logo
#

أحدث الأخبار مع #شبكة_المنظمات_الأهلية

مدير المنظمات الأهلية الفلسطينية: غزة تعيش أصعب فترة في تاريخها
مدير المنظمات الأهلية الفلسطينية: غزة تعيش أصعب فترة في تاريخها

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • جريدة المال

مدير المنظمات الأهلية الفلسطينية: غزة تعيش أصعب فترة في تاريخها

قال الدكتور أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن ما يشهده قطاع غزة حاليًا هو المشهد الأصعب والأقسى في تاريخه، ليس فقط منذ بدء العدوان الأخير، بل في سياق كافة الاعتداءات السابقة، مؤكدًا أن حجم القصف وتبعاته غير مسبوق. وأضاف الشوا خلال مداخله هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، أن أكثر من 120 شهيدًا سقطوا منذ فجر اليوم فقط، معظمهم من الأطفال والنساء، مشيرًا إلى أن عائلات بأكملها تم محوها من السجل المدني. وأوضح الشوا أن الوضع الإنساني ينهار بالكامل، حيث تفرض قوات الاحتلال عمليات نزوح قسري، خصوصًا من شمال القطاع باتجاه مدينة غزة، رغم أن النازحين يتعرضون للاستهداف حتى أثناء الفرار، كما لا تتوفر أي مقومات للحياة الأساسية، فلا خيام، ولا مياه، ولا غذاء، ولا خدمات طبية. وتابع أن الاستهداف طال المستشفيات بشكل مباشر، فمستشفى الأندونيسي محاصرًا بالدبابات ويُطلق عليه النار، والمصابون بداخله يعانون، كذلك، تم استهداف مستشفى العودة، وتوقف مستشفى كمال عدوان عن العمل، وأحرقت خيام النازحين في منطقة المواصي بصواريخ الاحتلال، واحترقت معها جثامين أطفال ونساء. وأشار الشوا إلى أن منع المساعدات الإنسانية مستمرًا منذ 80 يومًا، ما أدى إلى انتشار الجوع بشكل غير مسبوق، خاصة بين الأطفال، حيث يعاني عشرات الآلاف منهم من سوء تغذية حاد ونقص الأدوية والمكملات الغذائية، ما يعرضهم لخطر الوفاة.

مدير «المنظمات الأهلية الفلسطينية»: 98% من الأراضي الزراعية بغزة تم تدميرها بفعل العدوان الإسرائيلي
مدير «المنظمات الأهلية الفلسطينية»: 98% من الأراضي الزراعية بغزة تم تدميرها بفعل العدوان الإسرائيلي

جريدة المال

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة المال

مدير «المنظمات الأهلية الفلسطينية»: 98% من الأراضي الزراعية بغزة تم تدميرها بفعل العدوان الإسرائيلي

أكد أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي دمر 98% من الأراضي الزراعية خلال 19 شهرًا من عدوان متواصل على قطاع غزة. وقال الشوا خلال مداخلة هاتفية مع قناة القاهرة الإخبارية، أن الحصار الإسرائيلي على القطاع يمنع إدخال كل مدخلات الإنتاج الزراعي، ويمنع أيضًا الوصول لمعظم الأراضي الزراعية في ظل ما يُفرض من قرارات إخلاء قسري لمناطق واسعة من قطاع غزة، موضحًا أن 70% من هذه المناطق تحت العمليات الحربية الإسرائيلية، وكذلك تحت إطار مناطق الإخلاء القسري. وأشار إلى أنه على المستوى الوطني تم إعلان قطاع غزة منطقة مجاعة، سواء من الحكومة الفلسطينية أو منظمات العمل الأهلي الفلسطيني، كما أن والتحذيرات من وكالات الأمم المتحدة في ظل انتشار المجاعة بشكل كبير جدًا، وبشكل أخص حالات سوء التغذية بين عشرات الآلاف من الأطفال، وهي حالة متقدمة، أي حالة سوء تغذية شديدة، في ظل عدم توفر الإمدادات والأدوية. وأضاف: «للشهر الثالث على التوالي، الاحتلال الإسرائيلي يُغلق قطاع غزة بشكل كامل، ويمنع دخول كل أشكال المساعدات الإنسانية، وكذلك المخابز التي توقفت منذ قرابة الشهر والنصف»، موضحًا أن الفلسطينيين في قطاع غزة يشهدون واقع إنساني يتدهور، حيث إن ربع سكان قطاع غزة وصلوا للمرحلة الخامسة، أي مرحلة المجاعة. وشدد على أن الإعلان عن «غزة منطقة مجاعة» سيتم عند الوصول إلى انعدام تام للأفق بشكل تام، وانتشار حالات سوء التغذية بين صفوف الأطفال والقطاعات المختلفة من نساء، والمرضعات وانعدام وجود الغذاء بشكل كامل.

هيئة حقوقية: الآلية الإسرائيلية لإدخال المساعدات لغزة تهدف لتهجير الفلسطينيين قسرا
هيئة حقوقية: الآلية الإسرائيلية لإدخال المساعدات لغزة تهدف لتهجير الفلسطينيين قسرا

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

هيئة حقوقية: الآلية الإسرائيلية لإدخال المساعدات لغزة تهدف لتهجير الفلسطينيين قسرا

أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن الآلية التي أعلنت عنها إسرائيل لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة من خلال شركات أمريكية وتحت رقابة جيش الاحتلال، مخالفة لكل معايير ومبادئ العمل الإنساني، وهي خطوة ضمن عملية ممنهجة لتضييق الخناق على الفلسطينيين وتهجيرهم قسريا. وقال الشوا في مداخلة مع قناة "القاهرة" الإخبارية اليوم /الثلاثاء/، "إن الآلية الإسرائيلية تتضمن المساعدات الغذائية والنظافة الشخصية فقط، مع تحديد قوائم المستفيدين من قبل جيش الاحتلال في جنوب القطاع فقط، أي أنها مبنية على حرمان قطاعات واسعة من الشعب الفلسطيني، وتهدف بشكل واضح إلى الإخلاء القسري لغزة والشمال، وإجبارهم للتوجه نحو الجنوب". وأوضح أن تلك الآلية قائمة على تقنين ما يحصل عليه المواطن الفلسطيني والسيطرة على المساعدات سواء بكميتها أو طبيعتها والتحكم بها، وتعميق الأزمة الإنسانية في القطاع وإدامتها والعمل باتجاه توسيع دائرة الألم والوجع الفلسطيني بغزة، مع عدم توفر آليات الحماية للمواطنين في ظل ما يتعرضون له من قتل واستهداف أو اعتقال من قبل الاحتلال. وشدد الشوا، على رفض تلك الآلية من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والفلسطينية والحكومة وقطاعات واسعة من الشعب الفلسطيني برفضهم، لما لها من تداعيات خطيرة من خلال استثناء وكالات الأمم المتحدة والمنظومة الإنسانية التي كانت تعمل على مدار عام ونصف بالقطاع، في حين يوجد 130 ألف طن من المواد الغذائية والإغاثية على المعابر يرفض الاحتلال إدخالها إمعانا في تجويع الفلسطينيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store