أحدث الأخبار مع #سياسة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة
ووفقا لموقع Semafor، الذي اطلع على نسخة أولية من الكتاب قبل نشره، لجأ فريق بايدن إلى استخدام تقنيات مثل "التصوير البطيء" (Slow Motion) في مقاطع الفيديو الانتخابية لإخفاء بطء مشي الرئيس، بالإضافة إلى مونتاج متقن لتنقية خطاباته من الأخطاء اللفظية. وأشار التقرير إلى أن مقاطع الفيديو الرقمية كانت تحديا كبيرا للحملة، حيث حرص فريق بايدن على تقديم صورة أكثر انسيابية وسلاسة للرئيس، بعيدا عن التلعثم أو الأخطاء التي قد تلفت الانتباه. ومن المقرر أن يصدر الكتاب، الذي أعده الصحفيان أليكس طومسون وجيك تابر، تحت عنوان "الخطيئة الأصلية: تدهور حالة الرئيس بايدن، إخفاؤها، وقراره الكارثي بالترشح مرة أخرى" يوم 20 مايو. وفي سياق متصل، كشفت تقارير سابقة لـ NBC News عن تعاون المخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ، الحائز على أربع جوائز أوسكار، مع حملة بايدن الانتخابية، مما أضاف بعدا جديدا حول مدى استفادة الفريق من الخبرات السينمائية لتحسين صورة الرئيس. يذكر أن بايدن، الذي يعد أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة سنا، واجه انتقادات حادة بسبب زلاته اللفظية المتكررة وتصريحاته المثيرة للجدل، مما دفع خصومه السياسيين، وخاصة الجمهوريين، إلى التشكيك في قدراته الإدراكية ولياقته لقيادة البلاد. كما تعرض لمواقف محرجة خلال ولايته، مثل التعثر أثناء المشي أو الصعوبة في صياغة أفكاره بوضوح. المصدر: Semafor نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي فجر يوم السبت، تسجيلا صوتيا للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض عن الأمريكيين والعالم طيلة عام كامل. بحث مستشارو الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إمكانية استخدامه كرسيا متحركا في حال فوزه بانتخابات 2024، بسبب تدهور حالته الصحية مع تقدمه بالعمر. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب خضوعه لفحص طبي روتيني إنه يتمتع بـ"قلب قوي وروح طيبة للغاية"، مشيرا إلى أنه على عكس سلفه جو بايدن، "أجاب بشكل صحيح" في اختبار القدرات العقلية. أكد الملياردير الأمريكي ديفيد ساكس أن فشل الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة يعزى إلى كل شيء ما عدا خرف الشيخوخة. تتهم عائلة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن مستشاريه بالتسبب في فشله في المناظرة الرئاسية مع الرئيس السابق دونالد ترامب، حسبما كتبت صحيفة "بوليتيكو" نقلا مصادر.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
البرهان يصدر مرسوما بتعيين أعضاء جدد بمجلس السيادة الانتقالي
يتبع.. كشفت مصادر مطلعة عن نية لتعيين كامل إدريس رئيسا لمجلس وزراء السودان قريبا وذلك نظرا لخلفيته العلمية والاجتماعية المميزة إضافة لموقفه المحايد بين الأطراف السياسية والعسكرية بالبلاد.


LBCI
منذ 5 ساعات
- سياسة
- LBCI
ترامب يدعو إلى التحقيق في دعم المشاهير لكامالا هاريس
أعلن الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنه سيطلق "تحقيقًا واسع النطاق" في شأن الدعم الذي تلقته المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس خلال حملتها الفاشلة للوصول إلى البيت الأبيض. وكتب على منصته "تروث سوشيال" "لا يُسمح للمرشحين بدفع ثمن التأييد وهو ما فعلته كامالا، بذريعة دفع المال للترفيه".


