أحدث الأخبار مع #سيفيك


البورصة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
شركات عالمية توسّع استثماراتها في أمريكا لتفادي الرسوم الجمركية
تسارعت خطط العديد من الشركات العالمية لنقل أو توسيع عملياتها التصنيعية في الولايات المتحدة، تحسباً لتداعيات الرسوم الجمركية التي يواصل الرئيس دونالد ترامب فرضها ضمن إطار سياسته 'أمريكا أولاً'، الهادفة إلى تقليص العجز التجاري وتشجيع التصنيع المحلي. وذكرت شبكة 'نيوزماكس موني' الأمريكية المحافظة أن هذه الشركات بدأت في إعادة هيكلة سلاسل التوريد وعمليات التصنيع لتفادي الرسوم المتوقعة، وتعزيز حضورها في السوق الأمريكية الحيوية. وأشارت الشبكة إلى أن هناك خططاً استثمارية وتوسعات مرتقبة من شركات كبرى، من بينها شركة 'كومبال إلكترونيكس' التايوانية المتخصصة في تصنيع الحواسيب المحمولة، التي قد توسع عملياتها داخل الولايات المتحدة، وتُجري حالياً مناقشات مع عدد من الولايات الجنوبية، من بينها تكساس كمرشح رئيسي، وفقاً لما أعلنه الرئيس التنفيذي أنطوني بيتر بوناديرو. كما أعلنت شركة 'إنفينتك' التايوانية لصناعة الخوادم المعتمدة على رقائق 'إنفيديا' عن نيتها البحث عن موقع للاستثمار داخل الولايات المتحدة، مع تفضيل ولاية تكساس لقربها من المكسيك وبنيتها التحتية المتقدمة في مجال الطاقة. بدورها، أكدت شركات كورية جنوبية، مثل 'هيونداي موتور'، خططها لتوسيع الإنتاج المحلي داخل الولايات المتحدة، بما يشمل تصنيع سيارات هجينة في مصنعها الجديد بولاية جورجيا. كما تدرس 'إل جي إلكترونيكس' نقل تصنيع الثلاجات من المكسيك إلى مصنعها القائم في تينيسي، والذي ينتج الغسالات والمجففات. وتفكر 'سامسونج إلكترونيكس' أيضاً في نقل إنتاج المجففات من المكسيك إلى مصنعها في ساوث كارولينا. وفي خطوة مماثلة، قررت شركة 'هوندا' اليابانية تصنيع طرازها الهجين من سيارة 'سيفيك' في ولاية إنديانا بدلاً من المكسيك، لتفادي الرسوم المحتملة. كما صرح برنار أرنو، الرئيس التنفيذي لمجموعة 'لويس فويتون' الفرنسية الفاخرة، أن المجموعة تدرس 'بجدية' زيادة طاقتها الإنتاجية في الولايات المتحدة. أما شركة 'إيسيتي' السويدية المتخصصة في منتجات النظافة، فقد أعلن رئيسها التنفيذي ماغنوس جروث عن إمكانية نقل جزء أكبر من الإنتاج من المكسيك وكندا إلى الولايات المتحدة. كما أشار الرئيس التنفيذي لشركة 'فولفو' إلى احتمال نقل جزء من إنتاج الشركة إلى الولايات المتحدة حسب طبيعة الرسوم المفروضة. وبحسب تقارير إعلامية ألمانية، تدرس شركة 'فولكسفاجن' إقامة منشآت إنتاج أمريكية لطرازي 'أودي' و'بورشه' لتفادي الرسوم الجمركية. وأضافت الشبكة أن عدداً من الشركات الجديدة تدخل سباق التصنيع في الولايات المتحدة، من بينها 'بي إم دبليو' الألمانية التي تدرس إضافة ورديات عمل في مصنعها بسبارتنبرغ، ساوث كارولينا، لزيادة الإنتاج بنحو 80,000 وحدة. كما تخطط 'نيسان' اليابانية لنقل جزء من إنتاج السيارات المخصصة للسوق الأمريكية إلى داخل الولايات المتحدة. وفي قطاع القهوة، أعلنت شركة 'إيلي كافيه' الإيطالية أنها قد تؤسس مصنعاً في الولايات المتحدة إذا ما طالتها الرسوم الجمركية، بينما أشارت 'لافازا' الإيطالية إلى خططها لتوسيع حضورها في السوق الأمريكية ورفع إنتاجها هناك. أما في قطاع الأدوية، فقد أعلنت شركة 'نوفارتيس' السويسرية عن خطط لاستثمار 23 مليار دولار لبناء وتوسيع 10 منشآت داخل الولايات