أحدث الأخبار مع #سيماغلوتايد،


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
دراسة تكشف عن مركب فعال لمعالجة أمراض الكبد
اكتشف فريق دولي من الباحثين أن مركب الـ«سيماغلوتيد» يحدث فرقًا كبيرًا لدى الأشخاص الذين يُعانون من أمراض الكبد، إضافه لكونه المكون الرئيسي لأدوية إنقاص الوزن وعلاج السكري.وفي تجربة سريرية من المرحلة الثالثة، شملت 800 مشارك واستمرت 72 أسبوعًا، أثبتت جرعة أسبوعية من السيماغلوتيد فعاليتها لدى ما يقرب من ثلثي المرضى في علاج شكل خطير من مرض الكبد الدهني، ويُعرف باسم التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي «ماش».وقال أستاذ الطب في جامعة فرجينيا أرون سانيال: «تُقدم نتائج هذه الدراسة الرائدة، التي شملت 37 دولة، دليلًا قويًا على أن السيماغلوتيد يُمكن أن يُساعد مرضى التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي ليس فقط من خلال تحسين صحة الكبد ولكن أيضًا من خلال معالجة المشاكل الأيضية الكامنة التي تُسهم في المرض». قُسّم المشاركون إلى مجموعتين، حيث شهد 62.9% ممن تلقوا علاج السيماغلوتيد تحسنًا في التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، مُقارنةً بـ 34.3% من المجموعة التي تلقّت علاجًا وهميًا. علاوة على ذلك، انخفض تليف الكبد (التندب)، الذي يحدث أثناء محاولة الكبد إصلاح الضرر، لدى 36.8% من المرضى الذين تلقوا علاج سيماغلوتايد، مقارنةً بـ 22.4% من المرضى الذين تلقوا علاجًا وهميًا. ولوحظ تحسن في كل من تليف الكبد لدى 32.7% من المشاركين الذين تلقوا سيماغلوتايد، مقارنةً بـ 16.1% من مجموعة العلاج الوهمي.


جهينة نيوز
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
دراسة.. حقن أوزمبك قد تسبب اعتلالاً خطيراً في العين
تاريخ النشر : 2025-04-01 - 11:23 pm كتب باحثون في الدورية الأمريكية لطب العيون، أن دراسة كبيرة أضافت أدلة جديدة على أن المكون الرئيسي في عقاقير "جي.إل.بي-1"، التي تنتجها شركة "نوفو نورديسك" لمرض السكري من النوع الثاني قد تزيد خطر إصابة المرضى بحالة خطيرة في العين. وتتبع الباحثون نحو 175 ألف مريض بالسكري ممن تلقوا مادة سيماجلوتايد، وهي العنصر الرئيسي في عقار أوزمبك الذي يأخذ عن طريق الحقن وفي منتجات أخرى لشركة نوفو نورديسك، وعدداً مماثلاً من مرضى السكري الذين تلقوا عقاقير أخرى ليست من فئة "جي.إل.بي-1". ولم يظهر ارتفاع خطر الإصابة بمشكلة العين التي تهدد البصر، والمعروفة باسم اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني، خلال السنة الأولى من علاج المرضى بعقار يحتوي على مادة سيماغلوتايد، لكن خطر إصابتهم بالمشكلة كان أكثر من المثلين بعد عامين من العلاج، مقارنة بالمرضى الذين يتناولون عقاقير السكري من فئات أخرى. الفلفل الحار يساعد على الوقاية من سكري الحمل - موقع 24 سكري الحمل هو مرض السكري الذي يظهر أثناء الحمل؛ وإذا لم يُعالج، فقد يؤثر سلباً على صحة الأم والرضيع. وفي تحليلات المجموعات الفرعية، اقتصر ارتفاع خطر الإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني المرتبط بمادة سيماغلوتايد على النساء والمرضى الذين يتناولون أوزمبك، وهو ليس سوى منتج واحد من منتجات نوفو نورديسك التي تحتوي على مادة سيماغلوتايد. علاج السمنة لم يتعرض المرضى المصابون بداء السكري الذين استخدموا عقار ريبلسوس، وهو سيماغلوتايد يؤخذ عن طريق الفم، أو ويغوفي الذي يُحقن مثل أوزمبك والمعتمد لعلاج السمنة، لخطر متزايد للإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني مقارنة بمن تناولوا عقاقير ليست من فئة "جي.إل.