أحدث الأخبار مع #سينغ


الدفاع العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- الدفاع العربي
الهند تفتتح مصنعًا جديدًا لصواريخ براهموس في لكناو
الهند تفتتح مصنعًا جديدًا لصواريخ براهموس في لكناو افتتحت الهند منشأة جديدة لتصنيع صاروخ براهموس في لكناو، عاصمة ولاية أوتار براديش، في 11 مايو. ومن المقرر أن ينتج المصنع ما بين 80 إلى 100 صاروخ كروز أسرع من الصوت سنويا، بما في ذلك صاروخ براهموس-NG (الجيل القادم). تم بناء المصنع بتكلفة 300 كرور روبية (حوالي 36 مليون دولار)، وافتتحه وزير الدفاع راجناث سينغ افتراضيا ويقع داخل الممر. الصناعي الدفاعي في أوتار براديش (UP DIC). ولن يقتصر عمل المصنع على تجميع الصواريخ فحسب، بل سيتولى أيضًا اختبارها وتكاملها وإنتاج مواد عالية الجودة. مخصصة للاستخدام في الفضاء الجوي. التصنيع الدفاعي الذاتي للهند في بيان لها، قالت وزارة الدفاع إن المنشأة 'تمثل التزام الهند بتصنيع دفاعي يعتمد على الذات'. صاروخ براهموس. الذي طُوّر من خلال مشروع مشترك بين منظمة البحث والتطوير الدفاعي الهندية وشركة إن بي أو ماشينوسترويينيا الروسية. قادر على الإطلاق من البر أو البحر أو الجو، ويصل إلى سرعات تصل إلى 2.8 ماخ، ويصل مداه إلى 400 كيلومتر. وقال سينغ خلال الإطلاق الافتراضي: 'هذا ليس مجرد سلاح؛ إنه رسالة في حد ذاته – رسالة عن قوة قواتنا المسلحة. ورسالة ردع لخصومنا، ورسالة عن التزامنا الثابت بحماية حدودنا'، في إشارة إلى باكستان والصين دون تسميتهما. يأتي إطلاق مركز تصنيع صواريخ براهموس في ظل تجدد التوترات الحدودية بين البلدين. ولا تزال الهند وباكستان على خلاف عقب هجوم مميت في كشمير، نسبته نيودلهي إلى مسلحين متمركزين في باكستان. وفي غضون ذلك، تستمر التوترات مع الصين على طول الحدود في جبال الهيمالايا، مدفوعةً بزيادة مبيعات الأسلحة الصينية. إلى إسلام آباد واستمرار التمركز العسكري. وقال أجي ليلي، نائب مدير معهد مانوهار باريكار للدراسات والتحليلات الدفاعية، إن نظام براهموس يمنح الهند ميزةً بفضل سرعته ودقته العالية. وأضاف أن المشروع المشترك أثبت نجاحه الكبير من حيث تبادل التكنولوجيا والقيمة الاستراتيجية. وتمتلك الحكومة الهندية حصة قدرها 50.5 في المائة في شركة براهموس للطيران، في حين تمتلك روسيا نسبة 49.5 في المائة المتبقية. صواريخ براهموس صواريخ براهموس هي صواريخ كروز تم تطويرها بالتعاون بين الهند وروسيا، وتُعتبر الأسرع في العالم بنفس الفئة. يمتاز صاروخ براهموس بقدرته على تحقيق سرعات تفوق سرعة الصوت، حيث يُعتبر من بين أنجح الصواريخ في القتال البحري. كما يتميز صاروخ براهموس بمدى يصل إلى 290 كيلومتر ويوفر أداءً فعّال لينفذ أهدافه بدقة. صاروخ 'براهموس' هو نتاج شراكة استراتيجية بين الهند وروسيا، حيث تم تطويره استنادًا إلى الصاروخ الروسي 'P-800 Oniks'. وقد تم إطلاق النسخة الأولى منه بمدى 290 كيلومتراً، التزاماً بالقيود التي تفرضها اتفاقية حظر انتشار تكنولوجيا الصواريخ (MTCR). والتي تمنع تصدير صواريخ يتجاوز مداها 300 كيلومتراً أو زنة رؤوسها الحربية 500 كيلوغرام. مع تطور الخبرات المحلية، تمكنت الهند من تصنيع نسبة كبيرة من مكونات الصاروخ داخلياً، ما أتاح لها تطوير نسخ أكثر تطوراً ذات مدى موسع . بلغ 500 كيلومتر، ثم 800 كيلومتر في النسخ الأحدث. واليوم، تمتلك الهند ترسانة متنوعة من صواريخ 'براهموس' تشمل نسخاً تطلق من البر والبحر والجو، وتتميز. جميعها بقدرتها على استهداف الأهداف البرية والبحرية بدقة عالية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
الهند تعاقب تركيا بسبب باكستان: مطار مومباي يلغي تصريح "تشيليبي"
