أحدث الأخبار مع #شفقنيوز


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- سياسة
- شفق نيوز
في ذكرى رحيله الأولى.. عراقجي ينفي ضلوع إسرائيل بمصرع رئيسي: الحمد لله
شفق نيوز/ نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يوم الاثنين، الاتهامات التي وُجهت لإسرائيل بالضلوع في حادثة سقوط المروحية التي أودت بحياة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، تزامناً مع الذكرى الأولى لوفاته. وقال عراقجي في مقابلة مع التلفزيون الإيراني: "المعطيات الحالية لا تشير إلى أي دور خارجي ولم يكن نتيجة عمل عدائي إسرائيلي"، مضيفاً: "الحمد لله تبيّن أن ما حدث للرئيس إبراهيم رئيسي ليس من تدبير إسرائيل". وأضاف "في تلك الأيام راودتنا أفكار من قبيل أن قتل رئيسي قد يكون نتيجة مخطط من العدو أو النظام (الإسرائيلي)، لكن تبيّن لاحقاً أن الأمر لم يكن كذلك". وجاءت تصريحات عراقجي عشية الذكرى السنوية الأولى لمصرع رئيسي ومرافقيه من بينهم وزير الخارجية الأسبق حسين أمير عبد اللهيان، في حادثة سُجّلت كواحدة من أكثر الكوارث الجوية مأساوية في إيران الحديثة في 19 أيار/مايو 2024. وفي 31 تموز/يوليو الماضي، ألمح محمد مهدي إسماعيلي وزير الثقافة في حكومة رئيسي إلى تورط إسرائيل في قتل رئيسي.


شفق نيوز
منذ 3 ساعات
- سياسة
- شفق نيوز
في ذكرى رحيله الأولى.. عراقجي ينفي ضلوع إسرائيل بوفاة رئيسي: الحمد لله
شفق نيوز/ نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يوم الاثنين، الاتهامات التي وُجهت لإسرائيل بالضلوع في حادثة سقوط المروحية التي أودت بحياة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، تزامناً مع الذكرى الأولى لوفاته. وقال عراقجي في مقابلة مع التلفزيون الإيراني: "المعطيات الحالية لا تشير إلى أي دور خارجي ولم يكن نتيجة عمل عدائي إسرائيلي"، مضيفاً: "الحمد لله تبيّن أن ما حدث للرئيس إبراهيم رئيسي ليس من تدبير إسرائيل". وأضاف "في تلك الأيام راودتنا أفكار من قبيل أن قتل رئيسي قد يكون نتيجة مخطط من العدو أو النظام (الإسرائيلي)، لكن تبيّن لاحقاً أن الأمر لم يكن كذلك". وجاءت تصريحات عراقجي عشية الذكرى السنوية الأولى لمصرع رئيسي ومرافقيه من بينهم وزير الخارجية الأسبق حسين أمير عبد اللهيان، في حادثة سُجّلت كواحدة من أكثر الكوارث الجوية مأساوية في إيران الحديثة في 19 أيار/مايو 2024. وفي 31 تموز/يوليو الماضي، ألمح محمد مهدي إسماعيلي وزير الثقافة في حكومة رئيسي إلى تورط إسرائيل في قتل رئيسي.