المتحدة. كما تخطط شركة 'روش' السويسرية العملاقة لاستثمار 50 مليار دولار خلال خمس سنوات، ما سيوفر أكثر من 12 ألف وظيفة. وتعكس هذه التحركات تحولاً استراتيجياً في خارطة التصنيع العالمية، إذ تسعى الشركات الدولية إلى تقليل اعتمادها على سلاسل التوريد العابرة للحدود في ظل البيئة التجارية غير المستقرة، إلى جانب الاستفادة من الحوافز الصناعية الأمريكية وتجنب العقوبات التجارية في ظل السياسة الاقتصادية للرئيس ترامب، التي أعادت تشكيل السياسة التجارية العالمية بشكل جذري. : الرسوم الجمركيةالولايات المتحدة الأمريكية


فيتو
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- فيتو
نقل خط إنتاج سيارات هوندا سيفيك لمصنع إنديان
نقلت هوندا، المختصة في صناعة السيارات، إنتاج طرازات سيفيك ذات الخمسة أبواب المخصصة للسوق الأمريكية إلى مصنعها في إنديان، من أجل البعد عن قرار شركة هوندا الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي بنسبة 25% على السيارات المستوردة لسيارة هوندا سيدان. وأكدت هوندا، أن مصنع إنديانا ينتج أيضًا سيارة سيفيك العادية التي تعمل بالبنزين، لذا ليس من الصعب على هوندا إضافة الطراز الهجين إلى قائمة منتجاتها، ولكن ستظل هناك تحديات، من بينها، ستظل شركة صناعة السيارات بحاجة إلى استيراد قطع غيار من دول تُطبق عليها رسوم جمركية لإنتاج سيارات هوندا في الولايات المتحدة، والتي تشمل أيضًا سيارة CR-V وتمتلك هوندا العديد من المصانع في الولايات المتحدة لتصنيع السيارات، و70 ٪ من سيارات هوندا المباعة في الولايات المتحدة يتم تصنيعها في داخل أمريكا حيث يتم تصنيع موديلات باسبورت Passport وأوديسي Odyssey وRidgeline وبايلوت بالولايات المتحدة في ألاباما، بينما يتم تصنيع Accord في ماريسفيل، أوهايو. يتم تصنيع جميع موديلات العلامة التجارية Acura التابعة لشركة هوندا في الولايات المتحدة، وجميعها في أوهايو. وتدرس هوندا في الوقت الحالي، استمرار التصنيع إما تُوقف استيراد السيارات مؤقتًا،لحين الوصول إلى طرق التعامل مع التكاليف الإضافية التي سيضطرون إلى تحملها نتيجة الرسوم الجمركية، أو تُفكر في بناء مصانع جديدة في الولايات المتحدة أو انتظار انتهاء الحروب التجارية، فإن هوندا في وضع جيد لتوسيع عملياتها هنا. إذا مضت هوندا قدمًا على هذا المنوال، فإننا نعتقد أن ذلك ليس بسبب الرسوم الجمركية فحسب. فشركة هوندا تُفضل المرونة على نطاق عالمي، لذا فهذا لا يعني أنها تُخطط لإبطاء الإنتاج في كندا أو المكسيك ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


المشهد العربي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
هوندا تنقل إنتاج سيفيك إلى أمريكا لتجنب الرسوم الجمركية
أعلنت شركة "هوندا" عن عزمها نقل عمليات تصنيع طراز "سيفيك" الهجين إلى الولايات المتحدة، بهدف تجنب الرسوم الجمركية المرتفعة التي تفرضها الإدارة الأمريكية على واردات السيارات. وأوضح متحدث باسم الشركة اليابانية أن إنتاج طراز "سيفيك" الهجين الموجه إلى السوق الأمريكية سينتقل إلى ولاية إنديانا بدلاً من اليابان، ومن المتوقع أن يتوقف الإنتاج في مصنع "يوري" بالقرب من طوكيو في يونيو أو يوليو القادمين. ويأتي القرار في ظل دراسة الرئيس الأمريكي لإعفاء شركات السيارات من الرسوم الجمركية على المركبات وقطع الغيار المستوردة، بهدف منحها المزيد من الوقت لنقل إنتاجها إلى الولايات المتحدة.


