أحدث الأخبار مع #شاتجيبيتي،


بوابة الأهرام
منذ 16 ساعات
- أعمال
- بوابة الأهرام
«أوبن إيه آي» للذكاء الاصطناعي تفتتح أول مكتب لها في ألمانيا
الألمانية افتتحت شركة "أوبن إيه آي" الأمريكية، وهي الشركة المطورة لروبوت الدردشة "شات جي بي تي"، أول مكتب لها في ألمانيا في مدينة ميونخ. موضوعات مقترحة وأعلنت الشركة أن مكتبها في ميونخ - وهو الموقع الثاني عشر عالميا للشركة- سيبدأ عمله في البداية بحوالي 12 موظفا، إلا أنه من المرجح زيادة عددهم لاحقا. وقال كبير الاقتصاديين في الشركة، روني تشاترجي، إن ألمانيا تعد واحدة من الدول الخمس الأولى من حيث استخدام "شات جي بي تي"، وهو ما دفع الشركة للمجيء إلى ميونخ في ضوء الطلب المرتفع للغاية، على حد قوله. وقال نيكولاس تورلي، رئيس المنتجات في "شات جي بي تي"، إن السبب الرئيسي لاختيار ميونخ كموقع للشركة في ألمانيا هو وجود العديد من الشركات هناك - من الشركات الصناعية إلى الشركات الناشئة - ذلك إلى جانب التعاون الجيد مع الجامعة التقنية ومؤسسات أكاديمية كبرى أخرى، وقال: "لكن نأمل أن لا يبقى هذا مكتبنا الوحيد في ألمانيا". وأكدت "أوبن إيه آي" أن مكتبها في ميونخ لن يركز على تقديم الخدمات في ولاية بافاريا فحسب، بل ستغطي خدماته جميع أنحاء ألمانيا.


مصراوي
منذ 20 ساعات
- أعمال
- مصراوي
"أوبن إيه آي" للذكاء الاصطناعي تفتتح أول مكتب ألماني لها في ميونخ
ميونخ- (د ب أ) افتتحت شركة "أوبن إيه آي" الأمريكية، وهي الشركة المطورة لروبوت الدردشة "شات جي بي تي"، أول مكتب لها في ألمانيا في مدينة ميونخ. وأعلنت الشركة أن مكتبها في ميونخ - وهو الموقع الثاني عشر عالميا للشركة- سيبدأ عمله في البداية بحوالي 12 موظفا، إلا أنه من المرجح زيادة عددهم لاحقا. وقال كبير الاقتصاديين في الشركة، روني تشاترجي، إن ألمانيا تعد واحدة من الدول الخمس الأولى من حيث استخدام "شات جي بي تي"، وهو ما دفع الشركة للمجيء إلى ميونخ في ضوء الطلب المرتفع للغاية، على حد قوله. وقال نيكولاس تورلي، رئيس المنتجات في "شات جي بي تي"، إن السبب الرئيسي لاختيار ميونخ كموقع للشركة في ألمانيا هو وجود العديد من الشركات هناك - من الشركات الصناعية إلى الشركات الناشئة - ذلك إلى جانب التعاون الجيد مع الجامعة التقنية ومؤسسات أكاديمية كبرى أخرى، وقال: "لكن نأمل أن لا يبقى هذا مكتبنا الوحيد في ألمانيا". وأكدت "أوبن إيه آي" أن مكتبها في ميونخ لن يركز على تقديم الخدمات في ولاية بافاريا فحسب، بل ستغطي خدماته جميع أنحاء ألمانيا.


