أحدث الأخبار مع #سيديسي


العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربي الجديد
تراجع كبير في وفيات الجرعات الزائدة بالولايات المتحدة الأميركية
انخفض عدد الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة في الولايات المتحدة الأميركية ، بصورة كبيرة في عام 2024، ليصل إلى أدنى مستوى له في خمس سنوات، الأمر الذي يدفع إلى أمل وسط أزمة المواد الأفيونية في البلاد، وفقاً لبيانات حديثة. وقد لقي 80 ألفاً و391 شخصاً حتفهم بسبب الجرعات الزائدة في عام 2024، بانخفاض نسبته 27% مقارنة بـ110 آلاف و35 وفاة في هذا الإطار في العام الذي سبقه، علماً أنّ هذا الرقم هو الأدنى منذ عام 2019. وهكذا سجّل عدد الوفيات الناجمة عن الفنتانيل ، مادة أفيونية صناعية قوية أودت بحياة كثيرين في السنوات الأخيرة، انخفاضاً كبيراً من نحو 76 ألف وفاة في عام 2023 إلى 48 ألفاً و422 في العام الماضي، في الولايات المتحدة الأميركية. ولم تشهد سوى ولايتَين زيادة في الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة هما نيفادا وداكوتا الجنوبية. Overdose deaths continue to decline. Preliminary data from @NCHStats estimate a nearly 27% decline in overdose deaths from 2023 to 2024. Ongoing overdose prevention efforts are making a difference. Learn how CDC's Overdose Data to Action program funds communities to save lives:… — CDC (@CDCgov) May 14, 2025 وبينما يُربَط هذا التحسّن بعهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن الذي سهّلت إدارته الوصول إلى العلاجات البديلة وجعلت عقار "ناكسولون" الخاص بتخفيف الجرعات الزائدة نقطة ارتكاز في سياستها لمكافحة المخدرات، فإنّ إدارة الرئيس الحالي دونالد ترامب لا تتردّد في نسب الفضل في تراجع الأرقام إلى جهودها، مع العلم أنّ ترامب عاد إلى السلطة في يناير/ كانون الثاني 2025. وجاء في بيان أصدرته المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) أنّ "مذ أعلن الرئيس ترامب أنّ أزمة المواد الأفيونية تمثّل حالة طوارئ صحية عامة في عام 2017، مكّن الدعم المقدّم من الكونغرس المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها من تعزيز قدرتها على الوقاية من الجرعات الزائدة في كلّ واحدة من الولايات". وأضافت المراكز، في بيانها، أنّ "على الرغم من هذه التحسينات الشاملة، تظلّ الجرعات الزائدة السبب الرئيسي للوفاة في صفوف الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 عاماً و44، الأمر الذي يؤكد الحاجة إلى مواصلة الجهود لتحسين الوضع". قضايا وناس التحديثات الحية الولايات المتحدة.. أموال تسوية ملف المواد الأفيونية للتوعية بالإدمان وكانت أزمة المواد الأفيونية قد بدأت في تسعينيات القرن الماضي، عندما أغرقت شركات للصناعات الدوائية السوق الأميركية بمسكّنات آلام تستلزم وصفة طبية، مثل "أوكسيكونتين". وفي الموجة الحالية من الأزمة، تُساهم مادة أفيونية أخرى هي الفنتانيل التي تُصنَّع بطريقة غير قانونية، خصوصاً في الصين، ويُصار إلى إدخالها إلى الولايات المتحدة الأميركية عبر المكسيك. يُذكر أنّ هذه المادة تُخلَط، في أحيان كثيرة، مع منشطات مثل الميثامفيتامين والكوكايين. تجدر الإشارة إلى أنّ معدلات الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة تزايدت بصورة كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية خلال أزمة كورونا الوبائية، وذلك بسبب الاضطرابات في منظومة الرعاية الصحية، وتفاقم مشكلات الصحة النفسية. وفي سياق متصل، توفي أكثر من مليون أميركي بسبب الجرعات الزائدة خلال العقدَين الماضيَين. (فرانس برس، العربي الجديد)