Economic Key
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- Economic Key
حرب التجارة تُجبر مازدا على خفض إنتاج سياراتها CX-50 في أمريكا
كتب : يسرا السيوفي أعلنت شركة 'مازدا موتور' اليابانية عن قرارها المؤقت بوقف تصدير سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات 'CX-50' المُنتجة في مصنعها بولاية ألاباما الأمريكية إلى كندا. وذلك اعتبارًا من 12 مايو القادم. يأتي هذا الإجراء استجابة للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب على السيارات وقطع الغيار المستوردة، وما تبعها من إجراءات انتقامية من الجانب الكندي. وأوضح متحدث باسم الشركة أن هذا التوقف سيؤثر فقط على إنتاج طراز 'CX-50' الموجه للسوق الكندية، بينما سيستمر إنتاج نفس الطراز للأسواق الأخرى كالمعتاد. وكانت صحيفة 'نيكاي' اليابانية أول من كشف عن هذا القرار الذي اتخذته 'مازدا'. يُذكر أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب بنسبة 25% على واردات السيارات وقطع الغيار، بالإضافة إلى ردود الفعل الكندية، قد وضعت شركات صناعة السيارات الأجنبية، بما فيها 'مازدا'، في موقف صعب يتطلب منها الموازنة بين تخفيف الأعباء المالية الحالية وتجنب التداعيات طويلة الأمد على عملياتها وسلاسل إمدادها. وتُعد السوق الأمريكية سوقًا حيوية بالنسبة لصانعي السيارات اليابانيين، حيث تستحوذ على نسبة كبيرة من مبيعاتهم العالمية. وفي عام 2024، شكل طراز مازدا CX-50 حوالي 15% من إجمالي مبيعات 'مازدا' في كندا، والتي بلغت نحو 72 ألف سيارة ركاب. وقد حذر محللون، مثل كريستوفر ريختر من 'سي إل إس إيه سكيوريتيز جابان'، من أن رسوم ترمب الجمركية قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار سيارات الركاب في الولايات المتحدة بأكثر من 14%. يُشار إلى أن ترمب قد ألمح مؤخرًا إلى إمكانية تعليق هذه الرسوم الجمركية بشكل مؤقت، دون تحديد مدة هذا التعليق المحتمل. وكان قد أعلن عن فرض هذه الرسوم في نهاية مارس الماضي، على أن تدخل الرسوم على السيارات الكاملة حيز التنفيذ في 3 أبريل، بينما تبدأ الرسوم على قطع الغيار بعد 30 يومًا. وفي سياق متصل، أعلنت شركات سيارات يابانية أخرى عن اتخاذ تدابير مماثلة. فبينما أكدت 'تويوتا موتور' أنها ستلتزم بخططها الحالية في الوقت الراهن، أعلنت 'نيسان موتور' عن وقف استقبال طلبات شراء سياراتها الرياضية متعددة الاستخدامات المصنعة في المكسيك والموجهة للسوق الأمريكية. كما أعلنت 'هوندا موتور' يوم الأربعاء عن نقل إنتاج النسخة الهجينة من سيارتها 'سيفيك' من اليابان إلى الولايات المتحدة.


