أحدث الأخبار مع #شعبان،


الدستور
منذ يوم واحد
- منوعات
- الدستور
بالتعاون مع "تضامن الغربية".. وضع خطة عمل متكاملة استقبالًا لعيد الأضحى
أعلنت جمعية الأورمان استعدادها لوضع خطة عمل متكاملة تستهدف توزيع عجول بلدية ولحوم مستوردة لهذا العام 2025 على غير القادرين في قرى الغربية ونجوعها، وذلك ضمن مشروع «صك الأضحية» الذي يُنفذ سنويًا بالتعاون مع عدد كبير من الجمعيات الأهلية الصغيرة المنتشرة في أنحاء الشرقية، ويُعد واحدًا من أكبر مشروعات التكافل الاجتماعي التي تُنفذها منظمات المجتمع المدني بالتنسيق مع الجهات الحكومية. جاء ذلك تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعى بالغربية بقيادة حسناء إبراهيم ويأتي هذا النشاط الموسمي في إطار استراتيجية وزارة التضامن الاجتماعي الرامية إلى توسيع مظلة الحماية الاجتماعية، وتقديم الدعم الغذائي للفئات الهشة والفقيرة، وخاصة خلال المواسم الدينية والمناسبات الكبرى. الوصول بلحوم الأضاحى إلى كل الأسر الأكثر احتياجًا وأكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن الجمعية تستهدف ومن خلال مشروع صك الأضحية لجمعية الأورمان الوصول بلحوم الأضاحى إلى كل الأسر الأكثر احتياجًا فى محافظة الغربية وبخاصة القرى الأكثر احتياجًا لكى تحقق الغاية من الأضحية وهى إدخال الفرحة على المضحى من خلال التأكد من وصول لحوم أضحيته إلى مستحقيها وفى نفس الوقت إسعاد الأسر الأكثر احتياجًا بتوصيل لحوم الأضاحى لهم فى منازلهم مهما كان موقع قراهم وتجماعتهم السكانية. وأوضح شعبان، أن خطة عمل الأورمان لتوزيع لحوم الأضاحى لغير القادرين لهذا العام تتم بالتعاون مع الجمعيات الأهلية الصغيرة المنتشرة فى أرجاء المحافظة من خلال قوائم بيانات معتمدة وذلك بعد اجراء ابحاث ميدانية عليهم للتأكد من احقيتهم وبما يتفق مع شروط المديرية. وأضاف شعبان، أن خطة العمل تم إعدادها بشكل يسمح بوصول تبرعات المضحين من خلال صك الأضحية للأورمان إلى الأسر المستفيدة في أكثر المناطق احتياجا في أنحاء الجمهورية.


يمني برس
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
'مقاومة الجدار': العدو الصهيوني يخطط لإقامة حي استيطاني جديد على أراضي محافظتي قلقيلية وسلفيت
متابعات ـ يمني برس أكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، أن الكيان الإسرائيلي يُسرّع وتيرة عمليات التوسعة الاستيطانية بشكل غير مسبوق، ليس على صعيد توسعة المستوطنات وإضافة وحدات ومبانٍ جديدة داخلها، بل على صعيد إنشاء أحياء استيطانية تبتعد عن نطاق المستوطنات الأساس. وأوضح رئيس الهيئة، مؤيد شعبان، في بيان، صدر اليوم الأربعاء، أن سلطات العدو الإسرائيلي زادت في الفترة الماضية وتيرة إنشاء هذه الأحياء، التي تقضم المزيد من أراضي المواطنين الفلسطينيين. وأوضح أن الخرائط المرفقة مع المخططات الهيكلية الواردة والتي تعمل طواقم الهيئة على تحليلها وتوثيقها، أشارت إلى نية الكيان الإسرائيلي إحداث عملية توسعة على مستوطنة 'عيتس أفرايم' المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في قريتي مسحة في محافظة سلفيت، وسنيريا في محافظة قلقيلية، من خلال إيداع مخطط هيكلي يهدف إلى إنشاء حي جديد يعود للمستوطنة لأغراض بناء 192 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 32 دونماً، من خلال المخطط الهيكلي الذي حمل الرقم (יוש/ 1/ 6/ 126). وأضاف، أن الجهات التخطيطية في الكيان الإسرائيلي الغاصب درست في شهر مارس الماضي، 45 مخططا هيكليا لصالح مستوطنات الضفة الغربية بما فيها القدس (داخل حدود البلدية وخارجها)، صادقت على 16 مخططا هيكليا منها، في حين أودعت 29 مخططا هيكليا آخر. ونوه إلى أن مخططات شهر مارس استهدفت ما مجموعه 3280 من أراضي المواطنين الفلسطينيين.


وكالة الأنباء اليمنية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
"مقاومة الجدار": العدو الإسرائيلي يخطط لإقامة حي استيطاني جديد على أراضي محافظتي قلقيلية وسلفيت
رام الله-سبأ: أكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، أن الكيان الإسرائيلي يُسرّع وتيرة عمليات التوسعة الاستيطانية بشكل غير مسبوق، ليس على صعيد توسعة المستوطنات وإضافة وحدات ومبانٍ جديدة داخلها، بل على صعيد إنشاء أحياء استيطانية تبتعد عن نطاق المستوطنات الأساس. وأوضح رئيس الهيئة، مؤيد شعبان، في بيان، صدر اليوم الأربعاء، أن سلطات العدو الإسرائيلي زادت في الفترة الماضية وتيرة إنشاء هذه الأحياء، التي تقضم المزيد من أراضي المواطنين الفلسطينيين. وأوضح أن الخرائط المرفقة مع المخططات الهيكلية الواردة والتي تعمل طواقم الهيئة على تحليلها وتوثيقها، أشارت إلى نية الكيان الإسرائيلي إحداث عملية توسعة على مستوطنة "عيتس أفرايم" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في قريتي مسحة في محافظة سلفيت، وسنيريا في محافظة قلقيلية، من خلال إيداع مخطط هيكلي يهدف إلى إنشاء حي جديد يعود للمستوطنة لأغراض بناء 192 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 32 دونماً، من خلال المخطط الهيكلي الذي حمل الرقم (יוש/ 1/ 6/ 126). وأضاف، أن الجهات التخطيطية في الكيان الإسرائيلي الغاصب درست في شهر مارس الماضي، 45 مخططا هيكليا لصالح مستوطنات الضفة الغربية بما فيها القدس (داخل حدود البلدية وخارجها)، صادقت على 16 مخططا هيكليا منها، في حين أودعت 29 مخططا هيكليا آخر. ونوه إلى أن مخططات شهر مارس استهدفت ما مجموعه 3280 من أراضي المواطنين الفلسطينيين.


خبر للأنباء
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
الاشتباكات الحدودية بين سوريا ولبنان: تحذيرات من استراتيجية "استنزاف" لحزب الله وأهدافه الخفية
المواجهات التي اندلعت في اليومين الماضيين على حدود سوريا ولبنان، ليست الأولى من نوعها بعد سقوط نظام الأسد بل هي الثانية والأشد أيضا من حيث الخسائر التي خلفتها، وعلى مستوى نوعية السلاح الذي استخدمها الطرفان. والاشتباكات بين قوات الإدارة السورية الجديدة ومسلحين من حزب الله، ينشطون في عدة مواقع وقرى وبلدات حدودية، انتهت باتفاق بنص مقتضب بين وزارتي الدفاع السورية واللبنانية. ورغم أن الاتفاق كان كفيلا بإيقاف الصواريخ والقذائف التي أطلقت من الجانب السوري باتجاه اللبناني وبالعكس، وتخفيف حدة التوتر التي عكستها تحركات وحشود القوات على الأرض، فإنه لا يمكن اعتباره "حلا شاملا ومستداما"، كما يقول خبراء ومراقبون. لماذا قد لا يكون الاتفاق "حلا شاملا ومستداما"؟ لأن الأسباب التي تقف وراء اندلاع المواجهات للمرة الثانية على التوالي بعد سقوط الأسد لما هو أبعد من "حادثة اختطاف" أسفرت عن مقتل 3 جنود سوريين، واتهم "حزب الله" بالوقوف ورائها. على العكس ترتبط الأسباب بالنوايا المرتبطة بفرض حالة من "الاستنزاف" على الأرض، كما يقول الباحث السوري، نوار شعبان، وبـ3 عوامل أشار إليها الخبير الاستراتيجي اللبناني، ناجي ملاعب، في حديثه لموقع "الحرة". "عوامل واستنزاف" ويعتقد شعبان، وهو باحث في مركز "حرمون للدراسات المعاصرة"، أن "حزب الله" يحاول استنزاف قوات الإدارة السورية على طول الحدود السورية-اللبنانية، وهو الأمر الذي ينطبق على المواجهات الجديدة والتي سبقتها، في شهر فبراير. كما تحاول الجماعة اللبنانية "جر وزارة الدفاع السورية إلى معارك مفتوحة"، بحسب حديث شعبان، في مسعى لاستنزافها واستغلالا من "حزب الله" للجبهات الأخرى المفتوحة ضد قوات إدارة أحمد الشرع. كالساحل مثلا. ومن جهته، يشير الخبير الاستراتيجي اللبناني ملاعب إلى أنه لا يمكن فصل جولة المواجهات الجديدة بين القوات السورية و"حزب الله" عن التوقيت الذي جاءت فيه والمكان والسياق العام. وأوضح لموقع "الحرة" أن "الإدارة السورية لاتزال تنظر إلى وجود السلاح بيد حزب الله على الحدود كعبء كبير يقتضي معالجته". مسعى الإدارة السورية لمعالجة قضية سلاح الحزب الموجود على الحدود يأتي من منطلق المخاوف والمؤشرات التي تدلل على ضلوع الجماعة اللبنانية بما تشهده سوريا الداخلية من أحداث. وكانت آخر هذه الأحداث عمليات التمرد التي جرت في مناطق عديدة بالساحل، فيما ردت عليها القوات السورية بحملة عسكرية تخللتها عمليات قتل ميداني استهدفت أفرد المكون العلوي. ومن جانب آخر، لا يستبعد الخبير ملاعب أن تكون الجولة الجديدة من المواجهات مرتبطة بخصوصية المكان الذي جرت فيه وما قد يحتويه. ويتابع حديثه: "لا يزال حزب الله يحتفظ بأسلحته في المكان الذي جرت فيه المواجهة". وبالإضافة إلى ذلك لا يزال يعول ويتمسك بخطوط التهريب التي يعبر الحدود السورية-اللبنانية، منذ عقود، بحسب الخبير الاستراتيجي. ماذا بعد؟ ويبلغ طول الحدود بين سوريا ولبنان نحو 300 كيلومتر. وكانت هذه الحدود في عهد نظام الأسد تحولت إلى أرض "مشاع" استخدمها "حزب الله" لتهريب الأسلحة والذخائر وحبوب "الكبتاغون". ولم يكن أن يتم ذلك، خلال السنوات الماضية، إلا بموجب سياسة "هادئة" يعتبر خبراء ومراقبون أنها ما تزال مستمرة حتى الآن. تستند هذه السياسة على المعابر غير الشرعية من جهة، بينما تقوم من جهة أخرى على عمل العصابات التي استخدمها "حزب الله" كواجهات لتمرير أعماله المتعلقة بالتهريب، ولتثبيت أسس "الاقتصاد الموازي" المرتبط به. وقالت وزارة الدفاع اللبنانية، في بيان الاثنين، إن وزير الدفاع الوطني، ميشال منسى، أجرى اتصالا بنظيره السوري، مرهف أبو قصرة، وبحثا التطورات الحاصلة على الحدود اللبنانية- السورية. وأضاف البيان أنه جرى الاتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين على أن يستمر التواصل بين مديرية في الجيش اللبناني، والمخابرات السورية. ومن جهته، أكد المكتب الإعلامي في وزارة الدفاع السورية اتفاق الجانبين على وقف إطلاق النار على الحدود، وتعزيز التنسيق والتعاون بينهما، بحسب ما نقلت الوكالة السورية الرسمية للأنباء (سانا). وكانت القوات السورية خاضت مواجهات حدودية مع "حزب الله"، في فبراير الماضي. وبعد اشتباكات استمرت لأيام، حينها، وتركزت جهة مدينة القصير بريف حمص وسط البلاد،أعلنت وزارة الدفاع في دمشق أنها تمكنت من تأمين الحدود. وأكد مدير التوجيه في الجيش اللبناني، العميد حسين غدار، في تلك الفترة لموقع "الحرة"، أن التنسيق بين الجيش اللبناني وهيئة الأركان السورية قائم لضبط الحدود "من خلال مكتب التعاون والتنسيق بين البلدين". وقال غدار، إن "الجيش اللبناني يضبط الحدود ضمن الإمكانات المتوفرة لديه، وقد اتخذ الإجراءات اللازمة لتحقيق ذلك". ويعتقد الخبير ملاعب أنه يوجد توجه رسمي على كافة المستويات في لبنان "يشدد على حصرية السلاح بالدولة اللبنانية. وكذلك الأمر بالنسبة لخيار السلم والحرب". ويضيف: "وبالتالي انتقلنا من حالة الجيش اللبناني الذي كان يتماهى مع أعمال حزب الله في سوريا إلى الجيش الذي عاد إلى دوره الصحيح". وفي حال لم تشهد المرحلة المقبلة دورا حقيقيا للجيش اللبناني ستكون نتائج أي مواجهة فردية على الحدود مع سوريا "كارثية"، وفق الخبير. ولا تمتلك وزارة الدفاع السورية أي رفاهية لفتح أكثر من جبهة الآن، كما يقول الباحث السوري، شعبان. وبينما يؤكد على ضرورة أن يتم التعاطي السوري مع هكذا نوع من أحداث "بمنطق الدولة" لا يستبعد الباحث أن يواصل "حزب الله" القيام بهجمات مماثلة، في مسعى منه لاستنزاف قوات الإدارة السورية في دمشق وولكي يحدث "بلبلة إعلامية" تعود عليها بالسلب.


بوابة الفجر
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
مرصد الأزهر: الإسلاموفوبيا عداوة مستترة تستهدف المسلمين
أوضح الدكتور حمادة شعبان، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن مصطلح "الإسلاموفوبيا" يتكون من كلمتين: "الإسلام" و"الفوبيا" (الخوف المرضي)، إلا أن الاستخدام الشائع للمصطلح قد يكون غير دقيق، حيث أن من يعاني من فوبيا حقيقية عادة ما يهرب من مصدر خوفه، بينما في حالة الإسلاموفوبيا، يتحول الخوف إلى كراهية وعدوانية ضد المسلمين ومعتقداتهم. وأشار شعبان، خلال استضافته في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، اليوم الإثنين، إلى أن المصطلح ظهر في الصحافة العالمية وليس من العالم العربي، فيما تم اعتماد اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا في 15 مارس 2019، تخليدًا لذكرى الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأسفر عن مقتل 51 شخصًا أثناء أداء صلاة الجمعة. واستشهد عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بحديث الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في اليوم العالمي؛ حيث قال إن الإسلاموفوبيا ليست مجرد خوف مرضي، بل هي عداوة مستترة تستهدف المسلمين، قد تتجسد في الاعتداءات المادية والمعنوية، والهجمات على دور العبادة والمقدسات الإسلامية.