بإنتاج عدد لا نهائي من الأعداء على اختلاف المكان والزمان، فلأن الماركسية عنده باتت تتلون. وتأخذ صوراً مختلفة يمكن لتيار اليمين أن يحدد «العدو» بنفسه، فيختلف من بلد لآخر، ومن زمن لآخر، ففي المجر العدو هو «المهاجرون غير المسيحيين»، بينما هو «الأتراك المسلمون في ألمانيا». وهو «أبناء شمال أفريقيا في فرنسا، وأبناء أفريقيا عموماً في إيطاليا»، وهو اليسار «المجنون» و«كل المهاجرين غير البيض في أمريكا!»، وكل هؤلاء «يسرقون» الوظائف، بل ومقدرات «أصحاب» البلاد «البيض» طبعاً، ويهددون قيم المجتمع بقيمهم المغايرة. وهو تماسك معناه الحقيقي رفض التنوع العرقي من الأساس، وأوربان في تقديري هو النسخة الأصلية، التي قدمت الحفاظ على دولة الرفاهية، بشرط أن تكون متاحة لأبناء عرق واحد فقط، دون غيرهم، أما ترامب في أمريكا، وميلوني في إيطاليا، وحزب البديل في ألمانيا، فهي كلها تنويعات استفادت من فكرة أوربان المركزية.