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
من الإلكترونيات إلى السيارات.. عمالقة الصناعة يتسابقون نحو أمريكا هربًا من الرسوم الجمركية
أعلنت بعض الشركات نيتها توسيع وجودها أو إنشاء مرافق جديدة في الولايات المتحدة، لتقليل تداعيات الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. عمالقة الصناعة يتسابقون نحو أمريكا وفيما يلي ملخص للخطط التي كشفت عنها بعض هذه الشركات، حسب تقرير وكالة رويترز: باري كاليبو (Barry Callebaut) أعلنت شركة صناعة الشوكولاتة، في 10 أبريل، نيتها زيادة إنتاجها في الولايات المتحدة لمواجهة البيئة المربكة، حسب ما أفاد به الرئيس التنفيذي. بي إم دبليو (BMW) تدرس الشركة الألمانية إضافة ورديات جديدة إلى مصنعها في سبارتنبرج بولاية ساوث كارولاينا، لزيادة الإنتاج بما يصل إلى 80 ألف وحدة، وفقا لتصريحات مسؤولين في الشركة يوم 10 أبريل. كامباري (Campari) قال الرئيس التنفيذي لشركة المشروبات الروحية الإيطالية في 5 مارس، إن الشركة تدرس فرص توسيع الإنتاج داخل الولايات المتحدة. كومبال إلكترونيكس (Compal Electronics) أعربت شركة صناعة الحواسيب المحمولة التايوانية، في يناير، عن احتمال توسعها في الولايات المتحدة، وأجرت محادثات مع عدة ولايات جنوبية بشأن استثمارات محتملة. ديسكوفيري (DiscoverIE) أعلنت الشركة المصنعة للمكونات الإلكترونية، في 16 أبريل، أنها ستنقل مزيدا من الإنتاج إلى الولايات المتحدة، وستمرر التكاليف الإضافية إلى المستهلكين. إيسيتي (Essity) قال الرئيس التنفيذي لشركة المنتجات الصحية السويدية، في يناير، إن الشركة قد تنقل جزءا أكبر من إنتاجها من المكسيك وكندا إلى الولايات المتحدة. هوندا موتور (Honda Motor) أعلنت الشركة، في 16 أبريل، أنها ستنقل إنتاج طراز سيفيك الهجين المخصص للسوق الأمريكية من اليابان إلى ولاية إنديانا. وذكرت صحيفة نيكي اليابانية قبل ذلك بيوم أن الشركة تخطط لنقل جزء من إنتاجها إلى الولايات المتحدة، بهدف تصنيع 90% من السيارات المباعة في السوق الأمريكية محليًا. هيونداي موتور (Hyundai Motor) أعلنت الشركة الكورية الجنوبية، في يناير، عن خطط لتعزيز الإنتاج المحلي في الولايات المتحدة وصناعة مركبات هجينة في مصنعها الجديد في جورجيا. إيلي كافيه (Illycaffè) صرح الرئيس التنفيذي للشركة الإيطالية لصناعة القهوة الفاخرة، في 1 أبريل، بأن الشركة ستدرس إنشاء مصنع في الولايات المتحدة في حال تأثرت بالرسوم الجمركية. إنفنتك (Inventec) قال رئيس شركة الإلكترونيات التايوانية، التي تصنع خوادم ذكاء اصطناعي باستخدام رقائق إنفيديا، في يناير، إن الشركة تقيّم مواقع للاستثمار في الولايات المتحدة مع تفضيل ولاية تكساس. كيا (Kia) صرح المدير التنفيذي لشركة كيا، في مارس، بأن الشركة الكورية الجنوبية ستنتج سيارات هجينة في مصنع هيونداي الجديد