بي-1". ووجدت دراسة صغيرة نُشرت العام الماضي ودراسة كبيرة منفصلة نُشرت الشهر الماضي بالمثل أن معدل إصابة البالغين الذين يعانون من السكري من النوع الثاني ويستخدمون سيماغلوتايد بالمشكلة في العين أعلى مقارنة مع من لا يستخدمون العقار. ويشير الباحثون في الدراسة الجديدة إلى أن مثل هذه الأبحاث لا يمكن أن تثبت العلاقة السببية. علامات تكشف حقنة Ozempic المزيفة - موقع 24 كشف خبراء الأدويةعلامتين دالّتين على أن حقنة إنقاص الوزن المُشتراة عبر الإنترنت مزيفة، وقد تُعرّض لخطر غيبوبة مُهددة للحياة. وقالوا: "نظراً لأن اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني هو حالة يحتمل أن تضر العين بشدة، فإن الفهم الأوضح للإصابة به والعوامل المؤثرة في حدوثه قد يحسن تقديم الرعاية لمن يفكرون في استخدام هذه العقاقير". تابعو جهينة نيوز على


المغرب اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
أبحاث مبشرة قد تنتج دواء جديداً يساعد على فقدان الوزن
اكتشف علماء في الصين دواء جديدًا محتملًا لفقدان الوزن. وقد ثبت أن حجب بروتين يُسمى CD44 يحمي من السمنة لدى الفئران التي تتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون، وتحديدًا عن طريق تثبيط تكوين الخلايا الدهنية البيضاء، بحسب ما نشره موقع "نيو أطلس" New Atlas نقلًا عن الدورية الأميركية Pathology. كابح للشهية تمت الموافقة في البداية على أدوية سيماغلوتايد، مثل أوزيمبيك، لعلاج داء السكري من النوع الثاني، ولكن لوحظ فقدان الوزن كإضافة رائعة، نظرًا لعمله ككابح للشهية. وفي وقت لاحق، تمت الموافقة على إصدارات أخرى من أدوية سيماغلوتايد، مثل ويغوفي، لعلاج السمنة تحديدًا. ولكن للأسف، يبدو أن لها آثارًا جانبية، بما يشمل فقدان العضلات وزيادة خطر الإصابة بنوع نادر من العمى. بروتين CD44 ولكن قد تؤدي آلية جديدة إلى تطوير دواء جديد لفقدان الوزن يُكمل علاجات سيماغلوتايد. وكان التركيز منصبًا على بروتين CD44، الذي ارتبط بمجموعة متنوعة من أنواع السرطان ونقائل الأورام. ويشتبه باحثون في "جامعة نانتونغ" في الصين في أن له دورًا آخر أيضًا. وقال الدكتور تشنغ صن، الباحث الرئيسي في الدراسة: "سبق أن أشرنا إلى أن نقص CD44 يُثبط الالتهاب العصبي"، مضيفًا أنه "نظرًا للدور الحاسم الذي يلعبه الالتهاب في تطور السمنة ومضاعفاتها، بما يشمل ارتفاع سكر الدم ومقاومة الأنسولين، تم افتراض أن CD44 يمكن أن يكون له دورٌ هام في هذه العمليات. لذلك، تم بحث العلاقة المحتملة بين CD44 والاضطرابات الأيضية". خلل أيضي وللقيام بذلك، عدّل العلماء فئرانًا لتفتقر إلى الجين المُنتج لـ CD44، وأطعموها نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون لمدة شهرين، مُغطين بذلك سنوات المراهقة وحتى بداية مرحلة البلوغ. وبالفعل، حافظت الفئران المُعدّلة جينيًا على قوام رشيق، بينما أصيبت فئران المجموعة الضابطة التي اتبعت نفس النظام الغذائي غير الصحي بالسمنة. كما وفّر هذا النظام حمايةً من الخلل الأيضي، مثل داء السكري، الذي غالبًا ما يُصاحب اتباع أنظمة غذائية غنية بالدهون. السيروتونين في الأنسجة الدهنية واكتشف فريق الباحثين أن نقص CD44 يُقلل من مستويات السيروتونين في الأنسجة الدهنية البيضاء، مما يُضعف تكوين خلايا دهنية بيضاء جديدة. بما أن تأثيرها مُباشر على الأنسجة غير السليمة، فإن الأدوية المُثبطة لـ CD44 يُمكن أن تُساعد في تعزيز التأثيرات المرجوة لأدوية سيماغلوتايد، مع تقليل بعض المخاطر. آلية جديدة لتنظيم الأيض وصرح صن: "تكشف هذه النتائج عن آلية جديدة تربط CD44 بتنظيم الأيض، مما يُوفر هدفًا علاجيًا جديدًا للسمنة والاضطرابات الأيضية المُرتبطة بها"، مشيرًا إلى أن "مُثبطات CD44 يُمكن أن تُمثل علاجًا مُكملًا أو مُتآزرًا إلى جانب GLP-1، مما يمكن أن يُعزز الفعالية العامة لاستراتيجيات السيطرة على السمنة". ولكن يبقى أن البحث في مراحله الأولى، وكما هو الحال مع أي دراسة تُجرى على فئران المختبر، لا يوجد ضمان بأن هذا البحث سيُطبق على البشر.