بلد نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
حالات التوحد تتزايد في أمريكا
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: حالات التوحد تتزايد في أمريكا - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025 02:13 مساءً واصل عدد حالات الإصابة بالتوحد الارتفاع في الولايات المتحدة في عام 2022، وفق دراسة نشرتها الثلاثاء أكبر وكالة صحية في البلاد، في اتجاه رجح الباحثون أن يكون مدفوعاً بتحسن التشخيص. ارتفع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال البالغين 8 سنوات إلى واحد من كل 31 في عام 2022، وفق هذا التقرير الجديد الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض الوقاية منها (سي دي سي). وفي عام 2020، بلغت النسبة 1 من كل 36 طفلاً، وقبل عشرين عاماً، كانت النسبة 1 من كل 150 طفلاً. وعلق وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في اللقاحات «خرج وباء التوحد عن السيطرة»، معتبراً أن «المخاطر والتكاليف المترتبة على هذه الأزمة» كانت «أكثر تهديداً لبلدنا بألف مرة من كوفيد-19». وفي الأسبوع الماضي، وعد الوزير بتحديد أسباب هذا الاضطراب العصبي النمائي «بحلول سبتمبر»، ما ترك الكثير من العلماء في حيرة شديدة، خصوصاً أولئك الذين يرفضون منح توصيف «وباء» لهذه الحالات. تسلط الدراسة التي نُشرت الثلاثاء الضوء على التفاوتات الجغرافية والاثنية في انتشار مرض التوحد في الولايات المتحدة، حيث يبدو أن الأولاد والأطفال من أصل إفريقي أو آسيوي أو أمريكي لاتيني هم أكثر عرضة من الفتيات أو الأطفال البيض للإصابة باضطراب طيف التوحد. وأشار معدو الدراسة إلى أن هذه التفاوتات «قد تكون ناجمة عن اختلافات في الوصول إلى خدمات الكشف المبكر والتقييم، فضلاً عن ممارسات التشخيص»، مشيرين إلى أن «الأبحاث لم تثبت أن العيش في مجتمعات معينة يعرّض الأطفال لخطر متزايد». وتضيء الدراسة على الاختلافات الإقليمية في تدريب أطباء الأطفال وإمكانية الوصول إلى الهياكل القادرة على تشخيص هذا الاضطراب المعقد والواسع النطاق، والذي لا يزال الأطباء يتساءلون عن أصله. وعلى الرغم من عدم وجود سبب محدد واحد حتى الآن، طُرحت عوامل بيئية كثيرة لتفسير هذه الإصابات، بينها الالتهاب العصبي أو تناول بعض الأدوية مثل دواء ديباكين المضاد للصرع أثناء الحمل، فضلاً عن الاستعدادات الوراثية. وروج وزير الصحة مراراً لنظرية خاطئة تربط بين لقاح MMR (المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) والإصابة بمرض التوحد، وهي خلاصات من دراسة مزيفة دحضتها دراسات لاحقة.


صحيفة الخليج
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
حالات التوحد تتزايد في أمريكا
واصل عدد حالات الإصابة بالتوحد الارتفاع في الولايات المتحدة في عام 2022، وفق دراسة نشرتها الثلاثاء أكبر وكالة صحية في البلاد، في اتجاه رجح الباحثون أن يكون مدفوعاً بتحسن التشخيص. ارتفع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال البالغين 8 سنوات إلى واحد من كل 31 في عام 2022، وفق هذا التقرير الجديد الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض الوقاية منها (سي دي سي). وفي عام 2020، بلغت النسبة 1 من كل 36 طفلاً، وقبل عشرين عاماً، كانت النسبة 1 من كل 150 طفلاً. وعلق وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في اللقاحات «خرج وباء التوحد عن السيطرة»، معتبراً أن «المخاطر والتكاليف المترتبة على هذه الأزمة» كانت «أكثر تهديداً لبلدنا بألف مرة من كوفيد-19». وفي الأسبوع الماضي، وعد الوزير بتحديد أسباب هذا الاضطراب العصبي النمائي «بحلول سبتمبر»، ما ترك الكثير من العلماء في حيرة شديدة، خصوصاً أولئك الذين يرفضون منح توصيف «وباء» لهذه الحالات. تسلط الدراسة التي نُشرت الثلاثاء الضوء على التفاوتات الجغرافية والاثنية في انتشار مرض التوحد في الولايات المتحدة، حيث يبدو أن الأولاد والأطفال من أصل إفريقي أو آسيوي أو أمريكي لاتيني هم أكثر عرضة من الفتيات أو الأطفال البيض للإصابة باضطراب طيف التوحد. وأشار معدو الدراسة إلى أن هذه التفاوتات «قد تكون ناجمة عن اختلافات في الوصول إلى خدمات الكشف المبكر والتقييم، فضلاً عن ممارسات التشخيص»، مشيرين إلى أن «الأبحاث لم تثبت أن العيش في مجتمعات معينة يعرّض الأطفال لخطر متزايد». وتضيء الدراسة على الاختلافات الإقليمية في تدريب أطباء الأطفال وإمكانية الوصول إلى الهياكل القادرة على تشخيص هذا الاضطراب المعقد والواسع النطاق، والذي لا يزال الأطباء يتساءلون عن أصله. وعلى الرغم من عدم وجود سبب محدد واحد حتى الآن، طُرحت عوامل بيئية كثيرة لتفسير هذه الإصابات، بينها الالتهاب العصبي أو تناول بعض الأدوية مثل دواء ديباكين المضاد للصرع أثناء الحمل، فضلاً عن الاستعدادات الوراثية. وروج وزير الصحة مراراً لنظرية خاطئة تربط بين لقاح MMR (المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) والإصابة بمرض التوحد، وهي خلاصات من دراسة مزيفة دحضتها دراسات لاحقة.


