logo
#

أحدث الأخبار مع #شركة_أميركية

غزة الجائعة.. عندما يصبح الطعام فخا للموت
غزة الجائعة.. عندما يصبح الطعام فخا للموت

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • الجزيرة

غزة الجائعة.. عندما يصبح الطعام فخا للموت

توجّه سكان القطاع نحو مراكز توزيع المساعدات في حي تل السلطان جنوب قطاع غزة ، بعدما أغلق الاحتلال الإسرائيلي المعابر لأكثر من 90 يوما، وحُرموا من أبسط مقومات الحياة. لكن ما كان يُفترض أن يكون لحظة "إغاثة إنسانية"، تحوّل إلى عرض مهين من الإذلال المُقنّن، أشرفت عليه شركة أميركية مدعومة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وسط إجراءات أمنية مشددة، ومشاهد تُحاكي السجون لا مخيمات الإغاثة. وثّقت عدسات المواطنين في حي تل السلطان برفح لحظات الوصول إلى مركز توزيع المساعدات، الذي كانت تُشرف عليه مؤسسة أميركية، في يوم شهد إطلاق نار كثيفا من قبل قوات الاحتلال، وهروب عناصر المؤسسة الأميركية من الموقع مع توافد المواطنين على المساعدات. View this post on Instagram A post shared by 🇵🇸 عين على فلسطين | Eye on Palestine (@ انتشرت الصور والمقاطع كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة تلك التي أظهرت مرتزقا أميركيا مُلثّما وهو يقف بتعالٍ أمام الجموع الجائعة، في مشهد يعكس قمة الاستغلال لمعاناة سكان غزة. View this post on Instagram A post shared by Sana Aljamal (@sana_aljamal82) وظهرت أيضا أقفاص حديدية وممرات ضيقة بُنيت لتنظيم دخول الناس، لكنها بدت أشبه بـ"مسارات إذلال" تُذكّر بمشاهد الاعتقال لا الإغاثة، مما أثار موجة غضب وتساؤلات واسعة بين مغرّدين فلسطينيين وعرب، عبّروا عنها بعبارات: "ما الذي يحدث في غزة؟ هل هذه مجاعة مُهندسة؟ هل أصبح الطعام أداة إذلال جديدة؟". إعلان وقال مغرّدون إن المرتزق الأميركي ظهر كمن يستعرض نفسه في عرض دموي، يظن أنه نجم أمام الكاميرا، بينما الناس تبحث فقط عن لقمة عيش. وأضاف آخرون: "الغزيون لم يخوضوا حربا فقط، بل عاشوا واحدة من أبشع تجارب الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث، دامت أكثر من 19 شهرا من العزلة والتجويع والترويع". واعتبر عدد منهم أن ما حدث كان محاولة مكشوفة للتحكّم بالشعب الفلسطيني، وإظهار صورة كاذبة للعالم بأن أزمة الجوع قد انتهت. لكن ما جرى كشف أن الهدف كان إذلال الناس لا إنقاذهم، بل أشار بعضهم إلى أن المساعدات التي وُزعت مسروقة من مؤسسات خيرية من قِبل الشركة الأميركية. وكتب أحد المغردين: "لم يكن المشهد فوضى عابرة، بل لحظة تجريد جديدة للفلسطيني من حقه بالحياة. حتى وهو يطلب الطعام، يُستقبل بالرصاص، وتحرس المروحيات الطرد الغذائي". وأضاف: "هذا النظام الإغاثي الذي رُوّج له كحل إنساني، تحوّل إلى أداة قمع وتهديد. المدنيون باتوا يُعاملون كأهداف لا كضحايا حرب". وأشار آخر إلى أن توزيع الطعام تحت فوهة البنادق ليس إنقاذا بل إذلال مُقنّن، والجريمة ليست فقط في من أطلق النار، بل في من صمّم هذا المشهد بالكامل، واعتبره "إغاثة". كما وثقت الجزيرة نت مقاطع مصوّرة تداولها المواطنون على نطاق واسع، تحكي كيف قطعوا 10 كيلومترات سيرا على الأقدام للوصول إلى نقطة التوزيع في تل السلطان، تحت إشراف مباشر من الشركة الأميركية. وقال شهود عيان إنهم خاطروا بكل شيء للحصول على كمية صغيرة من الطعام، لكنهم واجهوا مجزرة حقيقية، حيث فتحت قوات الاحتلال النار، مما أسفر عن استشهاد العشرات وإصابة آخرين، أمام أعين من ينتظرون دورهم، بالإضافة إلى فقدان البعض. ويرى مغردون أن إسرائيل تُمارس سياسات عقابية ممنهجة ضد أهالي غزة تحت مسمى "المساعدات"، متسائلين: "هل يمكن لأجساد ضعيفة بهذا الشكل أن تقطع عشرات الكيلومترات؟ هكذا تُقدَّم المساعدات؟". وأضاف آخرون أن الجيش الإسرائيلي أراد إذلال الناس عبر إجبارهم على الوقوف في طوابير طويلة تحت الشمس، يتحكّم بمن يُعطى ومن يُمنع، في عملية وُصفت بأنها أسرع فشل في تاريخ ما سُمّي بالإغاثة الدولية. وقال أحد النشطاء: "لم نتوقّع انهيار العملية بهذه السرعة، الجيش الأميركي هرب أمام السيل الجرّار من البشر. التجويع هو أقذر وأجبن أسلوب لمحاربة الإرادة". في المقابل، حذّر آخرون من أن القادم قد يكون أسوأ: "بعد هذا، لا أحد يعرف إن كانت ستدخل مساعدات أخرى. المجاعة لم تنتهِ أصلا". وقال ناشط: "لا نلوم الناس، فهؤلاء عاشوا أكثر من 18 شهرا في جوع لا يُطاق. من حقهم البحث عن لقمة، ومن الظلم أن نُخوّنهم". وكتب آخر: "للأسف لا يوجد بديل، ولا توجد حلول حقيقية… والواقع يزداد صعوبة يومًا بعد يوم". من جهة أخرى، يرى بعض المغردين أنه لا يمكن الجزم بفشل خطة توزيع المساعدات بشكل كامل، رغم المشهد القاسي، لكن المؤكد أن "لا أحد يستطيع إجبار الجوعى على الاصطفاف في طابور"، متوقعين أن تُتخذ إجراءات جديدة لإعادة هيكلة منصات التوزيع إنشائيا وعملياتيا.

