logo
#

أحدث الأخبار مع #سيناء

مكتبه نفى وجود مقابل للإفراج.. نتنياهو: التزمت بإدخال مساعدات لغزة فورا بعد صفقة عيدان ألكسندر
مكتبه نفى وجود مقابل للإفراج.. نتنياهو: التزمت بإدخال مساعدات لغزة فورا بعد صفقة عيدان ألكسندر

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مكتبه نفى وجود مقابل للإفراج.. نتنياهو: التزمت بإدخال مساعدات لغزة فورا بعد صفقة عيدان ألكسندر

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي لكبار المسؤولين: "التزمت للمبعوث ويتكوف بإدخال المساعدات لغزة بشكل فوري". وحسب التقرير، حاول نتنياهو الدفع نحو إدخال المساعدات نهاية الأسبوع تزامنا مع إطلاق سراح الجندي المختطف عيدان ألكسندر، رغم أن مكتبه نفى لاحقا أي علاقة بين الأمرين وأكد أن "التحرير تم بدون مقابل". وتقاطع هذا مع ما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" عن تصاعد الضغط الأمريكي على إسرائيل خلال الأيام الأخيرة لتجديد إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. ووفق مصدر مطّلع، فإن نتنياهو قدم الموضوع للكابينت كمسألة "فنية"، لكنه أشار إلى أن إدارة ترامب شددت موقفها مؤخرا، حيث أبلغت تل أبيب أن استمرار الحرب قد يؤدي إلى التخلي عنها حسب المصدر ذاته. كما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن الإفراج عن ألكسندر جاء ضمن تفاهمات بين واشنطن وحماس، تضمن التزاما أمريكيا بالضغط على إسرائيل لفتح المجال أمام دخول الغذاء والدواء إلى غزة. وعلى الرغم من عدم تحديد الكميات، إلا أن الولايات المتحدة وقطر كثفتا ضغوطهما بعدما لاحظتا أن المساعدات لم تدخل مباشرة بعد الإفراج. المصدر: قناة "مكان" العبرية تجمع عشرات النشطاء الإيطاليين أمام معبر رفح الحدودي من الجانب المصري في شمال سيناء للتنديد بالحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة والقيود التي تفرضها على دخول المساعدات إلى القطاع. أعلن منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية أن 9 شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية بما في ذلك أغذية الأطفال، ستدخل قطاع غزة من إسرائيل في الساعات المقبلة. أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الخارجية جدعون ساعر طالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد ضغوط أوروبية وأمريكية متزايدة، بالإضافة إلى تهديدات بعقوبات محتملة. نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عن مصادر مطلعة، أن أول قافلة مساعدات إنسانية ستدخل إلى قطاع غزة اليوم الاثنين، في خطوة تهدف إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع. أفاد مسؤولون إسرائيليون، الاثنين، بأن إسرائيل ستستخدم القنوات القائمة لاستئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، إلى حين بدء عمل آلية جديدة. دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إسرائيل للسماح باستئناف دخول المساعدات إلى غزة على نحو فوري وواسع النطاق ودون عوائق. أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين بأن الحكومة الإسرائيلية المصغرة (الكابينيت) قررت استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. أعلن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الرهينة المُفرج عنه إيدان ألكسندر تحدث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء وجوده في مركز سوراسكي الطبي في تل أبيب. أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه أجرى اتصالا هاتفيا مع الرهينة الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر الذي أفرجت عنه "حماس" أمس الاثنين. أعلن الجيش الإسرائيلي تسلمه رسميا الأسير الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر من الصليب الأحمر وأنه يتمتع بصحة جيدة. أفاد قيادي في كتائب "القسام" بأنه تم تنسيق موعد الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر مع الصليب الأحمر اليوم الاثنين. أعلن الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" أبو عبيدة الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الحامل للجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر اليوم الاثنين، الذي تحتجزه "حماس" في غزة منذ أكتوبر 2023. أفاد موقع "أكسيوس" بأن الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر هو المواطن الأمريكي الوحيد على قيد الحياة بين 59 رهينة تحتجزهم حركة "حماس". أعلنت حركة "حماس" أنه "سوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر، ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة".

عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل
عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل

في حادثة غير معتادة على الحدود المصرية الإسرائيلية، حاول سائح كوري السباحة من شبه جزيرة سيناء إلى مدينة إيلات الإسرائيلية بعد أن تم منعه من دخول البلاد عبر المعابر الرسمية. ووفقاً لتقارير إعلامية، فإن السلطات الإسرائيلية رصدت السائح أثناء محاولته عبور الحدود البحرية بطريقة غير قانونية. لم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية حول هوية السائح أو الأهداف التي دفعته للقيام بهذه المحاولة الخطرة. حتى الآن، لم تصدر أي تصريحات رسمية من السلطات المصرية أو الإسرائيلية بشأن هذه الواقعة. ومن المتوقع أن يتم التحقيق في الحادثة لمعرفة ملابساتها واتخاذ الإجراءات المناسبة. تفاصيل واقعة تسلل سائح إلى إسرائيل أظهر التحقيق الأولي أن الأمر يتعلق بأجنبي حاول دخول إسرائيل في أبريل 2025 وتم منعه من الدخول ورفض تأشيرته. وبعد شهر حاول السائح الكوري، السباحة نحو إسرائيل، حيث بدأ من فندق طابا في مصر، على بعد حوالي 2 كم باتجاه الأردن، وتم القبض عليه. وقد رصدت دوريات بحرية في يوم الثلاثاء الماضي، شخصاً يحاول عبور الحدود من مصر إلى أراضي الإسرائيلية. وقد تم إرسال قوات بحرية إلى الموقع وتمكنت من إيقاف المشتبه فيه الذي نُقل إلى التحقيق لدى الشرطة بحسب ما ذكرته صحف عبرية. تبين أن المشتبه فيه الذي حاول التسلل إلى إسرائيل هو مواطن كوري تم رفض دخوله إلى البلاد عبر المنافذ الرسمية أكثر من مرة. وقد تم اعتقال السائح من قبل قوات الأمن البحرية بمجرد وصوله للحدود الإسرائيلية عن طريق السباحة عبر المعبر الحدودي في طابا. بعد اعتقاله، نُقل الكوري إلى إدارة تطبيق القوانين والأجانب في سلطة السكان والهجرة، حيث أُجري له جلسة استماع. في نهاية الجلسة صدر بحقه أمر إبعاد من إسرائيل. أشار مسؤولون في سلطة السكان والهجرة إلى أنه بالرغم من أنهم واجهوا عبر السنوات العديدة الماضية عدة محاولات للدخول غير القانوني بطرق مبتكرة، فإن هذه الحالة تُعتبر فريدة من نوعها بشكل خاص.

"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. الإعلام العبري يحذر
"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. الإعلام العبري يحذر

