أحدث الأخبار مع #شركةغوغل


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تحذير عاجل من غوغل.. احذفوا رسائل هذا الإيميل فوراً
#سواليف أصدرت #شركة_غوغل #تحذيراً_عاجلاً لمستخدمي خدمة Gmail حول العالم، من #موجة_هجمات_إلكترونية خطيرة تستهدف الحسابات عبر بريد إلكتروني يبدو رسمياً ويحمل عنوان 'no-reply@ لكنه في الواقع رسالة احتيالية تهدف إلى سرقة البيانات الحساسة. وتوهم هذه الرسالة الاحتيالية المستخدمين بتلقي إشعار قانوني من غوغل، يدعي أن الشركة تلقت أمراً قضائياً لتسليم محتويات حساباتهم إلى جهات إنفاذ القانون، بينما في حقيقتها تحتوي على رابط يقود إلى صفحة دعم وهمية مستضافة عبر منصات تابعة لغوغل، مما يمنحها مصداقية زائفة لدى المستخدمين. وبحسب خبراء الأمن السيبراني، فإن النقر على الرابط يمنح المخترقين صلاحيات للوصول إلى البريد الإلكتروني للمستخدم وملفاته، بل وقد يؤدي تحميل ملفات مزيفة إلى تسلل برمجيات خبيثة تسرق كلمات المرور والمعلومات المصرفية، وقد تصل إلى حد السيطرة على الجهاز بالكامل. أعلنت شركة غوغل عن إنهاء دعمها الأمني لثلاثة من أشهر هواتف أندرويد، ما يضع هذه الأجهزة في دائرة الخطر من حيث التعرض لثغرات إلكترونية قد تُستغل في هجمات سيبرانية خطيرة، خاصةً مع توقف التحديثات الأمنية الضرورية للحماية. من جهته، أوضح المطور التقني نك جونسون، الذي عمل سابقاً في غوغل، أن هذه الهجمة تستغل أدوات مصادقة رسمية مثل Google OAuth، وتخدع المستخدمين عبر صفحات تسجيل دخول مقلدة بدقة. وشددت غوغل في تحذيرها على ضرورة تجاهل مثل هذه الرسائل وحذفها فوراً، مع التأكيد على عدم النقر على أي روابط مشبوهة أو تحميل مرفقات من مصادر غير موثوقة. ونصحت الشركة بالتوجه مباشرة إلى موقع الدعم الرسمي للتحقق من أي إشعارات، واستخدام مفاتيح المرور (Passkeys) بدلاً من المصادقة الثنائية التقليدية، كونها أكثر أماناً في مواجهة هذه الهجمات. كما دعت شركات الأمن السيبراني إلى التحقق من عنوان البريد الإلكتروني الكامل، وليس فقط الاسم الظاهر في صندوق الوارد، إذ تُرسل هذه الرسائل غالباً من عناوين غريبة تبدأ بكلمة 'me'، ما قد يضلل المستخدمين.


