أحدث الأخبار مع #شكسبير،

الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فرقة غزل المحلة تعرض "نساء شكسبير" بالقناطر ضمن مهرجان نوادي المسرح
شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، العرض المسرحي "نساء شكسبير"، ضمن عروض المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، والذي وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة خالد اللبان تفاصيل حول العرض العرض لفرقة غزل المحلة المسرحية، تأليف سامح عثمان، سينوغرافيا وإخراج حسام العجوز، وتدور قصته حول محاكمة "شكسبير" من قِبل شخصياته النسائية، وتمردهن على النهايات المأساوية التي تصورها لهن في عدد من أعماله الأدبية الهامة، ومنها "جوليت، عطيل، ماكبث، أنطونيو وكليوباترا"، وذلك رفضا لمصيرهن التراجيدي الذي فرضته الحبكة الكلاسيكية. وأعرب المخرج حسام العجوز، عن سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان الذي أتاح له فرصة تقديم تجربة مسرحية يراها جديرة بالتحدي. كما أثنى بفريق العمل، مشيرا إلى أن الأداء تجاوز كل التوقعات رغم حداثة أعمارهم. وفيما يتعلق بدوره في الإعداد الموسيقي، أوضح أنه حرص على تقديم موسيقى تتناغم مع الأجواء الدرامية للعرض، بالإضافة إلى تقديم أغنية لايف على المسرح من كلماته وألحانه، ضمن مشهد مستوحى من قصة "روميو وجولييت". قالت الفنانة بسملة سامح: أؤدي دور الملكة "كليوباترا" شخصية تجمع بين الجمال والذكاء والسلطة، ولديها ثقة زائدة بالنفس، وترى أن الحب ما هو إلا كوسيلة للسيطرة، ما يجعلها في نهاية الأمر تخسر كل شيء، حيث يقودها حلم السلطة إلى الهاوية. وفي ذات السياق؛ أوضح الفنان محمد عصام، أنه يقدم شخصية الكاتب العالمي ويليام شكسبير بصورة مختلفة، وخلال الأحداث تظهر له ملهمة جديدة لتقم بمحاكمته على تصويره للشخصيات النسائية التى كتبها في أعماله، فيحاول كتابة نهاية جديدة للسيطرة عليهن مرة أخرى. "نساء شكسبير" أداء تمثيلي: محمد عصام، هاجر الطباخة، لوجين علي، سارة محمد علي، عهد علي الفضالي، بسملة سامح. استعراضات أحمد المزين، غناء أحمد النحاس، تنفيذ ديكور أحمد فهيم. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به هذا الموسم 27 عرضا مسرحيا من مختلف الأقاليم الثقافية، ويصدر عنه نشرة يومية.

الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
آداب جرش تحتفي بيوم الأدب العالمي بعروض أدبية مميزة
جرش- الدستور- هداية حافظ في أجواء أدبية ووسط حضور طلابي وأكاديمي مميز، نظّم قسم اللغة الإنجليزية والترجمة في كلية الآداب في جامعة جرش فعالية "يوم الأدب العالمي" واشتملت على سلسلة من العروض الثقافية والقراءات الأدبية التي سلّطت الضوء على الإرث الأدبي العالمي، وخصوصًا أعمال الأديب العالمي ويليام شكسبير. و ألقى رئيس قسم اللغة الإنجليزية والترجمة الدكتور هيثم العمري كلمة ترحيبية نوّه فيها إلى أهمية الأدب كوسيلة للحوار الحضاري وتعزيز الهوية الثقافية. وجاءت العروض التقديمية موزعة على محاور متنوعة تناولت جوانب مختلفة من أدب شكسبير، حيث قدّمت الطالبة أسيل الشربيني عرضًا افتتاحيًا حول "ويليام شكسبير: الأثر والخلود"، تلاها الطالب عارف حسين في عرض بعنوان "غموض شخصية شكسبير"، والذي ناقش النظريات المختلفة حول هويته الحقيقية. ثم استعرضت مجموعة من الطلبة مختارات من أعمال شكسبير، حيث قدم مجـد أبو زيد قراءات في سونيتات شكسبير، وناقشت هبة أبو طحيمر البنية النثرية في كتاباته، بينما سلّطت علا الكرنز الضوء على مفاهيم السحر والشعوة في أعماله، وتطرّقت رنيم أبو زنيمة إلى التعابير الاصطلاحية التي أوجدها شكسبير وما زالت مستخدمة حتى اليوم. واختتمت العروض بتقديم حلا عثمان لعرض بعنوان "علم الفلك وشكسبير"، والذي أبرز العلاقة بين علم الفلك والأدب في نصوصه المسرحية. وفي نهاية الفعالية، تم توزيع الشهادات التقديرية على جميع المشاركين من الطلبة، تعبيرًا عن امتنان الكلية لجهودهم في إنجاح هذه المحاضرة .