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. الإعلام العبري يحذر

ونقلت القناة العبرية عن الضابط إيلياهو ديكل رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية سابقا، والخبير المتخصص في الشؤون المصرية، تحذيره من أن اتفاقية السلام مع مصر سوف تنهار لأنه لا يوجد تقريبا أي بند في اتفاقية السلام لم يتم انتهاكه. وأشار الضابط الإسرائيلي إلى أن الجيش المصري يعزز من ترسانته العسكرية، مشيرا إلى أن مصر تجهز جيشها لمواجهة مع إسرائيل. وأضاف: "ليس الأمر مجرد مطار عسكري واحد، لقد أنشأوا ثلاثة مطارات عسكرية في سيناء، على عكس اتفاقية السلام". ووفقا له، فإن الجيش المصري منشغل باستمرار بالتحضير ليوم من المواجهة مع الجيش الإسرائيلي وقد أجرى المقدم المتقاعد إلياهو ديكل، مقابلة في برنامج عوديد منشيه، وقدم صورة مثيرة للقلق عن الوضع فيما يتعلق بالنوايا العسكرية المصرية والتآكل المتزايد لاتفاقية السلام.وبحسب ديكل، فإن تحليل صور الأقمار الصناعية الأخيرة لبرنامج جوجل إيرث يكشف أن "الجيش المصري منشغل باستمرار بالتحضير ليوم المواجهة مع الجيش الإسرائيلي". وبحسب قوله فإن فوضى اتفاق السلام بدأت منذ يوم التوقيع عليه، بينما كان الحبر لا يزال رطبا. وزعم الضابط السابق أنه ابتداء من عام 2007، تكثفت عملية "التآكل" للإتفاقية، واليوم "لم يعد هناك أي بند تقريبا في اتفاق السلام لم يتم انتهاكه أو دوسه أو حتى عدم وجوده في الواقع". وتابع: "على سبيل المثال، تم إنشاء ثلاثة مطارات عسكرية في أراضي سيناء"، قائلا: "ليس مطارا عسكريا واحدا بل أنشأوا ثلاثة مطارات عسكرية في سيناء، خلافا لاتفاقية السلام". وأشار ديكل أيضا إلى أن المصريين بنوا نحو 60 جسرا ومعبرا فوق قناة السويس، قائلا: "ليس لدي أي بند في الاتفاق يمنعهم من بناء 600 جسر، لكن هذا يشير إلى الاتجاه والعقلية المصرية". وفي السياق نفسه، تسأل قال موقع "جيه دي إن" الإخباري الإسرائيلي، خلال تقرير له، هل ينهار السلام مع مصر؟ ، مشيرا تصريحات إلياهو ديكل، ضابط الاستخبارات الكبير السابق، دقت جرس إنذار لابد من الانتباه إليه. المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية

حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات
حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات

وقالت القناة العبرية "ماكو" إن السائح الكوري حاول السباحة إلي مدينة إيلات عبر مصر، ووصفت الحادث بالغريب. وتحت عنوان "لم نر شيئا كهذا من قبل"، قال تقرير القناة العبرية إن السائح الكوري، كان قد حاول دخول إسرائيل قبل نحو شهر وتم رفض طلبه، ووصل إلى سيناء هذا الأسبوع وحاول السباحة عبر مدينة طابا المصرية باتجاه إيلات، وألقت قوات الأمن البحري القبض عليه، وتم تحويله إلى إدارة تنفيذ الأحكام الخاصة بالأجانب. وأوضحت القناة العبرية أنه تم رصد أجنبي كوري هذا الأسبوع وهو يحاول التسلل إلى إسرائيل سباحة عبر معبر طابا الحدودي. وأظهر التحقيق الأولي أن الأمر يتعلق بأجنبي حاول دخول إسرائيل في أبريل 2025 وتم منعه من الدخول، وبعد شهر حاول حظه بالسباحة نحو إسرائيل، حيث بدأ السباحة من فندق طابا، على بعد حوالي 2 كم باتجاه الأردن، وتم القبض عليه. المصدر : التلفزيون الإسرائيلي

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936
الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • علوم
  • أخبار السياحة