المشهد العربي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد العربي
حالات التوحد تواصل ازديادها في الولايات المتحدة
واصل عدد حالات الإصابة بالتوحد الارتفاع في الولايات المتحدة في عام 2022، وفق دراسة نشرتها الثلاثاء أكبر وكالة صحية في البلاد، في اتجاه رجح الباحثون أن يكون مدفوعا بتحسن التشخيص. ارتفع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال البالغين 8 سنوات إلى واحد من كل 31 في عام 2022، وفق هذا التقرير الجديد الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض الوقاية منها (سي دي سي). في عام 2020، بلغت النسبة واحدا من كل 36 طفلا، وقبل عشرين عاما، كانت النسبة واحدا من كل 150 طفلا. وعلق وزير الصحة الأميركي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في اللقاحات "لقد خرج وباء التوحد عن السيطرة"، معتبرا أن "المخاطر والتكاليف المترتبة على هذه الأزمة" كانت "أكثر تهديدا لبلدنا بألف مرة من كوفيد-19".


اليمن الآن
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
هيئة أميركية رسمية تبحث حقيقة العلاقة بين اللقاحات والتوحد
أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) الأميركية السبت عن إطلاق دراسة جديدة لبحث ما إذا كانت اللقاحات تسبب التوحد، على الرغم من وجود دراسات عديدة سابقة تؤكد عدم وجود صلة بينهما. وجاء هذا القرار بناء على توجيهات من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي شددت على ضرورة "تحقيق الشفافية والبحث الدقيق" في أسباب ارتفاع معدلات التوحد بين الأطفال الأميركيين. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة والخدمات البشرية، أندرو نيكسون، إن الوكالة "ستقلب كل حجر" في مهمتها لفهم أسباب الارتفاع الكبير في حالات التوحد، مشيرا إلى أن "معدلات التوحد ارتفعت من 1 لكل عشرة آلاف طفل في الماضي إلى 1 لكل 36 طفلا اليوم". يأتي هذا القرار في ظل تفشي الحصبة في الولايات المتحدة، حيث تم تسجيل أكثر من 200 حالة إصابة وحالتي وفاة في كل من تكساس ونيو مكسيكو، وهو أحد أكبر تفشي للمرض خلال العقد الأخير. ويعزى هذا التفشي إلى انخفاض معدلات التطعيم، لا سيما في المناطق التي تم التأثير على سكانها بمعلومات خاطئة حول مخاطر اللقاحات. ولطالما أثار وزير الصحة الأميركي الجديد، روبرت كينيدي جونيور، الشكوك حول سلامة لقاحات لأمراض مثل الحصبة والنكاف. وخلال اجتماع لمجلس الوزراء الأسبوع الماضي، قلل كينيدي في البداية من أهمية وفاة طفل في سن المدرسة بسبب الحصبة في تكساس، وهي أول وفاة من نوعها منذ عقد من الزمن، دون التطرق إلى دور اللقاحات في الوقاية من المرض. وفي نهاية الأسبوع الماضي، نشر كينيدي مقال رأي على "فوكس نيوز" يدعم دور اللقاحات، لكنه شدد على أن التطعيم "خيار شخصي"، داعيا الآباء إلى استشارة أطبائهم. وادعت دراسة أجريت في عام 1998 أن لقاح الحصبة يسبب التهابا معويا يسمح بدخول بروتينات ضارة إلى الدماغ، مما يؤدي إلى التوحد. لكن هذه الدراسة تعرضت لانتقادات شديدة بسبب افتقارها إلى مجموعة ضابطة وعدم وجود أدلة بيولوجية تدعم هذه الفرضية، بحسب المعاهد الصحية الوطنية. ونشرت المعاهد الصحية الوطنية، دراسة أخرى في عام 2010، تفند هذه المزاعم وأكدت أن الأدلة العلمية الحالية لا تدعم أي من الفرضيات التي تربط اللقاحات بالتوحد. وعزت ارتفاع معدلات التوحد إلى تحسن قدرات الأطباء والأهالي في التعرف على الحالات ووعيهم بالمرض، وليس إلى اللقاحات. وأشارت إلى أن الأسباب الحقيقية للتوحد معقدة وتشمل عوامل وراثية وبيئية، ولا تزال قيد البحث.