logo
#

أحدث الأخبار مع #شل

توتال توقع اتفاقاً لشراء الغاز من محطة تصدير قيد التطوير في كندا
توتال توقع اتفاقاً لشراء الغاز من محطة تصدير قيد التطوير في كندا

أرقام

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

توتال توقع اتفاقاً لشراء الغاز من محطة تصدير قيد التطوير في كندا

توصلت شركة "توتال إنرجيز" إلى اتفاق مدته 20 عاماً لشراء الغاز الطبيعي المسال من محطة تصدير قيد التطوير في غرب كندا، في خطوة تعزز محفظتها العالمية الرئيسية من هذا الوقود. ينص الاتفاق على أن تشتري "توتال" مليوني طن متري سنوياً من مشروع "كيه إس آي ليسيمس" (Ksi Lisims) في مقاطعة كولومبيا البريطانية، وفقاً لبيان صدر الإثنين عن شركة "ويسترن إل إن جي" (Western LNG) المطوّرة للمشروع. تسعى كندا إلى ترسيخ مكانتها كمورد رئيسي للغاز الطبيعي المسال في ظل ازدياد الطلب العالمي على الكهرباء بفعل توسع مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب التحول العالمي بعيداً عن الوقود الأكثر تلوثاً، وسعي أوروبا المستمر لإيجاد بدائل للغاز الروسي. استثمار "توتال" في "ويسترن إل إن جي" بموجب الاتفاق، ستتمكن "توتال" من الاستثمار بحصة مبدئية تبلغ 5% في "ويسترن إل إن جي"، مع إمكانية رفع ملكيتها إلى 10% بناءً على قرار استثماري نهائي، وفق بيان منفصل صادر عن الشركة الفرنسية. يأتي هذا الاتفاق بعد صفقة سابقة أبرمتها شركة "شل" (Shell Plc) مع "ويسترن إل إن جي" في عام 2024. يحظى مشروع "كيه إس آي ليسيمس" بدعم من شركة "ويسترن إل إن جي" التي تتخذ في هيوستن مقراً لها، ومن جماعة السكان الأصليين "أمة نيسغا"، إلى جانب تحالف من منتجي الغاز الكنديين يُعرف باسم "روكيز إل إن جي" (Rockies LNG)، ومن بينهم شركة "أوفينتيف" (Ovintiv Inc). ومن المخطط أن ينتج المشروع 12 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً. يُذكر أن أول محطة رئيسية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في كندا، وهي محطة "إل إن جي كندا" (LNG Canada)، من المقرر أن تبدأ الإنتاج خلال العام الجاري.

المغرب يشعل المنافسة العالمية إنطلاقا من الناظور؟
المغرب يشعل المنافسة العالمية إنطلاقا من الناظور؟

