أحدث الأخبار مع #سيكامور


أهل مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
النفط يتجه لارتفاع أسبوعي وأوبك تتعهد بمزيد من خفض الإنتاج
واصلت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الخميس، وسط توقعات بتقلص الإمدادات، بعد أن فرضت واشنطن مزيداً من العقوبات لوضع قيود على تجارة النفط الإيرانية، وفي ظل تعهد بعض دول منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" بخفض الإنتاج بصورة أكبر للتعويض عن تجاوزها في وقت سابق للحصص المتفق عليها. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتاً أو 0.85% إلى 66.41 دولار للبرميل، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65 سنتاً أو 1.04% إلى 63.12 دولار للبرميل. وسجل الخامان ارتفاعاً بـ 2% عند التسوية، أمس الأربعاء، ووصلاً إلى أعلى مستوياتهما منذ الثالث من أبريل (نيسان)، ويتجهان لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في 3 أسابيع، وسيكون اليوم الخميس هو آخر يوم تسوية في الأسبوع، قبل عطلة الجمعة العظيمة وعطلة عيد القيامة. وقال توني سيكامور، محلل السوق في آي.جي: "أعتقد أن هذا الارتفاع يرجع إلى عدة عوامل: تغطية المراكز القصيرة، وضعف الدولار الأمريكي، مما يجعل شراء النفط الخام أرخص، والضغط الأمريكي على إيران". وأضاف أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع مجدداً إلى ما بين 65 و67 دولاراً للبرميل، لكنه ربما يواجه صعوبات في تحقيق المزيد من المكاسب. وتابع سيكامور "إذا افترضنا أن النمو الأمريكي سيستقر في أحسن الأحوال خلال الربعين المقبلين، وأن الناتج المحلي الإجمالي الصيني سيتباطأ إلى نطاق يتراوح من 3% إلى 4%، فهذا ليس جيداً للنفط الخام". وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الإيرانية، أمس الأربعاء، بما في ذلك ضد مصفاة نفط صغيرة مستقلة تتخذ من الصين مقراً، مما يزيد من الضغط على طهران وسط محادثات بشأن برنامجها النووي.


الشرق الأوسط
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
النفط يواصل مكاسبه مع فرض عقوبات إضافية على إيران
واصلت أسعار النفط مكاسبها، يوم الخميس، على خلفية احتمال انخفاض المعروض بعد أن فرضت واشنطن عقوبات إضافية لكبح تجارة النفط الإيراني، وتعهد بعض منتجي «أوبك» بخفض الإنتاج بشكل أكبر لتعويض تجاوز ضخ النفط للحصص المتفق عليها. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 55 سنتاً، أو 0.8 في المائة، لتصل إلى 66.40 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:21 بتوقيت غرينتش، وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 63.13 دولار للبرميل، بزيادة 66 سنتاً، أو 1.1 في المائة. واستقر كلا الخامين القياسيين على ارتفاع بنسبة 2 في المائة يوم الأربعاء، مسجلَين أعلى مستوياتهما منذ 3 أبريل (نيسان)، وهما في طريقهما لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي لهما في ثلاثة أسابيع. ويصادف يوم الخميس آخر يوم تسوية في الأسبوع قبل عطلتي الجمعة العظيمة وعيد الفصح. وقال توني سيكامور، محلل السوق لدى «آي جي»: «أعتقد أن هذا الارتفاع يعود إلى عاملين: تغطية مراكز البيع، وضعف الدولار الذي يجعل شراء النفط الخام أرخص، والضغط الأميركي على إيران». وأضاف أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع مجدداً إلى ما بين 65 و67 دولاراً للبرميل، لكنه قد يواجه صعوبات في تحقيق المزيد من المكاسب. وأضاف سيكامور: «إذا افترضنا أن النمو الأميركي سيستقر في أحسن الأحوال خلال الربعين المقبلين، وأن الناتج المحلي الإجمالي الصيني سيتباطأ إلى نطاق يتراوح بين 3 في المائة و4 في المائة، فهذا ليس جيداً للنفط الخام». وفرضت إدارة الرئيس دونالد ترمب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الإيرانية يوم الأربعاء، بما في ذلك عقوبات على مصفاة نفط صينية، مما زاد الضغط على طهران وسط محادثات بشأن البرنامج النووي المتصاعد للبلاد. كما أعلنت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) يوم الأربعاء أنها تلقّت خططاً مُحدثة للعراق وكازاخستان ودول أخرى لإجراء المزيد من تخفيضات الإنتاج لتعويض تجاوز الإنتاج للحصص المقررة. وقال مايكل مكارثي، الرئيس التنفيذي لمنصة الاستثمار الإلكترونية «مومو»: «من المؤكد أن هذه العوامل قد أثرت على المعنويات - قد يُجادل البعض بأن الإنتاج الإيراني ليس كبيراً وأن حصص (أوبك) تجاوزت الحد المسموح به في كثير من الأحيان، لكن كلا العاملين أسهم في تعزيز النبرة التفاؤلية». وأضاف أن السحب الكبير من مخزونات البنزين والمقطرات الأميركية، وزيادة أقل من المتوقع في مخزونات النفط الخام الأسبوعية، عززت الأسواق أيضاً. وأضاف مكارثي: «يعود جزء كبير من ضغوط البيع الأخيرة في أسواق النفط العالمية إلى مخاوف من تدفق وشيك للنفط الأميركي، لكن انخفاض مصافي التكرير يشير إلى احتمال ظهور اختناقات في الإمدادات». مع ذلك، خفضت «أوبك» ووكالة الطاقة الدولية وبنوك عدة، منها «غولدمان ساكس» و«جي بي مورغان»، توقعاتها بشأن أسعار النفط ونمو الطلب هذا الأسبوع؛ حيث أدت الرسوم الجمركية الأميركية وردود الفعل الانتقامية من دول أخرى إلى اضطراب التجارة العالمية. وقالت منظمة التجارة العالمية إنها تتوقع انخفاض تجارة السلع بنسبة 0.2 في المائة هذا العام، بانخفاض عن توقعاتها في أكتوبر (تشرين الأول) بنمو قدره 3.0 في المائة.