عمان اليومية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمان اليومية
"شكسبير" واليوم العالمي للإنجليزية
"شكسبير" واليوم العالمي للإنجليزية مرفأ قراءة... (1) يحتفي البريطانيون، وأبناء الثقافة الإنجليزية القحة، والناطقون بها في جميع أنحاء العالم بيوم اللغة الإنجليزية الذي يتزامن مع تاريخ ميلاد أبي الدراما الإنجليزية، وكاتبها الأعظم والأشهر وليام شكسبير (1564-1616) أشهر مؤلف درامي مسرحي عرفه التاريخ؛ صاحب التراجيديات والكوميديات والمسرحيات التاريخية الخالدة. مات شكسبير منذ قرون طويلة، وما زالت أعماله وروائعه المسرحية (التراجيدية والكوميدية) تملأ الدنيا وتمتع الملايين! تقريبًا لا تُوجد لغة حية واحدة من اللغات الحية والمتداولة لم تُترجم إليها أعمال شكسبير، تتحدى الزمن وتدافع عن مبدعها حتى وقتنا هذا، ولمن يأتي بعدنا بقرون أخرى طويلة! تلك الآثار البارزة في المسرح الكوميدي والتراجيدي التي جسّد من خلالها أبرز دقائق النفس البشرية في بناء درامي، محكم، متساوٍ، أقرب ما يوصف به أنه "سيمفونية شعرية" لا مثيل لها في الدقة والانسجام والتآلف والجمال. ومنذ سنوات الصبا، ومنذ بدأت أطالع كتب الجيب، وروائع الأدب العالمي للناشئين، والمختصرات المنشورة للقصص والمسرحيات الكلاسيكية العالمية، أصبحت من عشاق "الدراما الشكسبيرية" بكل أشكالها وتنويعاتها؛ قراءة ومشاهدة، وكنت على قناعة بأن "شكسبير" هو أحد أعظم كتّاب التراث الإنساني على الإطلاق؛ هكذا أتصور حينما تحاول أن تضع قائمة مختصرة لأكبر وألمع وأشهر المبدعين الذين مروا على تاريخ البشرية منذ وعى الإنسان ذاته وحضوره على هذه الأرض؛ قائمة لا يمكن أن تخلو فيما أظن من هوميروس، مثلا، وفيرجيل، وسوفوكليس، أريستوفانيس، وشكسبير، ثم ضع ما شئت من أسماء بعد ذلك! وظللت على قناعتي تلك بل إنها ترسخت بمقولة الناقد القدير والمبدع المثقف الموسوعي محمود عبد الشكور "إن أفضل معلم للكتابة الدرامية هو مشاهدة وتحليل أعمال شكسبير". كما زادت رسوخا وثباتا بما قرأته لدى العقاد الذي كتب رسالته الشهيرة في «التعريف بشكسبير» (صدرت عن دار المعارف في أواسط القرن العشرين) من أنه: "ارتفع -بموازين النقد جميعًا- في فن الرواية المسرحية: فن الخلق والإبداع في تصوير النفوس وتصوير العلاقات بينها على السواء. وإذا استثنينا الرسل والأنبياء من أصحاب الأديان الكبرى، فليس في أصحاب الأقلام منذ كتب الإنسان بالقلم عشرة يُعَدُّون معه في الصف الأول الذي تقدم إليه بين الصفوف العباقرة العالميون".. (2) ثم زادت تلك القناعة رسوخًا وثباتًا بعد أن طالعت الكتاب الرائع الذي ألفه ثلاثة من كبار الكتاب والمؤلفين بالعربية