أحدث الأخبار مع #سيتيجروب،


خبرني
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
الرسوم الجمركية تهدد عرش (هوغو بوس) في عالم الموضة الفاخرة
خبرني - أشارت علامة الموضة الفخمة هوغو بوس، إلى تدهور ثقة المستهلك الأمريكي في منتجات القطاع التابعة له. حيث أدى عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية ومخاطر الركود وسياسة الهجرة إلى إضعاف الإنفاق المحلي والسياحي في أكبر الأسواق بالنسبة للماركة الألمانية. ووفق شبكة سي إن بي سي، صرح الرئيس التنفيذي للشركة، دانيال غريدر، بأن إقبال المتسوقين الأمريكيين "تراجع بالتأكيد"، ولكن من السابق لأوانه الحكم على التأثير الحقيقي للسياسات التجارية الأمريكية، مع انخفاض مبيعات الماركة في البلاد بنسبة 2% سنويًا في الربع الأول. الرسوم الجمركية تعرقل «زحف الكريسماس» الصيني إلى متاجر أمريكا وقال غريدر خلال كشفه عن أرباح الشركة، "نواصل مراقبة الوضع، وبالنظر إلى حالة عدم اليقين المستمرة بشأن التعريفات الجمركية، لا يزال من السابق لأوانه استخلاص استنتاجات نهائية". وتعد الولايات المتحدة أكبر سوق لتجارة التجزئة لشركة هوغو بوس، ومحركًا لنمو الشركة مؤخرًا، حيث تُمثل حوالي 15% من إيرادات المجموعة. ومع ذلك، لا يوجد للشركة وجود محلي في قطاع التصنيع الأمريكي، حيث تأتي 40% من صادرات المجموعة إلى البلاد من أوروبا وحوالي 4% من الصين، وفقًا للشركة. وصرح جريدر بأن تأثر هوغو بوس بالرسوم الجمركية الأمريكية محدود حاليا ، لكنها تتخذ عدة خطوات استراتيجية للتعامل مع التداعيات المحتملة. وتشمل هذه الإجراءات إعادة توجيه المنتجات القادمة من الصين إلى الولايات المتحدة واستبدالها بمنتجات من أسواق أخرى، وتحسين تواجد الشركة العالمي في قطاع التوريد، وتقييم تعديلات الأسعار بما يراعي الطلب. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه شركة التجزئة الألمانية الفاخرة يوم الثلاثاء عن مبيعات للربع الأول فاقت التوقعات بقليل، وأكدت توقعاتها للعام بأكمله على الرغم من حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد والتعريفات الجمركية. وأعلنت شركة التجزئة الفاخرة أن الإيرادات انخفضت بنسبة 2% خلال فترة الأشهر الثلاثة لتصل إلى 999 مليون يورو (1.13 مليار دولار)، متجاوزةً بقليل توقعات المحللين البالغة 979 مليون يورو في استطلاع أجرته مجموعة بورصة لندن. كما أكدت من جديد على توقعاتها لعام 2025، بأن تكون مبيعات العام بأكمله متوافقة مع مبيعات العام الماضي، لتتراوح بين 4.2 مليار يورو و4.4 مليار يورو. وشهدت أسهم الشركة ارتفاعًا بنسبة 8.8% عقب الإعلان عن هذه الأخبار. وتُقيّم شركات السلع الاستهلاكية التأثير المُدمر المُحتمل للتعريفات الجمركية الأمريكية على سلاسل التوريد العالمية وثقة المستهلك، حيث أشارت العديد من الشركات إلى احتمالية ارتفاع الأسعار في المستقبل. وفي مذكرة صدرت يوم الثلاثاء، أشار محللو سيتي جروب، إلى أن أي "تغيير كبير في البيئة السياسية أو الاقتصادية الخارجية" يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على ثقة المستهلك من شأنه أن يُشكل "خطرًا" على أداء مبيعات هوغو بوس. وواصلت هوغو بوس تنفيذ أجندتها لإعادة هيكلة استراتيجيتها في السنوات الأخيرة، سعيًا منها لإنعاش الطلب الاستهلاكي المتراجع، والذي ساهم، بحسب غريدر، في التحسن الطفيف في أدائها خلال الربع الأول.


