أحدث الأخبار مع #شارلوت،


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
الكوش.. القبض على فتاة حاولت تهريب مخدر به عظام بشرية
ألقت السلطات في سريلانكا القبض على شارلوت ماي لي، شابة بريطانية تبلغ من العمر 21 عامًا، بتهمة تهريب نحو 46 كيلوجرامًا من مخدر الكوش القاتل، داخل أمتعتها، خلال وصولها إلى مطار كولومبو الأسبوع الماضي، وتبلغ قيمة المضبوطات نحو 1.2 مليون جنيه إسترليني. مخدرات بعظام بشرية ووفقًا لمترو، المثير للصدمة أن المخدر الذي جرى ضبطه، وهو نوع رخيص من القنب الصناعي، يُعتقد أنه يحتوي في بعض الحالات على مسحوق عظام بشرية مطحونة. وأشارت تقارير متعددة إلى أن بعض مروجي هذا المخدر في غرب إفريقيا بدأوا بخلط المكونات بمواد غريبة وخطيرة، من بينها العظام وسم الفئران. شارلوت، وهي خبيرة تجميل وعملت سابقًا ضمن طاقم شركة الطيران البريطانية TUI، اعتُقلت بعد العثور على عشرات الأكياس المعبأة بالتفريغ داخل حقيبتين، تحتويان على مخدر الكوش، ولا تزال رهن الاحتجاز في سجن نيجومبو المحلي، في انتظار التحقيقات. ما هو الكوش؟ الكوش هو مزيج من القنب الصناعي، مادة الفورمالديهايد، ومسكنات قوية مثل الفنتانيل، وفي نسخ أحدث وأكثر فتكًا يحتوي أيضًا على مواد أفيونية شديدة الخطورة تعرف بالنيتازينات، التي تفوق قوة الفنتانيل بـ25 مرة. ويؤكد الخبراء أن تناول هذا المخدر قد يؤدي إلى النوم خلال المشي، فقدان الوعي، وحتى الوفاة نتيجة للجرعات الزائدة، وقد رُصدت حالات وفيات في دول غرب إفريقيا، أبرزها سيراليون، إذ تنتشر هذه المادة المخدرة بين الشباب. وبحسب تحقيقات أجريت في المنطقة، يُعتقد أن الكوش المُصنع يُهرّب إلى غرب إفريقيا من دول أوروبية، وعلى رأسها المملكة المتحدة وهولندا، بينما تُستورد المواد الخام غالبًا من الصين وتُخلط محليًا. وفي حال إدانتها، قد تُنقل شارلوت إلى سجن ويليكادا الشهير في سريلانكا، والذي وصفه تقارير دولية بأنه جحيم على الأرض، خاصة بالنسبة للسجينات، بسبب سوء التغذية، انتشار الحشرات، وسوء المعاملة. السجن 5 سنوات لربة منزل لحيازتها مخدر الحشيش في الخصوص السجن المشدد 5 سنوات لعامل بتهمة الإتجار في مخدر الحشيش بقنا


الوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
لوحة «الرياح الشمالية» لإميلي برونتي تعود إلى متحف العائلة
اشترى متحف برونتي لوحة نادرة تعود للكاتبة الشهيرة إميلي برونتي (1818 – 1848) مقابل 32 ألف جنيه إسترليني (37,034 يورو) خلال مزاد علني أقيم مؤخرًا. وطُرحت اللوحة ضمن مزاد فوروم للمزادات بسعر تقديري أولي بلغ 20 ألف جنيه إسترليني (23.152 يورو)، إلا أن المنافسة بين المزايدين أدت إلى ارتفاع السعر، لتُحسم في نهاية المطاف لصالح المتحف بعد «حرب مزايدة»، بحسب وصف المنظمين. ورغم أن مخطوطات الأخوات برونتي: شارلوت، وإميلي، وآن تظهر من حين لآخر في مزادات علنية، فإن الأعمال الفنية المصوّرة لهن تُعد نادرة جدًا، ما أضفى على هذه القطعة قيمة استثنائية، وفقا لـ«يورنيوز». وفي تعليق لها على الحدث، قالت آن دينسديل، الأمينة الرئيسية في متحف برونتي برسوناج، لموقع آرت نت (Artnet): «كان التوتر شديدًا حين ظهرت اللوحة رقم 53، وهي لوحة لإميلي برونتي، لأن هناك احتمالاً كبيرًا أن تختفي في مجموعة خاصة». وأضافت: «بدت المزايدة وكأنها ترتفع بسرعة كبيرة، ثم تبعتها لحظة توقف مشحونة بالتوتر، قبل أن يُعلن فوزنا بها رسميًا. - - عندها فقط أدركت أن اللوحة ستعود إلى منزل عائلة برونتي السابق في هاوورث، وكانت لحظة مؤثرة جدًا بالنسبة لنا جميعًا في المتحف». وتحمل اللوحة، التي نُفّذت بتقنية الألوان المائية، عنوان «الرياح الشمالية»، وتُظهر امرأة شابة ذات شعر بني يتطاير بفعل الرياح، ترتدي فستانًا أبيض وعباءة زرقاء. وتُعد اللوحة نسخة عن نقش للفنان ويليام فيندن، كان قد نُشر العام 1833 في كتابه «رسوم توضيحية لحياة وأعمال اللورد بايرون». ويُعتقد أن إميلي برونتي أنجزت هذه اللوحة الفنية العام 1842، عندما كانت تبلغ من العمر نحو أربعة وعشرين عامًا، أثناء فترة دراستها في بروكسل برفقة شقيقتها شارلوت، مؤلفة الرواية الشهيرة «جين آير». الإرث الفني لإميلي برونتي وتُشير رسائل شارلوت إلى أن إميلي كانت تتلقى دروسًا في الرسم خلال إقامتهما في بلجيكا، ومن المرجّح أنها تركت وراءها بعضًا من أعمالها الفنية عند عودتها إلى إنجلترا. وبحسب ما ورد في كتالوغ المزاد، يُعتقد أن لوحة «الرياح الشمالية» كانت ضمن ممتلكات كونستانتين هيجيه، مدير المدرسة الداخلية التي درست فيها الأختان برونتي، ويُحتمل أن تكون قد انتقلت بالوراثة إلى أحفاده. وعلى الرغم من شهرتها العالمية برواية «مرتفعات ويذرينغ»، فإن ما تبقى من الإرث الفني لإميلي برونتي لا يزال محدودًا للغاية. كما أن أعمالها التصويرية نادرة وغير معروفة نسبيًا. وفي هذا السياق، كتبَت كل من جين سيلارز وكريستين ألكسندر في كتابهما «فن آل برونتي» الصادر العام 1995: «على عكس شارلوت وبرانويل، لم تترك إميلي سوى عدد قليل من المسودات والتمارين التي تعكس تدريبها الفني في الرسم». ومن بين أشقاء آل برونتي، يُعد برانويل برونتي الأكثر شهرة في مجال الرسم، حيث أنتج عددًا من الصور الفنية الخالدة لشقيقاته. ومن المقرر أن تخضع لوحة إميلي برونتي المائية لعملية تقييم دقيقة على يد خبير ترميم متخصص، على أن يجري عرضها بشكل دائم في متحف برونتي برسوناج الواقع في ويست يوركشاير بالمملكة المتحدة.


النهار
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
هل تكتب الأميرة شارلوت رسالة إلى الأميرة ديانا بمناسبة عيد الأم؟
تذكّرت الصحافة العالمية رسالة الأميرة شارلوت، التي كتبتها العام الماضي، بمناسبة عيد الأم، إلى جدّتها الراحلة ديانا، وأعادت نشر تلك البطاقة الزاهية بلون الفوشيا والمزيّنة بقلب متعدد الألوان مرسوم باليد. وفي رسالتها المؤثرة، حرصت على ذكر مدى افتقاد والدها ويليام لوالدته، وكتبت "جدتي العزيزة ديانا، أفكّر فيك في عيد الأم. أحبك كثيراً. أبي يفتقدك. الكثير من الحب. شارلوت". فهل تُعيد كتابة رسالة معايدة إلى جدّتها هذا العام أيضاً؟ من المرجح أن أفراد العائلة المالكة الصغار، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، حريصون على الأرجح على أن يغمروا والدتهم، أميرة ويلز، بالحب والتقدير في عيد الأم. وعلى غرار العديد من العائلات في جميع أنحاء المملكة المتحدة، لا شك في أن عائلة ويلز ستجعل من هذا اليوم يوماً مليئاً بالهدايا والاحتفال بأميرة ويلز كيت ميدلتون. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) إلى جانب كيت، من المحتمل أن يرغب الأطفال أيضاً في التعبير عن امتنانهم لجدتهم كارول ميدلتون التي كانت شخصية لا غنى عنها في حياتهم وركيزة قوة للعائلة، خاصة أثناء تشخيص إصابة الأميرة كيت بالسرطان وعلاجها الكيميائي اللاحق. وعلاوة على ذلك، ربما يفكّران أيضاً في جدّتهما الليدي ديانا. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) على الرغم من أن الأميرة ديانا لم تسنح لها الفرصة لمقابلة أحفادها، فإن الأمير ويليام تحدث بإخلاص عن كيفية مشاركته لقصصها وذكرياتها مع أبنائه. وفي عيد الأم العام الماضي، شارك الأمير ويليام بطاقات مصنوعة يدوياً من قبل أطفاله لجدّتهم الراحلة، وكانت إحداها رسالة مؤثرة من شارلوت.


