logo
#

أحدث الأخبار مع #سياسة_الهجرة

جداول لفهم مدى فداحة ضربة ترامب الجديدة ضد جامعة هارفارد
جداول لفهم مدى فداحة ضربة ترامب الجديدة ضد جامعة هارفارد

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • CNN عربية

جداول لفهم مدى فداحة ضربة ترامب الجديدة ضد جامعة هارفارد

(CNN)-- ألغت إدارة ترامب، الخميس، قدرة جامعة هارفارد على تسجيل الطلاب الدوليين، مُنزلةً بذلك عقوبةً قاسيةً على هذه المؤسسة النخبوية لرفضها الانصياع لمطالب الإدارة السياسية. وقالت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية في بيان: "لم يعد بإمكان هارفارد تسجيل الطلاب الأجانب، ويجب على الطلاب الأجانب الحاليين الانتقال أو فقدان وضعهم القانوني". وأمرت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، وزارتها بإنهاء اعتماد برنامج هارفارد للطلاب وتبادل الزوار (SEVP)، مُشيرةً إلى رفض الجامعة تسليم سجلات سلوك الطلاب الأجانب التي طلبتها وزارة الأمن الداخلي الشهر الماضي. وقد يؤثر هذا القرار على أكثر من ربع طلاب هارفارد، الذين غمرهم القلق والارتباك بسبب هذا الإعلان، ويُحذر الأساتذة من أن الهجرة الجماعية للطلاب الأجانب تُهدد بخنق القدرات الأكاديمية للمؤسسة، حتى في الوقت الذي تُناضل فيه ضد الإدارة من أجل استقلاليتها الأيديولوجية. وقال البيت الأبيض، الخميس، إن "تسجيل الطلاب الأجانب هو امتياز وليس حق" واتهم قيادة هارفارد بتحويل "مؤسستهم العظيمة في السابق إلى حاضنة للمحرضين المناهضين لأميركا والمعادين للسامية والمؤيدين للإرهاب". وتضم الجامعة عددًا هائلًا من الطلاب الأجانب الذين قد يتأثرون، وتقول الجامعة إن لديها 9,970 طالبًا ضمن مجتمعها الأكاديمي الدولي، وتشير البيانات إلى أن 6,793 طالبًا دوليًا يشكلون 27.2% من إجمالي عدد المسجلين في العام الدراسي 2024-2025. إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه حجم الطلاب الدوليين كنسبة من إجمالي عدد الطلاب المسجلين خلال العقدين الماضيين وفقًا لبيانات جامعة هارفارد.

شقيق البابا: ليو غير راضٍ عن سياسة الهجرة الأميركية ولن يظل صامتاً
شقيق البابا: ليو غير راضٍ عن سياسة الهجرة الأميركية ولن يظل صامتاً

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

شقيق البابا: ليو غير راضٍ عن سياسة الهجرة الأميركية ولن يظل صامتاً

على الرغم من تصريحات مراقبي الفاتيكان المخضرمين، وكثرة الملفات الشخصية، ومراجعة التصريحات القديمة، يبدو أن قلة قليلة من الناس يعرفون بالضبط موقف الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست - المعروف الآن بالبابا ليو الرابع عشر - من القضايا الكبرى الراهنة. لكن هناك شخصاً واحداً لديه فكرة أفضل من معظم الناس، وهو الأخ الأكبر لبابا الفاتيكان الجديد، جون بريفوست. في مقابلة حديثة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، أشار المعلم المتقاعد البالغ من العمر 71 عاماً إلى التقارب العاطفي والآيديولوجي بين شقيقه والبابا الراحل فرنسيس، وقال إنه يُشارك سلفه مخاوفه بشأن سياسة الهجرة الأميركية. جون بريفوست شقيق البابا الجديد يحمل صورة للإخوة الثلاثة: البابا ليو (يسار) وجون ولويس (أ.ب) وصف بريفوست شقيقه بأنه معتدل، مُضيفاً: «لا أعتقد أننا سنرى تطرفاً في أي اتجاه». وقال أيضاً إن البابا الجديد لن يتردد في رفع صوته ضد الظلم، متابعاً: «لا أعتقد أنه سيلتزم الصمت طويلاً إذا كان لديه ما يقوله... أعلم أنه غير راضٍ عما يحدث في قضية الهجرة. أعرف ذلك يقيناً. إلى أي مدى سيصل في هذا الشأن، إنه مجرد تخمين... لكن لا أعتقد أنه سيظل صامتاً». لم يُخفِ البابا فرنسيس معارضته لخطط الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتعلقة بالحدود والترحيل الجماعي، كما اعترض على تفسير نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس، لتعاليم الكنيسة بشأن مسؤولياتنا تجاه الآخرين. خلال زيارته للمكسيك في فبراير (شباط) 2016، انتقد البابا فرنسيس خطة ترمب لبناء جدار حدودي بين الولايات المتحدة وجارتها الجنوبية. وقال: «من يفكر فقط في بناء الجدران، أينما كانت، وليس في بناء الجسور، ليس مسيحياً». على الرغم من أن تدخله أغضب ترمب - الذي قال إنه من المشين أن يشكك زعيم ديني في إيمان شخص ما - فإن البابا فرنسيس رفض الصمت. في رسالة إلى الأساقفة الكاثوليك في الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر، وصف البابا الراحل عمليات الترحيل الجماعي التي شنها ترمب بأنها أزمة كبرى تُلحق الضرر «بكرامة العديد من الرجال والنساء». كان ترمب من أوائل قادة العالم الذين رحّبوا بتعيين البابا ليو الرابع عشر. وكتب على منصة «تروث سوشيال» التي يملكها: «إنه لشرف عظيم... أول أميركي يتم تعيينه. يا له من حماس، وشرف عظيم لبلدنا. أتطلع إلى لقاء البابا ليو الرابع عشر. ستكون لحظةً بالغة الأهمية!».