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الرسوم الجمركية تهدد عرش «هوغو بوس» في عالم الموضة الفاخرة
أشارت علامة الموضة الفخمة هوغو بوس، إلى تدهور ثقة المستهلك الأمريكي في منتجات القطاع التابعة له. حيث أدى عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية ومخاطر الركود وسياسة الهجرة إلى إضعاف الإنفاق المحلي والسياحي في أكبر الأسواق بالنسبة للماركة الألمانية. ووفق شبكة سي إن بي سي، صرح الرئيس التنفيذي للشركة، دانيال غريدر، بأن إقبال المتسوقين الأمريكيين "تراجع بالتأكيد"، ولكن من السابق لأوانه الحكم على التأثير الحقيقي للسياسات التجارية الأمريكية، مع انخفاض مبيعات الماركة في البلاد بنسبة 2% سنويًا في الربع الأول. وقال غريدر خلال كشفه عن أرباح الشركة، "نواصل مراقبة الوضع، وبالنظر إلى حالة عدم اليقين المستمرة بشأن التعريفات الجمركية، لا يزال من السابق لأوانه استخلاص استنتاجات نهائية". وتعد الولايات المتحدة أكبر سوق لتجارة التجزئة لشركة هوغو بوس، ومحركًا لنمو الشركة مؤخرًا، حيث تُمثل حوالي 15% من إيرادات المجموعة. ومع ذلك، لا يوجد للشركة وجود محلي في قطاع التصنيع الأمريكي، حيث تأتي 40% من صادرات المجموعة إلى البلاد من أوروبا وحوالي 4% من الصين، وفقًا للشركة. وصرح جريدر بأن تأثر هوغو بوس بالرسوم الجمركية الأمريكية محدود حاليا ، لكنها تتخذ عدة خطوات استراتيجية للتعامل مع التداعيات المحتملة. وتشمل هذه الإجراءات إعادة توجيه المنتجات القادمة من الصين إلى الولايات المتحدة واستبدالها بمنتجات من أسواق أخرى، وتحسين تواجد الشركة العالمي في قطاع التوريد، وتقييم تعديلات الأسعار بما يراعي الطلب. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه شركة التجزئة الألمانية الفاخرة يوم الثلاثاء عن مبيعات للربع الأول فاقت التوقعات بقليل، وأكدت توقعاتها للعام بأكمله على الرغم من حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد والتعريفات الجمركية. وأعلنت شركة التجزئة الفاخرة أن الإيرادات انخفضت بنسبة 2% خلال فترة الأشهر الثلاثة لتصل إلى 999 مليون يورو (1.13 مليار دولار)، متجاوزةً بقليل توقعات المحللين البالغة 979 مليون يورو في استطلاع أجرته مجموعة بورصة لندن. كما أكدت من جديد على توقعاتها لعام 2025، بأن تكون مبيعات العام بأكمله متوافقة مع مبيعات العام الماضي، لتتراوح بين 4.2 مليار يورو و4.4 مليار يورو. وشهدت أسهم الشركة ارتفاعًا بنسبة 8.8% عقب الإعلان عن هذه الأخبار. وتُقيّم شركات السلع الاستهلاكية التأثير المُدمر المُحتمل للتعريفات الجمركية الأمريكية على سلاسل التوريد العالمية وثقة المستهلك، حيث أشارت العديد من الشركات إلى احتمالية ارتفاع الأسعار في المستقبل. وفي مذكرة صدرت يوم الثلاثاء، أشار محللو سيتي جروب، إلى أن أي "تغيير كبير في البيئة السياسية أو الاقتصادية الخارجية" يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على ثقة المستهلك من شأنه أن يُشكل "خطرًا" على أداء مبيعات هوغو بوس. وواصلت هوغو بوس تنفيذ أجندتها لإعادة هيكلة استراتيجيتها في السنوات الأخيرة، سعيًا منها لإنعاش الطلب الاستهلاكي المتراجع، والذي ساهم، بحسب غريدر، في التحسن الطفيف في أدائها خلال الربع الأول. وصرحت يانمي تانغ، المحللة في ثيرد بريدج، بأن المجموعة نجحت في توسيع نطاق جاذبية منتجاتها لتتجاوز الملابس الرسمية "الفورمال"، بفضل تحسينات في تصميمات المتاجر، وتنويع المنتجات، والتفاعل مع المستهلكين الشباب. aXA6IDgyLjI1LjIxMi4xNzAg جزيرة ام اند امز CH