الجمهورية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
اكتشاف دواء جديد يساعد على فقدان الوزن
كابح للشهية تمت الموافقة في البداية على أدوية سيماغلوتايد، مثل أوزيمبيك، لعلاج داء السكري من النوع الثاني، ولكن لوحظ فقدان الوزن كإضافة رائعة، نظرًا لعمله ككابح للشهية. وفي وقت لاحق، تمت الموافقة على إصدارات أخرى من أدوية سيماغلوتايد، مثل ويغوفي، لعلاج السمنة تحديدًا. ولكن للأسف، يبدو أن لها آثارًا جانبية، بما يشمل فقدان العضلات وزيادة خطر الإصابة بنوع نادر من العمى. بروتين CD44 ولكن قد تؤدي آلية جديدة إلى تطوير دواء جديد ل فقدان الوزن يُكمل علاجات سيماغلوتايد. وكان التركيز منصبًا على بروتين CD44، الذي ارتبط بمجموعة متنوعة من أنواع السرطان ونقائل الأورام. ويشتبه باحثون في "جامعة نانتونغ" في الصين في أن له دورًا آخر أيضًا. وقال الدكتور تشنغ صن، الباحث الرئيسي في الدراسة: "سبق أن أشرنا إلى أن نقص CD44 يُثبط الالتهاب العصبي"، مضيفًا أنه "نظرًا للدور الحاسم الذي يلعبه الالتهاب في تطور السمنة ومضاعفاتها، بما يشمل ارتفاع سكر الدم ومقاومة الأنسولين، تم افتراض أن CD44 يمكن أن يكون له دورٌ هام في هذه العمليات. لذلك، تم بحث العلاقة المحتملة بين CD44 والاضطرابات الأيضية". خلل أيضي وللقيام بذلك، عدّل العلماء فئرانًا لتفتقر إلى الجين المُنتج لـ CD44، وأطعموها نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون لمدة شهرين، مُغطين بذلك سنوات المراهقة وحتى بداية مرحلة البلوغ. وبالفعل، حافظت الفئران المُعدّلة جينيًا على قوام رشيق، بينما أصيبت فئران المجموعة الضابطة التي اتبعت نفس النظام الغذائي غير الصحي بالسمنة. كما وفّر هذا النظام حمايةً من الخلل الأيضي، مثل داء السكري، الذي غالبًا ما يُصاحب اتباع أنظمة غذائية غنية بالدهون. السيروتونين في الأنسجة الدهنية واكتشف فريق الباحثين أن نقص CD44 يُقلل من مستويات السيروتونين في الأنسجة الدهنية البيضاء، مما يُضعف تكوين خلايا دهنية بيضاء جديدة. بما أن تأثيرها مُباشر على الأنسجة غير السليمة، فإن الأدوية المُثبطة لـ CD44 يُمكن أن تُساعد في تعزيز التأثيرات المرجوة لأدوية سيماغلوتايد، مع تقليل بعض المخاطر. آلية جديدة لتنظيم الأيض وصرح صن: "تكشف هذه النتائج عن آلية جديدة تربط CD44 بتنظيم الأيض، مما يُوفر هدفًا علاجيًا جديدًا للسمنة والاضطرابات الأيضية المُرتبطة بها"، مشيرًا إلى أن "مُثبطات CD44 يُمكن أن تُمثل علاجًا مُكملًا أو مُتآزرًا إلى جانب GLP-1، مما يمكن أن يُعزز الفعالية العامة لاستراتيجيات السيطرة على السمنة". ولكن يبقى أن البحث في مراحله الأولى، وكما هو الحال مع أي دراسة تُجرى على فئران المختبر، لا يوجد ضمان بأن هذا البحث سيُطبق على البشر. جوجل نيوز


IM Lebanon
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- IM Lebanon
أبحاث مبشرة قد تنتج دواء جديداً يساعد على فقدان الوزن
