أحدث الأخبار مع #شراقي


المستقبل
منذ 4 أيام
- علوم
- المستقبل
تحذيرات من انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض اليوم والغد
تشهد الشمس في دورتها الحالية رقم 25 نشاطًا غير مسبوق من حيث عدد وقوة الانفجارات الشمسية، ما أثار قلقًا واسعًا بين المتخصصين، خاصة مع اقتراب وصول كتل شمسية مقذوفة إلى كوكب الأرض خلال يومي الجمعة والسبت، بحسب ما أكده الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة. أقوى الانفجارات الشمسية في دورة الشمس الحالية بحسب منشور حديث للدكتور شراقي عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك'، فقد تم رصد انفجار شمسي شديد القوة من الدرجة 'X' يوم الثلاثاء 13 مايو 2025، في تمام الساعة 8 مساءً بتوقيت القاهرة. كما شهد يوم الأربعاء التالي أربع انفجارات إضافية، كان من بينها انفجار من نوع 'X2.7' وهو الأقوى حتى الآن في هذا العام، بالإضافة إلى ثلاثة انفجارات أخرى من الفئة 'M'. هذه الانفجارات الشمسية القوية تؤدي إلى إطلاق كتل هائلة من الجسيمات المشحونة تعرف باسم الكتل الشمسية المقذوفة (CME)، والتي تسير بسرعة تقدر بمتوسط 1000 كيلومتر في الثانية، لتقطع المسافة بين الشمس والأرض التي تبلغ نحو 150 مليون كيلومتر، وتصل إلى كوكبنا بعد يوم إلى عدة أيام. توقيت وصول الانبعاثات الشمسية إلى الأرض وفقًا لتقديرات الدكتور شراقي، من المتوقع أن تصل هذه الكتل الشمسية إلى الأرض يوم الجمعة، على أن تبلغ ذروة تأثيراتها يوم السبت، مع احتمال استمرار بعض التأثيرات حتى يوم الأحد ولكن بدرجة أقل نسبيًا. وقد تصل درجات الحرارة الناتجة عن الانبعاثات إلى نحو 45 درجة مئوية في بعض المناطق المتأثرة. دورة الشمس وقياس الانفجارات الشمسية تعرف دورة الشمس بأنها تستمر لمدة 11 عامًا، وتشهد ذروتها في منتصف المدة، وهو ما يحدث حاليًا بين عامي 2024 و2025 ضمن الدورة رقم 25 التي بدأت عام 2019. ويقاس التوهج الشمسي على مقياس لوغاريتمي مشابه لقياس شدة الزلازل، ويتضمن خمس درجات رئيسية: A, B, C, M, X. الدرجة 'B' أقوى من 'A' بعشر مرات. الدرجة 'C' أقوى من 'A' بمائة مرة. الدرجة 'X' تُعادل في قوتها مليار قنبلة هيدروجينية، بحسب بيانات وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا). التأثيرات المتوقعة على التكنولوجيا والإنسان تشير التحذيرات العلمية إلى أن التوهجات الشمسية العنيفة قد تتسبب في تشويش كبير على الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك: احتمال سقوط بعض الأقمار الاصطناعية. تعطل أنظمة الاتصالات اللاسلكية. اضطراب في أجهزة الملاحة بالطائرات والسفن. توقف عمل محطات توليد الكهرباء مؤقتًا. تعطّل أجهزة الكمبيوتر وخوادم الإنترنت (servers). تأثير مباشر على بعض الأجهزة الطبية الحساسة. أما على صعيد الصحة البشرية، فقد تسبب هذه التوهجات الشمسية تغيرات في المزاج، وزيادة مشاعر القلق، واضطرابات في النشاط الهرموني، خاصة لدى الأفراد الأكثر حساسية للتغيرات الكهرومغناطيسية.