المناطق السعودية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
الأمريكيون يلجؤون إلى 'الإنفاق الكارثي' خوفا من ارتفاع الأسعار
المناطق_متابعات مع تصاعد تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، بات المستهلكون يسابقون الزمن لشراء السلع الأساسية والكماليات، خشية أن تصبح خارج متناولهم قريبًا. كشف تقرير حديث أن عددا متزايدا من الأمريكيين يلجؤون إلى 'الإنفاق الكارثي' بدافع الخوف من ارتفاع الأسعار والمستقبل الاقتصادي غير المؤكد، حسب مجلة فورتشن. ووفقاً لتقرير نشره موقع فإن واحدا من كل خمسة أمريكيين بات ينفق بشكل مفرط للتعامل مع مشاعر القلق والتشاؤم. وحذر جون إيغن، خبير التمويل الشخصي في الموقع، من أن هذه السلوكيات قد تؤدي إلى تراكم ديون بطاقات الائتمان، في وقت ارتفعت فيه معدلات التخلف عن السداد إلى أعلى مستوياتها منذ خمسة أعوام تقريبا. التقرير أشار أيضاً إلى أن 37% من الأمريكيين يتوقعون الدخول في ديون إضافية أو زيادة ديونهم الحالية هذا العام، فيما قال 19% إنهم 'على الأرجح' سيفعلون ذلك. ورغم تراجع ترمب مؤقتاً عن بعض الرسوم الجمركية بإعلان فترة سماح لمدة 90 يوماً، إلا أن المستهلكين الأمريكيين يسارعون إلى الإنفاق تحسبا لارتفاعات قادمة في الأسعار، في ظل تحذيرات بأن احتمالية الركود الاقتصادي تصل إلى 60%، بحسب توقعات 'جي بي مورجان'. مارك ميسون، المدير المالي لشركة 'سيتي جروب'، صرح خلال مكالمة أرباح الربع الأخير، إن الشركة لاحظت 'تحولاً في نمط الإنفاق نحو السلع الأساسية وابتعادا عن السفر والترفيه'. وبحسب استطلاع قام 27% من الأمريكيين بتخزين السلع بالفعل، فيما يخطط 14% آخرون للقيام بذلك قريباً. وتصدرت المواد الغذائية قائمة السلع المخزنة بنسبة 74%، تلتها مستلزمات العناية الشخصية 60%، ثم المناديل 48%، والمياه 47%، والسلع المنزلية 43%. وأشار جون إيغن إلى أهمية التخزين العقلاني، قائلاً: 'رغم أنه من المنطقي تخزين بعض السلع لتجنب الرسوم، إلا أنه ينبغي شراء ما يحتاجه الفرد فقط لتجنب الإفراط في الإنفاق.' ومنذ نوفمبر الماضي، أقدم نحو نصف الأمريكيين على شراء منتجات تتجاوز قيمتها 500 دولار، وأكد نصف هؤلاء أن خوفهم من ارتفاع الأسعار كان الدافع الأساسي وراء الشراء. وكانت الإلكترونيات من أكثر السلع التي تم اقتناؤها بنسبة 22%، تلتها مواد تحسين المنازل 18%، والأجهزة المنزلية 14%، والسيارات 12%، والأثاث 12%، والمنازل 4% ولا تزال الصين، التي تعد مركزاً رئيسياً لصناعة التكنولوجيا، تخضع لرسوم جمركية تبلغ 145% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، مما يعزز المخاوف لدى المستهلكين الأمريكيين من استمرار الضغوط التضخمية. وفي ظل هذا المشهد الاقتصادي المضطرب، يبدو أن الأمريكيين يحاولون التأقلم مع مستقبل يكتنفه الغموض عبر الإنفاق المكثف، رغم أن هذا السلوك قد يحمل في طياته مخاطر مالية إضافية إذا استمرت الظروف الراهنة دون حلول واضحة.


الاقتصادية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
الأمريكيون يلجؤون إلى "الإنفاق الكارثي" خوفا من ارتفاع الأسعار
مع تصاعد تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، بات المستهلكون يسابقون الزمن لشراء السلع الأساسية والكماليات، خشية أن تصبح خارج متناولهم قريبًا . كشف تقرير حديث أن عددا متزايدا من الأمريكيين يلجؤون إلى "الإنفاق الكارثي" بدافع الخوف من ارتفاع الأسعار والمستقبل الاقتصادي غير المؤكد، حسب مجلة فورتشن. ووفقاً لتقرير نشره موقع ، فإن واحدا من كل خمسة أمريكيين بات ينفق بشكل مفرط للتعامل مع مشاعر القلق والتشاؤم. وحذر جون إيغن، خبير التمويل الشخصي في الموقع، من أن هذه السلوكيات قد تؤدي إلى تراكم ديون بطاقات الائتمان، في وقت ارتفعت فيه معدلات التخلف عن السداد إلى أعلى مستوياتها منذ خمسة أعوام تقريبا . التقرير أشار أيضاً إلى أن 37% من الأمريكيين يتوقعون الدخول في ديون إضافية أو زيادة ديونهم الحالية هذا العام، فيما قال 19% إنهم "على الأرجح" سيفعلون ذلك . ورغم تراجع ترمب مؤقتاً عن بعض الرسوم الجمركية بإعلان فترة سماح لمدة 90 يوماً، إلا أن المستهلكين الأمريكيين يسارعون إلى الإنفاق تحسبا لارتفاعات قادمة في الأسعار، في ظل تحذيرات بأن احتمالية الركود الاقتصادي تصل إلى 60%، بحسب توقعات "جي بي مورجان ". مارك ميسون، المدير المالي لشركة "سيتي جروب"، صرح خلال مكالمة أرباح الربع الأخير، إن الشركة لاحظت "تحولاً في نمط الإنفاق نحو السلع الأساسية وابتعادا عن السفر والترفيه ". وبحسب استطلاع ، قام 27% من الأمريكيين بتخزين السلع بالفعل، فيما يخطط 14% آخرون للقيام بذلك قريباً. وتصدرت المواد الغذائية قائمة السلع المخزنة بنسبة 74%، تلتها مستلزمات العناية الشخصية 60%، ثم المناديل 48%، والمياه 47%، والسلع المنزلية 43% . وأشار جون إيغن إلى أهمية التخزين العقلاني، قائلاً: "رغم أنه من المنطقي تخزين بعض السلع لتجنب الرسوم، إلا أنه ينبغي شراء ما يحتاجه الفرد فقط لتجنب الإفراط في الإنفاق ." ومنذ نوفمبر الماضي، أقدم نحو نصف الأمريكيين على شراء منتجات تتجاوز قيمتها 500 دولار، وأكد نصف هؤلاء أن خوفهم من ارتفاع الأسعار كان الدافع الأساسي وراء الشراء. وكانت الإلكترونيات من أكثر السلع التي تم اقتناؤها بنسبة 22%، تلتها مواد تحسين المنازل 18%، والأجهزة المنزلية 14%، والسيارات 12%، والأثاث 12%، والمنازل 4% ولا تزال الصين، التي تعد مركزاً رئيسياً لصناعة التكنولوجيا، تخضع لرسوم جمركية تبلغ 145% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، مما يعزز المخاوف لدى المستهلكين الأمريكيين من استمرار الضغوط التضخمية . وفي ظل هذا المشهد الاقتصادي المضطرب، يبدو أن الأمريكيين يحاولون التأقلم مع مستقبل يكتنفه الغموض عبر الإنفاق المكثف، رغم أن هذا السلوك قد يحمل في طياته مخاطر مالية إضافية إذا استمرت الظروف الراهنة دون حلول واضحة .


المشهد العربي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
سيتي جروب: الولايات المتحدة ستحافظ على ريادتها الاقتصادية عالميًا
أكدت "جين فريزر"، المديرة التنفيذية لمجموعة "سيتي جروب"، على استمرار الولايات المتحدة في صدارة الاقتصاد العالمي، مشيرةً إلى أن الدولار سيظل عملة الاحتياطي الرئيسية. جاء ذلك في بيان لها بعد إعلان البنك عن تحقيق أرباح قوية في الربع الأول من العام الحالي، حيث ارتفعت بنسبة 21% لتصل إلى 4.1 مليار دولار. وأوضحت أن الاقتصاد الأمريكي سيظل الأقوى عالميًا رغم التحديات التجارية والتحولات الهيكلية، لافتةً إلى أن قوة الاقتصاد الأمريكي ستدعم مكانة الدولار كعملة احتياطية رئيسية. ورفع "سيتي جروب" مخصصاته لخسائر الائتمان إلى 210 ملايين دولار، استعدادًا لمواجهة تقلبات البيئة الاقتصادية الكلية، خاصةً مع السياسات التجارية التي تتبعها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب".