أحدث الأخبار مع #سيشل


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
إطلاق رحلات جديدة بين سيشل وأبوظبي
أعلنت مطارات أبوظبي، عن إطلاق خدمة سفر جديدة تقدمها شركة طيران سيشل، والتي تربط بين مطار سيشل الدولي ومطار زايد الدولي. وسيتم تسيير هذه الخدمة بمعدل ست رحلات أسبوعياً، ما يُسهم في تعزيز الربط الجوي بين عاصمة الإمارات أبوظبي وجزر سيشل، كما تمنح المسافرين المزيد من الخيارات وراحة أفضل لاستكشاف هذا الأرخبيل الساحر. وتأتي هذه الخدمة ضمن اتفاقية الرمز المشترك، مع الاتحاد للطيران، ما يُتيح لمسافري طيران سيشل الوصول بسلاسة إلى شبكة وجهات الاتحاد العالمية، ويفتح أمامهم آفاقاً جديدة للسفر إلى مختلف أنحاء أوروبا وآسيا وغيرها من الوجهات. وسيتمكن المسافرون أيضاً من مواصلة رحلاتهم إلى جزيرة موريشيوس بواقع ثلاث مرات في الأسبوع، بالإضافة إلى إمكانية السفر المحلي إلى جزيرة براسلين، ثاني أكبر جزر سيشل، ما سيؤدي إلى ترسيخ مكانة سيشل كمركز سياحي استراتيجي في المحيط الهندي. وفي هذا السياق، قالت المدير العام والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي، إلينا سورليني: «من شأن هذه الخدمة الجوية الجديدة أن تُعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران، كما ترتقي بروابط التعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية سيشل. وستُسهم هذه الخطوة في زيادة فرص الوصول إلى طيف واسع من الوجهات أمام المقيمين في الدولة والزوار الدوليين، لتمكينهم من الاستمتاع بجمال سيشل الخلّاب وثقافتها الغنية وضيافتها الأصيلة».


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- أعمال
- صحيفة الخليج
مطارات أبوظبي تدشن 6 رحلات أسبوعية إلى سيشل
أعلنت مطارات أبوظبي عن إطلاق خدمة سفر جديدة تقدمها شركة طيران سيشل، تربط بين مطار سيشل الدولي ومطار زايد الدولي. وسيتم تسيير هذه الخدمة بمعدل ست رحلات أسبوعياً، ما يُسهم في تعزيز الربط الجوي بين أبوظبي وجزر سيشل، كما تمنح المسافرين المزيد من الخيارات وراحة أفضل، لاستكشاف هذا الأرخبيل الساحر. وتأتي هذه الخدمة، ضمن اتفاقية الرمز المشترك مع الاتحاد للطيران، ما يُتيح لمسافري طيران سيشل الوصول بسلاسة إلى شبكة وجهات الاتحاد العالمية، ويفتح أمامهم آفاقاً جديدة للسفر إلى مختلف أنحاء أوروبا وآسيا وغيرها من الوجهات. وسيتمكن المسافرون أيضاً من مواصلة رحلاتهم إلى جزيرة موريشيوس، بواقع ثلاث مرات في الأسبوع، إضافة إلى إمكانية السفر المحلي إلى جزيرة براسلين، ثاني أكبر جزر سيشل، ما سيؤدي إلى ترسيخ مكانة سيشل كمركز سياحي استراتيجي في المحيط الهندي. وقالت إلينا سورليني، المدير العام والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «من شأن هذه الخدمة الجوية الجديدة أن تُعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران، كما ترتقي بروابط التعاون بين دولة الإمارات وسيشل. وستُسهم هذه الخطوة في زيادة فرص الوصول إلى طيف واسع من الوجهات أمام المقيمين في الدولة والزوار الدوليين». فيما قال ساندي بينويتون، الرئيس التنفيذي لطيران سيشل: «يُسعدنا الإعلان عن إطلاق هذه الخدمة الجديدة إلى أبوظبي، التي تُعتبر بحقّ بوابة أساسية لمسافرينا. ومن خلال شراكتنا مع الاتحاد للطيران، أصبح بإمكاننا توفير المزيد من الخيارات والوجهات».


منذ يوم واحد
- أعمال
مطارات أبوظبي تُعلن عن إطلاق رحلات جديدة لطيران سيشل بين سيشل وأبوظبي
توسّع الربط الجوي يفتح آفاق الربط الإقليمي والدولي انطلاقاً من أبوظبي. تسيير ست رحلات أسبوعياً لتعزيز السياحة والتجارة والتنقل بين الوجهتين. أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة – أعلنت مطارات أبوظبي عن إطلاق خدمة سفر جديدة تقدمها شركة طيران سيشل، والتي تربط بين مطار سيشل الدولي ومطار زايد الدولي. وسيتم تسيير هذه الخدمة بمعدل ست رحلات أسبوعياً، ما يُسهم في تعزيز الربط الجوي بين عاصمة الإمارات أبوظبي وجزر سيشل، كما تمنح المسافرين المزيد من الخيارات وراحة أفضل لاستكشاف هذا الأرخبيل الساحر. وتأتي هذه الخدمة ضمن اتفاقية الرمز المشترك مع الاتحاد للطيران، ما يُتيح لمسافري طيران سيشل الوصول بسلاسة إلى شبكة وجهات الاتحاد العالمية، ويفتح أمامهم آفاقاً جديدة للسفر إلى مختلف أنحاء أوروبا وآسيا وغيرها من الوجهات. وسيتمكن المسافرون أيضاً من مواصلة رحلاتهم إلى جزيرة موريشيوس بواقع ثلاث مرات في الأسبوع، بالإضافة إلى إمكانية السفر المحلي إلى جزيرة براسلين، ثاني أكبر جزر سيشل، ما سيؤدي إلى ترسيخ مكانة سيشل كمركز سياحي استراتيجي في المحيط الهندي. وفي هذا السياق، قالت إلينا سورليني، المدير العام والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: "من شأن هذه الخدمة الجوية الجديدة أن تُعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران، كما ترتقي بروابط التعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية سيشل. وستُسهم هذه الخطوة في زيادة فرص الوصول إلى طيف واسع من الوجهات أمام المقيمين في الدولة والزوار الدوليين، لتمكينهم من الاستمتاع بجمال سيشل الخلّاب وثقافتها الغنية وضيافتها الأصيلة". من جانبه، عبّر ساندي بينويتون، الرئيس التنفيذي لطيران سيشل، عن سعادته بإطلاق الخدمة الجديدة قائلاً: "يُسعدنا كثيراً الإعلان عن إطلاق هذه الخدمة الجديدة إلى أبوظبي التي تُعتبر بحقّ بوابة أساسية لمسافرينا. ومن خلال شراكتنا مع الاتحاد للطيران، أصبح بإمكاننا توفير المزيد من الخيارات والوجهات، وبالتالي فتح المجال أمام فرص جديدة للسفر والسياحة بين سيشل والإمارات". تواصل مطارات أبوظبي أداء دور محوري في توسيع نطاق الربط الجوي، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، وتعزيز قطاع السياحة. ومع تنامي شبكة الوجهات الدولية والإقليمية باستمرار، حيث تلتزم بتقديم تجربة سفر عالمية المستوى، والمساهمة في نمو قطاع الطيران في دولة الإمارات. نبذة عن "مطارات أبوظبي" تقوم "مطارات أبوظبي" بإدارة وتشغيل خمسة مطارات تجارية في الإمارة، وهي مطار زايد الدولي ومطار العين الدولي ومطار البطين للطيران الخاصّ ومطار جزيرة دلما ومطار جزيرة صير بني ياس. وتشرف كذلك على سوق أبوظبي الحرّة والمنطقة الحرّة لمطارات أبوظبي. وتُعدّ "مطارات أبوظبي" بعد استقبالها أكثر من 29 مليون مسافر عبر مطاراتها في عام 2024 بوابة للمسافرين إلى الإمارة من كافة أنحاء العالم، في حين تواصل سعيها الدؤوب لتحقيق رؤيتها المتمثلة في ترسيخ مكانة أبوظبي وجهةً عالميةً رائدةً للطيران. ويحظى المسافرون عبر مطار زايد الدولي منذ نوفمبر 2023 بتجربة سفر استثنائية عبر المبنى الجديد المجهّز بأحدث المرافق، والذي ساهم في تعزيز القدرة التشغيلية للمطار بشكل ملحوظ. وتطمح "مطارات أبوظبي" من خلال هذا المبنى، الذي يوفّر للمسافرين وشركات الطيران على حدّ سواء مرافق عالمية المقاييس، إلى الارتقاء بمكانة العاصمة لتصبح الوجهة المفضّلة لدى المسافرين حول العالم. -انتهى-


سائح
منذ 3 أيام
- علوم
- سائح
جزيرة بلات: جوهرة طبيعية في قلب سيشل
تقع جزيرة بلات (Platte Island) جنوب جزيرة ماهي، وتُعد واحدة من الجزر الجميلة التي تتكوّن منها جمهورية سيشل الواقعة في المحيط الهندي. ورغم أن سيشل تُعرف عالميًا بجزرها الاستوائية الساحرة، فإن جزيرة بلات تحديدًا تمثل تجربة مختلفة وفريدة من نوعها لمحبي الطبيعة والهدوء. تتميز الجزيرة بمساحتها الصغيرة نسبيًا، وشواطئها الممتدة ذات الرمال البيضاء الناعمة، والمياه الكريستالية التي تُحيط بها من كل جانب. في هذا المقال، سنغوص في تفاصيل هذه الجزيرة من حيث طبيعتها الفريدة، ومكانتها البيئية، وأهم الأنشطة التي يمكن القيام بها هناك. طبيعة بكر ومناظر ساحرة تُعد جزيرة بلات من الجزر المرجانية المنخفضة، وتغطيها النباتات الاستوائية الكثيفة وأشجار جوز الهند، ما يمنحها مظهرًا خلابًا لا تشوبه أي تدخلات عمرانية كبيرة. الطبيعة هناك ما زالت عذراء إلى حد كبير، مما يجعلها بيئة مثالية لمحبي الاسترخاء أو الباحثين عن العزلة بعيدًا عن صخب الحياة اليومية. ولأن الجزيرة ليست مأهولة بالسكان بشكل دائم، فهي تمثل مكانًا مثاليًا للتأمل في الجمال الطبيعي النقي. المياه المحيطة بالجزيرة غنية بالحياة البحرية، وتُعتبر مثالية للغطس والغوص. يمكن للزائرين مشاهدة أنواع متعددة من الأسماك الاستوائية، والسلاحف البحرية، وأحيانًا الدلافين. كما أن الشواطئ الهادئة تجعل منها وجهة مثالية للسباحة والتمدد تحت أشعة الشمس الدافئة. أهمية بيئية ومحمية طبيعية بحرية تتمتع جزيرة بلات بأهمية بيئية كبيرة، حيث تُعد موطنًا لتنوع بيولوجي استثنائي، خصوصًا بالنسبة للطيور البحرية والسلاحف التي تأتي لوضع بيضها على شواطئ الجزيرة. وقد أولت السلطات في سيشل اهتمامًا خاصًا بهذه الجزيرة، من خلال الحد من الأنشطة البشرية والتطوير العمراني، من أجل حماية النظام البيئي الحساس فيها. الجزيرة محاطة بالشعاب المرجانية التي تُعد من أهم عناصر التنوع البيولوجي البحري، وهي معرضة للتهديد نتيجة التغيرات المناخية وارتفاع درجات حرارة المحيطات. لذلك، تُعتبر جزيرة بلات مركزًا مهمًا للبحوث البيئية والمبادرات المستدامة التي تهدف للحفاظ على هذا التراث الطبيعي. تجربة سياحية استثنائية رغم قلة المرافق السياحية مقارنة بجزر مثل ماهي أو برالين، فإن جزيرة بلات توفر تجربة فاخرة للزوار الذين يسعون إلى الابتعاد عن المسارات السياحية التقليدية. وقد تم تطوير منتجع سياحي محدود السعة على الجزيرة، يُتيح للزوار إقامة مريحة في قلب الطبيعة، مع احترام البيئة المحيطة. الأنشطة المتوفرة تشمل صيد الأسماك في أعماق البحر، رحلات بالقوارب الشراعية، الغوص، والمشي في الطبيعة. كما أن الجزيرة تُشكل موقعًا مثاليًا لرحلات شهر العسل أو الاحتفالات الخاصة التي تتطلب خصوصية وهدوءًا فائقين. ومن أهم ما يميز الزيارة إلى جزيرة بلات هو الشعور الكامل بالعزلة والسكينة، ما يجعلها وجهة مفضلة لمحبي الاستجمام في أماكن فريدة. جزيرة بلات ليست مجرد بقعة جميلة على خريطة سيشل، بل هي عالم صغير مليء بالجمال الطبيعي والتنوع البيئي النادر. توفر هذه الجزيرة تجربة سياحية فريدة من نوعها، بعيدة عن الحشود، قريبة من قلب الطبيعة، ومثالية لكل من يبحث عن الصفاء والاسترخاء في أحضان المحيط الهندي.


