logo
#

أحدث الأخبار مع #سيباستيانكو،

‫ بث مونديال «القوى» على beIN
‫ بث مونديال «القوى» على beIN

العرب القطرية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب القطرية

‫ بث مونديال «القوى» على beIN

الدوحة - العرب كشفت مجموعة beIN الإعلامية، المجموعة الرياضية والإعلامية والترفيهية الرائدة عالمياً، عن حصولها على حقوق البث الحصرية لبطولة العالم لألعاب القوى في 24 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتستمر الاتفاقية مع الاتحاد الدولي لألعاب القوى حتى عام 2027، وتمنح حقوق البث الحصرية لـ beIN SPORTS، شبكة القنوات الرياضية العالمية الرائدة التابعة للمجموعة، لنقل 12 فعالية. وتبث beIN بموجب هذه الاتفاقية مجموعة من المنافسات الرياضية المشوقة، بدأت ببطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات نانجينغ 25 الشهر الماضي، تليها بطولة العالم لألعاب القوى لسباقات التتابع 25 في جوانزو يومي 10 و11 مايو 2025. كما تنقل بطولة العالم لألعاب القوى في العاصمة اليابانية طوكيو، التي تُقام من 13 إلى 21 سبتمبر 2025، بالإضافة إلى بطولة العالم لألعاب القوى للجري على الطرق. وقال محمد السبيعي، الرئيس التنفيذي لـ beIN في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: «يمثل حصول beIN على حقوق بث منافسات بطولة العالم لألعاب القوى في 24 دولة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خطوة استراتيجية هامة، تؤكد التزامها بتوفير تغطية عالمية المستوى لمجموعة متنوعة من الفعاليات الرياضية للمشاهدين في المنطقة. ونتطلع إلى التعاون مع الاتحاد الدولي لألعاب القوى لنقل منافسات ألعاب القوى المشوقة مباشرة إلى جماهيرها الحالية والمستقبلية في مختلف أنحاء المنطقة». من جانبه، قال السيد سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى: «يسعدنا أن تكون beIN SPORTS الناقل الحصري لفعاليات سلسلة ألعاب القوى العالمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تتمتع beIN بشهرة عالمية بجودة تغطيتها الرياضية،

شوف بطولة العالم لألعاب القوى حتى عام 2027 على beIN
شوف بطولة العالم لألعاب القوى حتى عام 2027 على beIN

البشاير

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

شوف بطولة العالم لألعاب القوى حتى عام 2027 على beIN