اختار مطار مومباي الدولي في الهند بشكل مؤقت شركة "إندو تاي إيربورت سيرفيسز" لأعمال المناولة الأرضية، بعد أن ألغت السلطات الهندية التصريح الأمني لشركة تشيليبي للطيران (Çelebi Aviation) التركية. وتأتي هذه الخطوة وسط دعوات لمقاطعة تركيا بسبب دعم الأخيرة باكستان خلال الصراع الذي وقع مؤخراً بين نيودلهي وإسلام أباد. وفي بيانها الصادر اليوم السبت، قالت "تشيليبي" إنّ المستثمرين من كندا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة والإمارات وأوروبا الغربية يمتلكون معاً 65% من أسهم الشركة. وطبقاً لما ذكرته وكالة برس ترست أوف إنديا الهندية للأنباء، أمس الجمعة، فسوف يتم نقل موظفي شركة تشيليبي إلى شركة إندو تاي وفقاً للأحكام والشروط الحالية، بحسب ما أوردته وكالة بلومبيرغ، اليوم السبت. ووفقاً لموقع الشركة، فإنها دخلت قطاع الطيران بتأسيس شركة للمناولة الأرضية عام 1958، بوصفها أول شركة خاصة في تركيا تُقدم خدمات المناولة الأرضية. حيث تعمل حالياً في ثلاث قارات، وفي ست دول، وفي 70 محطة حول العالم. وستقوم "إندو تاي" أيضاً باستئجار معدات المناولة الأرضية المملوكة لشركة تشيليبي. ومن جهة أخرى، دعت هيئة المطار إلى تقديم عطاءات لخدمات المناولة الأرضية، طبقاً لإعلان في صحيفة ذا إنديان إكسبرس. يُشار إلى أن مكتب أمن الطيران المدني ألغى التصريح الأمني لشركة تشيليبي وشركات ذات صلة، معللاً ذلك بمخاوف تتعلق بالأمن القومي. ومطار مومباي يعتبر مركزاً رئيسياً للطيران في الهند ويخدم منطقة مومباي الحضرية، وهو ثاني أكثر المطارات ازدحامًا في الهند بعد مطار دلهي. من جانبها، أكدت شركة تشيليبي للطيران التركية، اليوم السبت، أنها "تتعاون بالكامل" مع السلطات الهندية وملتزمة بالقواعد بعد تعليق عمليات المناولة الأرضية ومستودع الشحن جراء مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وقالت "تشيليبي" في بيان "نتابع من كثب الوضع ونتعاون بالكامل مع السلطات ذات الصلة"، بحسب ما نقلته وكالة بلومبيرغ للأنباء. وأضافت: "نتابع العملية بعناية وفي النطاق القانوني، وبتعاون وثيق مع السلطات المحلية ذات الصلة. وحتى اليوم، جرى تنفيذ كل عملياتنا بامتثال كامل للقواعد". وقال مكتب أمن الطيران المدني في الهند أمس الأول الخميس، إنه ألغى التصريح الأمني لـ"تشيليبي" والشركات التابعة لها "على أساس يرتبط بالأمن القومي" بدون تحديد طبيعة ذلك. أسواق التحديثات الحية الأسهم الهندية والباكستانية تجني ثمار وقف إطلاق النار الهند تجدد دعوتها إلى وقف قرض الصندوق لباكستان في السياق، ورغم تمديد وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، دعا وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ، أمس الجمعة، صندوق النقد الدولي إلى إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان بسبب "تمويل الإرهاب"، ووصفت إسلام أباد النداء بأنه "يائس". وقال سينغ خلال تفقده قاعدة جوية في بهوج في غرب الهند "أعتقد أن جزءاً كبيراً من المليار دولار الممنوح من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنى التحتية للإرهاب". وأضاف "أعتقد أن أي مساعدة اقتصادية لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب". وقالت باكستان التي تلقت الأموال من صندوق النقد الدولي في إطار مراجعة برنامج مساعدات قائم، إن هذه الدعوة "تعكس إحباط الهند" و"يأسها". وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية شفقت علي خان أن "الهند كانت الدولة الوحيدة التي حاولت، من دون جدوى، منع" الموافقة على هذه الدفعة. وفي التاسع من مايو/ أيار، أعلن صندوق النقد الدولي أنه وافق على برنامج قروض لباكستان بنحو مليار دولار من الأموال الفورية، في خضم أخطر مواجهة عسكرية بين البلدين منذ عقود. وزعمت الهند في بيان أنها تخشى "احتمال إساءة استخدام الأموال لتمويل الإرهاب عبر الحدود الذي ترعاه الدولة". وقال وزير الدفاع الهندي، أمس الجمعة "أصبح من الواضح الآن أن الإرهاب والحكومة في باكستان متواطئان". وأضاف أنه "في هذا السياق، هناك احتمال أن تقع أسلحتهم النووية في أيدي الإرهابيين. وهذا يشكل خطراً ليس على باكستان فحسب، بل على العالم