البوابة
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- البوابة
ترامب يتهم كامالا هاريس بشراء دعم المشاهير في حملتها الانتخابية
البوابة - نشر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، منشورًا عبر منصة "تروث سوشيال" يطالب فيه بتحقيق شامل في دفع منافسته الرئاسية السابقة كامالا هاريس أموالًا لمشاهير من أجل دعمها في الانتخابات الرئاسية التي عُقدت في نوفمبر من العام الماضي. وقال ترامب خلال المنشور: "كم دفعت كامالا هاريس لبروس سبرينغستين مقابل أدائه الضعيف خلال حملتها الرئاسية؟ لماذا قبل هذا المبلغ إذا كان معجبًا بها إلى هذا الحد؟ أليس هذا مساهمة كبيرة وغير قانونية في الحملة؟". بيونسيه وأوبرا تحت انقادات ترامب فلم تسلما منه المذيعة الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري والمغنية بيونسيه، إذ اتهمهما ترامب بتلقيهما ثمن تأييدهما لهاريس، معتبرًا أن ما فعلته منافسته السابقة تصرف غير قانوني، ولكن تحت ستار إقامة فعاليات ترفيهية. ورأى أن تلك الطريقة "فاسدة وغير قانونية لاستغلال نظام فاسد". وكان العديد من المشاهير قد ظهروا بشكل بارز خلال المؤتمرات الوطنية للحزبين الجمهوري والديمقراطي العام الماضي، من أبرزهم: الممثلة كيري واشنطن، والممثل توني جولدوين، والمغنية الأميركية بيونسيه، وتايلور سويفت، والممثل الشهير الحائز على جائزة الأوسكار جورج كلوني، وروبرت دي نيرو. اقرأ أيضا: ما الدول المحتملة لتهجير أهالي غزة إليها؟ مشاهير دعموا ترامب في المقابل، دعمت دانا وايت، الرئيس التنفيذي لبطولة Ultimate Fighting Championship، ترامب في المؤتمر الوطني الجمهوري. كما أيد قطب التكنولوجيا إيلون ماسك الرئيس الجمهوري، وكذلك فعل المصارع السابق هالك هوغان، ومغني موسيقى الريف كيد روك، فضلًا عن عارضة الأزياء ومغنية الراب أمبر روز، وغيرهم كثير من عالم المشاهير. المصدر: وكالات


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
"أزمة التخصيب" تهدد بنسف المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن
فالخلاف حول تخصيب اليورانيوم لم يعد مجرد نقطة خلاف تقني، بل تحول إلى عنوان لتصعيد سياسي ودبلوماسي يهدد بانهيار جولة المفاوضات الخامسة المرتقبة. فبين رفض أميركي قاطع وتشبث إيراني بالحق السيادي، تبدو المفاوضات وكأنها تسير نحو جدار مسدود، وسط أجواء من التشكيك وسحب الغموض الكثيف الذي يلف الرسائل المتبادلة بين الجانبين. أولى إشارات التوتر جاءت عبر تصريحات أدلى بها ستيف ويتكوف ، أحد أبرز مسؤولي إدارة ترامب المعروف بمواقفه المعتدلة، لكنه هذه المرة نقل موقفا بدا أقرب إلى جناح الصقور في واشنطن، حيث أكد أن الولايات المتحدة عرضت على إيران اتفاقا يتضمن التخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم ، معتبرا ذلك "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه". ويتكوف، رغم كونه من الحمائم، عبر عن موقف صارم: لا مكان للتخصيب داخل الأراضي الإيرانية، حتى ولو كان لأغراض سلمية، وهو ما اعتبرته طهران تغيرا جذريا في الموقف الأميركي المتفق عليه في الجولات السابقة، حيث كانت هناك مرونة نسبية تجاه عمليات التخصيب ضمن رقابة دولية. الرد الإيراني لم يتأخر كثيرا، إذ خرج وزير الخارجية عباس عراقجي ليصف تصريحات ويتكوف بأنها بعيدة تماما عن واقع المفاوضات، نافيا بشكل قاطع أن تكون طهران قد تسلمت أي رسالة رسمية من واشنطن بشأن هذا العرض الجديد. لكنه، في الوقت ذاته، شدد على أن مسألة تخصيب اليورانيوم ليست محل نقاش من الأساس، فهي "حق سيادي غير قابل للتفاوض". وفيما تحدثت تقارير عن أن واشنطن ربما سحبت بالفعل رسالتها عبر وسطاء عمانيين، بقي موقف طهران ثابتا، فقد عقد لقاء في طهران بين عراقجي ونظيريه العماني والقطري، مما أعاد التساؤلات بشأن فحوى الرسالة