"خُطِط للعملية سرًا والتنفيذ اليوم".. إدارة "ترامب" ترحل مهاجرين إلى ليبيا بطائرة عسكرية
"خُطِط للعملية سرًا والتنفيذ اليوم".. إدارة "ترامب" ترحل مهاجرين إلى ليبيا بطائرة عسكرية

صحيفة سبق

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

"خُطِط للعملية سرًا والتنفيذ اليوم".. إدارة "ترامب" ترحل مهاجرين إلى ليبيا بطائرة عسكرية

تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإطلاق عملية مثيرة للجدل تتمثل في نقل مجموعة من المهاجرين إلى ليبيا على متن طائرة عسكرية أمريكية، في خطوة تعكس تصعيدًا ملحوظًا في برنامج الترحيل، الذي يواجه تحديات قانونية وسياسية متزايدة، وفقًا لمسؤولين أمريكيين تحدثوا لصحيفة "نيويورك تايمز"، قد يتم تنفيذ هذه العملية في وقت قريب، حيث يُحتمل أن تُغادر الرحلة إلى ليبيا في أقرب وقت اليوم (الأربعاء)، وتتزامن هذه الخطوة مع ظروف صعبة تعيشها ليبيا، مما يثير تساؤلات حول الأبعاد الإنسانية والسياسية لهذه السياسة. وتُعد خطوة إرسال المرحلين إلى ليبيا قرارًا مثيرًا للجدل، حيث تعاني البلاد بسبب صراعات داخلية وأزمات إنسانية، وقد وصفت منظمات حقوق الإنسان الظروف في مراكز احتجاز المهاجرين في ليبيا بأنها "مروعة" و"مؤسفة"، مما يثير مخاوف جدية حول سلامة هؤلاء المهاجرين، ويعكس هذا القرار توجه إدارة ترامب نحو تشديد سياسات الهجرة، حيث تهدف إلى ردع المهاجرين عن محاولة دخول البلاد بشكل غير قانوني. وتسعى إدارة ترامب من خلال هذه العملية إلى إرسال رسالة قوية للمهاجرين الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، مفادها أنهم قد يواجهون الترحيل إلى دول تعاني ظروفًا قاسية، وهذه السياسة تأتي في إطار جهود الإدارة لخلق بيئة أكثر صرامة تجاه الهجرة غير الشرعية، وهو ما يعكس التوجه العام للإدارة في هذا الملف. وعلى الرغم من أن التخطيط لهذه الرحلة إلى ليبيا قد تم بشكل سري، إلا أن هناك العديد من العقبات التي قد تعرقل تنفيذها، سواء كانت لوجستية أو قانونية أو دبلوماسية، وإن عدم وضوح جنسيات المهاجرين المعنيين بهذه العملية يزيد من تعقيد الأمور، حيث لم يتم الكشف عن تفاصيل دقيقة حول من سيتم ترحيلهم. ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الخطوة، في حين لم ترد وزارة الخارجية ووزارة الدفاع على طلبات التعليق، وهذا الصمت الرسمي قد يعكس حساسية الموضوع، خصوصًا في ظل الانتقادات المتزايدة التي تواجهها إدارة ترامب بشأن سياستها في مجال الهجرة. أبعاد إنسانية وتثير هذه الخطوة العديد من التساؤلات حول الأبعاد الإنسانية لسياسات الهجرة الأمريكية، فبينما تسعى الإدارة إلى تحقيق أهدافها السياسية، يبقى مصير المهاجرين المعنيين في مهب الريح، حيث قد يواجهون ظروفًا قاسية في ليبيا، وهذه السياسة قد تؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية. وتتجه الأنظار إلى كيفية تطور هذه العملية وما ستُسفر عنه من تداعيات على المهاجرين وعلى السياسة الأمريكية في مجال الهجرة، فهل ستنجح إدارة ترامب في تحقيق أهدافها، أم ستواجه مزيدًا من الانتقادات والتحديات القانونية؟ إن الأيام المقبلة ستكشف عن المزيد من التفاصيل حول هذه القضية المثيرة للجدل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store