أجمع". ودعا سينغ الخميس إلى "وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وردّت باكستان من جهتها عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه "إذا ما كان هناك داع للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكرّرة والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند". وتبادلت باكستان والهند إطلاق الصواريخ بعد هجوم أسفر عن مقتل سياح في منطقة كشمير المتنازع عليها وتتهم نيودلهي إسلام أباد بالضلوع فيه. وتنفي باكستان تورطها في الهجوم. واشتعلت مواجهات بين الهند وباكستان، الأسبوع الماضي، وعلى مدى أربعة أيام وجدت الجارتان نفسيهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات بدون طيار وقصف مدفعي وضربات صاروخية قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفاً لإطلاق النار السبت قال إن واشنطن توسطت للتوصل إليه. (أسوشييتد برس، رويترز، العربي الجديد)


الديار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
باكستان تدعو إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت باكستان إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد مؤكدة التزامها بذلك لكنها قالت إنه لن يكون لديها خيار إلا الرد إذا استأنفت الهند عملياتها العدائية، بينما دعت نيودلهي إلى إعادة النظر في القرض الذي قدمه صندوق النقد الدولي إلى باكستان. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية إن المديرين العامين للعمليات العسكرية في باكستان والهند على اتصال دوري منذ وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بين البلدين واتفقا على آلية لخفض التصعيد على مراحل. وخلال زيارته لقيادة القوات المسلحة في بلاده، قال رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف "تظل القوات المسلحة الباكستانية على أهبة الاستعداد وملتزمة التزاما راسخا بالدفاع عن كل شبر من أراضينا وسيتم ردع أي عدوان". في غضون ذلك، التقى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي بنظيره الباكستاني إسحاق دار في إسلام آباد اليوم حيث ناقشا وقف إطلاق النار بعد أسبوع من أخطر مواجهة عسكرية شهدتها البلاد مع الهند منذ عقود. وكانت بريطانيا من بين دول عدة حثت على خفض التصعيد بعد اشتباكات الأسبوع الماضي، وقال رئيس الوزراء كير ستارمر آنذاك إن بلاده "تتواصل بشكل عاجل" مع البلدين. تحريض هندي على الجانب الآخر، قال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ "إنه ينبغي إعادة النظر في قرض بقيمة مليار دولار قدمه صندوق النقد الدولي لباكستان"، زاعما أن إسلام آباد "تموّل الإرهاب". وقال سينغ لجنود في قاعدة جوية غربي الهند "أعتقد أن جزءا كبيرا من المليار دولار القادم من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنية التحتية للإرهاب"، معتبرا أن "أي مساعدة اقتصادية لباكستان لا تقل عن تمويل الإرهاب". وأكد سينغ أنه "من الواضح أن الإرهاب وحكومتهم في باكستان متعاونان. وفي هذه الحالة، هناك احتمال أن تصل أسلحتهم النووية إلى أيدي الإرهابيين". وقال إن "هذا خطرٌ لا يهدد باكستان فحسب، بل يهدد العالم أجمع". وكان سينغ قد دعا أمس إلى وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في حين ردّت إسلام آباد بقوة على ذلك، مطالبة المجتمع الدولي بالتحقيق في "سوق سوداء" نووية في الهند. ورغم اعتراضات الهند، فإن صندوق النقد الدولي وافق الأسبوع الماضي على مراجعة برنامج قروض لباكستان، مما أتاح لها الحصول على دفعة بقيمة مليار دولار، قال البنك المركزي الباكستاني إنه تم تسلمها بالفعل. كما تمت الموافقة على قرض جديد بقيمة 1.4 مليار دولار أميركي في إطار صندوق التكيف مع تغير المناخ التابع لصندوق النقد الدولي. وامتنعت الهند -التي تمثل أيضا بوتان وسريلانكا وبنغلاديش في مجلس إدارة صندوق النقد الدولي- عن التصويت على المراجعة، وأعرب بيان صادر عن وزارة ماليتها