مصرس
منذ 5 أيام
- علوم
- مصرس
تشويش إلكتروني وعاصفة جيو مغناطيسية.. خبير يحذر من تداعيات الانفجارات الشمسية بهذا الموعد
حذر الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة من تداعيات الانفجارات الشمسية التي حدثت خلال الأيام الماضية والمتوقع أن تصل تداعياتها للأرض خلال يومي الجمعة والسبت. وقال "شراقي"، في منشور عبر صفحته الشخصية "فيسبوك"، إن التوهج الشمسي عبارة عن انفجار إشعاعي شديد ناتج عن طاقة مغناطيسية منبعثة من البقع الشمسية على سطح الشمس. وغالبًا ما يكون مصحوبًا بانبعاثات سحب ضخمة من البلازما الشمسية والمجالات المغناطيسية تُقذف في الفضاء.وأوضح أن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد إذا كانت الأرض في طريق الإشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859. وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في حرائق.وتابع: تم ترصد انفجارات شمسية كبيرة غير عادية خلال اليومين الماضيين منها اثنين في أعلى فئة من القوة "X"، ومن المتوقع وصول العاصفة الجيومغناطيسية إلى الأرض الجمعة والسبت.ولفت "شراقي"، إلى أن النشاط الشمسي اليوم الخميس، كان أقل من اليومين السابقين حيث تم رصد انفجارًا واحدًا بقوة M الساعة 8:21 م بتوقيت القاهرة، وبالتالى من المتوقع أن ينخفض تأثير التوهج الشمسي يوم الأحد.ونوه شراقي أن الحماية الشخصية من التوهج الشمسي تتطلب تطبيق بعض النصائح الصحية خاصة لكبار السن مع ارتفاع درجات الحرارة، من تقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، والحد من استخدام الأجهزة الالكترونية، وعلى الجهات التي تستخدم الأجهزة الإلكترونية مثل الطائرات والبواخر ومحطات الكهرباء والاتصالات، وبعض الأجهزة الطبية الحذر من احتمال حدوث تشويش الكتروني.وأشار شراقي إلى أنه رغم أن النشاط الشمسي غير معتاد في عدد الانفجارات أو قوتها إلا أنها سوف تمر كغيرها دون خسائر ان شاء الله، مع تحمل الارتفاع في درجات الحرارة المتعارف عليه فى بعض أيام الصيف المصري.


الاقباط اليوم
منذ 5 أيام
- علوم
- الاقباط اليوم
انبعاثاتها تعادل مليار قنبلة هيدروجينية، تحذير من أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض خلال ساعات
حذر الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، من انفجارات شمسية قوية تضرب الأرض، كاشفًا عن 10 تأثيرات مصاحبة لهذه الانفجارات. كتب شراقي على صفحته بـ"فيس بوك" تحت عنوان أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض الجمعة والسبت، وقال: "كثرت الانفجارات الشمسية في دورة الشمس الحالية رقم 25 والتي تستغرق 11 عامًا وبدأت 2019، وتصل ذروتها في المنتصف عامي 2024-2025، ويتم قياس الانبعاثات بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A 100 مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية". وأضاف: " الثلاثاء 13 مايو 2025 الساعة 8 م بتوقيت القاهرة، رصد انفجار شمسى بقوة "X"على سطح الشمس، واليوم 4 انفجارات أخرى منها أشد انفجار هذا العام "X2.7" وثلاثة "M"، تتسبب الانفجارات في انبعاث كتل شمسية مقذوفة ((CME تصل الى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي يصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام في رحلة طولها 150 مليون كم هي المسافة بين الشمس والأرض، وبالتالي وصولها الجمعة، وانبعاثات اليوم القوية تصل السبت (45 درجة مئوية) وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيًّا، ويتوقف استمرارها على الانفجارات الشمسية". وتابع: أهم تأثيرات التوهج الشمسي الشديد هو التشويش على الأجهزة الالكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، أجهزة محطات توليد الكهرباء، أجهزة الكمبيوتر وservers وبالتالي الإنترنت، بعض الأجهزة الطبية. أما بالنسبة للإنسان فقد يسبب عددًا من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
خبير: كوكب الأرض على موعد غدا مع انبعاثات أقوى الانفجارات الشمسية
وأوضح شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إنه في يوم الثلاثاء 13 مايو 2025 رصد انفجار شمسي بقوة "X" على سطح الشمس، ورُصدت 4 انفجارات أخرى غير عادية يوم الأربعاء، منها أشد انفجار هذا العام بقوة "X2.7" وثلاثة بقوة "M".وأضاف أن الانفجارات تتسبب في انبعاث كتل شمسية مقذوفة "CME" تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي يصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام في رحلة طولها 150 مليون كم هي المسافة بين الشمس والأرض. وأشار إلى أن الانبعاثات القوية من الشمس تصل إلى الأرض يومي الجمعة والسبت، وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا، ويتوقف استمرار هذه الانبعاثات على الانفجارات الشمسية. وذكر أن أهم تأثيرات التوهج الشمسي الشديد هي التشويش على الأجهزة الإلكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، وأجهزة محطات توليد الكهرباء، وأجهزة الكومبيوتر وservers وبالتالي خدمة الإنترنت، بالإضافة إلى بعض الأجهزة الطبية. ونوه بأنه بالنسبة للبشر فقد يسبب عددا من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. وبين شراقي، أن دورة الشمس تستغرق 11 عاما، وبدأت الدورة الحالية في عام 2019، وتصل ذروتها في المنتصف عامي 2024-2025، موضحا أنه يتم قياس الانبعاثات الشمسية بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A مائة مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية. المصدر: RT شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه "جناح ملاك" يتفجر في الفضاء السحيق. أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم عن انخفاض التوهجات الشمسية في الثلث الأول من عام 2025 مقارنة بنفس الفترة من عام 2024 . التقط أقوى تلسكوب شمسي في العالم صورة هي الأكثر تفصيلا على الإطلاق لسطح الشمس الملتهب، ما يفتح نافذة جديدة لفهم العمليات الفيزيائية الأساسية التي تحكم سلوك نجمنا. أعلن سيرغي بوغاتشوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية عن رصد أقوى توهج على الشمس عام 2025. أفاد مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لاكاديمية العلوم الروسية أن توهجا شمسيا من الفئة العليا حدث لأول مرة منذ ما يقرب من شهرين ونصف.