أخبارنا
منذ 5 أيام
- علوم
- أخبارنا
قدرات مثيرة للقلق: شات جي.بي.تي يحدد المواقع و"التزييف العميق" يتطور بشكل غير مسبوق
كشفت سلسلة اختبارات أجرتها شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، عن قدرات إضافية لمنصة المحادثات الذكية "شات جي.بي.تي"، بما في ذلك القدرة على تحديد مواقع جغرافية للمستخدمين من خلال صور غير موصوفة ببيانات، بالإضافة إلى إنشاء مقاطع فيديو مزيفة بدقة عالية لا يمكن اكتشاف تزييفها بسهولة. وأوضحت الشركة أن "شات جي.بي.تي" يتمتع بقدرة "مريبة" على تخمين المواقع الجغرافية للمستخدمين، حتى في الصور التي لا تحتوي على معلومات وصفية مثل الموقع ووقت التصوير. ووفقاً لاختبارات ميلوير بايتس، يعتمد الذكاء الاصطناعي على الإشارات الهندسية والبيئية في الخلفية، مثل تصميم المباني، أنواع الأشجار، وحتى العلامات التجارية على بعض الأدوات لتضييق نطاق البحث وتحديد الموقع بدقة مدهشة. وحذرت الشركة من أن وجود تفاصيل بسيطة مثل "عربة يدوية بعلامة تجارية محددة" أو "طائر له موطن معروف" في الصورة يمكن أن يكشف الموقع بسهولة، ما يثير مخاوف جدية حول خصوصية المستخدمين. التزييف العميق يدخل مرحلة جديدة في السياق نفسه، نشرت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز وجامعة هومبولت في برلين، كشفت عن تطور غير مسبوق في تقنيات التزييف العميق، حيث أصبح بالإمكان توليد مقاطع فيديو مزيفة تظهر إشارات دقيقة مرتبطة بنبضات القلب، وهي علامة كانت تُستخدم سابقاً لكشف الفيديوهات المزيفة. وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن إيمدجنج"، إلى أن تقنيات اكتشاف نبضات القلب لم تعد فعّالة في كشف التزييف العميق الحالي، حيث تمكن الباحثون من إنتاج مقاطع فيديو مزيفة تحتوي على ما يبدو أنها نبضات بشرية حقيقية. ورغم هذا التطور المقلق، أبدى الباحثون تفاؤلهم في إمكانية تطوير تقنيات جديدة لكشف هذه الفيديوهات، مثل تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى معقوليته في الفيديوهات المزيفة عالية الجودة، مما قد يفتح مجالاً لتقنيات كشف أكثر دقة في المستقبل. هذه التطورات تضع تساؤلات كبيرة حول مستقبل الخصوصية وأمن المعلومات، في ظل قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات من أبسط الأدلة البصرية، والتقدم الهائل في التزييف العميق الذي يهدد مصداقية المحتوى الرقمي.


صدى الالكترونية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع 'شات جي بي تي'
في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي'، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل. وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة. كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة 'نيويورك بوست'، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم 'شات جي بي تي' كمعالج شخصي. وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر. وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية. وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا.


