أحدث الأخبار مع #شعبانعبدالرحيم


اليوم السابع
منذ 9 دقائق
- ترفيه
- اليوم السابع
قايضنى يا عمران.. قصيدة للشاعر ماهر مهران
ننشر قصيدة جديدة للشاعر ماهر مهران بعنوان "قايضني يا عمران". خد مني كل عيشتي واديني رضاك رضاك دا هايعشني وهايرد في الروح وهايطلع من جتتي رطوبة الأحزان.. أرجوك يا عمران خد أرضي وهي بتدوب ف المية خد بيتي اللي الكروان معشش فوقيه خد قعدتي ع الترعة.. وعشقي لزهر السنطة ودهشتي بالنيل وهو ب يغزغز في ضهر الجبل خد قمحي وهو فيه سخونة الدراسة.. خد مني الفراسة ولبن البقرة اللذيذ وخد كل مالي وعيشني يا ابن الهرمة.. ضارب الدنيا صرمة وسايبها ع الكريم.. زيك راضي واتكالي.. عيشني بقلب أبيض سليم وعلمني أتسامح مع اللي سرقوا الفلوس من قلب الدولاب علمني أشوف الناس كلهم أحباب علمني أبقى زيك ما أقولش لحد لاه واللي ف جيبي لغيري.. علمني ابتسم لما ينقد عيني طيري.. علمني أكون زيك طورية للي بيعزق شرشرة للي بيحصد دراع للي بيحش مكنة فلوس للي عايز يقبض سبوع للمولود لحاد للميت مرق وفطير للي عايش هربان من ديون الدكان.. قايضني ياعمران.. ومش مشكلة خلي مانجاية مرتك وخلي بطاقتك وورقك وخلي البيت وخلي الحمار اللي لما بيشتاق لك بيجيلك المدرسة وبسببه المتابعة خصمت لك يومين خلي المنطلون أبو جيبين مخرومين وقميص شعبان عبدالرحيم اللي كان بيغيظني.. لو سمحت قايضني وإن جيت ع العيال أنا عارف إن ربنا ماعطكش واد يشيل اسمك زي بقية العباد وعارف ان قرايبك مستنظرين ورثك وعارف إنك كنت فتى سيما وحكاية.. وكان نفسك تفرح قلب مرتك منجاية.. ولما ربك ما أردش قولت لها أنا ولدك قلبك وعينك وكبدك ونزلت ف الحياه قرش خدتها لعب وهرش؛ تروح النيل وتسقيها وتكون لها ف السقعة لحاف يدفيها تحفظ أغاني إليسا وعشانها تغنيها وتقلد لهاالعيال؛ الولد مش البنات وأول الليل ف حضنها تبات وف الفجر زي الطير تفرد الجناحات وترجع بخير البلد ليها ف تقولك حبك مغرقني.. وضلك معيشني في أمان.. لو سمحت ياعمران خد كل اللي عليه عاش الخلق حاسدني وبساعة رضا منك ساعة واحدة بس.. أرجوك تقايضني لو سمحت يا عمران


العرب اليوم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
تواريخ
ثمة تواريخ تغيرت فيها حياتنا من دون استئذان، حيث تستجد على عاداتنا اليومية عادات لم نكن نتخيلها من قبل، وتصبح جزءاً أساسياً من الضرورات. ولا ندري إلا وقد صارت تقريباً في أهمية الخبز، أو السيارة، أو طبيب العيون. في فبراير (شباط) 2005، بدأ في كاليفورنيا شيء سحري يدعى «يوتيوب» وأصبح الآن الأكثر شعبية بعد «غوغل». شبكة أرشيفية توفر لك ما تريد العودة إليه من مواد مصورة، من محاضرات طه حسين، إلى أغاني شعبان عبد الرحيم. والفارق المريح بين محطات التلفزيون العادية و«اليوتيوب»، أنك تستطيع اختيار المادة التي تريدها، من أغاني سيد درويش، إلى بعض مقززات السياسة اللبنانية وما تتضمن من رعب وترهيب وتهديد ووعيد وتبشير بالخراب. في إمكانك طبعاً تجنب هذه الآفات والإصغاء إلى ما يسرّ الخاطر، ويهدئ النفوس. لكن العادات القديمة يصعب كسرها. وفي نهاية اليوم، تكتشف أنك بكل عفوية أمضيت معظم الوقت خلال الأزمات، في مشاهدة برامج الديوك المتصارعة، وسادة السفه، ومحترفي السموم. كم يكون صعباً وقاسياً عندما يتعين عليك أن تبدأ يومك بمثل تلك الوجوه، وأن تختمه بمثل تلك الأصوات، بخيارك وحريتك المطلقة. ثمة سباق دائم بين أبطال هذه البرامج، بين من يعرض لائحة الاغتيالات، ومن يقدم مواعيد الحروب التالية، وبين من يحدد موعد الزلزال الآتي، وحجمه، وأهواله المريعة. الويل لك أن تفيق على أخبار «المنطقة»، أو أن تنام عليها... «صباح الخير يا كآبة»، وتصبحون على خير يا أبناء الشرق الأوسط، قديمه وجديده، وبين بين! ليس من الضروري أن يكون جنابك متشائماً مثلي. في الصحافة طرفة تقول: إن المحرر يحلم طوال عمره بأن يصبح كاتب عمود، لكي يتوقف عن الكتابة عن سواه، وليكتب عن نفسه. لكن ما العمل إذا أصبح الأخ كاتب «كليشيهات» بدل كاتب زاوية، وأخذ يغرقك ويغرقنا بمكررات الخمول العقلي، والمسطحات المنقولة، غالباً عن نفسه. عزاؤك، طبعاً، في المبدعين. هؤلاء تعويضك عن المحل الفكري الذي لا شفاء منه. وليسوا قلّة والحمد لله. بل هم ساطعون منذ البداية بمواهبهم واجتهادهم في صقلها. وعبثاً يحاول الأدعياء والزاعمون ومخترعو الشخصيات الهزلية. حتى الاختراع في حاجة إلى موهبة. البلادة تفضحهم!


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
تواريخ
ثمة تواريخ تغيرت فيها حياتنا من دون استئذان، حيث تستجد على عاداتنا اليومية عادات لم نكن نتخيلها من قبل، وتصبح جزءاً أساسياً من الضرورات. ولا ندري إلا وقد صارت تقريباً في أهمية الخبز، أو السيارة، أو طبيب العيون. في فبراير (شباط) 2005، بدأ في كاليفورنيا شيء سحري يدعى «يوتيوب» وأصبح الآن الأكثر شعبية بعد «غوغل». شبكة أرشيفية توفر لك ما تريد العودة إليه من مواد مصورة، من محاضرات طه حسين، إلى أغاني شعبان عبد الرحيم. والفارق المريح بين محطات التلفزيون العادية و«اليوتيوب»، أنك تستطيع اختيار المادة التي تريدها، من أغاني سيد درويش، إلى بعض مقززات السياسة اللبنانية وما تتضمن من رعب وترهيب وتهديد ووعيد وتبشير بالخراب. في إمكانك طبعاً تجنب هذه الآفات والإصغاء إلى ما يسرّ الخاطر، ويهدئ النفوس. لكن العادات القديمة يصعب كسرها. وفي نهاية اليوم، تكتشف أنك بكل عفوية أمضيت معظم الوقت خلال الأزمات، في مشاهدة برامج الديوك المتصارعة، وسادة السفه، ومحترفي السموم. كم يكون صعباً وقاسياً عندما يتعين عليك أن تبدأ يومك بمثل تلك الوجوه، وأن تختمه بمثل تلك الأصوات، بخيارك وحريتك المطلقة. ثمة سباق دائم بين أبطال هذه البرامج، بين من يعرض لائحة الاغتيالات، ومن يقدم مواعيد الحروب التالية، وبين من يحدد موعد الزلزال الآتي، وحجمه، وأهواله المريعة. الويل لك أن تفيق على أخبار «المنطقة»، أو أن تنام عليها... «صباح الخير يا كآبة»، وتصبحون على خير يا أبناء الشرق الأوسط، قديمه وجديده، وبين بين! ليس من الضروري أن يكون جنابك متشائماً مثلي. في الصحافة طرفة تقول: إن المحرر يحلم طوال عمره بأن يصبح كاتب عمود، لكي يتوقف عن الكتابة عن سواه، وليكتب عن نفسه. لكن ما العمل إذا أصبح الأخ كاتب «كليشيهات» بدل كاتب زاوية، وأخذ يغرقك ويغرقنا بمكررات الخمول العقلي، والمسطحات المنقولة، غالباً عن نفسه. عزاؤك، طبعاً، في المبدعين. هؤلاء تعويضك عن المحل الفكري الذي لا شفاء منه. وليسوا قلّة والحمد لله. بل هم ساطعون منذ البداية بمواهبهم واجتهادهم في صقلها. وعبثاً يحاول الأدعياء والزاعمون ومخترعو الشخصيات الهزلية. حتى الاختراع في حاجة إلى موهبة. البلادة تفضحهم!


العين الإخبارية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
قبل أن يصبحوا مشاهير: فنانون مارسوا مهنا مختلفة قبل الشهرة
تم تحديثه الأحد 2025/4/6 10:24 م بتوقيت أبوظبي كشف العديد من الفنانين عن تجاربهم في العمل بمجالات مختلفة قبل دخولهم عالم التمثيل، حيث كانت بداية معظمهم مرتبطة بمهن أخرى بحثًا عن مصدر رزق مشروع قبل أن يكتشفوا شغفهم بالفن ويحققوا نجاحات كبيرة. الفنانة جيهان الشماشرجي هي إحدى هؤلاء، حيث أكدت في تصريحاتها أنها كانت تعمل في صناعة "الحُلي" لعدة سنوات قبل أن تكتشف موهبتها في فنون الأداء عام 2016. كما أشارت إلى أنها شغلت عدة وظائف أخرى، منها تقديم المشروبات وخدمة العملاء، حتى استقرت على طريق التمثيل. مجالات عمل بعض الفنانين قبل التمثيل العديد من الفنانين كشفوا عن مهنهم السابقة قبل أن يحققوا النجاح في مجال الفن، منهم: أشرف عبدالباقي كان يعمل في النجارة وهندسة الديكور، حيث كان يتخصص في تركيب الشبابيك والمطابخ الألوميتال. داليا البحيري عملت داليا البحيري مرشدة سياحية حتى اكتشافها على يد المخرج رأفت الميهي. أحمد عز بينما أشار شعبان عبدالرحيم بدأ شعبان عبدالرحيم حياته العملية كمكوجي في قريته. كمال الشناوي عمل كمال الشناوي مدرسًا للرسم قبل أن يختار التمثيل. فريد شوقي أما فريد شوقي، فقد كان موظفًا في مصلحة المساحة. توفيق الدقن بينما كان توفيق الدقن موظفًا في السكك الحديدية. خالد صالح ومن جهته، كشف الفنان خالد صالح عن عمله في التجارة قبل أن يتفرغ للفن. نبيلة عبيد في حين أن الفنانة نبيلة عبيد كانت تعمل عارضة أزياء. رجاء الجداوي كما كانت تعما الفنانة رجاء الجداوي في ذات المجال. يحيى الفخراني وأخيرًا، كشف الفنان يحيى الفخراني عن عمله في مجال الطب النفسي قبل أن يقرر التفرغ للفن. aXA6IDE5My40Mi4yMjcuMzgg جزيرة ام اند امز FR

الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
غسالة ونشافة بعجلين!
بصرف النظر عن المصدر، ثمة فيديوهات تحقق رواجا تنسى معه عناصر الخبر! منها ذلك الفيديو الذي قام مبتكر خلّاق أو صاحب حاجة بتصوير فيديو لم يكلفه حفنة من الدولارات لكنه حقق أرباحا لا ريب بعشرات الألوف في أقل من أيام على عدد أصابع اليد الواحدة!ليس كما في العروض التجارية، غسالة ونشافة بعجلتين. هي دراجة هوائية لا غسالة ونشافة بحوضين -عبوتين بلاستيكيتين «طشتين»- تتولد الطاقة اللازمة لغسيل الملابس وعصرها داخل كل منها عن طريق قيادة «باسكليت» على نحو ثابت، كما في تلك التي نرها في الأندية الصحية والصالات الرياضية، وما يتصل بها من راحة واستجمام «جِم وسْبا»!لا يعنيني بشيء إن كانت ملامح صانع المحتوى الخلّاق أو مجسّد مقولة «الحاجة أم الاختراع» لا يعنيني بشيء أبدا لا أصله ولا فصله، من أواسط إفريقيا أم أطراف شبه القارة الهنديةّ! ولا يهمني أبدا اعتقاده الديني أو الآيدولوجي ماذا يعبد، كيف يتعبّد أو من يتّبع؟ ما لفت انتباهي وحاز انبهاري هو ذلك التفكير بإعادة استخدام العجلة، لا اكتشافها! لا الجدل البينزطي حول إعادة اختراعها، أو السفسطة في تعريفها، ومدى علاقتها بالدوائر، وهل هي كاملة أم لا، قابلة للتقاطع أم التداخل؟ صالحة للتفاضل والتكامل؟! لا، لا يعنيني الأمر بشيء، لكنه يعنيني توظيفه الطاقة العضلية الحركية عبر دوائر تلف بالهواء لا تعارك طواحين الهوا كما دونكيشوط، بل تنظر تحت أنفها وترى مشاكلها عن قرب، وتجترح الحلول الناجعة لها دون استلاف شعبي خيري، أو اقتراضي خارجي وإن كان من البنك الدولي، أو ذلك الذي سموه في بعض البلاد المنكوبة بالاستقواء على السلطة بالخارج والتبعية له، «القرض الحسن»!الرجل لا شك بار بوالديه وربما بأبنائه. لا ريب أنه عصامي. ووالله وتالله إنه قد قدّم في دنياه ولآخرته صالح الأعمال، أؤمن يقينا أنه سيجزى خيرا. للابتكار كما للاختراع كما للاستغناء أجر كبير في زمن العملات الصعبة والعملة الرقمية المشفّرة!الغسالة والنشافة إذن لم تكن بحوضين بل بشوطين أو ثلاثة. شوط بالصابون للغسيل، وتثنية لعملية «البحّ» وتثليث يتمم العملية على أكمل وجه، تنشيف لا يلزمه إلا الفرد على حبل غسيل بين ضرفتي الباب والشباك بالهواء الطلق والشمس الطاردة للعفونة.على رأي «شعبوالله» رحمه الله المطرب الشعبي المصري الشهير شعبان عبدالرحيم: «خُلُص الكلام»! وبالثقافة الأمريكية «مايْكْ درُبْدْ»! في حركة إسقاط المايكروفون إعلانا لانتهاء الحديث الذي لا كلام بعده! أظنها وصلت للمعنيين بصناعة المحتوى من جهة، ودعاة النهوض والانعتاق والاستقلال والتميز الاقتصادي، من جهة أخرى. وأحلى سلام لكل عصامي يؤمن قولا وعملا أن يد الله وحدها هي العليا، وأن يد الله وحده مع الجماعة، وأن اليد العليا أفضل من اليد السفلى. شح المال أو ضيق ذات اليد ليس عيبا، الاقتراض ورهن مستقبل الأحفاد هو العيب والحرام، خاصة فيما لا يلزم من الكماليات والنثريات، سيما تلك المندرجة تحت باب التفاخر والتباهي بما لدى الغير أو ما لدينا بالديْن.الفيديو جميل متاح على منصات التواصل. لو كان للمقالة رابط فيديو لرفعته، أو لقمت بتحميله لنضحك قليلا، ونواصل تصفّح الأخبار من حولنا!