في يوم افتتاحه.. حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر...
في يوم افتتاحه.. حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر...

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • الغد

في يوم افتتاحه.. حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر...

اضافة اعلان وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار في الهواء عند مركز توزيع المساعدات واستدعى مروحيات إلى المنطقة "لإنقاذ أفراد الشركة الأميركية".وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فقدوا السيطرة على مركز المساعدات، وتم الاستيلاء على معدات تابعة للشركة في الموقع.وكذلك، أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" نقلا عن مصدر أن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فروا من المكان بعد الازدحام الشديد. (الجزيرة)

نتنياهو يقرّ بفقدان السيطرة على مركز توزيع مساعدات في غزة
نتنياهو يقرّ بفقدان السيطرة على مركز توزيع مساعدات في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو يقرّ بفقدان السيطرة على مركز توزيع مساعدات في غزة

وقال نتنياهو في خطاب له: "وضعنا خطة مع أصدقائنا الأميركيين لمواقع توزيع مضبوطة، حيث ستوزع شركة أميركية الطعام على العائلات الفلسطينية... حصل فقدان مؤقت للسيطرة. ولحسن الحظ، استعدنا السيطرة". من جانبه، أكد مسؤول عسكري إسرائيلي رفيع المستوى لوكالة فرانس برس أن "توزيع المساعدات اليوم بواسطة جهات أميركية، كان ناجحا". وشهد أحد مركزي توزيع مساعدات في قطاع غزة فوضى كبيرة خلال اليوم الثلاثاء. وقالت مؤسسة إغاثة غزة المدعومة من الولايات المتحدة ، إن عدد طالبي المساعدات في موقع توزيعها كان "في لحظة ما كبيرا جدا"، مما اضطر فريقها إلى التراجع للسماح للناس "بالحصول على المساعدات بأمان وتوزيعها" وتجنب الإصابات. وأضافت: "سكان غزة واجهوا تأخيرا لعدة ساعات في الوصول إلى الموقع بسبب الحصار الذي تفرضه حركة حماس". هذا وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن "حشودا من الفلسطينيين اقتحمت أحد مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في رفح جنوب غزة.. تم تدمير موقع توزيع المساعدات واقتلاع السياج من مكانه". وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن أحد مركزي توزيع الأغذية اللذين افتتحا الثلاثاء في غزة، شهد فوضى بعد ساعات من بدء تشغيلهما. وأضافت: "اقتحم مئات الغزيين مركز التوزيع في تل السلطان برفح، مما أدى إلى انسحاب موظفي الشركة الأميركية في غزة من الموقع". وأضاف المصدر أن مروحية إسرائيلية أطلقت النار في الهواء لتفريق الحشد. في المقابل، أبرز المكتب الإعلامي الحكومي لغزة، في بيان، أن إسرائيل "فشلت فشلا ذريعا في مشروع توزيع المساعدات بمناطق العزل العنصرية وسط انهيار المسار الإنساني وتصاعد جريمة التجويع".

