logo
#

أحدث الأخبار مع #شركة_أمريكية

عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين
عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • روسيا اليوم

عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين

وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأمريكية ATS 2025 قال القائمون على الدراسة:"أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا بلعمية، الخلايا المناعية الرئيسية في الرئتين... وتبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا". وأشار العلماء إلى أن الخلايا البلعمية تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم. وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط الخلايا البلعمية في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد والطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله. ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث، وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تُنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة. المصدر: لينتا.رو تعرّضت شركة أمريكية مشهورة بتصنيع الأكياس والحاويات البلاستيكية لاتهامات خطيرة تتعلق بمخاطر صحية ناجمة عن انبعاث جسيمات بلاستيكية دقيقة من منتجاتها. اكتشف عدد من الخبراء أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، المنتشرة في العديد من المنتجات اليومية، قد تترك آثارا مروعة على صحة الإنسان. كشفت دراسة تجريبية أن مضغ العلكة يطلق المئات من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في اللعاب مع كل قطعة يتم مضغها.

أمل جديد للملايين.. «الدواء الأمريكية» تُصادق على أول علاج مبتكر لسرطان الرئة
أمل جديد للملايين.. «الدواء الأمريكية» تُصادق على أول علاج مبتكر لسرطان الرئة

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • عكاظ

أمل جديد للملايين.. «الدواء الأمريكية» تُصادق على أول علاج مبتكر لسرطان الرئة

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية منحها موافقة سريعة لأول علاج من نوعه مخصص للبالغين المصابين بسرطان الرئة غير الحرشفي ذي الخلايا غير الصغيرة (NSCLC) المتقدم أو النقيلي، وهو دواء «إمريليس» يستهدف المرضى الذين تلقوا علاجات سابقة ولم يعودوا يستجيبون للعلاجات التقليدية، ما يوفر أملاً جديداً لفئة تعاني من خيارات علاجية محدودة وتوقعات مرضية سيئة. ووفقاً لموقع «Web MD» وتقارير أخرى، يُعد «إمريليس» أول مضاد حيوي مزدوج يحصل على موافقة الـ FDA لهذه الفئة من المرضى، حيث يعمل على استهداف بروتين c-Met بشكل مباشر لتوصيل جرعة علاجية قوية إلى الخلايا السرطانية، وقد أظهرت تجربة سريرية من المرحلة الثانية، التي دعمت هذه الموافقة معدل استجابة إجمالي بلغ 35% لدى 84 مريضاً يعانون من فرط تعبير عالٍ لـ"c-Met". يُشار إلى أن هذا الدواء، الذي طورته شركة أمريكية، يخضع حالياً لتجربة عالمية من المرحلة الثالثة لتأكيد فعاليته وسلامته، مع استمرار التسجيل في المواقع السريرية العالمية. ويُعد هذا الإنجاز خطوة كبيرة في مجال الطب الدقيق، حيث يُبرز أهمية العلاجات الموجهة القائمة على العلامات الحيوية لتحسين نتائج المرضى. ويُشكل سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة نحو 85% من إجمالي حالات سرطان الرئة، وهو السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان عالمياً، وينقسم NSCLC إلى 3 أنواع رئيسية: الأدينوكارسينوما (الأكثر شيوعاً)، وسرطان الخلايا الحرشفية، وسرطان الخلايا الكبيرة. ويُصنف NSCLC المتقدم على أنه سرطان انتشر إلى أجزاء قريبة من الرئتين (محلي متقدم) أو إلى أعضاء أخرى (نقيلي)، ما يجعل العلاج أكثر تعقيداً ويقلل من فرص الشفاء. أخبار ذات صلة ويُعتبر بروتين c-Met، وهو مستقبل تيروزين كيناز، محركاً أنكوجينياً رئيسياً في نحو 25% من مرضى NSCLC غير الحرشفي المتقدم من النوع البري، حيث يرتبط فرط تعبيره بتوقعات سيئة، ويُعرف فرط التعبير العالي بأن 50% من الخلايا السرطانية تُظهر تلطيخاً قوياً (3+) عبر اختبار المناعة الكيميائية (IHC)، ويُساهم هذا البروتين في تعزيز نمو الخلايا السرطانية وانتشارها، ما يجعله هدفاً علاجياً واعداً. على الرغم من التقدم في العلاجات الموجهة والمناعية يظل مرضى NSCLC المتقدم، خصوصاً أولئك الذين فشلوا في الاستجابة للعلاجات التقليدية مثل العلاج الكيميائي أو مثبطات EGFR، يواجهون خيارات محدودة. تاريخياً، كانت معدلات البقاء على قيد الحياة منخفضة، حيث لا تتجاوز نسبة البقاء لخمس سنوات 20% للمرضى ذوي الطفرات الشائعة، وتقل عن ذلك لدى المصابين بفرط تعبير c-Met. وشهدت العقود الأخيرة تحولاً نحو العلاجات القائمة على العلامات الحيوية، حيث تُستخدم اختبارات الجينوم والمناعة لتحديد الطفرات القابلة للاستهداف. ويُعد «إمريليس» مثالاً لهذا النهج، حيث يستهدف خلايا السرطان بدقة مع تقليل الضرر على الأنسجة السليمة، ما يُحسن الفعالية ويُقلل الآثار الجانبية مقارنة بالعلاجات التقليدية. ويُصيب سرطان الرئة ملايين الأشخاص سنوياً، ويُعد تحدياً صحياً عالمياً بسبب ارتباطه الوثيق بالتدخين، إضافة إلى عوامل أخرى مثل التلوث البيئي. ويُعاني المرضى في المراحل المتقدمة من أعراض شديدة، مثل: السعال المزمن، ضيق التنفس، وفقدان الوزن، ما يؤثر على جودة حياتهم.