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

فى إطار جهود حملة الدفاع عن الحضارة المصرية برئاسة الدكتور عبد الرحيم ريحان فى فتح ملف الاكتشافات الأثرية السابقة بسيناء ومنها الاكتشافات المنسية لتحظى بمزيدة من الاهتمام ويتم ترميم وإعادة تأهيل هذه الاكتشافات ووضعها على خارطة السياحة المحلية والعالمية حيث لا يوجد فى سيناء سوى موقعين فقط مفتوحين للزيارة ومتحف وهما دير سانت كاترين وقلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ومتحف شرم الشيخ. تواصلت الحملة مع الدكتور السيد عبد العليم مدرس بقسم علوم الآثار والحفائر بكلية الآثار جامعة عين شمس والآثارى لمدة 22 عام بمنطقة آثار شمال سيناء والذى كشف مفاجأة كبرى للحملة وهى وجود قلعة مفقودة بالشيخ زويد شمال سيناء نشرت فى حفائر الآثارى البريطانى فلندرز بتري عام 1936. وأوضح الدكتور السيد عبد العليم أن الدلائل تشير طبقًا للمسح الأثري في منطقة الشيخ زويد إلى وجود قلعة أو أكثر من قلاع الدولة الحديثة تحت الرمال حيث كشفت حفائر فلندرز بتري عام 1936وهي الحفائر المنسية عن القلعة المفقودة ويتطابق الموقع على الأرجح مع ما أطلق عليه شوماخر 'خرائب التل'. وقد ظهر الموقع في المسح الأثري الإسرائيلي لاحقًا أثناء احتلال سيناء وأطلق عليه (R 51). ويتابع الدكتور عبد الرحيم ريحان رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية بأن الآثارى فلندرز بترى قام خلال الفترات من 11 أبريل إلى 13 مايو 1935 ومرة أخرى من 4 ديسمبر 1935 إلى 30 مارس 1936 وأخيرًا من 23 نوفمبر إلى 29 ديسمبر 1936 بأعمال حفائر في الشيخ زويد وتمكن من تحديد ثلاثة عشر طبقة أثرية لمباني وأرضيات وقام بإعطائها حروفًا لاتينية من (A – N)، والتي يرجع تاريخها إلى الفترة من عام 1350 قبل الميلاد إلى العصر الروماني المبكر ويرجع تاريخ أقدم طبقة إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد أى عصر الدولة الحديثة كما تم العثور على جعران من فترة حكم الهكسوس ولذلك ربما كان الموقع أقدم من طبقة عصر الدولة الحديثة. ووفقًا لبتري فقد تم تدمير طبقة عصر الدولة الحديثة بالنيران ولكن بعد مرور بعض الوقت من عام 1275 قبل الميلاد تم إعادة استيطان الموقع مرة أخرى وفي الطبقة (N) تم اكتشاف الجانب الشمالي الشرقي لقلعة من الطوب اللبن. وقد قام بترى بوصف مختصر لأهم الطبقات الأثرية الذى كشف عنها بأعمال التنقيب العلمى، قام بتري بتأريخ الطبقة (C) من 184-64 قبل الميلاد واشتملت هذه الطبقة على بقايا جدران بسمك 5 أقدام في الجنوب الغربي من التل الأثري، وربما يمثل ذلك بقايا برج والذي كان ارتفاعه وقت أعمال الحفائر بنحو 7 أقدام. وبالرغم من أن بترى قد لاحظ أن خصائص البقايا المعمارية تتفق والمعايير المصرية القديمة بالإضافة إلى العثور في هذه الطبقة على العديد من المواد الأثرية ذات الطابع المصري الخالص فإنه يرى أن المكان كان يعمل به بالكامل مصريين. والطبقة (E) ترجع لـ 362-252 قبل الميلاد، وتميزت هذه الطبقة وفقًا لبتري بجدران طويلة ومستقيمة وغرف مستطيلة مما يشهد على ازدهار كبير للمدينة يواكب انتشار خلفاء الاسكندر المقدوني وحكام البطالمة للمنطقة وتركزت المواد الأثرية بكثرة في هذه الطبقة ومنها أوزان مصرية وهي الأكثر شيوعًا كما