الدوحة، قطر – 6 مايو 2025: كشفت مجموعة beIN الإعلامية، المجموعة الرياضية والإعلامية والترفيهية الرائدة عالمياً، عن حصولها على حقوق البث الحصرية لبطولة العالم لألعاب القوى في 24 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتستمر الاتفاقية مع الاتحاد الدولي لألعاب القوى حتى عام 2027، وتمنح حقوق البث الحصرية لـ beIN SPORTS، شبكة القنوات الرياضية العالمية الرائدة التابعة للمجموعة، لنقل 12 فعالية. وتبث beIN بموجب هذه الاتفاقية مجموعة من المنافسات الرياضية المشوقة، بدأت ببطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات نانجينغ 25 الشهر الماضي، تليها بطولة العالم لألعاب القوى لسباقات التتابع 25 في جوانزو يومي 10 و11 مايو 2025. كما تنقل بطولة العالم لألعاب القوى في العاصمة اليابانية طوكيو، التي تُقام من 13 إلى 21 سبتمبر 2025، بالإضافة إلى بطولة العالم لألعاب القوى للجري على الطرق. وتواصل beIN في عام 2026 تقديم تغطية شاملة لمجموعة من المنافسات الرياضية العالمية رفيعة المستوى، بما في ذلك فعاليات ألعاب القوى الرئيسية مثل بطولة العالم للعدو الريفي في تالاهاسي بالولايات المتحدة الأمريكية، وبطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات في تورون ببولندا، وبطولة العالم لألعاب القوى للشباب والشابات تحت 20 سنة في يوجين بالولايات المتحدة الأمريكية، وبطولة العالم لألعاب القوى للجري على الطرق في كوبنهاجن بالدنمارك. كما تنقل beINبطولة العالم لسباق المشي المختلط للفرق وبطولة العالم لألعاب القوى لسباقات التتابع في عام 2026، قبل أن تعود إلى الصين في عام 2027 مع بطولة العالم لألعاب القوى للجري على الطرق في يانغتشو وبطولة العالم لألعاب القوى في بكين. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال السيد محمد السبيعي، الرئيس التنفيذي لـ beIN في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: 'يمثل حصول beIN على حقوق بث منافسات بطولة العالم لألعاب القوى في 24 دولة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خطوة استراتيجية هامة، تؤكد التزامها بتوفير تغطية عالمية المستوى لمجموعة متنوعة من الفعاليات الرياضية للمشاهدين في المنطقة. ونتطلع إلى التعاون مع الاتحاد الدولي لألعاب القوى لنقل منافسات ألعاب القوى المشوقة مباشرة إلى جماهيرها الحالية والمستقبلية في مختلف أنحاء المنطقة'. من جانبه، قال السيد سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى: 'يسعدنا أن تكون beIN SPORTS الناقل الحصري لفعاليات سلسلة ألعاب القوى العالمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تتمتع beIN بشهرة عالمية بجودة تغطيتها الرياضية، ويمكنها مساعدة ألعاب القوى في الوصول إلى جمهور جديد في أسواقنا الرئيسية في أفريقيا والشرق الأوسط. كما نتطلع إلى العمل معهم لنقل فعاليات سلسلة ألعاب القوى العالمية إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات القليلة المقبلة'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية للإناث
الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية للإناث