وكالة الصحافة المستقلة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة المستقلة
أسعار النفط تواصل الصعود بدعم من العقوبات على إيران وتعهدات 'أوبك'
المستقلة/- واصلت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الخميس، مدعومة بتوقعات بانخفاض الإمدادات العالمية، في ظل العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على تجارة النفط الإيرانية، إلى جانب التزامات إضافية من بعض دول 'أوبك' بخفض الإنتاج لتعويض تجاوزات سابقة. وبحلول الساعة 03:21 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 55 سنتاً أو ما يعادل 0.8%، لتسجل 66.40 دولاراً للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 66 سنتاً، بنسبة 1.1%، ليصل إلى 63.13 دولاراً للبرميل. وجاء هذا الصعود بعد مكاسب قوية يوم الأربعاء، حيث سجل الخامان القياسيان ارتفاعاً بنسبة 2%، في أداء هو الأفضل منذ الثالث من أبريل، ويعزز من فرص تسجيل أول ارتفاع أسبوعي منذ عدة أسابيع. وأوضح توني سيكامور، محلل الأسواق لدى شركة 'آي جي'، أن هذا الارتفاع يعود إلى مجموعة من العوامل المتداخلة، قائلاً: 'نرى تغطية للمراكز القصيرة، وضعفاً في الدولار الأميركي يجعل شراء النفط أرخص، بالإضافة إلى تصاعد الضغوط الأميركية على إيران التي تؤثر بشكل مباشر على معروض النفط في السوق'. وأضاف سيكامور أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع إلى ما بين 65 و67 دولاراً للبرميل خلال الفترة المقبلة، لكنه قد يواجه مقاومة فنية قد تعيق استمرار المكاسب. ويُنظر إلى العقوبات الجديدة التي تستهدف شبكة شركات تعمل على تسهيل تجارة النفط الإيراني، على أنها جزء من استراتيجية واشنطن للضغط على طهران اقتصادياً، وسط توترات جيوسياسية متزايدة في المنطقة. في الوقت ذاته، تعهدت بعض دول 'أوبك' بخفض إضافي للإنتاج خلال الأشهر المقبلة، في خطوة تهدف إلى دعم استقرار الأسواق وتعويض التجاوزات السابقة لبعض الأعضاء للحصص الإنتاجية المتفق عليها. ويترقب المستثمرون حالياً تطورات السوق بدقة، لا سيما مع اقتراب موسم الصيف، حيث يزداد الطلب على الوقود، وسط تحركات مستمرة من قبل القوى الكبرى لتوجيه بوصلة السوق العالمية للطاقة.