وكالة الصحافة اليمنية
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
شركات طيران عالمية تمتثل لقرار الحظر الجوي اليمني على مطار 'بن غوريون'
تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// تتساقط رحلات الطيران واحدة تلو الأخرى فوق سماء كيان الاحتلال الإسرائيلي، في مشهد يعكس تحوّلًا استراتيجيًا فرضته قوات صنعاء من خلال قرارها بفرض حظر جوي على مطار اللد (بن غوريون)، وسط تصاعد الامتثال الدولي لهذا القرار غير المسبوق. وامتد تأثير القرار اليمني ليشمل سلسلة من شركات الطيران العالمية، التي سارعت إلى تعليق أو إلغاء رحلاتها إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، بما فيها شركات أوروبية وأميركية وآسيوية. وفي سياق تعليق الرحلات، أعلنت شركة Ryanair الأيرلندية، إحدى أكبر شركات الطيران منخفض التكلفة في أوروبا، تعليق رحلاتها من وإلى يافا المحتلة 'تل أبيب' حتى 4 يونيو، بينما لوّح مديرها التنفيذي بإعادة تموضع طائرات الشركة من مطار 'بن غوريون' إلى وجهات أوروبية أخرى 'ما لم تُحلّ المشكلات الأمنية' مع اليمن. وشملت قائمة الشركات التي أعلنت تمديد أو تعليق رحلاتها كلاً من: AirBaltic – حتى 20 مايو Iberia Express – حتى 31 مايو British Airways – حتى 14 يونيو Air Canada – لن تستأنف رحلاتها قبل 8 سبتمبر ITA Airways الإيطالية – حتى 25 مايو LOT البولندية – حتى 26 مايو Air India – حتى 19 يونيو United Airlines الأميركية – حتى 12 يونيو Delta Airlines – حتى 19 مايو Lufthansa Group (تشمل لوفتهانزا، الخطوط النمساوية، السويسرية، بروكسل، ويوروينغز) – حتى 25 مايو Air France – حتى 20 مايو Ethiopian Airlines – تقليص العمليات حتى 31 مايو طيران سيشل – إلغاء رحلات في 21، 28 و29 مايو وأكّد موقع 'أخبار جواز السفر' العبري أن قرار الحظر الجوي الذي أعلنته قوات صنعاء في وقت سابق، على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، بات يُحدث أثرًا واضحًا ومتصاعدًا على حركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون، الذي يُعدّ البوابة الجوية الرئيسية لدولة الاحتلال. ويرى مراقبون أن امتثال هذا العدد الكبير من شركات الطيران العالمية للحظر الجوي اليمني يُعدّ سابقة من نوعها، و'انتصارًا رمزيًا ومعنويًا' لقوات صنعاء، التي باتت تُرسي معادلة ردع إقليمية جديدة باستخدام أدوات الضغط غير التقليدية، وعلى رأسها الحصار الجوي. ويحذّر خبراء في الشأن الاقتصادي من أن استمرار تعليق الرحلات الجوية إلى كيان الاحتلال سيترك تداعيات جسيمة على قطاعات حيوية مثل السياحة، الأعمال، والاستثمار، فضلًا عن عزلة جوية تدريجية قد تفرضها شركات الطيران العالمية بفعل غياب الثقة بالأمن الجوي الإسرائيلي. يترافق هذا التصعيد مع تهديدات يمنية متواصلة بتوسيع دائرة الاستهداف لكل من يتعامل مع كيان الاحتلال أو يسهم في كسر الحصار المفروض على مطار 'بن غوريون'. وعلى ما يبدو أن هذه الرسائل الصاروخية، التي كان آخرها انطلاق صاروخ بعيد المدى من اليمن تجاه الأراضي المحتلة، قد وجدت صداها المباشر في قرارات شركات الطيران، التي باتت تُعلي كفة السلامة فوق الالتزامات التجارية. ويرى مراقبون أن هذا التراجع الجماعي من شركات الطيران العالمية عن استئناف الرحلات إلى كيان الاحتلال يمثل نجاحًا استراتيجيًا لقوات صنعاء في فرض حصار جوي فعلي على مطار 'بن غوريون'، لا سيما مع استمرار إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة.