أحدث الأخبار مع #سيرغيريابكوف،


روسيا اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
الصين تتصدر العالم بـ102 مفاعل نووي
وأوضح التقرير أن هذه المعلومات استندت إلى عدد الوحدات العاملة ووالوحدات قيد الإنشاء والموافق عليها. ووفقا للتقرير الذي نشر بعنوان "تقرير تطوير الطاقة النووية في الصين - 2025"، يبلغ إجمالي الوحدات النووية في الصين سواء تلك العاملة أو قيد الإنشاء أو المعتمدة للبناء 102 وحدة "مفاعلا نوويا" بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 113 مليون كيلوواط. وبذلك، تحتل الصين المرتبة الأولى عالميا في الحجم الإجمالي لقطاع الطاقة النووية. وأشار التقرير إلى أن الصين تقوم حاليا ببناء 28 مفاعلا نوويا، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 33.65 مليون كيلوواط، وقد استمرت الصين في تصدر قائمة الدول من حيث عدد المفاعلات قيد الإنشاء لمدة 18 عاما متتالية، بينها نسبة كبيرة من المفاعلات الروسية. وذكر التقرير أن 58 مفاعلا نوويا دخلت حيز التشغيل التجاري في الصين، بإجمالي طاقة إنتاجية مثبتة تبلغ 60.96 مليون كيلوواط، وأن إنتاج الطاقة النووية في البلاد يواصل النمو بوتيرة مستمرة. وأكد التقرير أيضا أن إجمالي إنتاج الكهرباء من المفاعلات النووية العاملة في الصين بلغ في عام 2024 نحو 444.7 مليار كيلوواط/ساعة وحسب هذا المؤشر تحتل الصين المرتبة الثانية عالميا في حصة الطاقة الكهرذرية بمنظومتها. وتشيد شركة "روساتوم" الروسية للطاقة النووية في الصين 4 مفاعلات متطورة من نوع VVER-1200+3 في محطة تيانوان للطاقة النووية بمقاطعة جيانغسو، ومفاعلين في محطة شيدابو بمقاطعة لياونينغ، فيما يسعى الجانبان إلى زيادة إضافية في عدد المفاعلات والتقنيات النووية الروسية الرائدة في الصين.المصدر: نوفوستي ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوس" أن الباحثين الصينيين نجحوا في اختبار جهاز انفجاري يعتمد على الهيدروجين، دون استخدام أي مواد نووية. صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، في مقابلة مع وكالة تاس اليوم، بأن روسيا تواجه مسألة استئناف التجارب النووية وذلك على خلفية المسار التصعيدي للولايات المتحدة.


جو 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
روسيا تحذر ترامب من مهاجمة إيران..مستعدون للتوسط قبل فوات الاوان
جو 24 : حذرت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، الولايات المتحدة من أن أي استخدام للقوة العسكرية ضد إيران أمر غير مقبول. وأكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أن روسيا مستعدة للتوسط بين الولايات المتحدة وإيران حتى يتمكنا من التوصل إلى اتفاق نووي جديد "قبل فوات الأوان". وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية في موسكو ماريا زاخاروفا، إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران - إذا لم توافق على توقيع اتفاق نووي جديد مع واشنطن - وقالت: "إن استخدام القوة العسكرية من قبل منافسي إيران، في سياق هذا الترتيب، أمر غير قانوني وغير مقبول". وقال ترامب، الأحد، في مقابلة مع شبكة "إن بي سي": "إذا لم يتوصلوا إلى اتفاق، فسيكون هناك تفجيرات"، مشيرا إلى أن العقوبات الاقتصادية مدرجة أيضا على جدول الأعمال. ومؤخرا، وبالتوازي مع تهديدات ترامب ضد طهران، عززت الولايات المتحدة قواتها في المنطقة ــ بل وأرسلت قاذفات من طراز بي-2 إلى قاعدة أميركية بريطانية في المحيط الهندي، بالقرب من إيران واليمن. وأضافت زاخاروفا: "إن التهديدات الخارجية بقصف البنية التحتية النووية لطهران ستؤدي حتماً إلى كارثة عالمية لا رجعة فيها. هذه التهديدات غير مقبولة على الإطلاق". وأكدت أن موسكو ملتزمة بإيجاد حلول للبرنامج النووي الإيراني تحترم حق طهران في تطوير صناعة الطاقة النووية للأغراض السلمية. تابعو الأردن 24 على


معا الاخبارية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
روسيا تحذر ترامب من مهاجمة إيران..مستعدون للتوسط قبل فوات الاوان
بيت لحم معا- حذرت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، الولايات المتحدة من أن أي استخدام للقوة العسكرية ضد إيران أمر غير مقبول. وأكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أن روسيا مستعدة للتوسط بين الولايات المتحدة وإيران حتى يتمكنا من التوصل إلى اتفاق نووي جديد "قبل فوات الأوان". وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية في موسكو ماريا زاخاروفا، إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران - إذا لم توافق على توقيع اتفاق نووي جديد مع واشنطن - وقالت: "إن استخدام القوة العسكرية من قبل منافسي إيران، في سياق هذا الترتيب، أمر غير قانوني وغير مقبول". وقال ترامب، الأحد، في مقابلة مع شبكة "إن بي سي": "إذا لم يتوصلوا إلى اتفاق، فسيكون هناك تفجيرات"، مشيرا إلى أن العقوبات الاقتصادية مدرجة أيضا على جدول الأعمال. ومؤخرا، وبالتوازي مع تهديدات ترامب ضد طهران، عززت الولايات المتحدة قواتها في المنطقة ــ بل وأرسلت قاذفات من طراز بي-2 إلى قاعدة أميركية بريطانية في المحيط الهندي، بالقرب من إيران واليمن. وأضافت زاخاروفا: "إن التهديدات الخارجية بقصف البنية التحتية النووية لطهران ستؤدي حتماً إلى كارثة عالمية لا رجعة فيها. هذه التهديدات غير مقبولة على الإطلاق". وأكدت أن موسكو ملتزمة بإيجاد حلول للبرنامج النووي الإيراني تحترم حق طهران في تطوير صناعة الطاقة النووية للأغراض السلمية.


وكالة نيوز
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
إیران و روسیا تتفقان على حل تفاوضی بشأن البرنامج النووی- الأخبار ایران
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء نقلًا عن وكالة تاس، بأن وزارة الخارجية الروسية، أعلنت في ختام لقاء جمع بين سيرغي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، ومجيد تخت روانجي، الدبلوماسي الإيراني البارز، أن كبار المسؤولين الروس والإيرانيين شددوا على التزامهم بالمسار المحدد لإيجاد حلول تفاوضية قابلة للاستمرار بخصوص البرنامج النووي الإيراني. وجاء في البيان المنشور على موقع الوزارة حول نتائج اللقاء: 'أكد الطرفان على النهج المتفق عليه خلال المشاورات رفيعة المستوى بين دبلوماسيي روسيا والصين وإيران، التي عُقدت في 14 مارس في بكين، بهدف التوصل إلى حلول مستدامة وموثوقة في المفاوضات، لإزالة الأحكام المسبقة وسوء الفهم الغربي بشأن أهداف البرنامج النووي الإيراني.' كما أشار البيان إلى أهمية الاعتراف بحق إيران القانوني في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، وفقًا لالتزامها بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT). إضافة إلى ذلك، شدد الجانبان على ضرورة تجنب استخدام الأساليب العسكرية من قبل معارضي طهران في معالجة القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. كما حذرت روسيا وإيران من أن 'التهديد بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية عمل غير مقبول، قد يترتب عليه عواقب لا يمكن التراجع عنها في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.' يُذكر أن تخت روانجي زار موسكو للمشاركة في المشاورات السياسية بين نواب وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون، إضافة إلى عقد اجتماعات ثنائية. وفي أواخر مارس، عقدت إيران جولة جديدة من المفاوضات مع ممثلين عن بريطانيا وألمانيا وفرنسا بشأن برنامجها النووي ورفع العقوبات عن طهران. وقبل ذلك، استضافت بكين اجتماعًا حضرته روسيا والصين لمناقشة القضايا المتعلقة بالاتفاق النووي. وفي سياق متصل، جدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تهديده لإيران ليلة الأربعاء، محذرًا من أنها 'سستعرض للقصف بحلول سبتمبر إذا لم توافق على الاتفاق النووي وتوقف برنامجها.' وكان قد حذر سابقًا من أن إيران ستتعرض للقصف في حال فشل المفاوضات، وأمر بإرسال مزيد من القوات إلى الشرق الأوسط. في المقابل، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يوم أمس، أن 'التدخل العسكري الأميركي لن يساعد في حل القضايا المتعلقة بالاتفاق النووي.' /انتهى/


