logo
#

أحدث الأخبار مع #شرق_آسيا

"سيتي غروب" يتوقع تراجع الدولار مع توصل أميركا لاتفاقات تجارية
"سيتي غروب" يتوقع تراجع الدولار مع توصل أميركا لاتفاقات تجارية

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العربية

"سيتي غروب" يتوقع تراجع الدولار مع توصل أميركا لاتفاقات تجارية

توقع "سيتي بنك" المزيد من التراجع في قيمة الدولار مع توصل أميركا لاتفاقات تجارية. وأوضح البنك أنه من غير المحتمل أن تسعى واشنطن بقوة لخفض قيمة الدولار، لكن العملة الأميركية قد تتراجع مع توصل الولايات المتحدة لاتفاقيات مع شركائها التجاريين لخفض الرسوم الجمركية. وأشار "سيتي" إلى أن رفع قيمة عملات بعض الدول قد يكون أحد المطالب الأميركية في المفاوضات التجارية، مضيفا أن اليابان والصين وربما دول أخرى في شرق آسيا قد تكون مستهدفة بذلك. وكان وزير المالية الياباني قد صرح في وقت سابق اليوم بأنه يرتب لعقد اجتماع ثنائي مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت هذا الأسبوع، لمناقشة موضوعات تشمل العملة.

نيويورك تايمز: نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يشكل إنذاراً لجميع الأطراف بأهمية الاستعداد الجيد لأي تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي ومنطقة تايوان
نيويورك تايمز: نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يشكل إنذاراً لجميع الأطراف بأهمية الاستعداد الجيد لأي تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي ومنطقة تايوان

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربية

نيويورك تايمز: نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يشكل إنذاراً لجميع الأطراف بأهمية الاستعداد الجيد لأي تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي ومنطقة تايوان

عاشت منطقة جنوب آسيا خلال الشهر الجاري توتراً شديداً بعد قيام الهند وباكستان بتوجيه ضربات ضد بعضهما البعض استمرت لأربعة أيام، حيث استخدم الطرفان الصواريخ والطائرات المسيرة والمقاتلات الحربية، واستهدفا مواقع ومناطق عسكرية في عمق البلدين. هذه الضربات المتبادلة بين إسلام أباد ونيودلهي ليست بالجديدة، لكن تداعياتها والخسائر التي نتجت عنها وصلت هذه المرة إلى شرق آسيا وتحديداً الصين وتايوان، ولقيت تفاعلاً واسعاً في أوروبا والولايات المتحدة. وكانت باكستان ادعت بأنها أسقطت 5 مقاتلات تابعة للقوات الجوية الهندية، ثلاثة منها من طراز "رافال" الفرنسية، وطائرتين من نوع ميج-29، وسوخوي-30 الروسيتين. وامتدت تداعيات هذا الادعاء إلى بحر الصين الجنوبي، وإلى تايوان، ولقيت تفاعلاً واسعاً في أوروبا والولايات المتحدة. حيث قال مسؤول أميركي لـ "رويترز" إن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرات J-10C الصينية لإطلاق صواريخ جو-جو ضد طائرات مقاتلة هندية، ما أدى إلى إسقاط طائرتين على الأقل، ما يمثل إنجازاً كبيراً للمقاتلة الصينية المتقدمة. فيما أكد مسؤول بارز في الاستخبارات الفرنسية لشبكة CNN أن باكستان أسقطت طائرة واحدة من مقاتلات رافال الفرنسية التابعة للقوات الجوية الهندية. وأضاف المسؤول الفرنسي أن "السلطات الفرنسية تبحث ما إذا كانت باكستان قد أسقطت أكثر من طائرة من طراز رافال". ويقول مسؤول أميركي إن واشنطن تراقب عن كثب أداء طائرة مقاتلة صينية رائدة ضد منافس غربي للحصول على رؤى حول كيفية تعامل بكين مع أي مواجهة حول تايوان أو في المحيطين الهندي والهادئ على نطاق أوسع. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن استخدام باكستان لمقاتلات صينية الصنع من طراز J-10C، إلى جانب صواريخ الجو-جو بعيدة المدى من طراز PL-15، خلال النزاع العسكري الأخير مع الهند، شكّل أول اختبار عملي لهذه الطائرات التي لم تخض معارك فعلية من قبل، ما عزز ثقة الصين في قدراتها العسكرية، "وأثار حالة من الفخر الوطني في بكين". وأشارت الصحيفة إلى أن الإعلام الصيني، لا سيما صحيفة "غلوبال تايمز" القومية، سلط الضوء على هذا النجاح باعتباره "انتصاراً كبيراً" للصناعات الدفاعية الصينية. ووصفت "غلوبال تايمز" مقاتلات J-10C بأنها "مقاتلة الفخر الوطني"، ونقلت عن خبراء صينيين قولهم إن الجيش التايواني "ليس لديه فرصة في مواجهة هذه الطائرات"، ما أثار جدلاً واسعاً حول التفوق العسكري الصيني المحتمل في مواجهة تايوان. ورغم أن الحكومة الصينية لم تؤكد بشكل رسمي أو مباشر هذه الادعاءات، إلا أن تقارير تحدثت عن استخدام باكستان لأنظمة دفاع جوي صينية وصواريخ متطورة ومسيرات خلال الاشتباكات التي استمرت لأربعة أيام. وأكدت صحيفة نيويورك تايمز أن الصراع يمثل امتداداً لصراع أوسع بين النفوذ العسكري الغربي والصيني في المنطقة، لا سيما مع تصاعد مشتريات الهند للأسلحة الغربية، وزيادة اعتماد باكستان على التكنولوجيا الصينية، وهو ما يجعل النزاع بمثابة مواجهة بالوكالة بين القوى العظمى، مع انعكاسات مباشرة على استقرار المنطقة. وفي سياق ذلك، عبّر مسؤولون عسكريون متقاعدون في تايوان عن قلقهم من القدرات المتطورة للمقاتلات الصينية، معتبرين أن فرص الطائرات التايوانية في البقاء أو حتى الإقلاع في حال حدوث مواجهة فعلية مع الصين "ضئيلة جداً"، وهو ما يشير إلى تحول محتمل في ميزان القوى العسكرية في المنطقة، بحسب نيويورك تايمز. وعلى الرغم من تصاعد شعور الفخر القومي عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الصين، إلا أن الحكومة اتخذت موقفاً أكثر تحفظاً، حيث لم تؤكد رسمياً استخدام مقاتلاتها في النزاع الباكستاني الهندي إلا بعد مضي أكثر من أسبوع على إعلان باكستان. وذلك في مسعى منها للحفاظ على الهدوء الدبلوماسي مع الهند التي تسعى لاستئناف العلاقات بعد توتر استمر سنوات بسبب صراع حدودي في 2020. ولفتت الصحيفة إلى أن كون الصين لم تخض حرباً فعلية منذ أكثر من 40 عاماً، مصدر قلق دائم لبعض المسؤولين في بكين، لكن الرئيس شي جين بينغ جعل من تطوير الجيش أولوية له، وزاد الإنفاق الدفاعي رغم تباطؤ النمو الاقتصادي، مما جعل الصين رابع أكبر مصدر للأسلحة في العالم. وقالت نيويورك تايمز إن نجاح المقاتلات الصينية في النزاع يعكس تحولاً جوهرياً في موازين القوى العسكرية في آسيا، ويشكل إنذاراً لجميع الأطراف بأهمية الاستعداد الجيد لأي تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي ومنطقة تايوان، في ظل التوترات المستمرة والرهانات الإقليمية المتصاعدة.