عن "مخاوفها بشأن فاعلية برامج صندوق النقد الدولي في حالة باكستان نظرًا لسجلها الضعيف". استقواء بطالبان أفغانستان أما وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار فقال إن القائم بأعمال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي أدان الهجوم الدامي الذي وقع في 22 نيسان في كشمير، والذي أشعل فتيل صراع قصير بين نيودلهي وإسلام آباد الأسبوع الماضي. وقال الوزير الهندي إنه أجرى "محادثة جيدة" مع أمير خان متقي، مضيفا في منشور على منصة إكس "نقدر بشدة إدانته لهجوم بهلغام الإرهابي". من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأفغانية، حافظ ضياء أحمد تاكال، إن متقي "أعرب عن أمله في تعزيز العلاقات بشكل أكبر"، مؤكدًا التزام أفغانستان "بسياسة خارجية متوازنة وتواصل بناء مع جميع الأطراف". ولم يتطرق بيانه إلى الهجوم في بهلغام، وهي وجهة سياحية شهيرة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير.


المشهد العربي
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
الهند تطلب من صندوق النقد الدولي إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان
دعا وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ اليوم الجمعة، صندوق النقد الدولي إلى إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان بسبب "تمويل الإرهاب"، ووصفت إسلام آباد النداء بأنه "يائس". وقال سينغ خلال تفقده قاعدة جوية في بهوج في غرب الهند "أعتقد أن جزءا كبيرا من المليار دولار الممنوح من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنى التحتية للإرهاب". وأضاف "أعتقد أن أي مساعدة اقتصادية لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب". وقالت باكستان التي تلقت الأموال من صندوق النقد الدولي في إطار مراجعة برنامج مساعدات قائم، إن هذه الدعوة "تعكس إحباط الهند" و"يأسها".


النهار
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
وزير الدفاع الهندي: الأسلحة النووية الباكستانية يجب أن توضع تحت إشراف الوكالة الدولية
رأى وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ الخميس أن الأسلحة النووية الباكستانية يجب أن توضع "تحت إشراف" الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد المواجهة العسكرية المفتوحة بين البلدين الأسبوع الماضي. وقال سينغ خلال زيارة للمقر العام للقوات المسلحة في سريناغار كبرى مدن الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير: "أريد أن أطرح سؤالا على دول العالم ... هل الأسلحة النووية آمنة في أيدي دولة مارقة وغير مسؤولة؟". وأضاف: "يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وتابع: "شاهد العالم بأسره كيف هددت باكستان، الهند بشكل غير مسؤول بهجمات نووية عدة مرات". وقالت باكستان مرارا إنه خلال المواجهات الأخيرة لم يكن الخيار النووي مطروحا. وتأتي تصريحات سينغ عقب انتهاء أسوأ مواجهة عسكرية بين الخصمين النوويين منذ قرابة ثلاثة عقود بإعلان وقف لإطلاق النار السبت. وأثار اشتعال الجبهة بينهما مخاوف عالمية من احتمال تحول النزاع إلى حرب شاملة. واندلعت الاشتباكات الأربعاء الماضي عندما شنت الهند ضربات ضد ما اعتبرته "بنية تحتية للإرهاب" في باكستان. وردت باكستان على الفور بنيران المدفعية الثقيلة لتندلع اشتباكات استمرت أربعة أيام بين الخصمين في جنوب آسيا، أسفر عن مقتل نحو 70 شخصا من الجانبين. واتهمت الهند باكستان بدعم المسلحين الذين تقول إنهم نفذوا هجوما في نيسان/أبريل قتل فيه 26 شخصا في الجزء الهندي من كشمير وهو ما تنفيه إسلام آباد. ونفت الهند استهداف منشآت نووية باكستانية خلال المواجهات الأخيرة. وقال الماريشال في سلاح الجو الهندي إيه. كي. بهارتي للصحافيين: "لم نضرب تلال كيرانا" في إشارة إلى سلسلة جبال صخرية شاسعة تحتفظ فيها باكستان، وفق تقارير وسائل إعلام هندية، بترسانتها النووية.