شفق نيوز
منذ 8 ساعات
- أعمال
- شفق نيوز
مشمش القائم يتألق ويصل بغداد رغم التحديات البيئية (صور)
شفق نيوز/ رغم ما واجهه قضاء القائم بمحافظة الأنبار غربي العراق، خلال السنوات الماضية من تدهور في الواقع الزراعي، خاصة بسبب شحّ المياه واندثار مساحات واسعة من البساتين، إلا أن هذا الموسم حمل بشائر الانتعاش، لا سيما في إنتاج فاكهة المشمش التي شهدت إنتاجية عالية وبدأت تجد طريقها إلى الأسواق خارج حدود القضاء. وأكد قائممقام قضاء القائم، تركي المحلاوي، لوكالة شفق نيوز أن "الإنتاجية لهذا الموسم كانت عالية ليس في المشمش فقط، بل في بقية أنواع الفاكهة أيضاً". وأضاف المحلاوي، أن "كميات من الإنتاج المحلي بدأت تُصدر إلى مدن مثل العاصمة بغداد والرمادي، ما يعكس تطوراً في مستوى الإنتاج وثقة التجار والجمهور بجودة المنتج المحلي". وبين، "رغم أن القائم ما يزال يعاني من قلة الحصة المائية وانتهاء الكثير من البساتين الزراعية، فإن هناك نهضة واضحة بعد عام 2017، حيث بدأ المواطنون بإعادة غرس بساتينهم، مستهدفين زراعة أشجار جديدة كان لها أثر إيجابي على الإنتاج الزراعي المحلي". وأوضح المحلاوي: "اليوم نشهد نتائج هذه الجهود، إذ بدأت الأشجار المثمرة التي غُرست قبل بضع سنوات بالإثمار، والمشمش أبرز مثال على ذلك". وتعود أهمية المشمش في القائم إلى ما توفره هذه الزراعة من مردود اقتصادي جيد للأهالي، فضلاً عن كونها جزءاً من التراث الزراعي للمنطقة. وتُعد تربة القائم ومناخها عاملاً مساعداً في إنتاج محاصيل بجودة عالية، ما يمنح المنطقة إمكانية التحول إلى مركز زراعي مهم في غرب العراق. وبحسب إفادات عدد من المزارعين، فإن "التحديات ما تزال قائمة، وعلى رأسها قلة المياه وعدم وجود دعم حكومي كافٍ، لكن الأمل يتجدد مع كل موسم زراعي، فهم يراهنون على قوة الأرض وإصرار الإنسان المحلي الذي يعيد الحياة لبساتينه رغم كل ما مر به القضاء من ظروف أمنية وإنسانية قاسية. ودعا قائممقام القائم الجهات المختصة إلى "زيادة الدعم للقطاع الزراعي من خلال توفير المياه، وتقديم المستلزمات الزراعية الحديثة، ودعم آليات التسويق والتصدير"، مشدداً على "أهمية فتح أسواق جديدة وخلق بيئة اقتصادية تشجع المزارعين على التوسع في الزراعة".


شفق نيوز
منذ 10 ساعات
- أعمال
- شفق نيوز
العراق يعتزم إطلاق مبادرات للوساطة في 3 دول عربية
شفق نيوز/ اكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، يوم الاثنين، عزم العراق اطلاق مبادرات للوساطة في 3 دول عربية، موضحا ان بغداد تشهد حالياً تدفق استثمارات أجنبية داخلية تُقدّر قيمتها بـ 87 مليار دولار. وذكر بيان لوزارة الخارجية العراقية ورد لوكالة شفق نيوز، أن فؤاد حسين شارك في أعمال "منتدى حوار طهران" الذي تنظمه وزارة الخارجية الإيرانية، وتناول التغيرات الأخيرة في سوريا، مؤكداً أن "تلك التحولات شأن داخلي يخص الشعب السوري وحده، مشدداً على احترام العراق لإرادة الشعب السوري". وأشار حسين إلى "الترابط الأمني القائم بين العراق وسوريا"، معرباً عن أمله في أن "تخرج سوريا من دوامة القتال والعقوبات نحو مستقبل أفضل". وأوضح أن "تحقيق الاستقرار في المنطقة لا يمكن أن يتم إلا من خلال عملية سياسية شاملة تضم جميع مكونات الشعب السوري"، داعياً إلى "ضرورة تبني الحوار كوسيلة لحل النزاعات". وفيما يتعلق بدور العراق في المشهد الإقليمي، شدد الوزير على أن "السياسة الخارجية العراقية قائمة على مبدأ الحوار والتواصل"، لافتاً إلى "الدور الفاعل الذي لعبه العراق في تقريب وجهات النظر بين الدول المتخاصمة". وحول القمة العربية الأخيرة التي استضافتها بغداد، بين الوزير أن "العراق يتعامل بواقعية مع التحديات التي تواجه العالم العربي، حيث تشهد عدة دول نزاعات داخلية وحروباً"، مؤكدا ان "العراق، من خلال رئاسته الحالية للقمة العربية، أخذ على عاتقه لعب دور الوسيط وطرح آليات مستقبلية لإدارة الأزمات"، مشيراً إلى "وجود نية لإطلاق مبادرات في كل من اليمن والسودان وليبيا والدول التي تعاني من أزمات". كما نبه حسين، إلى أن "الأمن هو الأساس للتنمية، ولا يمكن تحقيق التنمية دون استقرار"، مبيناً أن "حضور القادة إلى بغداد خلال القمة شكل رسالة واضحة على استقرار الأوضاع في العراق ونجاح مسار التنمية فيه". وعلى الصعيد الاقتصادي، استعرض فؤاد حسين خطط الحكومة العراقية في تنويع مصادر الاقتصاد، مشيرًا إلى "بدء العراق باستثمار الغاز الطبيعي، ومتوقعاً الوصول إلى مرحلة الإنتاج المحلي الكامل للغاز بحلول عام 2028، كما أشار إلى توجه الحكومة نحو تطوير قطاع البتروكيماويات، وتفعيل السياحة، ولا سيما السياحة الدينية، إلى جانب دعم القطاع الزراعي". ولفت الوزير، إلى أن "العراق يشهد حالياً تدفق استثمارات أجنبية داخلية تُقدّر قيمتها بـ 87 مليار دولار، ما يعكس الثقة الدولية المتنامية بالاقتصاد العراقي".