عن شكسبير، وصدر عن سلسلة (اقرأ) العريقة في أربعينيات القرن الماضي. في هذا الكتاب الممتع الذي يقدمه ثلاثة من كبار مثقفينا في القرن العشرين (زكي نجيب محمود، ومحمد فريد أبو حديد، وأحمد خاكي) تعريف واف بشكسبير عبقري المسرح الإنجليزي في القرون الوسطى، وبحث في عظمة وعبقرية صاحب المسرحيات الرائعة التي ما زلنا نقرأها، ونستمتع بها رغم رحيل مبدعها منذ قرون. قارئ هذا الكتاب سيتعرف على جوانب العظمة الشكسبيرية المتخطية للزمن، خاصة في اكتشافه أن الإنسان كائن معقد، وأن الدراما أعظم وسيلة للكشف عن جوهر هذا التعقيد. وقد كانت هذه الفكرة التي تعرفت عليها في هذا الكتاب المكثف هي مدخلي لإعادة قراءة شكسبير كاملا وفق خطة ارتضيتها لنفسي، وتحديد الترجمات التي سأبدأ بها وأطالعها ثم أعرج عليها رجوعا مرة أخرى، متخذا من العبارة التي صاغها شكسبير على لسان عطيل أحد أشهر أبطال مسرحياته التراجيدية؛ مفتاحا للبحث عن سيرة شكسبير، وقراءة أعماله، وتحليل عناصر الدراما التي وصل فيها إلى الذروة، تلك العبارة التي يقول فيها: "أرغب إليكم حينما تقصون قصتي في رسائلكم أن تذكروني بحقيقتي، لا بمزيد ولا بنقصان، وألا تدخلوا فيها شيئًا من المكر السيئ" (من مسرحية عطيل لشكسبير) (3) تذكرت هذه الجملة التي وردت على لسان "عطيل" في المسرحية الشهيرة التي كتبها شكسبير، وأنا أسأل السؤال الذي سأله غيري وقبلي وبعدي بما لا يعد ولا يحصى: السؤال المتكرر دائما وأبدا من عشاق الفن ومتذوقي الجمال ومتابعي الدراما: هل هناك كاتب واحد فقط لو قرأنا أعماله كاملة، ودرسنا مسرحياته بتنويعاتها التراجيدية والكوميدية، وتأملناها تحت مجهر الفحص والتحليل.. هل لو فعلنا ذلك فهل يمكننا النفاذ إلى روح الدراما وإدراك سرها وسر التمكن منها بما يمكن أو يصح القول معه "إدراك صنعة الكتابة الدرامية" أو ماهية كتابة الدراما جملة وتفصيلا؟ سيرة شكسبير العظيمة وأعماله تمنحنا الإجابة الكاملة الدقيقة دون ذرة تردد ولا شك واحدة: نعم يمكن؛ لأن هناك كاتبا عبقريا وعظيما اسمه وليم شكسبير، ظهر في الأمة الإنجليزية، وكتب باللغة الإنجليزية، وقدم للتراث الإنساني واحدا من أعظم نصوصه المسرحية والدرامية، وليم شكسبير هو أستاذ صنعة الدراما، أقولها بكل ثقة ويقين! وبالمناسبة؛ فليس من الضروري أن تقرأ كل ما كتبه شكسبير للتأكد من أنه أستاذ صنعة الدراما بلا منازع؛ يكفي أن تقرأ بتأمل وبصيرة واستيعاب أعماله الكبرى سواء في التراجيديا أو الكوميديا؛ في التراجيديا لديك مثلا «هاملت»، أو «ماكبث»، «الملك لير»، «عطيل»، «يوليوس قيصر»، أو «روميو وجولييت».. وفي الكوميديا؛ خذ عندك على سبيل المثال وليس الحصر: «حلم ليلة