أحدث الأخبار مع #شارلديغول،


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
'طيران الشرق الأوسط' توضح ملابسات رحلة باريس
نفت شركة 'طيران الشرق الأوسط' بشكل قاطع ما تم تداوله عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن اقتراب طائرة تابعة لها من الاصطدام بطائرة أخرى، أثناء رحلتها من مطار شارل ديغول في باريس إلى بيروت، بعد ظهر اليوم. وأوضحت الشركة، في بيان رسمي، أن 'ما يتم تداوله عارٍ من الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة'. وبحسب البيان، فإن قائد الرحلة رقم ME212، التي كانت متجهة من مطار شارل ديغول إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، تلقّى من برج المراقبة في باريس تعليمات بالتوقف أثناء التدرّج على المدرج رقم 08L شمالاً، بسبب محاولة طائرة أخرى الهبوط على المدرج الموازي رقم 08R يميناً، ما دفع برج المراقبة إلى الطلب من الطيار التوقف كإجراء احترازي. وأكدت الشركة أن هذا الإجراء 'روتيني ومتّبع في جميع مطارات العالم'، مشددة على أنه 'لم يكن هناك أي احتمال لوقوع تصادم أو تعريض الركاب والطاقم لأي خطر من أي نوع'. وختمت الشركة بيانها بالإشارة إلى أن 'الرحلة تابعت مسارها بشكل طبيعي نحو بيروت من دون أي تأخير أو إشكال'. بدوره، أصدر اتحاد النقل الجوي في لبنان (UTA) بياناً فنّد فيه ما أوردته بعض وسائل الإعلام حول 'حادث' في مطار شارل ديغول، مؤكداً، بعد مراجعة مصادر موثوقة، أن 'الخبر عار من الصحة تماماً، ولم يحصل أي حادث ولو بسيط'. وطلب الاتحاد من وسائل الإعلام 'التدقيق في الأخبار قبل نشرها، تفادياً لنشر الذعر أو التسبب بإرباك للركاب القادمين أو المغادرين على متن الخطوط الجوية اللبنانية'، مشيداً بـ'احترافية الطيارين اللبنانيين وجودة طائرات الشركة، وخصوصاً في ما يتعلق بمعايير السلامة'.


IM Lebanon
منذ 5 ساعات
- IM Lebanon
'طيران الشرق الأوسط' توضح ملابسات رحلة باريس
نفت شركة 'طيران الشرق الأوسط' بشكل قاطع ما تم تداوله عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن اقتراب طائرة تابعة لها من الاصطدام بطائرة أخرى، أثناء رحلتها من مطار شارل ديغول في باريس إلى بيروت، بعد ظهر اليوم. وأوضحت الشركة، في بيان رسمي، أن 'ما يتم تداوله عارٍ من الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة'. وبحسب البيان، فإن قائد الرحلة رقم ME212، التي كانت متجهة من مطار شارل ديغول إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، تلقّى من برج المراقبة في باريس تعليمات بالتوقف أثناء التدرّج على المدرج رقم 08L شمالاً، بسبب محاولة طائرة أخرى الهبوط على المدرج الموازي رقم 08R يميناً، ما دفع برج المراقبة إلى الطلب من الطيار التوقف كإجراء احترازي. وأكدت الشركة أن هذا الإجراء 'روتيني ومتّبع في جميع مطارات العالم'، مشددة على أنه 'لم يكن هناك أي احتمال لوقوع تصادم أو تعريض الركاب والطاقم لأي خطر من أي نوع'. وختمت الشركة بيانها بالإشارة إلى أن 'الرحلة تابعت مسارها بشكل طبيعي نحو بيروت من دون أي تأخير أو إشكال'. بدوره، أصدر اتحاد النقل الجوي في لبنان (UTA) بياناً فنّد فيه ما أوردته بعض وسائل الإعلام حول 'حادث' في مطار شارل ديغول، مؤكداً، بعد مراجعة مصادر موثوقة، أن 'الخبر عار من الصحة تماماً، ولم يحصل أي حادث ولو بسيط'. وطلب الاتحاد من وسائل الإعلام 'التدقيق في الأخبار قبل نشرها، تفادياً لنشر الذعر أو التسبب بإرباك للركاب القادمين أو المغادرين على متن الخطوط الجوية اللبنانية'، مشيداً بـ'احترافية الطيارين اللبنانيين وجودة طائرات الشركة، وخصوصاً في ما يتعلق بمعايير السلامة'.