أريفينو.نت

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • أريفينو.نت

المغرب يشعل المنافسة العالمية إنطلاقا من الناظور؟

أريفينو.نت/خاص يخطو المغرب خطوات متسارعة وحاسمة ضمن استراتيجيته الطموحة في قطاع الغاز، مع إطلاق دعوة لإبداء الاهتمام لتطوير محطة ضخمة للغاز الطبيعي المسال (GNL) في ميناء الناظور غرب المتوسط. المشروع العملاق يتضمن بنية تحتية متكاملة لإعادة تحويل الغاز إلى حالته الغازية، وإنتاج الطاقة الكهربائية، ومد شبكات ربط بالغاز، بهدف تلبية الطلب المتزايد بشكل كبير وتعزيز الأمن الطاقي للمملكة. الناظور غرب المتوسط: القلب النابض لاستراتيجية الغاز المغربية الجديدة! في تحليل حديث لها، سلطت منصة 'إنرجي إنتليجنس'، المتخصصة في التحليلات والمعلومات الاستراتيجية وبيانات صناعة الطاقة العالمية، الضوء على طموحات المغرب في مجال الطاقة. وأكدت المنصة أن المملكة تعمل على تسريع وتيرة استراتيجيتها المتعلقة بالغاز من خلال هذه الدعوة الدولية لتطوير بنية تحتية رئيسية للغاز الطبيعي المسال في الناظور غرب المتوسط. ويهدف المشروع، الذي تشرف عليه وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، إلى الاستجابة للارتفاع المستمر في الطلب على الغاز الطبيعي، وفي الوقت ذاته، تأمين إمدادات المملكة من هذه المادة الحيوية. ويتضمن المشروع إنشاء وحدة عائمة لتخزين الغاز وإعادته إلى حالته الغازية (FSRU)، وبناء محطة كهرباء تعمل بالغاز بقدرة 1200 ميغاوات، بالإضافة إلى خطي أنابيب لربط الموقع بالشبكة الوطنية للغاز. ويُعتبر هذا المشروع بمجمله حجر الزاوية في المنظومة الغازية المغربية المستقبلية. منشآت عملاقة وربط استراتيجي: تفاصيل المشروع الذي سيغير قواعد اللعبة! يحتل موقع الناظور، وتحديداً ميناء الناظور غرب المتوسط الذي هو قيد الإنشاء حالياً ويُنتظر أن يدخل حيز التشغيل بنهاية عام 2026، موقعاً محورياً في هذه الاستراتيجية، حيث سيستضيف المنشآت الرئيسية. ومن المخطط أن تبلغ قدرة محطة الغاز الطبيعي المسال 10 مليارات متر مكعب سنوياً بحلول عام 2030. وسيربط خط أنابيب بطول 130 كيلومتراً الموقع بخط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي، بينما سينقل خط أنابيب ثانٍ بطول 220 كيلومتراً الغاز إلى المحمدية على ساحل المحيط الأطلسي، لتزويد قطب صناعي استراتيجي هناك. كما يُحتمل إطلاق مرحلة ثانية من المشروع بعد عام 2030، قد تتضمن إنشاء وحدة عائمة جديدة لتخزين وإعادة تغويز الغاز في الداخلة. إقرأ ايضاً طموحات وطنية ودعم دولي لمواجهة الطلب المتزايد وفقاً لـ 'إنرجي إنتليجنس'، تندرج هذه المبادرة ضمن خطة أوسع يشرف عليها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE)، والتي تهدف إلى رفع قدرة محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز من 834 ميغاوات حالياً إلى 4300 ميغاوات بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن يتضاعف استهلاك الغاز في القطاع الصناعي، المقدر حالياً بمليار متر مكعب سنوياً، ثلاث مرات على المدى المتوسط، ليُصبح إجمالي الاحتياجات الوطنية من الغاز حوالي 10 مليارات متر مكعب سنوياً في غضون 5 إلى 6 سنوات. يذكر أن المغرب كان قد تكيف بسرعة مع توقف إمدادات الغاز الجزائري في عام 2021، وذلك عبر استيراد الغاز الطبيعي المسال عن طريق إسبانيا، قبل أن يؤمن عقداً لتوريد الغاز مع شركة 'شل' في عام 2023 يمتد لـ 12 عاماً. يحظى المشروع بدعم ومواكبة من مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، ذراع الاستثمار التابع للبنك الدولي، والتي تم تفويضها لتقديم الاستشارة وهيكلة تطوير المحطة وربطها بشبكات الغاز. وتغطي الدعوة لإبداء الاهتمام ثلاثة جوانب رئيسية: الوحدة العائمة للتخزين وإعادة التغويز، محطة توليد الكهرباء، وخطوط الأنابيب. ومن المتوقع أن تقدم شركات دولية كبرى مثل 'شل' أو 'إنجي' عروضها، كما حدث في محاولات سابقة. تحديات تنظيمية وإرادة صلبة نحو الاستقلال الطاقي رغم كل ذلك، لا تزال هناك بعض الضبابية القانونية، حيث يتعين على المغرب وضع إطار تنظيمي واضح للمرحلة النهائية المتعلقة بتوزيع الغاز، خاصة فيما يتعلق بالنموذج التعاقدي (مثل BOT أو BOOT) ودور المشتري-الموزع المستقبلي (offtaker). وسيكون من الضروري إبرام عقود بيع غاز (GSA) لتأمين الكميات بين المكتب الوطني للكهرباء والمستهلكين. وبالرغم من هذه التعديلات التنظيمية المنتظرة، فإن الهدف واضح والمعالم مرسومة. يُظهر المغرب إرادة قوية لبناء نظام غازي متين ومرن وتنافسي، قادر على مواكبة انتقاله الطاقي، ونموه الصناعي، وتعزيز استقلاله الاستراتيجي.