صيف»، «تاجر البندقية»، «العبرة بالخواتيم»، و«ترويض الشرسة» وهي النموذج الكامل فيما أرى للكتابة الكوميدية! (4) من يقرأ هذه الأعمال جيدًا ويتأمل دقة بنائها وقدرة مؤلفها على سبر غور أعماق شخصياته ووضع يده باقتدار على نوازعها ومحركاتها الدافعية والشخصية، واضطرابها واندفاعها.. إلخ من خصال وطوابع بشرية تتلاقى أو تتقاطع أو تصطدم بغيرها من الشخوص، في المحيط التاريخي أو الاجتماعي أو أيا ما كان السياق الجامع لها، أقول من يقرأ هذه الأعمال ويتملاها سيدرك أن قوة وعظمة شكسبير وسر عبقريته لم تكن أبدًا في محض نسج حكاياته وحواديته التي بنى عليها مسرحياته (سواء كانت مأخوذة من التاريخ أو من الأساطير أو من القصص والحكايات المشهورة) بل كانت وبالدرجة الأولى في قدرته الفذة على صنع دراما مكتملة كاملة الأركان من هذه الحكايات والحواديت؛ يستخرج منها أو بالأحرى يستولد منها أسئلة كبرى حول الوجود والإنسان في اضطرابه وقلقه وتناقضاته ودوافعه وغرائزه.. إلخ، كما تتجلى أيضا في قدرته المذهلة والمدهشة على بناء مسرحياته ورسم شخصياته، وبناء المواقف وإحكامها والانتقال في الزمان والمكان وخلق الصراع بين الشخوص، وإدارته ببراعة منقطع النظير وصولا بهذا الصراع إلى ذروته ونهايته الحتمية والمنطقية.. ثم يزيد على هذا كله، كأنها العبقرية فوق العبقرية، تقديم زوايا متعددة ومختلفة للرؤية وهي كلها في النهاية أهم عناصر صناعة الدراما المحورية.. إن عظمة شكسبير وعبقريته المتفردة، تتجسد فيما يرى الناقد الكبير محمود عبد الشكور "في اكتشافه أن الإنسان كائن معقد وأن الدراما أعظم وسيلة للكشف عن جوهر هذا التعقيد، بالإضافة بالطبع إلى قوة التعبير البلاغي، والصور الشعرية، عن هذه المواقف الدرامية". (5) سيظل وليم شكسبير، وأمثاله من عباقرة الكتابة الإبداعية والأدب والمسرح والرواية، في تاريخ الإنسانية؛ شاهدًا حيًّا وخالدًا على ما يسميه عميد الأدب العربي بـ"الأدب الحي"؛ ذلك الأدب الذي يصنعه الأدباء الأحرار؛ وهؤلاء "الأدباء الأحرار" هم الذين يرون أن الأدب حي دائمًا، وأن الجمال في النصوص الأدبية الجديرة بهذا الاسم لا يخضع لسلطان الزمان، وإنما هو باقٍ على تتابع العصور، وتعاقب الأجيال، وهو من أجل ذلك جدير أن يشغلنا؛ لأن الحياة القوية التي تشيع فيه لا تلبث أن تتجاوزه إلى عقولنا وقلوبنا وأذواقنا.. (وللحديث بقية)


الوسط
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
من 4 كتب.. طرح مجموعة استثنائية لشكسبير ضمن مزاد في لندن