البشاير
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البشاير
بدون ميسي.. إنتر ميامي يحقق فوزه الثالث تواليا
انتزع إنتر ميامي، فوزا صعبا أمام ضيفه شارلوت، بهدف نظيف، ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري الأمريكي للمحترفين، مساء الأحد. وبدأ إنتر ميامي، اللقاء، بنجومه المخضرمين جوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس ولويس سواريز في التشكيل الأساسي، بينما جلس ليونيل ميسي على مقاعد البدلاء. ويغيب ميسي عن صفوف فريقه، منذ المساهمة في الفوز على كانساس سيتي في 25 فبراير/شباط الماضي، لإراحته من الإجهاد بقرار من المدرب خافيير ماسكيرانو. وحقق إنتر ميامي، فوزه الثالث على التوالي في جميع المسابقات بدون ميسي، بعدما تغلب 4-1 على هيوستن في الدوري، والفوز بثنائية دون رد أمام كافالير في ذهاب ثمن نهائي بطولة كأس الكونكاكاف، بينما ستقام مباراة العودة يوم 13 مارس/آذار الجاري. وزادت الأمور تعقيدا على إنتر ميامي بعد طرد حارسه أوسكار أوستاري في الدقيقة 38 بعدما منع فرصة انفراد تام بعرقلة ويلفريد زاها مهاجم شارلوت، ليكمل ميامي، اللقاء، بحارسه البديل روكو ريوس. وسجل إنتر ميامي، هدفه الوحيد، بعد مرور 17 ثانية فقط من انطلاقة الشوط الثاني بتسديدة للاعبه تاديو أليندي، بعد تمريرة من لويس سواريز. وأحرز أليندي، هدفه الرابع بقميص إنتر ميامي في أول 4 مباريات بقميص الفريق في جميع المسابقات، ليواصل التوهج منذ قدومه من سيلتا فيجو. أما لويس سواريز فقد ساهم في 7 أهداف في 6 مباريات مع إنتر ميامي بجميع المسابقات هذا الموسم، بواقع 3 أهداف إضافة إلى 4 تمريرات حاسمة. ورفع إنتر ميامي رصيده بهذا الفوز الصعب إلى 7 نقاط، بينما تجمد رصيد شارلوت عند 4 نقاط، بعدما تلقى خسارته الأولى.


رؤيا نيوز
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
الأميرة شارلوت.. أغنى طفلة في العالم !
أثارت تقارير حديثة جدلاً حول ثروة الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون، حيث قُدِّرت قيمتها بنحو 3.8 مليار جنيه إسترليني (5 مليارات دولار أمريكي)، ما يجعلها من بين أغنى الأطفال عالميًا. لكن هذه التقديرات لا تعني أن الأميرة شارلوت، تمتلك أصولًا مالية بهذا الحجم، بل تعكس قيمتها الاقتصادية وتأثيرها على سوق الموضة البريطانية، إذ إن أي ظهور لها بأزياء معينة يؤدي إلى زيادة هائلة في مبيعات تلك العلامات التجارية، ما يساهم في تعزيز الاقتصاد. ويُعتقد أن تأثيرها يفوق حتى شقيقها الأمير جورج، رغم أنه الوريث المستقبلي للعرش، نظرًا إلى جاذبيتها الإعلامية وشعبيتها. ومع ذلك، تبقى هذه الأرقام افتراضية وتعتمد على تحليلات السوق وليس على ثروة شخصية فعلية. وبينما قد يتغير تقييم ثروتها بمرور السنوات، تبقى الأميرة الصغيرة، واحدة من أكثر أفراد العائلة الملكية تأثيرًا، وسط اهتمام عالمي مستمر بمكانتها وأسلوب حياتها.