الأيام

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الأيام

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية للإناث

Getty Images دورة الألعاب الأولمبية المقبلة ستقام في لوس أنجلوس في 2028 وافق الاتحاد الدولي لألعاب القوى على تطبيق اختبار لتحديد ما إذا كانت الرياضية أنثى من الناحية البيولوجية أم لا، فيما سيتعين على الراغبات في المنافسة في مسابقات الإناث استكمال "متطلبات الموافقة المسبقة" مرة واحدة في مسيرتهن الرياضية. ورغم عدم تأكيد أي جدول زمني رسمياً، أفادت رابطة الصحافة بأن الاتحاد الدولي لألعاب القوى يهدف إلى تطبيق هذا الاختبار قبل بطولة العالم المقررة في طوكيو في شتنبر المقبل. تأتي هذه الخطوة ضمن توصيات تمت الموافقة عليها في اجتماع مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، لتشديد القواعد المتعلقة بأهلية الرياضيين العابرين جنسيا وذوي اختلاف التطور الجنسي. وقال رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، اللورد سيباستيان كو، إن القرار يعد دليلا إضافيا على أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيعمل "بقوة" على حماية فئة الإناث. وأضاف: "من المهم القيام بذلك لأنه يحافظ على كل ما تحدثنا عنه، وخصوصاً في الآونة الأخيرة، ليس فقط بشأن الحديث عن نزاهة الرياضة النسائية، بل وضمانها فعلياً". وتابع كو: "نعتقد أن هذه وسيلة مهمة للغاية لتعزيز الثقة والحفاظ على التركيز المطلق على نزاهة المنافسة". وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إنه يعمل على وضع الاختبار في إطار جدول زمني، سيتفق عليه "خلال الأسابيع القليلة المقبلة". وسيبحث الاختبار عن جين "إس آر واي"، وهو جزء من الكروموسوم (Y)، ويسبب تطور الخصائص الذكورية. وسيحدد اختبار مسحة الوجنة، ما إذا كان هذا الجين موجوداً أم لا، بينما يمكن أيضاً استخدام اختبار بقعة الدم المجففة لتحديد مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرياضي. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن هذا الاختبار "مقياس دقيق للغاية للجنس البيولوجي"، ولا يحتاج الرياضي إلى إجرائه إلا مرة واحدة خلال مسيرته. وخلال المشاورات، اتفقت أغلبية الجهات المعنية على أن "السماح فقط للرياضيات الإناث بيولوجياً بالمنافسة في فئة الإناث ضروري للحفاظ على العدالة"، وفق الاتحاد الدولي لألعاب القوى. وقبل عامين، منع الاتحاد الدولي لألعاب القوى، الرياضيين العابرين جنسياً الذين وصلوا إلى مرحلة البلوغ الذكوري، من التنافس في فئة الإناث في المسابقات الدولية. وفي الشهر الماضي، أوصت مجموعة العمل التابعة للاتحاد الدولي باتخاذ خطوات إضافية. وجاء ذلك، استناداً إلى دليل جديد خلص إلى وجود "فجوة كبيرة في الأداء قبل بداية سن البلوغ". وإضافة إلى ذلك، سيقوم الاتحاد الدولي لألعاب القوى بدمج القواعد الخاصة بكل من الرياضيين ذوي اضطراب الهوية الجنسية والعابرين جنسياً، بعد أن قالت مجموعة العمل إن دليلاً جديداً أظهر أن كبح هرمون التستوستيرون "لا يمكن أن يخفف إلا جزئيال من الميزة الذكورية الإجمالية في رياضة ألعاب القوى". وتلزم القواعد الحالية الرياضيين ذوي اضطرابات الهوية الجنسية بخفض معدلات هرمون التستوستيرون إلى مستوى محدد لمدة ستة أشهر على الأقل، للتنافس في أي مسابقة دولية في فئة الإناث. حظر الرياضيين الروس والبيلاروسيين "كافٍ" Getty Images سُمح للرياضيين الروس والبيلاروسيين بالمشاركة في أولمبياد باريس 2024 تحت علم محايد وخلال اجتماعه في الصين هذا الأسبوع، وافق مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى على توصية مفادها أن العقوبات الحالية المفروضة على الرياضيين الروس والبيلاروسيين "كافية". ومُنع المتسابقون من البلدين من المشاركة في منافسات ألعاب القوى، بما في ذلك تحت علم محايد، وذلك منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير 2022. ولم يتمكن الرياضيون من المنافسة باسم روسيا منذ نونبر 2015 بعد الكشف عن المنشطات التي ترعاها الدولة. ورُفع الإيقاف عن الرياضيين بسبب المنشطات في مارسل 2023، لكن البلاد ظلت محظورة بسبب الحرب في أوكرانيا. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن العقوبات "لا تحتاج إلى استبدال أو إضافة أو تغيير، إلا إذا تدهورت الظروف الحالية بشكل كبير أو كان هناك اتفاق سلام". وأضاف: "تحسباً للسلام في مرحلة ما، تواصل وحدة نزاهة ألعاب القوى الاحتفاظ بالرياضيين الروس والبيلاروسيين في مجموعة الاختبار الدولية".

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية
الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية

شفق نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • شفق نيوز

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية

وافق الاتحاد الدولي لألعاب القوى على تطبيق اختبار لتحديد ما إذا كانت الرياضية أنثى من الناحية البيولوجية أم لا، فيما سيتعين على الراغبات في المنافسة في مسابقات الإناث استكمال "متطلبات الموافقة المسبقة" مرة واحدة في مسيرتهن الرياضية. ورغم عدم تأكيد أي جدول زمني رسمياً، أفادت رابطة الصحافة أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى يهدف إلى تطبيق هذا الاختبار قبل بطولة العالم المقررة في طوكيو في سبتمبر/أيلول المقبل. وتأتي هذه الخطوة ضمن توصيات تمت الموافقة عليها في اجتماع مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، لتشديد القواعد المتعلقة بأهلية الرياضيين العابرين جنسياً وذوي اختلاف التطور الجنسي. وقال رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، اللورد سيباستيان كو، إن القرار يعد دليلاً إضافياً على أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيعمل "بقوة" على حماية فئة الإناث. وأضاف: "من المهم القيام بذلك لأنه يحافظ على كل ما تحدثنا عنه، وخصوصا في الأونة الأخيرة، ليس فقط بشأن الحديث عن نزاهة الرياضة النسائية، بل وضمانها فعلياً". وتابع كو: "نعتقد أن هذه وسيلة مهمة للغاية لتعزيز الثقة والحفاظ على التركيز المطلق على نزاهة المنافسة". وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إنه يعمل على وضع الاختبار في إطار جدول زمني، سيتفق عليه "خلال الأسابيع القليلة المقبلة". وسيبحث الاختبار عن جين "إس أر واي"، وهو جزء من الكروموسوم (Y)، ويسبب تطور الخصائص الذكورية. وسيحدد اختبار مسحة الوجنة، ما إذا كان هذا الجين موجوداً أم لا، بينما يمكن أيضاً استخدام اختبار بقعة الدم المجففة لتحديد مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرياضي. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن هذا الاختبار "مقياس دقيق للغاية للجنس البيولوجي" ولا يحتاج الرياضي إلى إجرائه إلا مرة واحدة خلال مسيرته. وخلال المشاورات، اتفقت أغلبية الجهات المعنية على أن "السماح فقط للرياضيات الإناث بيولوجياً بالمنافسة في فئة الإناث ضروري للحفاظ على العدالة"، وفق الاتحاد الدولي لألعاب القوى. وقبل عامين، منع الاتحاد الدولي لألعاب القوى، الرياضيين العابرين جنسياً الذين وصلوا إلى مرحلة البلوغ الذكوري، من التنافس في فئة الإناث في المسابقات الدولية. وفي الشهر الماضي، أوصت مجموعة العمل التابعة للاتحاد الدولي باتخاذ خطوات إضافية. وجاء ذلك، استناداً إلى دليل جديد خلص إلى وجود "فجوة كبيرة في الأداء قبل بداية سن البلوغ". وإضافة إلى ذلك، سيقوم الاتحاد الدولي لألعاب القوى بدمج القواعد الخاصة بكل من الرياضيين ذوي اضطراب الهوية الجنسية والعابرين جنسياً، بعد أن قالت مجموعة العمل إن دليلاً جديداً أظهر أن كبح هرمون التستوستيرون "لا يمكن أن يخفف إلا جزئياً من الميزة الذكورية الإجمالية في رياضة ألعاب القوى". وتلزم القواعد الحالية الرياضيين ذوي اضطرابات الهوية الجنسية بخفض مستويات هرمون التستوستيرون إلى مستوى محدد لمدة ستة أشهر على الأقل، للتنافس في أي مسابقة دولية في فئة الإناث. حظر الرياضيين الروس والبيلاروسيين "كافٍ" وخلال اجتماعه في الصين هذا الأسبوع، وافق مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى على توصية مفادها أن العقوبات الحالية المفروضة على الرياضيين الروس والبيلاروسيين "كافية". ومُنع المتسابقون من البلدين من المشاركة في منافسات ألعاب القوى، بما في ذلك تحت علم محايد، منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. ولم يتمكن الرياضيون من المنافسة باسم روسيا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2015 بعد الكشف عن المنشطات التي ترعاها الدولة. ورُفع الإيقاف عن الرياضيين بسبب المنشطات في مارس/آذار 2023، لكن البلاد ظلت محظورة بسبب الحرب في أوكرانيا. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن العقوبات "لا تحتاج إلى استبدال أو إضافة أو تغيير، إلا إذا تدهورت الظروف الحالية بشكل كبير أو كان هناك اتفاق سلام". وأضاف: "تحسباً للسلام في مرحلة ما، تواصل وحدة نزاهة ألعاب القوى الاحتفاظ بالرياضيين الروس والبيلاروسيين في مجموعة الاختبار الدولية".

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية
الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية

سيدر نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سيدر نيوز

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يوافق على اختبار الأهلية الجنسية