اكتشف علماء في الصين دواء جديدًا محتملًا لفقدان الوزن. وقد ثبت أن حجب بروتين يُسمى CD44 يحمي من السمنة لدى الفئران التي تتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون، وتحديدًا عن طريق تثبيط تكوين الخلايا الدهنية البيضاء، بحسب ما نشره موقع 'نيو أطلس' New Atlas نقلًا عن الدورية الأميركية Pathology. كابح للشهية تمت الموافقة في البداية على أدوية سيماغلوتايد، مثل أوزيمبيك، لعلاج داء السكري من النوع الثاني، ولكن لوحظ فقدان الوزن كإضافة رائعة، نظرًا لعمله ككابح للشهية. وفي وقت لاحق، تمت الموافقة على إصدارات أخرى من أدوية سيماغلوتايد، مثل ويغوفي، لعلاج السمنة تحديدًا. ولكن للأسف، يبدو أن لها آثارًا جانبية، بما يشمل فقدان العضلات وزيادة خطر الإصابة بنوع نادر من العمى. بروتين CD44 ولكن قد تؤدي آلية جديدة إلى تطوير دواء جديد لفقدان الوزن يُكمل علاجات سيماغلوتايد. وكان التركيز منصبًا على بروتين CD44، الذي ارتبط بمجموعة متنوعة من أنواع السرطان ونقائل الأورام. ويشتبه باحثون في 'جامعة نانتونغ' في الصين في أن له دورًا آخر أيضًا. وقال الدكتور تشنغ صن، الباحث الرئيسي في الدراسة: 'سبق أن أشرنا إلى أن نقص CD44 يُثبط الالتهاب العصبي'، مضيفًا أنه 'نظرًا للدور الحاسم الذي يلعبه الالتهاب في تطور السمنة ومضاعفاتها، بما يشمل ارتفاع سكر الدم ومقاومة الأنسولين، تم افتراض أن CD44 يمكن أن يكون له دورٌ هام في هذه العمليات. لذلك، تم بحث العلاقة المحتملة بين CD44 والاضطرابات الأيضية'. وللقيام بذلك، عدّل العلماء فئرانًا لتفتقر إلى الجين المُنتج لـ CD44، وأطعموها نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون لمدة شهرين، مُغطين بذلك سنوات المراهقة وحتى بداية مرحلة البلوغ. وبالفعل، حافظت الفئران المُعدّلة جينيًا على قوام رشيق، بينما أصيبت فئران المجموعة الضابطة التي اتبعت نفس النظام الغذائي غير الصحي بالسمنة. كما وفّر هذا النظام حمايةً من الخلل الأيضي، مثل داء السكري، الذي غالبًا ما يُصاحب اتباع أنظمة غذائية غنية بالدهون. واكتشف فريق الباحثين أن نقص CD44 يُقلل من مستويات السيروتونين في الأنسجة الدهنية البيضاء، مما يُضعف تكوين خلايا دهنية بيضاء جديدة. بما أن تأثيرها مُباشر على الأنسجة غير السليمة، فإن الأدوية المُثبطة لـ CD44 يُمكن أن تُساعد في تعزيز التأثيرات المرجوة لأدوية سيماغلوتايد، مع تقليل بعض المخاطر. آلية جديدة لتنظيم الأيض وصرح صن: 'تكشف هذه النتائج عن آلية جديدة تربط CD44 بتنظيم الأيض، مما يُوفر هدفًا علاجيًا جديدًا للسمنة والاضطرابات الأيضية المُرتبطة بها'، مشيرًا إلى أن 'مُثبطات CD44 يُمكن أن تُمثل علاجًا مُكملًا أو مُتآزرًا إلى جانب GLP-1، مما يمكن أن يُعزز الفعالية العامة لاستراتيجيات السيطرة على السمنة'. ولكن يبقى أن البحث في مراحله الأولى، وكما هو الحال مع أي دراسة تُجرى على فئران المختبر، لا يوجد ضمان بأن هذا البحث سيُطبق على البشر.