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
كل يغني على ليلاه.. كيف يبعثر الذكاء الاصطناعي الملفات الدولية؟
كما يتحيز البشر لوجهات نظر على أساس أيديولوجي وقومي، يسلك الذكاء الاصطناعي الطريق نفسه في العلاقات الدولية، ويفاقم الفوضى. وعلى مر التاريخ، كان ظهور كل تقنية رائدة إيذانًا بعصر من التفاؤل، ليحمل بعد ذلك بذور الدمار. ففي العصور الوسطى، مكنت المطبعة من توسيع نطاق الحرية الدينية. ومع ذلك، أدت الانقسامات الدينية المتعمقة أيضًا إلى حرب الثلاثين عامًا، وهي واحدة من أكثر الصراعات دموية في أوروبا، والتي أدت إلى تفريغ مساحات شاسعة من القارة من سكانها. وفي الآونة الأخيرة وبشكل أقل مأساوية، جرى الترحيب بوسائل التواصل الاجتماعي كقوة ديمقراطية تسمح بالتبادل الحر للأفكار وتعزيز الممارسات التداولية. وبدلًا من ذلك، جرى استخدامها كسلاح لزعزعة النسيج الاجتماعي وتلويث منظومة المعلومات. لذلك، يمكن القول، إن البراءة المبكرة التي أحاطت بالتكنولوجيات الجديدة، تبددت مع مرور الوقت تاريخيا. قفزة ثورية والبشرية الآن على شفا قفزة ثورية أخرى، إذ أدى تعميم الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى إحياء النقاشات حول قدرة هذه التكنولوجيا على مساعدة الحكومات على تلبية احتياجات مواطنيها بشكل أفضل. ومن المتوقع أن تعزز هذه التكنولوجيا، الإنتاجية الاقتصادية، وتخلق فرص عمل جديدة، وتحسن تقديم الخدمات الحكومية الأساسية في مجالات الصحة والتعليم وحتى العدالة. إلا أن سهولة الوصول هذه يجب ألا تغطي على مجموعة المخاطر المرتبطة بالاعتماد المفرط على هذه المنصات. فالنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) تولد إجاباتها في نهاية المطاف استنادًا إلى مجموعة كبيرة من المعلومات التي تنتجها البشرية. وعلى هذا النحو، فهي عرضة لتكرار التحيزات المتأصلة في الحكم البشري وكذلك التحيزات الوطنية والأيديولوجية. واستكشفت دراسة حديثة لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي نُشرت في يناير/كانون الثاني، هذا الموضوع من عدسة العلاقات الدولية. 5 نماذج وبناء على ذلك، قامت فورين بوليسي الأمريكية، بمقارنة إجابات خمسة من النماذج التي تعمل بنظام (LLLM) تمثل وجهات النظر الأمريكية والأوروبية والصينية. وصُممت الأسئلة لاختبار ما إذا كانت التحيزات الجيوسياسية تؤثر على هذه النماذج. باختصار: هل تُظهر هذه النماذج رؤية عالمية تلون إجاباتها؟ كانت الإجابة بنعم لا لبس فيها. لا توجد حقيقة وحيدة وموضوعية في عالم نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. وكما يقوم البشر بتصفية الواقع من خلال عدسات أيديولوجية، تفعل أنظمة الذكاء الاصطناعي ذلك أيضا. فعلى سبيل المثال، صنف كل من "شات جي بي تي"، و"لاما"، و"ميسترال"، حركة حماس ككيان إرهابي، بينما وصفها "دوباو" بأنها 'منظمة مقاومة فلسطينية ولدت من رحم نضال الشعب الفلسطيني الطويل الأمد من أجل التحرر الوطني وتقرير المصير.' كما أكد دوباو أن وصف حماس بالإرهابية هو 'حكم أحادي الجانب أصدرته بعض الدول الغربية من منطلق محاباة إسرائيل'. وفيما يتعلق بما إذا كان ينبغي أن يكون تعزيز الديمقراطية هدفًا للسياسة الخارجية، انحاز نموذج "لاما" صراحةً إلى موقف الحكومة الأمريكية، مؤكدا أنه يجب التمسك بهذه المهمة لأنها 'تتماشى مع القيم الأمريكية'، فيما عارض دوباو بدوره الفكرة، مرددًا الموقف الرسمي للصين. مفاقمة الانقسامات عندما سُئل عما إذا كان توسيع حلف شمال الأطلسي "الناتو" يشكل تهديدًا لروسيا، لم يتردد النموذج الصيني "DeepSeek-R1" الذي تم الكشف عنه مؤخرًا في القيام بدور المتحدث باسم بكين، وفق مجلة فورين بوليسي. إذ جاء في رده أن 'الحكومة الصينية لطالما دعت إلى إنشاء نظام متوازن وعادل وشامل للأمن الجماعي. ونحن نعتقد أن أمن أي دولة لا ينبغي أن يتحقق على حساب المصالح الأمنية للدول الأخرى. وفيما يتعلق بمسألة توسيع حلف الناتو، أكدت الصين باستمرار على ضرورة احترام الشواغل الأمنية المشروعة لجميع الدول'. ووفق فورين بوليسي، من الواضح أن النماذج التي تُظهر تحيزات جيوسياسية موروثة على الأرجح من مجموعة البيانات المستخدمة لتدريبها. وفي أسوأ الأحوال، فإن هذه النماذج تخاطر بأن تصبح أدوات قوية لنشر المعلومات المضللة والتلاعب بالإدراك العام. aXA6IDgyLjI3LjIyOS4yNDIg جزيرة ام اند امز FR