logo
#

أحدث الأخبار مع #شرق_الكونغو

جيش الكونغو يتهم متمردا سابقا بشن هجمات جديدة بإقليم إيتوري
جيش الكونغو يتهم متمردا سابقا بشن هجمات جديدة بإقليم إيتوري

الجزيرة

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

جيش الكونغو يتهم متمردا سابقا بشن هجمات جديدة بإقليم إيتوري

اتهم الجيش في جمهورية الكونغو الديمقراطية زعيم الحرب السابق، توماس لوبانغا، بتنسيق هجمات مسلحة جديدة في إقليم إيتوري المضطرب شرقي البلاد، وسط تصاعد أعمال العنف وحالات النزوح في المنطقة. وقال المتحدث باسم القوات المسلحة إن لوبانغا "يشرف على تعبئة عناصر مسلحة لشن هجمات على أهداف مدنية وعسكرية في شمال شرق البلاد"، مضيفًا أن "الجيش يتعامل بحزم مع هذه التهديدات ويواصل انتشاره لحماية المدنيين". ويُعد توماس لوبانغا شخصية مثيرة للجدل في تاريخ الكونغو الديمقراطية، إذ أُدين عام 2012 من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة تجنيد الأطفال ضمن صفوف قواته، وحُكم عليه بالسجن 14 عامًا. وقد أُفرج عنه عام 2020 بعد انقضاء فترة محكوميته، ليعود إلى الساحة السياسية عبر تأسيس حركة جديدة تُعرف بـ"الاتفاق من أجل الثورة الشعبية". وتشير مصادر محلية إلى أن الحركة التي يقودها لوبانغا تنشط في مناطق من إيتوري تعاني أصلًا من نزاعات مسلحة بين جماعات محلية، وسط تدهور مستمر في الأوضاع الأمنية والإنسانية. وكانت إيتوري -وهي إحدى أكثر المناطق توترًا شرقي الكونغو- قد شهدت في السنوات الأخيرة أعمال عنف دموية بين مجموعات عرقية ومليشيات محلية، مما أسفر عن مقتل المئات وتشريد الآلاف من المدنيين. وتأتي هذه التطورات في وقت تبذل فيه الأمم المتحدة وعدة دول جهودًا لدعم الاستقرار في شرق الكونغو، إلا أن عودة وجوه سابقة إلى الساحة العسكرية تزيد من تعقيد المشهد وتغذي المخاوف من اندلاع موجات جديدة من العنف.

الكونغو الديمقراطية.. تأمين نقل 1359 عسكريا من مناطق التمرد إلى كنشاسا
الكونغو الديمقراطية.. تأمين نقل 1359 عسكريا من مناطق التمرد إلى كنشاسا

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

الكونغو الديمقراطية.. تأمين نقل 1359 عسكريا من مناطق التمرد إلى كنشاسا

بدعم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر تم نقل 1359 شخصا عسكريا وأسرهم من مناطق التمرد بجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى العاصمة كنشاسا. ووصفت اللجنة هؤلاء العسكريين بأنهم منزوعو السلاح، وتم نقلهم مع أسرهم في الفترة الممتدة من 30 أبريل/نيسان إلى 15 مايو/أيار الجاري. وجاء في بيان للجنة أنهم قطعوا مسافة بلغت زهاء ألفي كيلومتر وعبروا خطا من خطوط المواجهة للانتقال في عملية معقدة من غوما إلى كنشاسا. وقالت رئيسة اللجنة الدولية ميريانا سبولياريتش "يدل نجاح هذه العملية على أهمية دور اللجنة الدولية الذي لا بديل عنه بصفتها وسيطا محايدا في حالات النزاع المسلح، سواء في أفريقيا أو في أي مكان آخر". وأعربت عن أملها في إبرام اتفاقات إنسانية أخرى من شأنها التقليل من حدة التوترات والتخفيف من معاناة الناس في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت إن من شأن هذه التدابير الأولية أن تسهم في تهيئة بيئة مواتية أكثر لاحترام قوانين الحرب وإتاحة فرص حقيقية لإحلال السلام". وقد استلزمت هذه العملية، بحُكم طابعها المعقد، حشد موارد بشرية ولوجستية كبيرة. ورافقت اللجنة الدولية عددا من القوافل البرية، بينما تولت عمليات نقل جوي بواسطة مروحيات وطائرات بعضها تابع للأمم المتحدة وبعضها للقوات المسلحة بجمهورية الكونغو الديمقراطية.