«سيتي جروب» يتوقع تراجع الدولار
«سيتي جروب» يتوقع تراجع الدولار

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

«سيتي جروب» يتوقع تراجع الدولار

تابعوا عكاظ على توقع بنك «سيتي جروب» أن يواصل الدولار تراجعاته تزامنًا مع اجتماعات قادة مجموعة السبع هذا الأسبوع لمناقشة السياسات المتعلقة بالعملة كجزء من مفاوضاتهم التجارية مع أمريكا. وأوضح استراتيجيو البنك في مذكرة حسبما نقلت «بلومبرغ»: «من غير المحتمل أن تسعى واشنطن بقوة لخفض قيمة الدولار، لكن العملة الأمريكية قد تتراجع في نهاية المطاف مع توصل الولايات المتحدة لاتفاقيات مع شركائها التجاريين لخفض الرسوم الجمركية». ويعتقد البنك أن رفع قيمة عملات بعض الدول قد يكون ضمن المطالب الأمريكية في المفاوضات التجارية، وأن اليابان والصين وربما دول أخرى في شرق آسيا قد تكون مستهدفة بذلك. وصرح وزير المالية الياباني في وقت سابق اليوم، بأنه يرتب لعقد اجتماع ثنائي مع وزير الخزانة الأمريكي «سكوت بيسنت» هذا الأسبوع، لمناقشة موضوعات تشمل العملة. أخبار ذات صلة البنك استبعد التدخل الحكومي لخفيض قيمة الدولار. (متداولة)

سيتي جروب يتوقع تراجع الدولار مع توصل أمريكا لاتفاقات تجارية
سيتي جروب يتوقع تراجع الدولار مع توصل أمريكا لاتفاقات تجارية

