أحدث الأخبار مع #سيدني


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- علوم
- روسيا اليوم
العثور على بقايا مستعر أعظم تتمتع بتناظر فريد!
قد يُعمّق هذا الاكتشاف فهمنا لديناميكيات انفجارات المستعرات العظمى وتفاعلاتها مع الوسط البينجمي، وفقا لموقع " وعادة ما تكون بقايا المستعرات الأعظمية (وهي نتاج انفجارات النجوم)، عبارة عن هياكل منتشرة ومتوسعة تحتوي على مادة قذفها الانفجار، بالإضافة إلى مادة بينجمية التقطتها موجة الصدمة. وتمكن علماء من جامعة "سيدني الغربية" من تحديد أحد هذه الأجسام، المُسمى "G305.4–2.2" باستخدام التلسكوب التداخلي الراديوي الأسترالي ASKAP ، ويتميز هذا الجسم بتناظر دائري فريد من نوعه بين بقايا المستعرات الأعظمية، مما دفع العلماء لتسميته "تِليوس" (Teleios)، وهي كلمة يونانية تعني "المثالي" أو "الكامل". ويقع "تليوس" على مسافة تبلغ إما 7170 أو 25100 سنة ضوئية، مما يعني أن قطره قد يتراوح بين 45.6 أو 156.5 سنة ضوئية على التوالي. كما تُظهر الجزء الجنوبي الشرقي من الغلاف المحيط به علامات تدل على تفاعله مع الهياكل المحلية للوسط البينجمي. وتشير الدراسة إلى أن هذا الجسم نشأ نتيجة مستعر أعظم من النوع Ia، وربما حدث تحت مستوى قرص المجرة. يذكر أن بقايا المستعرات العظمى (السوبرنوفا) تلعب دورا حاسما في تطور المجرات. فموجاتها الصادمة تعيد تشكيل بنية المادة في الفضاء بين النجمي، بينما تثريها بعناصر ثقيلة في الوقت نفسه. وبفضل ذلك تحصل الأجيال التالية من الأنظمة النجمية على تركيب كيميائي أكثر ثراء. للأسف، فإن معرفتنا عن تعداد بقايا المستعرات الأعظمية لا تزال محدودة للغاية. وحتى اليوم، تمكن الفلكيون من اكتشاف حوالي 300 من هذه الأجسام في مجرة درب التبانة. بينما تشير الحسابات إلى أن مجرتنا يجب أن تحتوي على أكثر من ألفي بقية مستعر أعظم إضافية. ومن المستحيل اكتشافها جميعها لأنه تقع نسبة كبيرة منها على الأرجح في مناطق من المجرة يصعب تمييزها خلف البنى الكونية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من بقايا المستعرات الأعظمية تكون خافتة جدا بالنسبة لأدواتنا الرصدية، بينما تكون البقايا الساطعة "الشابة" صغيرة الحجم بشكل يصعب رصده. المصدر: تمكن العلماء من تحديد المسؤول عن "حادث الدهس" الكوني الذي تسبب في إتلاف بنية ضخمة بالقرب من مركز درب التبانة تُعرف باسم "الأفعى". اكتشف فريق دولي من علماء الفلك لأول مرة سحابة كبيرة من الهيدروجين الجزيئي على مسافة قريبة نسبيا من النظام الشمسي تبلغ حوالي 300 سنة ضوئية.