تُطرح في مزاد خلال مايو المقبل، مجموعة نادرة تتضمن أربعة كتب من أعمال وليام شكسبير تعود إلى القرن السابع عشر ويتخطى سعرها التقديري 3,5 مليون جنيه إسترليني (3,98 مليون دولار)، على ما أفادت دار سوذبيز للمزادات. وكتاب «المطوية الأولى» الذي طُبع عام 1623، بعد سبع سنوات من وفاة شكسبير، هو أول مجموعة من أعمال الكاتب المسرحي البريطاني الشهير، بحسب وكالة «فرانس برس». ويتضمّن الكتاب 36 مسرحية، بينها 18 لم تُطبع من قبل، مثل «ماكبث»، و«الليلة الثانية عشرة»، و«يوليوس قيصر». ويُعدّ «المطوية الأولى» أحد أهم الكتب في الأدب الإنجليزي. وثمة نحو 235 نسخة موثقة من قرابة 750 نسخة طُبعت في إطار هذا الإصدار في مختلف أنحاء العالم. سبع مسرحيات إضافية وأدت طبعة جديدة صدرت عام 1632 إلى ظهور «المطوية الثانية» التي تحتوي على تغييرات مقارنة بالطبعة الأولى. ونُشرت «المطوية الثالثة» التي تتضمّن سبع مسرحيات إضافية عام 1664، وتُعدّ الأكثر ندرة إذ يُقال إن عددا كبيرا من النسخ قد ضاعت في حريق لندن الكبير عام 1666. وصدرت عام 1685 «المطوية الرابعة». وأشارت دار سوذبيز إلى أن امتلاك مجموعة من المطويات الأربع، وهو حلم لمحبي الكتب، يزداد صعوبة، نظرا لأنّ النسخ المتوفرة لدى الأفراد قليلة. ويقدر سعر المجموعة المقرر طرحها للبيع في 23 مايو المقبل، بما يتراوح بين 3,5 و4,5 مليون جنيه إسترليني (ما بين 4,55 و5,92 مليون دولار) وجرى تجميعها في العام 2016.


الأنباء
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
مجموعة استثنائية من أربعة كتب لشكسبير تُطرح ضمن مزاد في لندن
تطرح في مزاد خلال مايو مجموعة نادرة تتضمن أربعة كتب من أعمال وليام شكسبير تعود إلى القرن السابع عشر ويتخطى سعرها التقديري 3.5 ملايين جنيه إسترليني (3.98 ملايين دولار)، على ما أفادت دار سوذبيز للمزادات. كتاب «المطوية الأولى» الذي طبع عام 1623، بعد سبع سنوات من وفاة شكسبير، هو أول مجموعة من أعمال الكاتب المسرحي البريطاني الشهير. يتضمن الكتاب 36 مسرحية، بينها 18 مسرحية لم تطبع من قبل، مثل «ماكبث»، و«الليلة الثانية عشرة»، و«يوليوس قيصر». ويعد «المطوية الأولى» أحد أهم الكتب في الأدب الإنجليزي. وثمة نحو 235 نسخة موثقة من قرابة 750 نسخة طبعت في إطار هذا الإصدار في مختلف أنحاء العالم. أدت طبعة جديدة صدرت عام 1632 إلى ظهور «المطوية الثانية» التي تحتوي على تغييرات مقارنة بالطبعة الأولى. نشرت «المطوية الثالثة» التي تتضمن سبع مسرحيات إضافية عام 1664، وتعد الأكثر ندرة، إذ يقال إن عددا كبيرا من النسخ قد ضاع في حريق لندن الكبير عام 1666. وصدرت عام 1685 «المطوية الرابعة». وأشارت دار سوذبيز إلى أن امتلاك مجموعة من المطويات الأربع، وهو حلم لمحبي الكتب، يزداد صعوبة، نظرا إلى أن النسخ المتوافرة لدى الأفراد قليلة.