أرقام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أرقام

سيتي جروب يتوقع تراجع الدولار مع توصل أمريكا لاتفاقات تجارية

يتوقع "سيتي جروب" المزيد من التراجع في قيمة الدولار عقب اجتماعات قادة مجموعة السبع هذا الأسبوع – التي تبدأ اليوم الثلاثاء - لمناقشة السياسات المتعلقة بالعملة كجزء من مفاوضاتهم التجارية مع أمريكا. وأوضح استراتيجيو البنك في مذكرة حسبما نقلت "بلومبرج": من غير المحتمل أن تسعى واشنطن بقوة لخفض قيمة الدولار، لكن العملة الأمريكية قد تتراجع في نهاية المطاف مع توصل الولايات المتحدة لاتفاقيات مع شركائها التجاريين لخفض الرسوم الجمركية. ويعتقد البنك أن رفع قيمة عملات بعض الدول قد يكون ضمن المطالب الأمريكية في المفاوضات التجارية، وأن اليابان والصين وربما دول أخرى في شرق آسيا قد تكون مستهدفة بذلك. وصرح وزير المالية الياباني في وقت سابق اليوم بأنه يرتب لعقد اجتماع ثنائي مع وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" هذا الأسبوع، لمناقشة موضوعات تشمل العملة.

المنتجات البلاستيكية المنزلية قد تزيد خطر الوفاة بأمراض القلب
المنتجات البلاستيكية المنزلية قد تزيد خطر الوفاة بأمراض القلب

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

المنتجات البلاستيكية المنزلية قد تزيد خطر الوفاة بأمراض القلب

أظهرت دراسة جديدة أن المواد الكيميائية الاصطناعية التي تسمى «الفثالات»، التي توجد في المنتجات البلاستيكية المنزلية مثل علب تخزين الطعام والشامبو ومستحضرات التجميل والعطور ولعب الأطفال، ربما أسهمت في أكثر من 10 في المائة من إجمالي الوفيات العالمية الناجمة عن أمراض القلب في عام 2018 بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاماً. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد فحصت الدراسة تأثير أحد الفثالات - وهو (ثنائي 2 - إيثيل هكسيل فثالات)، أو DEHP - على الوفيات العالمية في 200 دولة ومنطقة. وحلَّل الباحثون البيانات الصحية والبيئية من عشرات المسوحات السكانية، التي شملت عينات البول التي تحتوي على المركبات الكيميائية التي تتركها مادة «ثنائي 2 - إيثيل هكسيل فثالات»، التي من المعروف أنها مرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ووجد التحليل أن التعرُّض لهذه المادة أسهم في نحو 370 ألف حالة وفاة بسبب أمراض القلب في عام 2018 بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاماً على مستوى العالم، وهو ما يقدَّر بأكثر من 10 في المائة من إجمالي الوفيات العالمية الناجمة عن أمراض القلب. ووجدت الدراسة أن أفريقيا مسؤولة عن 30 في المائة من الوفيات الناجمة عن أمراض القلب المرتبطة بمادة «ثنائي 2 - إيثيل هكسيل فثالات»، في حين أن منطقتَي شرق آسيا والشرق الأوسط مسؤولتان عن 25 في المائة من الوفيات. وقال الدكتور ليوناردو تراساندي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ طب الأطفال وصحة السكان في كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك: «تسهم الفثالات في التهابات الشرايين التاجية، الأمر الذي قد يؤدي إلى الوفاة». وأضاف: «كما أنه من المعروف أن الفثالات تعمل على تعطيل هرمون التستوستيرون. ويعدّ انخفاض هذا الهرمون لدى الرجال مؤشراً على الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين». وتُسمى «الفثالات» في كثير من الأحيان «المواد الكيميائية في كل مكان» لأنها شائعة جداً، وتتم إضافتها إلى المنتجات الاستهلاكية مثل أنابيب السباكة المصنوعة من بولي كلوريد الفينيل وأرضيات الفينيل، والمنتجات المقاوِمة للأمطار والبقع، والأنابيب الطبية، وخراطيم الحدائق، وبعض ألعاب الأطفال لجعل البلاستيك أكثر مرونةً وأصعب كسراً. وتأتي التعرضات الشائعة الأخرى من استخدام «الفثالات» في تغليف الأغذية والمنظفات والملابس والأثاث والبلاستيك المستخدم في السيارات. وتتم أيضاً إضافة «الفثالات» إلى منتجات العناية الشخصية مثل الشامبو والصابون ومستحضرات التجميل؛ لجعل العطور تدوم لفترة أطول. ويتعرَّض الأشخاص لهذه المواد عندما يتنفسون هواءً ملوثاً أو يأكلون أو يشربون أطعمة تلامس البلاستيك، وفقاً للمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وقد ارتبطت «الفثالات» في دراسات سابقة بمشكلات الإنجاب، مثل التشوهات التناسلية، وانخفاض عدد الحيوانات المنوية ومستويات هرمون التستوستيرون عند الذكور البالغين. وقد ربطت الدراسات أيضاً الفثالات بالربو، والسمنة لدى الأطفال، والسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store