شفق نيوز
منذ 11 ساعات
- سياسة
- شفق نيوز
بعد 33 عاماً.. تمثيل المرأة في برلمان كوردستان يقفز خمسة أضعاف
شفق نيوز/ في الذكرى الثالثة والثلاثين لأول انتخابات برلمانية جرت في إقليم كوردستان عام 1992، يسجل الإقليم تطوراً لافتاً في مشاركة النساء داخل السلطة التشريعية، فبعد أن كان عدد البرلمانيات من 6 فقط في الدورة الأولى أصبح مجموعهن الآن على مدار الدورات الست المتتالية 178 شاركن في تمثيل الشعب الكوردي طوال 33 عاماً. ويعد هذا التحول انعكاساً لمسار طويل من النضال السياسي والاجتماعي خاضته المرأة الكوردستانية، بحسب ما أكده مسؤول مؤسسة "پەی" للتربية والتنمية، سرور عبد الرحمن، لوكالة شفق نيوز. وبين أن "الدورة الأولى من البرلمان لم تشهد تخصيص مقاعد للنساء، وانحصرت المشاركة النسائية حينها بفوز 6 نائبات فقط، 4 منهن من قائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني واثنتان من الحزب الديمقراطي الكوردستاني، قبل أن يتنضم لاحقاً نائبتان أخريان من الديمقراطي بعد انسحابات في البرلمان، ليصبح العدد الكلي 8 نساء". وأضاف عبد الرحمن، أن "التحول الجوهري بدأ في الدورة الثانية عام 2005، مع تفعيل نظام (الكوتا النسائية)، بموجب القانون رقم (1) لعام 1992، والذي نصّ على ضرورة ألا تقل نسبة التمثيل النسائي في البرلمان عن 30%". وهذا التعديل، وفقاً لعبد الرحمن، ساهم بشكل مباشر في رفع عدد البرلمانيات، حيث سجلت الدورات البرلمانية المتعاقبة الأرقام التالية: • الدورة الثالثة: 44 امرأة • الدورة الرابعة: 33 امرأة • الدورة الخامسة: 33 امرأة • الدورة السادسة: 31 امرأة ليبلغ العدد الإجمالي للنساء في برلمان الإقليم 178 عضوة، إلا أن الإحصاءات أشارت إلى أن البرلمانيات توزعت وفقاً للانتماء الحزبي على النحو التالي: • الحزب الديمقراطي الكردستاني: 63 عضوة • الاتحاد الوطني الكردستاني: 44 عضوة • حركة التغيير: 23 عضوة • الاتحاد الإسلامي الكردستاني: 13 عضوة • حزب العدالة: 8 عضوات • قائمة الكلدان السريان الآشوريين: 8 عضوات • المكون التركماني: 6 عضوات • حركة الجيل الجديد: 5 عضوات • الحزب الشيوعي الكردستاني: 2 عضوة • الحزب الاشتراكي الكردستاني: 2 عضوة • حركة الموقف: 2 عضوة • قائمة برەی گەل: 1 عضوة • الحركة الإسلامية الكردستانية: 1 عضوة وأشار عبد الرحمن، إلى أن "التمكين النوعي للمرأة ما يزال محدوداً"، مبيناً أن "العديد من الأحزاب السياسية تتعامل مع نظام الكوتا كأداة لتعزيز فرصها الانتخابية، دون أن تمنح النساء أدواراً حقيقية وفعالة داخل المؤسسات التشريعية". وبينما يحتفي إقليم كوردستان بهذه المحطة السياسية البارزة في تاريخه الحديث، تتجدد الدعوات لتوسيع المشاركة النسائية النوعية، بما يتجاوز التمثيل العددي نحو مشاركة فاعلة في صنع القرار، وترسيخ حضور المرأة في صلب العمل التشريعي والسياسي.