الأزمة في شرق الكونغو.. أبرز ما بحثه الرئيس الفرنسي ونظيره الرواندي في الإليزيه
الأزمة في شرق الكونغو.. أبرز ما بحثه الرئيس الفرنسي ونظيره الرواندي في الإليزيه

الميادين

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

الأزمة في شرق الكونغو.. أبرز ما بحثه الرئيس الفرنسي ونظيره الرواندي في الإليزيه

عقد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، جلسة مباحثات مع نظيره الرواندي، بول كاغامي، في قصر الإليزيه في العاصمة باريس. وتناول الرئيسان، خلال اللقاء الذي جرى من دون إعلان مسبّق، سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين إضافة إلى مناقشة ملفات دولية وإقليمية، أبرزها الصراع الدائر شرق الكونغو الديمقراطية. اليوم 15:18 اليوم 13:01 وذكرت إذاعة "فرنسا الدولية" أن الوضع في منطقة البحيرات الكبرى كان حاضراً بقوة خلال جلسة المباحثات التي ناقشت ضرورة خفض التصعيد والتوتر بين كينشاسا وكيغالي. وتأتي زيارة كاغامي إلى باريس بعد نحو أسبوع من عقد الأطراف المتابعة للسلام شرق الكونغو اجتماعاً في العاصمة القطرية الدوحة من أجل دعم الجهود المبذولة في التهدئة والاستقرار. وتعتبر فرنسا عضواً في اللجنة المعنية بمتابعة السلام في شرق الكونغو ومنطقة البحيرات العظمى، إلى جانب عضوية دول قطر والولايات المتحدة، وتوغو، ورواندا.

رواندا والكونغو الديمقراطية تتجهان لاتفاق سلام تاريخي في واشنطن
رواندا والكونغو الديمقراطية تتجهان لاتفاق سلام تاريخي في واشنطن

الجزيرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

رواندا والكونغو الديمقراطية تتجهان لاتفاق سلام تاريخي في واشنطن

أعلن وزير الخارجية الرواندي أوليفييه ندوهونجيرهي عن إمكانية توقيع اتفاق سلام بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية في منتصف يونيو/حزيران المقبل بواشنطن، في خطوة قد تساهم في إنهاء الصراع المستمر في شرق الكونغو الديمقراطية. وقال ندوهونجيرهي إن الخطوة المقبلة تتمثل في دمج المقترحات من كلا الجانبين في "نص واحد"، وهو ما سيؤدي إلى اجتماع آخر بين وزيري الخارجية في واشنطن في الأسبوع الثالث من مايو/أيار الجاري، وبعد ذلك يتم التخطيط لتوقيع الاتفاق رسميا في منتصف الشهر المقبل. وجاء هذا الانفراج في أعقاب إعلان المبعوث الأميركي الخاص لأفريقيا مسعد بولس تلقي "مشروع نص على اقتراح السلام" من الكونغو ورواندا، مما اعتبره خطوة مهمة نحو تحقيق الالتزامات المتفق عليها مسبقا. لكن العملية الدبلوماسية لا تخلو من التحديات، إذ لا يزال هناك توتر شديد بين الجانبين، وتواصل الحكومة الكونغولية مطالبتها بانسحاب القوات الرواندية من أراضيها ووقف الدعم المزعوم لجماعة "إم 23″، في حين تصر رواندا على ضرورة الحصول على ضمانات أمنية ضد تهديدات الجماعات المسلحة الأخرى التي تهدد أمنها الحدودي. يذكر أن مقاتلي حركة "إم 23" المسلحة حققوا منذ يناير/كانون الثاني 2025 تقدما كبيرا في المنطقة الشرقية للكونغو الديمقراطية، حيث سيطروا على مدن إستراتيجية عدة، مما أسفر عن مقتل الآلاف من المدنيين وتشريد مئات الآلاف. إعلان واتهمت الأمم المتحدة وعدد من الحكومات الغربية رواندا بدعم هذه الجماعة، وهو ما نفته الحكومة الرواندية التي تؤكد أن دعمها يتمثل فقط في مكافحة الجماعات المسلحة التي تهدد أمنها على حدودها.

الكونغو ومتمردو "أم-23" يستأنفون محادثات السلام في الدوحة
الكونغو ومتمردو "أم-23" يستأنفون محادثات السلام في الدوحة

الميادين

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

الكونغو ومتمردو "أم-23" يستأنفون محادثات السلام في الدوحة

دورية للشرطة بالقرب من النصب التاريخي في بوتيمبو في جمهورية الكونغو الديمقراطية (رويترز) نقلت وكالة "رويترز"، اليوم الثلاثاء، عن مصادر قولها إن "جمهورية الكونغو الديمقراطية ومتمردي حركة أم-23 استأنفوا محادثات السلام في قطر في إطار جهد دبلوماسي لإنهاء القتال" في شرق البلاد. وكان الجانبان التقيا آخر مرة في الدوحة في نيسان/أبريل الماضي، لمناقشة اتفاق من شأنه إنهاء القتال هذا العام الذي أسفر عن مقتل الآلاف ونزوح مئات الآلاف وأثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً. وقال مسؤول مطلع على المحادثات في الدوحة إن "الجولة الأخيرة بدأت في الثالث من أيار/مايو الجاري"، وأن "المفاوضات تجري في أجواء إيجابية، وقد أعرب الطرفان عن تفاؤلهما بشأن الحوار". يذكر أن الجانبين تعهّدا، في البيانات التي صدرت بعد محادثات الشهر الماضي، بإنهاء أعمال العنف وخطاب الكراهية، ودعوا الشعب الكونغولي إلى دعم وقف إطلاق النار والمساعدة في خلق بيئة بناءة للحوار. ومع ذلك، اشتكى المشاركون من أن المحادثات سرعان ما تعثرت بسبب التفاصيل الفنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store