مصرس
منذ 5 أيام
- علوم
- مصرس
حقيقة الانفجارات الشمسية وتأثيرها على الإنترنت وصحة الإنسان
أثار نشاط شمسي غير معتاد خلال الأيام الماضية مخاوف من تداعيات محتملة على كوكب الأرض، حيث كشف خبير مصري في علوم الجيولوجيا والفضاء عن رصد سلسلة من الانفجارات الشمسية القوية، بعضها يصنف من بين الأشد منذ بداية الدورة الشمسية الحالية وتكشف "البوابة نيوز" حقيقة ما يتم تداوله خلال الايام الماضية وتأثيره على الانترنت في العالم وصحة الانسان. خبير يكشف تفاصيل الانفجارات الشمسيةالدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أوضح في تصريحات تلفزيونية أن الأرض قد تتعرض خلال يومي الجمعة والسبت لموجات من الإشعاع الناتج عن هذه الانفجارات، ما قد ينعكس سلباً على عمل الأقمار الصناعية والاتصالات اللاسلكية، إضافة إلى تأثير محتمل على الحالة الصحية لبعض الأفراد.وأشار شراقي إلى أن هذه الظاهرة مرتبطة بالدورة الشمسية رقم 25، والتي تمتد عادة إلى 11 عاماً، وبدأت عام 2019. وأضاف أن هذه الدورة تقترب حالياً من ذروتها، حيث يُتوقع أن تبلغ أشد مراحلها ما بين عامي 2024 و2025.ووفقاً للقياسات الفلكية المعتمدة، يتم تصنيف شدة الانفجارات الشمسية إلى خمس درجات متصاعدة هي: A، B، C، M، وX، باستخدام مقياس لوغاريتمي شبيه بما يُستخدم في قياس الزلازل. وتُعتبر الفئة X الأقوى، إذ قد يعادل انفجار واحد من هذا النوع قوة انفجار مليار قنبلة هيدروجينية.وخلال مساء الثلاثاء، رُصد انفجار من الفئة X على سطح الشمس، تلاه في اليوم التالي أربعة انفجارات أخرى، بينها أقوى انفجار تم تسجيله هذا العام حتى الآن، بلغت شدته X2.7، إلى جانب ثلاثة انفجارات أخرى من الفئة M.وأوضح الدكتور شراقي أن هذه الانفجارات تُطلق ما يُعرف ب"الكتل الإكليلية المقذوفة" (CME)، وهي سحب ضخمة من الجسيمات الشمسية المشحونة التي تنطلق نحو الأرض بسرعة تقارب 1000 كم/ثانية، ما يعني أنها قد تصل إلى كوكبنا خلال يوم إلى عدة أيام، قاطعة مسافة 150 مليون كيلومتر.تأثيرها على الأرض:وقد يتسبب وصول هذه الموجات إلى الغلاف الجوي للأرض في ارتفاع درجات الحرارة، لتلامس 45 درجة مئوية في بعض المناطق، خاصة يوم السبت، مع احتمال استمرارها حتى الأحد حسب تطور النشاط الشمسي.تأثيرها على الانترنت والالكترونيات:وعلى الصعيد التقني، حذر الخبير من أن مثل هذه العواصف الشمسية القوية قد تُحدث تشويشاً في عمل الأجهزة الإلكترونية الدقيقة، مثل أنظمة الملاحة في الطائرات والسفن، ومحطات توليد الطاقة، فضلاً عن تأثيرها على أجهزة الحاسوب والخوادم، ما قد يُعطل شبكة الإنترنت مؤقتاً.أما من الناحية الصحية، فقد يرتبط هذا النشاط الشمسي بتغيرات مؤقتة في المزاج العام، والشعور بالتوتر، واضطرابات في بعض الوظائف الحيوية للجسم.وتجدر الإشارة إلى أن العالم شهد خلال ديسمبر الماضي تعطل عدد من خدمات الإنترنت والتواصل الاجتماعي، من بينها "فيسبوك"، "إنستجرام"، "واتساب"، وتطبيق "ChatGPT"، لأسباب رجحت تقارير عدة أن تكون مرتبطة بعواصف شمسية مشابهة.