وافق الاتحاد الدولي لألعاب القوى على تطبيق اختبار لتحديد ما إذا كانت الرياضية أنثى من الناحية البيولوجية أم لا، فيما سيتعين على الراغبات في المنافسة في مسابقات الإناث استكمال 'متطلبات الموافقة المسبقة' مرة واحدة في مسيرتهن الرياضية. ورغم عدم تأكيد أي جدول زمني رسمياً، أفادت رابطة الصحافة أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى يهدف إلى تطبيق هذا الاختبار قبل بطولة العالم المقررة في طوكيو في سبتمبر/أيلول المقبل. وتأتي هذه الخطوة ضمن توصيات تمت الموافقة عليها في اجتماع مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، لتشديد القواعد المتعلقة بأهلية الرياضيين العابرين جنسياً وذوي اختلاف التطور الجنسي. وقال رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، اللورد سيباستيان كو، إن القرار يعد دليلاً إضافياً على أن الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيعمل 'بقوة' على حماية فئة الإناث. وأضاف: 'من المهم القيام بذلك لأنه يحافظ على كل ما تحدثنا عنه، وخصوصا في الأونة الأخيرة، ليس فقط بشأن الحديث عن نزاهة الرياضة النسائية، بل وضمانها فعلياً'. وتابع كو: 'نعتقد أن هذه وسيلة مهمة للغاية لتعزيز الثقة والحفاظ على التركيز المطلق على نزاهة المنافسة'. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إنه يعمل على وضع الاختبار في إطار جدول زمني، سيتفق عليه 'خلال الأسابيع القليلة المقبلة'. وسيبحث الاختبار عن جين 'إس أر واي'، وهو جزء من الكروموسوم (Y)، ويسبب تطور الخصائص الذكورية. وسيحدد اختبار مسحة الوجنة، ما إذا كان هذا الجين موجوداً أم لا، بينما يمكن أيضاً استخدام اختبار بقعة الدم المجففة لتحديد مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرياضي. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن هذا الاختبار 'مقياس دقيق للغاية للجنس البيولوجي' ولا يحتاج الرياضي إلى إجرائه إلا مرة واحدة خلال مسيرته. وخلال المشاورات، اتفقت أغلبية الجهات المعنية على أن 'السماح فقط للرياضيات الإناث بيولوجياً بالمنافسة في فئة الإناث ضروري للحفاظ على العدالة'، وفق الاتحاد الدولي لألعاب القوى. وقبل عامين، منع الاتحاد الدولي لألعاب القوى، الرياضيين العابرين جنسياً الذين وصلوا إلى مرحلة البلوغ الذكوري، من التنافس في فئة الإناث في المسابقات الدولية. وفي الشهر الماضي، أوصت مجموعة العمل التابعة للاتحاد الدولي باتخاذ خطوات إضافية. وجاء ذلك، استناداً إلى دليل جديد خلص إلى وجود 'فجوة كبيرة في الأداء قبل بداية سن البلوغ'. وإضافة إلى ذلك، سيقوم الاتحاد الدولي لألعاب القوى بدمج القواعد الخاصة بكل من الرياضيين ذوي اضطراب الهوية الجنسية والعابرين جنسياً، بعد أن قالت مجموعة العمل إن دليلاً جديداً أظهر أن كبح هرمون التستوستيرون 'لا يمكن أن يخفف إلا جزئياً من الميزة الذكورية الإجمالية في رياضة ألعاب القوى'. وتلزم القواعد الحالية الرياضيين ذوي اضطرابات الهوية الجنسية بخفض مستويات هرمون التستوستيرون إلى مستوى محدد لمدة ستة أشهر على الأقل، للتنافس في أي مسابقة دولية في فئة الإناث. حظر الرياضيين الروس والبيلاروسيين 'كافٍ' وخلال اجتماعه في الصين هذا الأسبوع، وافق مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى على توصية مفادها أن العقوبات الحالية المفروضة على الرياضيين الروس والبيلاروسيين 'كافية'. ومُنع المتسابقون من البلدين من المشاركة في منافسات ألعاب القوى، بما في ذلك تحت علم محايد، منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. ولم يتمكن الرياضيون من المنافسة باسم روسيا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2015 بعد الكشف عن المنشطات التي ترعاها الدولة. ورُفع الإيقاف عن الرياضيين بسبب المنشطات في مارس/آذار 2023، لكن البلاد ظلت محظورة بسبب الحرب في أوكرانيا. وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن العقوبات 'لا تحتاج إلى استبدال أو إضافة أو تغيير، إلا إذا تدهورت الظروف الحالية بشكل كبير أو كان هناك اتفاق سلام'. وأضاف: 'تحسباً للسلام في مرحلة ما، تواصل وحدة نزاهة ألعاب القوى الاحتفاظ بالرياضيين الروس والبيلاروسيين في مجموعة الاختبار الدولية'. Join our Telegram

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store