صوت بيروت
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
النفط يتجه لارتفاع أسبوعي وسط عقوبات أمريكية على إيران وخفض مرتقب من دول بأوبك
واصلت أسعار النفط مكاسبها اليوم الخميس وسط توقعات بتقلص الإمدادات بعد أن فرضت واشنطن مزيدا من العقوبات لوضع قيود على تجارة النفط الإيرانية وفي ظل تعهد بعض دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بخفض الإنتاج بصورة أكبر للتعويض عن تجاوزها في وقت سابق للحصص المتفق عليها. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتا أو 0.85 بالمئة إلى 66.41 دولار للبرميل بحلول الساعة 0625 بتوقيت جرينتش، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65 سنتا أو 1.04 بالمئة إلى 63.12 دولار للبرميل. وسجل الخامان ارتفاعا باثنين في المئة عند التسوية أمس الأربعاء ووصلا إلى أعلى مستوياتهما منذ الثالث من أبريل نيسان، ويتجهان لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع. وسيكون اليوم الخميس هو آخر يوم تسوية في الأسبوع قبل عطلة الجمعة العظيمة وعطلة عيد القيامة. وقال توني سيكامور محلل السوق في آي.جي 'أعتقد أن هذا الارتفاع يرجع إلى عدة عوامل: تغطية المراكز القصيرة، وضعف الدولار الأمريكي، مما يجعل شراء النفط الخام أرخص، والضغط الأمريكي على إيران'. وأضاف أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع مجددا إلى ما بين 65 و67 دولارا للبرميل، لكنه ربما يواجه صعوبات في تحقيق المزيد من المكاسب. وتابع سيكامور 'إذا افترضنا أن النمو الأمريكي سيستقر في أحسن الأحوال خلال الربعين المقبلين، وأن الناتج المحلي الإجمالي الصيني سيتباطأ إلى نطاق يتراوح من ثلاثة بالمئة إلى أربعة بالمئة، فهذا ليس جيدا للنفط الخام'. وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الإيرانية أمس الأربعاء، بما في ذلك ضد مصفاة نفط صغيرة مستقلة تتخذ من الصين مقرا، مما يزيد من الضغط على طهران وسط محادثات بشأن برنامجها النووي. وتزايدت المخاوف المتعلقة بالإمدادات بعدما قالت أوبك أمس الأربعاء إنها تلقت خططا محدثة تتعلق بالعراق وقازاخستان ودول أخرى لإجراء المزيد من تخفيضات الإنتاج للتعويض عن ضخها سابقا فوق الحصص. ومع ذلك، خفضت أوبك ووكالة الطاقة الدولية والعديد من البنوك بما في ذلك جولدمان ساكس وجيه.بي مورجان هذا الأسبوع توقعاتها بشأن أسعار النفط ونمو الطلب إثر الاضطرابات التي تسببت فيها الرسوم الجمركية الأمريكية وردود دول أخرى عليها. وقالت منظمة التجارة العالمية إنها تتوقع أن تنخفض تجارة السلع 0.2 بالمئة هذا العام، بعدما كانت قد توقعت في أكتوبر تشرين الأول توسعها 3.0 بالمئة.


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
سعر النفط يتجه لارتفاع أسبوعي وسط عقوبات أمريكية على إيران
واصلت أسعار النفط مكاسبها اليوم الخميس وسط توقعات بتقلص الإمدادات، بعد أن فرضت واشنطن مزيدا من العقوبات لوضع قيود على تجارة النفط الإيرانية. كما استفادت الأسعار من تعهد بعض دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بخفض الإنتاج بصورة أكبر للتعويض عن تجاوزها في وقت سابق للحصص المتفق عليها. سعرالنفط وزادت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتا أو 0.85% إلى 66.41 دولار للبرميل بحلول الساعة 1025 بتوقيت أبوظبي، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65 سنتا أو 1.04 % إلى 63.12 دولار للبرميل. وسجل الخامان ارتفاعا بـ 2% عند التسوية أمس الأربعاء ووصلا إلى أعلى مستوياتهما منذ الثالث من أبريل/ نيسان، ويتجهان لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في 3 أسابيع. وسيكون اليوم الخميس هو آخر يوم تسوية في الأسبوع قبل عطلة الجمعة العظيمة وعطلة عيد القيامة. إقبال على النفط الرخيص وقال توني سيكامور محلل السوق في آي.جي "أعتقد أن هذا الارتفاع يرجع إلى عدة عوامل: تغطية المراكز القصيرة، وضعف الدولار الأمريكي، مما يجعل شراء النفط الخام أرخص، والضغط الأمريكي على إيران". وأضاف أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع مجددا إلى ما بين 65 و67 دولارا للبرميل، لكنه ربما يواجه صعوبات في تحقيق المزيد من المكاسب. وتابع سيكامور "إذا افترضنا أن النمو الأمريكي سيستقر في أحسن الأحوال خلال الربعين المقبلين، وأن الناتج المحلي الإجمالي الصيني سيتباطأ إلى نطاق يتراوح من 3% إلى 4%، فهذا ليس جيدا للنفط الخام". وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الإيرانية أمس الأربعاء، بما في ذلك ضد مصفاة نفط صغيرة مستقلة تتخذ من الصين مقرا، مما يزيد من الضغط على طهران وسط محادثات بشأن برنامجها النووي. تخفيضات أوبك وتزايدت المخاوف المتعلقة بالإمدادات بعدما قالت أوبك أمس الأربعاء إنها تلقت خططا محدثة تتعلق بالعراق وكازاخستان ودول أخرى لإجراء المزيد من تخفيضات الإنتاج للتعويض عن ضخها سابقا فوق الحصص. ومع ذلك، خفضت أوبك ووكالة الطاقة الدولية والعديد من البنوك بما في ذلك غولدمان ساكس وجى بي مورغان هذا الأسبوع توقعاتها بشأن أسعار النفط ونمو الطلب إثر الاضطرابات التي تسببت فيها الرسوم الجمركية الأمريكية وردود دول أخرى عليها. وقالت منظمة التجارة العالمية إنها تتوقع أن تنخفض تجارة السلع 0.2 % هذا العام، بعدما كانت قد توقعت في أكتوبر تشرين الأول توسعها 3.0 %. aXA6IDgyLjIxLjI0Mi4yNDgg جزيرة ام اند امز GB