يورو نيوز
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
موسكو تُعلن عن بدء الاستعدادات لقمة مفصلية بين ترامب وبوتين
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، في تصريحات للإعلام الروسي، إن القمة المحتملة بين ترامب وبوتين ستبحث قضايا عالمية واسعة، وليس الحرب الروسية الأوكرانية فحسب. وأضاف ان "السؤال الأهم هو كيفية بدء عملية تطبيع العلاقات بين البلدين وإيجاد حلول للملفات الأكثر تعقيدًا، ومن بينها أوكرانيا". وأكد ريابكوف أن الترتيبات لا تزال في مراحلها الأولى، مشيرًا إلى أن نجاح القمة سيتطلب "تحضيرات مكثفة". كما كشف أن مبعوثين أمريكيين وروسًا قد يعقدون اجتماعات خلال الأسبوعين المقبلين لتسهيل المحادثات على مستوى أرفع. وجاء الإعلان الروسي بعد اجتماع عُقد، الثلاثاء، في السعودية بين مسؤولين من واشنطن وموسكو ، اتفقوا خلاله على خطوات نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا وتحسين العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية، في تحول دراماتيكي بالنهج الأمريكي تحت إدارة ترامب. وعقب الاجتماع، أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن الطرفين توصلا إلى ثلاث نقاط رئيسية: إعادة الموظفين إلى سفارتي البلدين، تشكيل فريق لدعم محادثات السلام الأوكرانية، واستكشاف سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية. إلا أنه شدد على أن هذه المحادثات، التي حضرها نظيره الروسي سيرغي لافروف ومسؤولون آخرون، لا تزال في مراحلها الأولى. غياب أوكراني يُثير المخاوف وأثار استبعاد أوكرانيا من المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وروسيا قلقًا متزايدًا بين المسؤولين الأوكرانيين وحلفائهم الأوروبيين، الذين يرون أن هذه المفاوضات قد تعيد رسم موازين القوى في القارة الأوروبية. وتخشى العواصم الأوروبية من أن أي اتفاق يتم التوصل إليه بين واشنطن وموسكو دون مشاركتها قد يؤثر بشكل مباشر على أمنها واستقرارها على المدى الطويل، خاصة إذا أدى ذلك إلى تراجع الالتزام الأمريكي تجاه القارة. ويعكس هذا القلق مخاوف أوسع بشأن مستقبل الدعم الأمريكي لحلف الناتو، حيث تنظر الحكومات الأوروبية بقلق إلى احتمال اضطرارها إلى تعزيز قدراتها الدفاعية بشكل مستقل في حال قررت واشنطن تقليص التزاماتها الأمنية. كما أن غياب أوروبا عن هذه المحادثات يثير تساؤلات حول قدرتها على التأثير في مسار الأحداث، خصوصًا مع وجود مؤشرات على أن الولايات المتحدة قد تمارس ضغوطًا على أوكرانيا للجلوس إلى طاولة المفاوضات مع موسكو، وهو ما قد يدفع كييف إلى تقديم تنازلات، تشمل الاعتراف بالسيطرة الروسية على أجزاء من أراضيها. ويزيد من تعقيد الوضع أن ترامب لم يخفِ رغبته في تحقيق مكاسب اقتصادية من دعم أوكرانيا، إذ سبق أن أشار إلى مطالبته كييف بتقديم ضمانات تشمل موارد من المعادن النادرة تُقدَّر قيمتها بنحو 500 مليار دولار مقابل استمرار المساعدات الأمريكية.