توجد بعض الأوستراكا وعليها كتابات آرامية بالإضافة إلى عملات بطلمية منها اثنان دراخمة للإسكندر. وامتدت الطبقة (F) في الفترة التاريخية من 497-362 قبل الميلاد وتميزت بجدران طويلة ومستقيمة أيضًا وكان هناك جدار سميك يحيط بالمدينة من الغرب يبدو أنه كان قد أقيم لغرض دفاعي للمدينة من الخارج وكانت المواد الأثرية البرونزية هي الأكثر شيوعًا مما يشير إلى الهيمنة المصرية. ولعل الطبقة (G) هي الأهم وتعتبر الاكتشاف الرئيسي بالموقع حيث تم الكشف عن الجزء الشمالي الشرقي من قلعة، بنيت جدرانها من الطوب اللبن وتم تحديد عدة غرف مرتبة على طول جوانب القلعة تخص مبنى محاطًا بجدار كانت أساساته متداخلة وبارزة مكونة منحدرًا للخارج. الطبقة (L) من 1212-1064 قبل الميلاد وهي المستوى الأدنى من المدينة فقد تم الكشف عن إناء بشكل زمزمية الحجاج والتي تؤرخ طبقًا لبتري إلى 1150 قبل الميلاد أو عصر الملك رمسيس الثالث. الطبقة (M) وترجع للفترة التاريخية 1275-1212 قبل الميلاد وقد أعزى بتري هذه الطبقة لعصر الملك رمسيس الثاني والتي تشتمل على بقايا أساس بناء كبير إلى حد ما. وأوضح الدكتور سيد عبد العليم أنه على مر العصور أقيمت القلاع والحصون العسكرية على الطريق الساحلي الممتد من القنطرة شرق حتى رفح بشمال سيناء ولقد ذُكرت هذه القلاع في المصادر القديمة على جدران معبد الكرنك في النقش الشهير للملك سيتي الأول والذي يوضح وجود أحد عشرة قلعة عسكرية وتسعة آبار للمياه بالإضافة إلى النقطة المركزية المعروفة بقلعة ثارو (تل حبوة)، وهي نقطة الانطلاق للجيوش المصرية في عصر الدولة الحديثة كما ورد في حوليات الملك تحوتمس الثالث والمصادر الأدبية ونقوش المعابد من عهد الملك رمسيس الثاني. لكن ما تم كشفه بشمال سيناء عن هذه القلاع المصرية يُعتبر أقل كثيرًا من المتوقع وذلك لا يعني بعدوم وجود تلك القلاع لكن هناك صعوبات في الكشف عنها أهمها الكثبان الرملية التي تُغطي العديد من الأماكن من منطقة بئر العبد وحتى رفح. ونوه الدكتور عبد الرحيم ريحان إلى أهم المواقع التي كُشف فيها عن القلاع المصرية ومنها موقع تل حبوة (ثارو) بالقنطرة شرق وتم الكشف فيها عن أربعة قلاع على الأقل من عصر الدولة الحديثة وما قبلها وكذلك بموقع تل البرج على مقربة من تل حبوة والذي تم الكشف فيه عن قلعتين من عصر الأسرتين 18، 19. وكذلك موقع بئر العبد الذي كشفت فيه بعثة جامعة بن جوريون عن بقايا صوامع غلال من عصر الدولة الحديثة وذكرت وجود قلعة من نفس العصر ولم يُنشر لها صورة أو رسم. وكذلك تم الكشف في موقع الخروبة الذي يقع على ربوة عالية بين الشيخ زويد ورفح عن بقايا قلعة من عصر الدولة الحديثة. واختتم الدكتور ريحان بأن هذا الكشف الهام المنسى موثق علميًا فى كتاب فلندرز بتري عن حفائر بالشيخ زويد عام 1937م Petrie, Anthedon. Sinai (British School of Archaeology in Egypt – Egyptian Research Account, 42nd year, 1936, 58), London, 1937. وموسوعة مواقع آثار سيناء (تحت الطبع) للدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الأسبق والدكتور السيد عبد العليم ولم يتم الكشف عن الموقع نظرًا لتحويله لمزارع من قبل السكان المحليين في بداية تسعينات القرن الماضي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store