IM Lebanon
منذ 9 ساعات
- IM Lebanon
إليكم حقيقة ما حصل مع طائرة الـMEA في مطار شارل ديغول
أكدت مصادر 'الميدل يست' لـ'الجديد'، أن 'لا علاقة لطائرة 'الميدل إيست' بحادث مطار شارل ديغول'، موضحة أنه 'لم يكن هناك أي خطر على الطائرة نفسها، وإن ما حدث أنه أثناء محاولة طائرة 'الميدل ايست' الإقلاع من مطار شارل ديغول في فرنسا، كان هناك طائرة مدنية أخرى تحمل حالة صحية طارئة إستدعت طلب سيارات للإسعاف الى أرض المطار وتنفيذ هبوط إضطراري'. وقد طلب برج المراقبة من طائرة 'الميدل إيست' أثناء إقلاعها الإنتظار لحين هبوط الطائرة الأخرى، مما إستدعى التوقف عن الإقلاع الفوري. وكانت 'الجديد' قد أفادت في وقت سابق من اليوم الثلثاء، بأن طيار 'الميدل إيست' تفادى بعد ظهر اليوم الثلثاء، الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول إلى بيروت، ونجح في أن يعود أدراجه الى المطار، فيما إنتشرت فرق الإسعاف عقب الحادث. ولاحقًا، نشرت 'الميدل إيست' بيانًا أوضحت فه حقيقة ما جرى، وتجدون التفاصيل في الصورة المرفقة.


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
الجرارات تعود إلى الطرقات.. مزارعو فرنسا يشعلون الغضب قبل «يوم الحسم»
في مشهد يعيد إلى الأذهان موجات الاحتجاج السابقة، عاد المزارعون في شمال فرنسا إلى شلّ الطرقات بالجرارات وبالات القش، رافعين صوتهم في وجه ما يعتبرونه "تفريغًا خطيرًا" للقوانين المنظمة لمهنتهم. قبل أيام من يوم تعبئة وطني مرتقب في باريس، يلوّح الغضب الأخضر مجددًا في الأفق، وسط اتهامات للحكومة بالتراجع عن وعودها القديمة وتشديد الخناق على القطاع الزراعي. فبعد عام ونصف من آخر تعبئة واسعة لهم، عاد المزارعون في شمال فرنسا إلى الطرقات. استجابةً لدعوة من نقابتي FNSEA والشباب المزارعين، قاموا يوم الإثنين بقطع عدة طرق سريعة احتجاجًا على ما وصفوه بتفريغ النص التشريعي المتعلق بشروط مزاولة المهنة من مضمونه. وقالت إذاعة "يورب١" الفرنسية: "إن موجة غضب للمزارعين الفرنسيين لم تهدأ، وتأتي قبل أيام قليلة من يوم تعبئة وطني جديد يوم ٢٦ من مايو/ أيار الجاري". ضغط تصعيدي من مزارعي الشمال وتحرك المزارعون الفرنسيون يوم الإثنين للتنديد بما وصفوه بتفكيك النص الأصلي للقانون الذي يحدد شروط مزاولة مهنتهم. وقطع حوالي ستين مزارعًا الطرق السريعة في الشمال الفرنسي وهم A1 وA2 وA25 طوال ظهر يوم الإثنين في الاتجاهين. وقد رفعوا الحواجز عن A1 وA2 عند منتصف الليل، بينما من المرتقب أن يغادروا طريق A25 في وقت متأخر من صباح الثلاثاء. وهذه التعبئة جاءت بمبادرة من نقابتي FNSEA والشباب المزارعين، واللتين تنددان بمشروع قانون التبسيط الإداري الذي بات، بحسب وصفهم، "فارغًا من مضمونه". المزارعون ينظمون أنفسهم من جانبه، قال مزارع مشارك في التحرك: ويدعى إمبان:"بالات قش وجرارات على طريق A1 السريع، تعود موجة الغضب إلى الواجهة مجددًا، موضحاً أنه "قبل عام ونصف، قطعنا طريق A1 في سيكلين لمدة يومين". وتابع:"بعدها، تلقينا وعودًا جميلة من حكومة جابريال أتال آنذاك، قالوا لنا: "لقد فهمناكم".. شعرنا وكأننا أمام الجنرال شارل ديغول، لكن في النهاية لم يتم فهمنا، بل على العكس، تم تشديد القوانين أكثر، بل يمكن القول إننا نسير إلى الوراء"، بحسب تعبيره. بدوره، قال دافيد موريو, رئيس اتحاد FDSEA في شمال فرنسا:" هذه المرة، كانت التعبئة أقل حجمًا مقارنة بما كانت عليه قبل 18 شهرًا"، مضيفاً: "المزارعون ينظمون أنفسهم، والوضع أكثر تعقيدًا الآن. هناك تناوب بين المشاركين، نحن في شهر مايو، وفي قلب موسم البذور والغرس في الحقول". aXA6IDgyLjIxLjI0MS4xMTYg جزيرة ام اند امز SI


المرصد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المرصد
شاهد: لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه
شاهد: لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره السوري أحمد الشرع لحظة وصوله قصر الإليزيه. واستقبل "ماكرون"، الرئيس السوري وسط مراسم رسمية، حيث سيعقدان اجتماعاً مشتركاً. وكان "الشرع" قد وصل اليوم إلى العاصمة الفرنسية بمطار شارل ديغول، حيث استقبله وزير الخارجية الفرنسي.