انهيار الآلية الأميركية للمساعدات في غزة.. والمكتب الإعلامي: سياسة لإدامة التجويع
انهيار الآلية الأميركية للمساعدات في غزة.. والمكتب الإعلامي: سياسة لإدامة التجويع

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • الميادين

انهيار الآلية الأميركية للمساعدات في غزة.. والمكتب الإعلامي: سياسة لإدامة التجويع

في يومها الأول، فشلت الشركة الأميركية الموكلة إدارة وتوزيع المساعدات في قطاع غزة، بعدما فقدت السيطرة على موقع تسليم المساعدات في رفح، وسط حالة من الفوضى والتدافع، ما أدى إلى أضرار كبيرة في الموقع وتوقف عملية التوزيع. وفي هذا الخصوص، أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بياناً يشير فيه إلى أنّ "الاحتلال يفشل فشلاً ذريعاً في مشروع توزيع المساعدات في مناطق العزل العنصرية". وفي شرحٍ لما حصل، قال المكتب إنّه "بعدما اندفع آلاف الجائعين، الذين حاصرهم الاحتلال وقَطَع عنهم الغذاء والدواء منذ حوالي 90 يوماً، نحو تلك المناطق في مشهد مأساوي ومؤلم، انتهى باقتحام مراكز التوزيع والاستيلاء على الطعام تحت وطأة الجوع القاتل". وكشف المكتب، أنّ "الاحتلال تدخّل عبر إطلاق النار ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين عند مركز توزيع المساعدات"، لافتاً إلى أنّ ذلك "يعكس انهيار المسار الإنساني الذي يزعمه، ودليل قاطع على فشل الاحتلال في إدارة الوضع الإنساني الذي أوجده متعمداً". كما أكّد أنّ "إقامة غيتوهات لتوزيع مساعدات محدودة سياسة ممنهجة لإدامة التجويع وتفكيك المجتمع". دفع الجيش الإسرائيلي بمروحيات أطلقت النيران في محيط موقع توزيع المساعدات، ما أدى إلى توقّف آلية التوزيع التي تديرها شركة أميركية. #الميادين المكتب الإعلامي، استخدام الاحتلال المساعدات سلاح حرب وأداة ابتزاز سياسي، محملاً الاحتلال كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن حالة الانهيار الغذائي في غزة. وأعرب المكتب عن رفضه القاطع لأي مشروع يعتمد مناطق عازلة أو ممرات إنسانية تحت إشراف الاحتلال. كذلك طالب الأمم المتحدة بتحرك فوري وفعّال لوقف الجريمة وفتح المعابر بشكل عاجل ومن دون قيود، وتمكين المنظمات الإنسانية من أداء مهامها بعيداً من تدخل الاحتلال وأجنداته، وإيفاد لجان تحقيق دولية لتوثيق جريمة التجويع وتقديم قادة الاحتلال للمحاكمة. اليوم 16:15 20 أيار وناشد المكتب الحكومي في غزة، الدول العربية والإسلامية التدخل وتفعيل مسارات إنسانية مستقلة لكسر الحصار عن القطاع. آلاف الغزيين يحاولون الوصول إلى المساعدات وسط فشل من الشركة الأميركية في إدارة عملية التوزيع.#الميادين #غزة مراسل الميادين، قد أفاد بفشل آلية توزيع المساعدات في رفح بعد فقدان الشركة الأميركية السيطرة على موقع تسليم المساعدات. وفي التفاصيل، فإنّ الموقع تعرّض إلى أضرار نتيجة حالة التدافع وعدم التنظيم، ما أدّى إلى تدمير جزء كبير منه. كما قال مراسلنا، إنّ "المروحيات الإسرائيلية تطلق النيران في محيط موقع التوزيع". وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أنّ "الجيش الإسرائيلي أطلق نيراناً كثيفة باتجاه فلسطينيين من غزة اقتحموا مجمع المساعدات". كما زعمت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أنّ "المسلحين التابعين للشركة الأميركية فروا من المكان بعد الازدحام الشديد". وعلّق الإعلام الإسرائيلي، أنّه "مرة أخرى يتكرر سيناريو فشلنا في محور نتساريم حيث تُخصخص مهمة أمنية داخل أرضٍ معادية لمتعاقدين أجانب". وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، قد تحدثت في تحقيق يوم الأحد، أنّ "نتنياهو اختار الشركة الأميركية التي ستوزّع المساعدات في غزة من وراء ظهر الجيش ومن دون مناقصة، ويتضح أن رجال أعمال إسرائيليين من ملاكها أيضاً". فشل الآلية الأميركية في توزيعِ المساعدات في يومها الأولِ في #رفح، ومصادر ميدانية تحدثت عن "فرار عناصر المؤسسة الأميركية".#الميادين

في يوم افتتاحه: حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر الأميركية
في يوم افتتاحه: حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر الأميركية

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • رؤيا نيوز

في يوم افتتاحه: حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر الأميركية

أظهرت مشاهد من قطاع غزة حشودا من الفلسطينيين وهي تقتحم مركز المساعدات الجديد الذي افتتحته شركة أميركية بدعم من الجيش الإسرائيلي في رفح جنوبي قطاع غزة ضمن خطة رفضتها الأمم المتحدة ومنظمات دولية عدة. وقالت صحيفة 'يسرائيل هيوم' إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار في الهواء عند مركز توزيع المساعدات واستدعى مروحيات إلى المنطقة 'لإنقاذ أفراد الشركة الأميركية'. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فقدوا السيطرة على مركز المساعدات، وتم الاستيلاء على معدات تابعة للشركة في الموقع. وكذلك، أوردت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' نقلا عن مصدر أن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فروا من المكان بعد الازدحام الشديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store