مصر تراجع عروض 4 دول لتوريد الغاز المسال بقيمة تصل لـ3 مليارات دولار
مصر تراجع عروض 4 دول لتوريد الغاز المسال بقيمة تصل لـ3 مليارات دولار

تحيا مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • تحيا مصر

مصر تراجع عروض 4 دول لتوريد الغاز المسال بقيمة تصل لـ3 مليارات دولار

في خطوة جديدة لمواجهة تحديات نقص الغاز الطبيعي، تستقبل مصر عروضاً من كبرى شركات الطاقة العالمية لتوريد شحنات من وطبقا لـ عروضاً من كبرى شركات الطاقة العالمية لتوريد شحنات من الغاز المسال وضعت مصر شروطاً صارمة لهذه التعاقدات، في مقدمتها ألا يتجاوز سعر المليون وحدة حرارية من الغاز 14 دولاراً، مع اشتراط فتح اعتماد مستندي بقيمة 25% من الشحنة قبل وصولها إلى ميناء العين السخنة، وسداد باقي القيمة بعد عام من تاريخ ضخ الشحنة في الشبكة القومية للغاز. اشتراط فتح اعتماد مستندي بقيمة 25% من الشحنة قبل وصولها إلى ميناء العين السخنة وتأتي هذه التحركات في ظل سعي القاهرة لتأمين إمدادات الغاز خلال صيف 2025، بعد انخفاض الإنتاج المحلي إلى 4.1 مليار قدم مكعب يومياً، مقابل احتياجات تقترب من 7 مليارات قدم مكعب خلال أشهر الذروة، وتخطط الحكومة لاستيراد ما بين 155 و160 شحنة غاز مسال خلال العام الجاري، لتغطية العجز. وفي سياق متصل، كانت مصر قد وقّعت بالفعل اتفاقاً مع "شل" و"توتال" لشراء 60 شحنة غاز خلال عام 2025 بقيمة 3 مليارات دولار، تشمل شرطاً يسمح بفترة سماح في السداد تصل إلى عام كامل، مع تحمل فوائد إضافية تصل إلى دولارين لكل مليون وحدة حرارية. تخطط الحكومة لاستيراد ما بين 155 و160 شحنة غاز مسال خلال العام الجاري ورغم أن شركات مثل "أرامكو" و"أدنوك" امتنعت عن التعليق، فإن هذه العروض تُعد بمثابة شريان حيوي للسوق المحلية، التي باتت تواجه ضغوطاً متزايدة في تأمين الوقود، وسط تجنب واضح لاستيراد الغاز الروسي نتيجة العقوبات الأوروبية. وتسابق مصر الزمن لضمان تدفق الغاز اللازم لتوليد الكهرباء وتلبية احتياجات الصناعات، في وقت تتراجع فيه معدلات الإنتاج وتتصاعد فيه متطلبات السوق المحلي بشكل لافت. في ظل تراجع الإنتاج المحلي وزيادة الطلب المحلي خلال أشهر الصيف، تسابق مصر الزمن لتأمين إمدادات الغاز الطبيعي من مصادر خارجية موثوقة، عبر عقود مرنة وآجال سداد تمتد لعام كامل. ويُتوقع أن تُحسم العروض خلال الفترة المقبلة، في خطوة قد تضمن استقراراً أكبر لسوق الطاقة المحلي، وتقلل من تداعيات نقص الوقود على قطاعي الكهرباء والصناعة.

تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة
تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة

تلقت الشركة القابضة للغازات الطبيعية المصرية 'إيجاس' عدة عروض من شركات عالمية لاستيراد شحنات الغاز المسال اللازمة لتلبية احتياجات السوق المحلية خلال عام 2025. في مقدمة هذه الشركات تأتي 'أرامكو' السعودية، و'أدنوك' الإماراتية، و'سوناطراك' الجزائرية، و'قطر للغاز'، بحسب مسؤول حكومي تحدث لـ'الشرق' مفضلاً عدم الكشف عن هويته. وأكد المسؤول أن 'إيجاس' تقوم حالياً بمراجعة العروض الفنية والمالية المقدمة من الشركات، في إطار التعاقد على توريد شحنات الغاز المسال إلى مصر. وكانت مصر قد حددت شروطًا لاستيراد الغاز المسال خلال أشهر الصيف، من بينها ألا يتجاوز سعر المليون وحدة حرارية 14 دولاراً، كما نصت 'إيجاس' على فتح اعتماد مستندي بنسبة 25% من قيمة الشحنة قبل وصولها إلى ميناء العين السخنة، على أن يتم سداد باقي قيمة الشحنة بعد عام من تاريخ دخولها الشبكة القومية للغاز. ورفضت شركتا 'أرامكو' و'أدنوك' التعليق على الأمر، فيما لم ترد 'سوناطراك' و'قطر للطاقة' ووزارة البترول المصرية على طلبات التعليق. يأتي ذلك في ظل مفاوضات مصر لتأمين واردات الغاز حتى عام 2030، في ظل تراجع الإنتاج المحلي، حيث بلغ إنتاج مصر اليومي نحو 4.1 مليار قدم مكعب، مقابل حاجة يومية تصل إلى 6.2 مليار قدم مكعب، وتتوقع أن ترتفع الحاجة إلى 7 مليارات قدم مكعب يومياً في فصل الصيف. وفي سياق متصل، تعاقدت مصر مع شركتي 'شل' الهولندية و'توتال' الفرنسية لشراء حوالي 60 شحنة غاز مسال خلال 2025، بقيمة تقارب 3 مليارات دولار، مع فترة سماح في السداد تصل إلى عام كامل. وأشار المسؤول إلى أن التكاليف الإضافية على الغاز المسال تصل إلى حوالي دولارين لكل مليون وحدة حرارية مقارنة بسعر الغاز الطبيعي الفوري، تعويضاً عن فترة السماح في السداد. كما شددت مصر على عدم استيراد أي شحنات من الغاز الروسي بسبب العقوبات الأوروبية. وفي أخبار الطاقة الإقليمية، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن اكتشاف جديد للغاز الطبيعي في البحر الأسود بحجم 75 مليار متر مكعب، بقيمة تقدر بـ 30 مليار دولار، يكفي لتلبية الطلب المحلي لمدة ثلاث سنوات ونصف السنة. The post تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة
تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة

عين ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • عين ليبيا

تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة

تلقت الشركة القابضة للغازات الطبيعية المصرية 'إيجاس' عدة عروض من شركات عالمية لاستيراد شحنات الغاز المسال اللازمة لتلبية احتياجات السوق المحلية خلال عام 2025. في مقدمة هذه الشركات تأتي 'أرامكو' السعودية، و'أدنوك' الإماراتية، و'سوناطراك' الجزائرية، و'قطر للغاز'، بحسب مسؤول حكومي تحدث لـ'الشرق' مفضلاً عدم الكشف عن هويته. وأكد المسؤول أن 'إيجاس' تقوم حالياً بمراجعة العروض الفنية والمالية المقدمة من الشركات، في إطار التعاقد على توريد شحنات الغاز المسال إلى مصر. وكانت مصر قد حددت شروطًا لاستيراد الغاز المسال خلال أشهر الصيف، من بينها ألا يتجاوز سعر المليون وحدة حرارية 14 دولاراً، كما نصت 'إيجاس' على فتح اعتماد مستندي بنسبة 25% من قيمة الشحنة قبل وصولها إلى ميناء العين السخنة، على أن يتم سداد باقي قيمة الشحنة بعد عام من تاريخ دخولها الشبكة القومية للغاز. ورفضت شركتا 'أرامكو' و'أدنوك' التعليق على الأمر، فيما لم ترد 'سوناطراك' و'قطر للطاقة' ووزارة البترول المصرية على طلبات التعليق. يأتي ذلك في ظل مفاوضات مصر لتأمين واردات الغاز حتى عام 2030، في ظل تراجع الإنتاج المحلي، حيث بلغ إنتاج مصر اليومي نحو 4.1 مليار قدم مكعب، مقابل حاجة يومية تصل إلى 6.2 مليار قدم مكعب، وتتوقع أن ترتفع الحاجة إلى 7 مليارات قدم مكعب يومياً في فصل الصيف. وفي سياق متصل، تعاقدت مصر مع شركتي 'شل' الهولندية و'توتال' الفرنسية لشراء حوالي 60 شحنة غاز مسال خلال 2025، بقيمة تقارب 3 مليارات دولار، مع فترة سماح في السداد تصل إلى عام كامل. وأشار المسؤول إلى أن التكاليف الإضافية على الغاز المسال تصل إلى حوالي دولارين لكل مليون وحدة حرارية مقارنة بسعر الغاز الطبيعي الفوري، تعويضاً عن فترة السماح في السداد. كما شددت مصر على عدم استيراد أي شحنات من الغاز الروسي بسبب العقوبات الأوروبية. وفي أخبار الطاقة الإقليمية، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن اكتشاف جديد للغاز الطبيعي في البحر الأسود بحجم 75 مليار متر مكعب، بقيمة تقدر بـ 30 مليار دولار، يكفي لتلبية الطلب المحلي لمدة ثلاث سنوات ونصف السنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store