سواليف احمد الزعبي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سواليف احمد الزعبي
غوغل تختبر استبدال زر شعر بالحظ بالذكاء الاصطناعي
#سواليف تختبر #شركة_غوغل إعادة تصميم لصفحة البحث الرئيسية، حيث يحل 'وضع #الذكاء_الاصطناعي '، #ميزة #البحث_التجريبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي أطلقتها الشركة في وقت سابق من مايو، محل زر 'أشعر بالحظ' القديم أسفل شريط البحث. أكد متحدث باسم الشركة أن الميزة بدأت تُطرح لبعض المستخدمين في بيئة Google Labs التجريبية، ومع ذلك، قد لا تُطلق رسميًا، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش' واطلعت عليه 'العربية Business'. يأتي هذا الاختبار قبل أسبوع واحد فقط من مؤتمر 'غوغل' للمطورين (Google I/O)، حيث من المتوقع أن تعلن الشركة عن تحديثات رئيسية لعروض البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي. نادرًا ما تُجري 'غوغل' تغييرات على صفحة البحث الرئيسية، ولكنها قد تشعر الآن بضغط للقيام بذلك. أدلى مسؤول تنفيذي في شركة أبل بشهادة أمام المحكمة الأسبوع الماضي تفيد بأن عمليات بحث 'غوغل' على متصفح سفاري انخفضت لأول مرة الشهر الماضي، عازيًا ذلك إلى ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي. وتتعهد 'هيوماين' بتطوير حلول الذكاء الاصطناعي باستخدام تقنيات 'أمازون ويب سيرفيسز' والعمل معها لتوفير الوصول إلى الأدوات والبرامج للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية. وبهذه الشراكة تنضم 'أمازون ويب سيرفيسز' إلى عمالقة التكنولوجيا مثل 'إنفيديا' و'AMD' وغيرهما في الشراكة مع 'هيوماين' التي يمولها صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF). وعملت شركات مثل 'غوغل' و 'Salesforce' مؤخرًا مع صندوق الاستثمارات العامة في مشاريع واستثمارات متعلقة بالذكاء الاصطناعي. حضر الرئيس دونالد ترامب وعدد من حلفائه في قطاع التكنولوجيا منتدى استثماري أميركي سعودي يوم الثلاثاء. وبموجب مبادرة جديدة لإدارة ترامب، سُمح لموردي التكنولوجيا الأميركيين، بما في ذلك 'إنفيديا' و'AMD'، بترتيب صفقات مع شركات سعودية. ألزمت المملكة العربية السعودية شركات وخدمات الذكاء الاصطناعي في المملكة بتخزين البيانات محليًا، مما دفع الموردين إلى إنشاء مرافق هناك لتجنب خسارة العقود. وأعلنت كل من 'غوغل' و'أوراكل' عن خطط توسع في المنطقة خلال العام الماضي. وتعهدت 'أمازون' في أوائل مارس الماضي بإنفاق مليارات الدولارات على مراكز البيانات في المملكة العربية السعودية. ويوم الثلاثاء، أعلنت الشركة أنها ستخصص حوالي 5.3 مليار دولار لتطوير منطقة AWS في المملكة، والمقرر أن تبدأ العمل في عام 2026. وقالت 'أمازون' إن التزامات منطقة الذكاء الاصطناعي تُعد استثمارًا إضافيًا منفصلاً عن مبلغ 5.3 مليار دولار .


سواليف احمد الزعبي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
هجوم سيبراني يستهدف 1.8 مليار مستخدم جيميل.. وتحذير عاجل من غوغل
#سواليف أكدت #شركة_غوغل تعرضها لهجوم تصيّد احتيالي وُصف بأنه 'معقّد للغاية'، استهدف بيانات ما يقارب 1.8 مليار مستخدم لخدمة Gmail حول العالم، ما دفع إلى إصدار #تحذير_أمني_فوري واتخاذ إجراءات عاجلة للحد من هذا التهديد. وكشف نيك جونسون، مطوّر في منصة العملات الرقمية Ethereum، عن تعرضه شخصياً للهجوم، وقال عبر منصة X: 'تلقّيت رسالة بدت وكأنها من Google، تخبرني بأني استلمت أمر استدعاء رسمي متعلق بحسابي'. وأوضح أن الرسالة كانت محبوكة بعناية وتضم رابطاً يؤدي إلى صفحة مزيفة مُستضافة على Google Sites، تُحاكي تماماً تصميم Google الرسمي. ثغرة في Google Sites سمحت بإنشاء صفحات احتيالية وأوضح جونسون أن الهجوم اعتمد على استغلال نطاق Google الرسمي، حيث تبدأ الصفحة بـ ما جعلها تبدو شرعية جداً. وتم توجيه الضحايا إلى ما يُسمى بـ'بوابة الدعم'، التي تحتوي على خيارات مثل: 'تحميل مستندات إضافية' أو 'عرض القضية'. وكلها كانت مجرد واجهات تؤدي في النهاية إلى صفحات تطلب من المستخدم إدخال بيانات تسجيل الدخول. واجتازت الرسالة فحص توقيع DKIM، وهي آلية تُستخدم للتحقق من مصدر الرسائل، مما جعل Gmail يعرضها بدون أي تنبيه أمني، بل أدرجها ضمن سلسلة رسائل رسمية موجودة مسبقاً! وصرّح متحدث باسم Google لموقع DailyMail قائلاً: 'نحن على علم بهذا النوع من الهجمات وقد أغلقنا الوسيلة التي سمحت بتنفيذه. كما أصدرنا إرشادات واضحة لحماية المستخدمين.' وشدّدت Google على أنها لا تطلب أبداً من المستخدمين إرسال كلمات مرور أو رموز تحقق أو أي معلومات حساسة عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف. لماذا كان الهجوم مقنعاً جداً؟ استغل القراصنة نطاق Google الرسمي ( لإنشاء صفحات احتيالية بدت للمستخدمين وكأنها تابعة للشركة، ما زاد من مصداقية الرسائل الواردة. واعتمد الهجوم على تصميم مألوف يحاكي واجهات Google الحقيقية، إضافة إلى استخدام رسائل تحمل طابعاً قانونياً، مثل الإشعارات الرسمية وأوامر الاستدعاء، مما وضع المستخدمين تحت ضغط نفسي ودفعهم للتجاوب دون تحقق، اعتقاداً منهم أنهم يتعاملون مع جهة موثوقة. كيف تحمي نفسك من التصيّد الإلكتروني؟ أهم علامات الاحتيال عبر البريد: تحية عامة مثل: 'عزيزي المستخدم' إشعار بوجود مشكلة عاجلة تتطلب تدخلك رابط لحل المشكلة أو تقديم معلومات لغة تهديدية أو ضغط نفسي لاتخاذ إجراء فوري نصائح للحماية الرقمية: لا تضغط على روابط مشبوهة ادخل للمواقع الرسمية يدوياً من متصفحك فعّل المصادقة الثنائية (2FA) ومفاتيح المرور (Passkeys) لا تُشارك معلوماتك الحساسة أبداً عبر البريد


سواليف احمد الزعبي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
غوغل تتوقف عن دعم 3 هواتف أندرويد وتعرضها لمخاطر أمنية
#سواليف أعلنت #شركة_غوغل عن إنهاء دعمها الأمني لثلاثة من أشهر #هواتف_أندرويد، ما يضع هذه الأجهزة في دائرة الخطر من حيث التعرض لثغرات إلكترونية قد تُستغل في هجمات سيبرانية خطيرة، خاصةً مع توقف التحديثات الأمنية الضرورية للحماية. ويُعتبر هذا الإجراء جزءاً من سياسة غوغل المعتادة، حيث تقدم الشركة تحديثات أمنية لهواتف أندرويد لفترة زمنية محددة، تمتد عادة إلى سبع سنوات منذ إطلاق الجهاز، لكن عند انتهاء هذه المدة، تتوقف الشركة عن إرسال التحديثات، وهو ما حدث بهدوء في نهاية شهر مارس (أذار)، حيث توقفت غوغل عن دعم نظامي التشغيل Android 12 وAndroid 12L. وبحسب موقع Android Authority، فإن الهواتف التي تأثرت بهذا القرار تشمل Google Pixel 3a، وسلسلة Samsung Galaxy S10، وسلسلة OnePlus 7. ويعني ذلك أن هذه الأجهزة لن تتلقى أي تحديثات أمنية من غوغل بعد الآن. ورغم إمكانية تلقي بعض التحديثات مستقبلاً من الشركات المصنعة مباشرة، مثل سامسونغ وون بلس، فإن الأمر محدود؛ فسامسونغ تلتزم عادة بسبع سنوات من التحديثات، فيما توفر ون بلس ثلاث سنوات فقط. الخطورة تكمن في أن غوغل، في نشرتها الأمنية لشهر أبريل (نيسان)، كشفت عن وجود ثغرتين خطيرتين يتم استغلالهما حالياً من قبل قراصنة الإنترنت، وحددت الإصدارات التي ستحصل على التحديثات اللازمة لمعالجة هذه الثغرات – لكن Android 12 و12L لم يكونا من بينها. لذا، يُنصح المستخدمون الذين لا تزال هواتفهم تعمل بإحدى هاتين النسختين من النظام بالتفكير جدياً في ترقية أجهزتهم، لحماية بياناتهم وتفادي الوقوع ضحية لهجمات إلكترونية قد تؤدي إلى خسائر مالية جسيمة.