زعيمة العالم الإسلامي.. "وفا": ترامب اختار السعودية لأنها الأساس في نشر ثقافة يفتقدها عالم اليوم
زعيمة العالم الإسلامي.. "وفا": ترامب اختار السعودية لأنها الأساس في نشر ثقافة يفتقدها عالم اليوم

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

زعيمة العالم الإسلامي.. "وفا": ترامب اختار السعودية لأنها الأساس في نشر ثقافة يفتقدها عالم اليوم

يؤكد الكاتب الصحفي هاني وفا، رئيس تحرير صحيفة "الرياض"، أن اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السعودية محطة أولى في زياراته الخارجية للمرة الثانية، هو تأكيد لمكانة المملكة في المجتمع الدولي، وثقلها السياسي والاقتصادي كزعيمة للعالم الإسلامي، وأن المملكة هي الأساس في نشر ثقافة السلام التي يفتقدها عالم اليوم، في ظل الحروب والنازعات المشتعلة شرقاً وغرباً. وفي مقاله " الزيارة الثانية" بافتتاحية الصحيفة، يقول "وفا": "اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المملكة محطة أولى في زياراته الخارجية للمرة الثانية تأكيد لمكانة المملكة في المجتمع الدولي، وثقلها السياسي والاقتصادي كزعيمة للعالم الإسلامي". ويؤكد "وفا" أن "الزيارة أُعد لها إعداداً جيداً من قبل الرياض وواشنطن، وستكون مرحلة جديدة في توثيق العلاقات بين البلدين، التي قاربت على المئة عام، منذ اللقاء التاريخي الذي جمع الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بالرئيس الأمريكي الراحل فرانكلين روزفلت على متن البارجة كوينسي في العام 1945م، وفعلياً بدأت العلاقات بين الدولتين عام 1931م، عندما بدأت رحلة استكشاف وإنتاج النفط في المملكة بشكل تجاري، ومنح حينها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- حقَّ التنقيب عن النفط لشركة أمريكية، تبعها توقيع اتفاقية تعاون بين البلدين عام 1933م. ويضيف "وفا": "منذ ذلك التاريخ والعلاقات بينهما في تنامٍ مستمر، وأصبحت أكثر تشعباً ولم تقتصر على النفط فقط، بل شملت مجالات كثيرة عادت بالنفع على البلدين الصديقين، تلك العلاقة مرت بمحطات عدة، أكثرها جيد وأخرى كانت غير جيدة، ولكن الأرضية الصلبة التي قامت عليها العلاقات بين الرياض وواشنطن مكنتهما من تجاوز أية خلافات، فالإيجابيات فاقت السلبيات بمراحل، كما أن الرغبة القوية في الحفاظ على مستوى متطور ومتنامٍ أخذ آفاقاً أرحب من التنسيق على مستويات عدة سياسية، اقتصادية وثقافية". وينهي "وفا" قائلاً: "زيارة الرئيس ترمب للمملكة تعزز من التعاون الشامل في كافة المجالات التي تربط بين البلدين، وتعطينا دلالات عدة على الدور المحوري الذي تقوم به المملكة ليس على الصعيد الإقليمي فحسب، وإنما على الصعيد الدولي؛ كونها شريكاً موثوقاً يعمل من أجل إرساء الأمن والسلام، ويسعى إلى التنمية المستدامة ليس ضمن حدودها فقط، وإنما لتشمل الإقليم، وتمتد لتكون هي الأساس في نشر ثقافة يفتقدها عالم اليوم".

الكويت: السجن والعزل لـ5 مسؤولين سابقين بالديوان الأميري
الكويت: السجن والعزل لـ5 مسؤولين سابقين بالديوان الأميري

رؤيا نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الكويت: السجن والعزل لـ5 مسؤولين سابقين بالديوان الأميري

قضت محكمة الجنح في الكويت، اليوم الثلاثاء، بحبس خمسة مسؤولين سابقين في الديوان الأميري بتهم فساد، بينهم وكيلان وثلاثة مستشارين، لمدة ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ. كما نص منطوق الحكم على 'تغريم كل منهم 10 آلاف دينار كويتي (32.6 ألف دولار)، إضافة إلى عزلهم من وظائفهم، بعد إدانتهم في قضية إهمال وإساءة استعمال السلطة والتسبب في إضرار بالمال العام'، بحسب صحيفة 'القبس' المحلية. وتعود القضية إلى اتهامات وجهتها النيابة العامة الكويتية للمتهمين تتعلق بتقصيرهم في أداء مهامهم أثناء إشرافهم على عقد تجهيز طائرة للأسطول الأميري بالتعاون مع شركة أمريكية، حيث ثبت أنهم تسبّبوا في إلحاق ضرر مالي جسيم بقيمة 180 مليون دولار أمريكي. وأوضحت التحقيقات أن المتهمين، الذين شغلوا مناصب قيادية واستشارية في الديوان الأميري، قاموا بحجب معلومات وبيانات عن الخطوط الجوية الكويتية، ما أعاق قدرتها على متابعة تنفيذ العقد، في مخالفة صريحة لواجباتهم الوظيفية، ونتج عنه إهدار للمال العام. وأسندت المحكمة إلى المتهمين تهماً بالإهمال والإخلال بالواجبات الوظيفية، وإساءة استخدام السلطة داخل البلاد وخارجها. وأشارت إلى أن الحكم يأتي في إطار التزام القضاء الكويتي بمحاسبة المسؤولين عن الفساد المالي والإداري، والحفاظ على المال العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store