في الولايات المتحدة اعتبارا من منتصف عام 2026. لافاتزا (Lavazza) أعلنت شركة القهوة الإيطالية، في 3 أبريل، عزمها المضي قدما في توسعها في السوق الأميركية، مشيرة إلى أنها تنتج حاليا نحو نصف ما تبيعه في الولايات المتحدة محليا، وتطمح لرفع هذه النسبة إلى 100%. إل جي إلكترونيكس (LG Electronics) أفادت صحيفة كورية جنوبية، في يناير، بأن الشركة تدرس نقل إنتاج الثلاجات من المكسيك إلى مصنعها في ولاية تينيسي الأمريكية. لكسشر (Luxshare) قالت رئيسة شركة لكسشر الموردة لشركة آبل، في 9 أبريل، إن الشركة تبحث سبل مواجهة الرسوم الجمركية من خلال نقل جزء أكبر من الإنتاج إلى خارج الصين، بما في ذلك إلى الولايات المتحدة. إل في إم إتش (LVMH) قال الرئيس التنفيذي لمجموعة السلع الفاخرة، في يناير، إن الشركة تفكر بجدية في تعزيز قدراتها الإنتاجية في الولايات المتحدة. نيسان موتور (Nissan Motor) ذكرت صحيفة نيكي، في 5 أبريل، أن شركة نيسان تدرس نقل جزء من إنتاجها الموجه للسوق الأمريكية إلى داخل الولايات المتحدة، وأوضح مسؤولون لاحقًا أن لدى الشركة المساحة الكافية لتوسيع الإنتاج هناك. نوفارتيس (Novartis) أعلنت شركة الأدوية السويسرية، في 10 أبريل، عن خطة لاستثمار 23 مليار دولار لبناء وتوسيع 10 منشآت في الولايات المتحدة. بوسكو (POSCO) تفيد تقارير إعلامية بأن شركة بوسكو الكورية الجنوبية تدرس الانضمام إلى مشروع لشركة هيونداي ستيل لبناء مصنع بقيمة 5.8 مليار دولار في ولاية لويزيانا. سامسونغ إلكترونيكس (Samsung Electronics) أفادت صحيفة كوريا إيكونوميك ديلي، في يناير، بأن شركة سامسونج تفكر في نقل إنتاج المجففات من المكسيك إلى مصنعها في ساوث كارولينا. ستيلانتس (Stellantis) قالت الشركة المالكة لعلامة كرايسلر، في يناير، إنها ستمضي قدمًا في خططها لبناء شاحنة متوسطة الحجم في منشأة بولاية إلينوي. تي إس إم سي (TSMC) أعلن الرئيس التنفيذي للشركة التايوانية لصناعة الرقائق، في مارس، أن الشركة ستوسع استثماراتها في الولايات المتحدة، مع خطط لبناء خمسة مصانع هناك خلال السنوات المقبلة. فولكسفاجن (Volkswagen) أوضح الرئيس التنفيذي لشركة أودي، التابعة لفولكسفاجن، في فبراير، أن العلامة التجارية ستوسع إنتاجها في أمريكا الشمالية، وستقرر هذا العام موقع القاعدة الجديدة. وسبق وصرح المدير المالي لمجموعة فولكسفاجن، في يناير، بأن المجموعة تعتزم زيادة الإنتاج داخل الولايات المتحدة. فولفو للسيارات (Volvo Cars) قال الرئيس التنفيذي لشركة فولفو، في 5 مارس، إن الشركة قد تنقل جزءا من إنتاجها إلى الولايات المتحدة بحسب تطورات الرسوم الجمركية. وفي 11 أبريل أضاف أنها ستحتاج إلى عامين لتوسيع الإنتاج هناك. 17 قتيلًا جراء عواصف وفيضانات في الولايات المتحدة الأمريكية علامة غامضة تعود للظهور على يد ترامب وتثير الجدل مجددًا حول صحته