مباشر
منذ 3 ساعات
- أعمال
- مباشر
المركزي الأسترالي يخفض أسعار الفائدة لأدنى مستوى في عامين
مباشر - خفض البنك المركزي الأسترالي تايوم الثلاثاء سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس إلى أدنى مستوى في عامين عند 3.85% مشيرا إلى توقعات عالمية أكثر قتامة وتباطؤ التضخم في الداخل رغم أنه ظل حذرا بشأن المزيد من التيسير. انخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.4% ليصل إلى 0.6430 دولار أمريكي، وارتفعت عقود السندات الآجلة لثلاث سنوات بخمس نقاط لتصل إلى 96.40. وتشير عقود المبادلة إلى تخفيف إجمالي قدره 57 نقطة أساس بنهاية العام. وفي ختام اجتماع السياسة الذي استمر يومين، قال بنك الاحتياطي الأسترالي إن المخاطر الصعودية للتضخم قد تراجعت في حين من المتوقع أن تؤثر التطورات الدولية على الاقتصاد المحلي. كانت الأسواق قد وضعت أسعارها بالكامل للتخفيف في ضوء تباطؤ التضخم في الداخل والتوقعات الأكثر قتامة على الصعيد العالمي في أعقاب إعلان الولايات المتحدة الشهر الماضي عن فرض رسوم جمركية باهظة على الواردات. وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في بيان "إن التضخم في النطاق المستهدف ويبدو أن المخاطر الصعودية قد تراجعت حيث من المتوقع أن تؤثر التطورات الدولية على الاقتصاد". يرى مجلس إدارة البنك المركزي أن هذه الخطوة ستجعل السياسة النقدية أقل تقييدًا. ومع ذلك، لا يزال حذرًا بشأن التوقعات. استقر معدل التضخم في أسعار المستهلك الرئيسي عند 2.4% في الربع الأول، كما تباطأ متوسط مقياس التضخم الأساسي إلى 2.9%، مما أعاده إلى النطاق المستهدف لبنك الاحتياطي الأسترالي من 2% إلى 3% لأول مرة منذ أواخر عام 2021. وقال شون لانجكيك، رئيس التوقعات الاقتصادية الكلية في أكسفورد إيكونوميكس أستراليا: "يواصل البنك تبني نبرة حذرة بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة، مشيرا إلى أن ضعف نمو الإنتاجية وسوق العمل الضيقة يواصلان الضغط على تكاليف العمالة". وقال لانجكيك إن أسعار الفائدة النقدية لا تزال "مقيدة بعض الشيء" ويتوقع خفضين آخرين لأسعار الفائدة في النصف الثاني من العام. منذ الاجتماع الأخير لبنك الاحتياطي الأسترالي في أبريل/نيسان، تغير المشهد العالمي بشكل جذري. لقد أحدثت الحرب التجارية العالمية التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اضطرابًا في الأسواق المالية وقلبت خطط الأعمال رأسًا على عقب. فرض ترامب رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على واردات بقية العالم، وبعد مواجهة جمركية مع الصين هددت بركود عالمي، اتفق البلدان على خفض الرسوم الجمركية الباهظة على سلع بعضهما البعض لمدة 90 يومًا. أستراليا هي أحد أكبر مصدري الموارد إلى الصين، والرسوم الجمركية على ثاني أكبر اقتصاد في العالم قد تعيق النمو هناك وطلبها على السلع الأساسية مثل خام الحديد. في الداخل، كان تدفق البيانات متباينًا، إذ جاء الانتعاش المتوقع في إنفاق المستهلكين ضعيفًا بشكل مخيب للآمال. مع ذلك، ظل سوق العمل قويًا بشكل مفاجئ، حيث ظل معدل البطالة منخفضًا عند 4.1%، وهو نفس مستواه منذ ما يقرب من عام.


الرياض
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الرياض
مصرف الاحتياطي الأسترالي يخفض سعر الفائدة إلى 3.85%
خفض مصرف الاحتياط الفيدرالي الأسترالي اليوم، سعر الفائدة الرسمي بمقدار 25 نقطة أساس، ليصل إلى 3.85%، وذلك في أول خفض من نوعه منذ نحو عامين، بعدما ظل المعدل فوق 4% خلال تلك الفترة. وجاء القرار خلال اجتماع مجلس إدارة المصرف، وسط مؤشرات على تباطؤ وتيرة التضخم في البلاد، وهو ما أتاح للبنك المركزي مساحة لتخفيف سياسته النقدية بعد سلسلة من الزيادات السابقة. وقال المصرف في بيان رسمي: "إن هذا القرار يهدف إلى دعم النمو الاقتصادي، وضمان عودة التضخم إلى النطاق المستهدف".

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
المركزي الأسترالي يخفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية
وبعد أن انخفض التضخم ضمن النطاق المستهدف، قرر الاحتياطي الأسترالي خفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 3.85 بالمئة، وهو أدنى مستوى له في عامين، بما يتماشى مع التوقعات. كان سعر الفائدة الرئيسية في أستراليا في بداية العام الحالي 4.35 بالمئة قبل أن يخفضه البنك المركزي في فبراير إلى 4.1 بالمئة لأول مرة منذ أكتوبر 2020 ثم إلى 3.85 بالمئة اليوم. جاء خفض الفائدة متفقا مع التوقعات، رغم تضاؤل تلك التوقعات قليلا في أعقاب اتفاق الولايات المتحدة والصين على خفض كبير للرسوم الجمركية المتبادلة بينهما في الأسبوع الماضي لمدة 90 يوما. وقال مجلس السياسة النقدية في بيان: "ستجعل هذه الخطوة السياسة النقدية أقل تقييدًا إلى حد ما"، مُشيرًا إلى أنه من المتوقع أن يبقى التضخم ضمن المستوى المستهدف"، ومع ذلك، لا يزال المجلس حذرًا بشأن التوقعات، لا سيما في ظلّ ارتفاع مستوى عدم اليقين بشأن كلٍّ من الطلب والعرض الكليين. كما نشر البنك الاحتياطي الأسترالي، الثلاثاء، التحديث الفصلي لتوقعاته الاقتصادية الكلية، وتشير التوقعات الجديدة إلى أن معدل التضخم الأساسي سيتراجع بوتيرة أسرع قليلًا، ليبقى قريبًا من النطاق المستهدف بين 2-3 بالمئة. كما توقع تراجعًا طفيفًا في سوق العمل. ورجح المركزي الأسترالي حدوث خفض تراكمي في أسعار الفائدة بمقدار 85 نقطة أساس بحلول منتصف عام 2026. بلغ معدل التضخم خلال الربع الأول من العام الحالي 2.4 بالمئة، في حين بلغ معدل التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع الأشد تقلبا مثل الطاقة والغذاء وهو المقياس المفضل لدى البنك المركزي 2.9 بالمئة. وكان معدل التضخم في الربع الأخير من العام الماضي 2.4 بالمئة، لكن معدل التضخم الأساسي كان 3.2 بالمئة. ومنذ وصول التضخم إلى أعلى مستوياته في الربع الأخير من 2022 وكان عند 7.8 بالمئة تراجع المعدل تدريجيا في أستراليا. في الوقت نفسه ارتفع معدل البطالة في أستراليا من 4 بالمئة خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 4.1 بالمئة خلال الربع الأول، لكنه ظل منخفضا بشكل نسبي. ويخشى المحللون من أن يؤدي نقص العمالة إلى ارتفاع معدل التضخم.


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
البنك المركزي الأسترالي يخفض الفائدة لأدنى مستوى في عامين
خفض البنك المركزي الأسترالي، اليوم الثلاثاء، سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى أدنى مستوى له في عامين عند 3.85 %، مشيراً إلى تباطؤ في التوقعات العالمية وتباطؤ آخر في التضخم المحلي، مع ضرورة التحفظً بشأن التيسير الكمي، وفقا لشبكة CNN. وانخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.4 % ليصل إلى 0.6430 دولار أمريكي، وارتفعت العقود الآجلة للسندات لأجل ثلاث سنوات بمقدار 5 نقاط. وتحتسب عقود المبادلة خفض إجمالي قدره 57 نقطة أساس في أسعار الفائدة بنهاية العام. وفي ختام اجتماع السياسة النقدية الذي استمر يومين، قال بنك الاحتياطي الأسترالي إن مخاطر ارتفاع التضخم قد تضاءلت، بينما من المتوقع أن تؤثر التطورات الدولية سلباً على الاقتصاد المحلي. العاملان المؤثران في رؤية المركزي هما تباطؤ التضخم المحلي وتباطؤ التوقعات العالمية عقب الحرب التجارية العالمية التي اندلعت الشهر الماضي. وقال مجلس إدارة البنك المركزي في بيان «التضخم في النطاق المستهدف، ويبدو أن مخاطر ارتفاعه مجدداً قد تضاءلت، حيث من المتوقع أن تؤثر التطورات الدولية سلباً على الاقتصاد». واستقرّ تضخم أسعار المستهلك الرئيسي عند 2.4 % في الربع الأول، بينما بلغ معدل التضخم الأساسي 2.9 %، ليستقر لأول مرة منذ عام 2021 ضمن النطاق المستهدف لبنك الاحتياطي الأسترالي، الذي يتراوح بين 2 % و3 %.