logo
#

أحدث الأخبار مع #سيديجلالة

الدبلوماسية البحرينية.. إنجازات ورؤى ملكية
الدبلوماسية البحرينية.. إنجازات ورؤى ملكية

البلاد البحرينية

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

الدبلوماسية البحرينية.. إنجازات ورؤى ملكية

نهنئ وزارة الخارجية على ما قامت وتقوم به من عمل مثمر تحقيقا للأهداف السامية التي يراد تحقيقها، والقيام بواجبها على أكمل وجه ضمن أطر المنظمات والهيئات الدولية، وكانت بحق نموذجا يحتذى به موقفا وسلوكا وممارسة، والحق أن لقاء سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية برؤساء تحرير الصحف المحلية، بمناسبة انتهاء فترة رئاسة مملكة البحرين القمة العربية الثالثة والثلاثين، والتي استضافتها المملكة في 16 مايو 2024، وإطلاعهم على الجهود الكبيرة التي تقوم بها مملكة البحرين على مختلف الأصعدة، والذي يعكس مكانتها ورؤيتها السياسية الحكيمة بقيادة سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، تأكيدا لدور الصحافة ومكانتها الرفيعة في مسيرة التنمية الشاملة، وتقدير معاليه بكل المعاني العميقة للصحافة والكتاب الذين يحملون مشعل التنوير والقيم الأصيلة والعطاء المتواصل من أجل رفعة وسمعة الوطن. معالي وزير الخارجية تحدث عن صياغة المستقبل المنشود للمنطقة والإنسانية الذي تسعى إليه مملكة البحرين، والنهج الدبلوماسي الحكيم للقيادة وجهودها المقدرة على مختلف الأصعدة الإقليمية والدولية لتحقيق الأمن والسلام والرخاء للمجتمعات، وكل ما يحقق التنمية والاستقرار للعالم، والاهتمام الخاص بالقضية الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من إنكار لحقوقه المشروعة في الأمن والحرية وتقرير المصير، وكذلك عن المبادرات المشرفة التي تقدمت بها المملكة والاستحقاقات السياسية المقبلة ومشاركتها فيها، وغيرها من القضايا التي تؤكد بصورة فائقة دور المملكة المؤثر في تعزيز الأمن والاستقرار في العالم.

سيدي جلالة الملك المعظم يقود العالم إلى المستقبل العامر بالسلام
سيدي جلالة الملك المعظم يقود العالم إلى المستقبل العامر بالسلام

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

سيدي جلالة الملك المعظم يقود العالم إلى المستقبل العامر بالسلام

قد يحتاج التاريخ بكامله إلى عدة مجلدات للتحدث عن الدور الطليعي الرائد الذي يقوم به سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في السلام ولأجل السلام ونشر ثقافة السلام والتعايش ومساهمته القيمة في القضايا الإنسانية والسلم العالمي وتبني استراتيجيات مستقبلية لنماء وتقدم وازدهار الشعوب كافة. ملك يقوم بأعمال عظيمة وأعمال باهرة مجيدة غير مسبوقة من أجل الإنسانية، ويأتي اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار تقدمت به مملكة البحرين وبمبادرة من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، بشأن إقرار اليوم الدولي للتعايش السلمي، والاحتفاء به في يوم 28 يناير من كل عام، تأكيدا على المكانة البارزة والرفيعة التي تحظى بها مملكة البحرين في قضايا السلام والتوافق وصياغة تعليمية فاعلة نربي عليها الأجيال بقيادة سيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومتابعة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه. عندما تضع دول العالم الترتيبات الكبيرة للاحتفال بهذا اليوم وتعمل على تعزيز واقعه وخطابه وحاجته الملحة، حتما سيستحضر دور مملكة البحرين بقيادة جلالته حفظه الله ورعاه في تأسيس العالم الأفضل ونشر السلام والأمن في ربوع العالم ودفع المجتمع الإنساني في طريق الخير والمحبة والتقدم، فمملكة البحرين لا يقتصر نشاطها في حيز إقليمي محدود ضيق، بل يمتد إلى شمال الأرض وجنوبها، شرقها وغربها، وتقوم بما لا يخطر على بال أحد لكل الشعوب، وتؤجج الخير والسلام في النفوس الخاملة والواعية على حد سواء، وتغرس في الأعماق – أعماق البشر - الحب والطيبة بغض النظر عن دينهم ولونهم وعرقهم، حتى استشهد بها العالم.. العالم الذي تقوده البحرين إلى المستقبل العامر بالحب والخير والجمال والسلام.

مملكة البحرين كتاب مفتوح مثل الضياء والطبيعة الخلابة
مملكة البحرين كتاب مفتوح مثل الضياء والطبيعة الخلابة

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

مملكة البحرين كتاب مفتوح مثل الضياء والطبيعة الخلابة

من السهل جدًّا على أية دولة التحدث عن الكرامة الإنسانية والحقوق النابعة منها، والصعود على المنابر ورص الكلمات والشعارات الرنانة، لكن على أرض الواقع نجد رحلة مليئة بالغيب والتناقض، وانتهاكات حقوق الإنسان لا أول لها ولا آخر، دول لا مساواة فيها بسبب الدكتاتوريات المسيطرة ومصادرة كل رأي، ومع ذلك تدعي أنها صاحبة الإيمان المطلق بحقوق الإنسان. سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، لخص الدور الكبير والتاريخ المشرف لمملكة البحرين في حقوق الإنسان في الكلمة التي وجهها أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف في دورته الثامنة والخمسين، حيث قال: 'تفاني المملكة في السلام يتجاوز الخطاب السياسي المجرد، ويتعداه إلى تبني نهج شامل يؤمن بأن النماء الحقيقي لا يمكن أن يزدهر إلا في بيئة آمنة مستقرة ومستدامة، تحترم حقوق الإنسان وتحل النزاعات من خلال الحوار والتفاهم المتبادل والتسويات السياسية وليس عبر الحروب المدمرة. وأشار إلى عدد من المبادرات الملكية السامية، ومنها العفو الملكي السامي عن أكثر من 3700 سجين خلال العام الماضي، والتنفيذ الناجح للعقوبات البديلة منذ إطلاقها في العام 2017، وإنشاء السجون المفتوحة، مؤكدًا ثبات المملكة على التزامها بتعزيز حقوق المرأة والطفل'. هكذا هي مملكة البحرين بقيادة سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وطن يفخر كل الفخر بتحقيق العدالة والرفاهية لأبنائه والريادة في حقوق الإنسان قولًا وفعلًا وممارسة، وأصبح مثالًا يحتذى به على هذا الصعيد، وطن ينشر رسالة السلام والمحبة ويده ممدودة للجميع دون استثناء، ومعروف بالعطاء في كل بقاع الأرض. مملكة البحرين كتاب مفتوح مثل الضياء والطبيعة الخلابة، ويغمرها الخير بجناحيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store