الأميركية ومدى واقعيتها. لكن عراقجي تمسك بنفي تسلم بلاده لهذه الرسالة، مما أضاف إلى المشهد ضبابية جديدة. تحذير ينذر بمواجهة التحركات لم تقتصر على الإدارة التنفيذية، فصحيفة "تلغراف" البريطانية كشفت عن توقيع أكثر من 300 عضو جمهوري في مجلسي النواب والشيوخ على رسائل متطابقة موجهة للإدارة الأميركية، حذرت من أن أي اتفاق نووي جديد مع إيران سيمنحها وقتا ثمينا لتطوير برنامجها النووي، ويعزز من قدراتها في تمويل الإرهاب. واعتبرت الرسائل أن حجم البنية التحتية النووية الإيرانية بات ضخما لدرجة يصعب معها التحقق من الطابع السلمي للتخصيب، وهو ما سيجعل أي اتفاق دون تجميد شامل للتخصيب مخاطرة استراتيجية كبيرة. وأكد رئيس تحرير صحيفة "إيران ديبلوماتيك" عماد أبشناس، خلال حديثه إلى برنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية"، أن ما تطلبه الولايات المتحدة في هذه المرحلة يعني عمليا إنهاء المفاوضات. وقال أبشناس إن إيران لن تقبل على الإطلاق بالتنازل عن حقها في التخصيب، ليس فقط لأنه حق مكفول بالقانون الدولي، بل لأنه يمثل خط الدفاع الأخير عن سيادتها واستقلالها. واعتبر أن أي تراجع عن هذا الحق سيكون بمثابة بوابة للتنازل عن بقية الحقوق الإيرانية، وقد يفتح المجال أمام سيناريو شبيه بما جرى في ليبيا ، وهو ما لن تسمح به طهران تحت أي ظرف. وأشار أبشناس إلى أن جميع الرؤساء الأميركيين، من جورج بوش الابن إلى ترامب، حاولوا فرض هذا المطلب، لكنهم فشلوا لأنهم يدركون أنه غير قابل للتحقيق. فحتى عندما قبلت إيران في جولات سابقة بإيجاد حلول وسط، مثل إنشاء منظمة دولية تشرف على التخصيب داخل الأراضي الإيرانية، بمشاركة دولية، رفضت واشنطن. وأضاف: "في الجولة الرابعة من المفاوضات، وصل الأمر إلى تشنج حاد بين الطرفين، بعد أن أثار ويتكوف موضوع الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية ، رغم أنه غير مخول بطرح هذا الملف. المفاوضات توقفت لساعات، وكان من الواضح أن الجانب الأميركي يفتقر إلى استراتيجية واضحة". في تحليله لمسار المفاوضات، سلط أبشناس الضوء على تناقضات الموقف الأميركي. ففي جولات سابقة، أبدت واشنطن مرونة تجاه إنشاء إطار دولي لمراقبة التخصيب الإيراني، بل ووافقت على إشراك دول الجوار مثل السعودية و الإمارات. إلا أنها عادت وتراجعت عن هذه الموافقة في الأيام الأخيرة. وسأل أبشناس مستنكرا: "كيف يمكن لطهران أن تثق بواشنطن في ظل هذا التذبذب؟ الأسبوع الماضي تم التوافق على خطوط رئيسية، واليوم تنسف تماما. كيف نضمن مستقبل الاتفاق إذا كان الطرف الآخر يغير مواقفه بهذه السهولة؟" كما انتقد بشدة ما وصفه بـ"الفبركات الإعلامية" الصادرة من الولايات المتحدة، مؤكدا أن اليورانيوم المخصب في إيران يخضع لإشراف صارم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، ولم يصدر عن هذه المنظمة أو حتى عن 25 جهاز استخبارات أميركي أي تقرير يؤكد خروج إيران عن التزاماتها. المشهد الذي ترسمه هذه التصريحات يضعنا أمام مأزق كبير: أزمة ثقة عميقة بين الطرفين، فطهران ترى في تراجع واشنطن عن تفاهمات سابقة دليلا على نوايا غير صادقة، فيما تشكك واشنطن في شفافية البرنامج النووي الإيراني ، رغم كل ما يُقدَّم من ضمانات دولية. وفي هذا السياق قال أبشناس: "لو كانت لدى واشنطن القدرة على شن هجوم عسكري دون كلفة باهظة، لما انتظرت طاولة المفاوضات. لكنها تعرف أن إيران قادرة على الدفاع عن نفسها، ولذلك تحاول انتزاع مكاسب استراتيجية عبر التفاوض، تمهيدا لإضعافها، ثم ربما شن هجوم لاحقا". وأضاف: "الأميركي لا يحتاج إلى ذريعة ليهاجم. فعلها في العراق دون قرار دولي، ويمكن أن يفعلها مرة أخرى. المشكلة أن البعض في الداخل الإيراني يتحدث وكأنه أكثر تشددا من واشنطن نفسها، بينما يتغافلون عن حقيقة أن القوة هي التي تفرض احترام الحقوق".