أحدث الأخبار مع #شمال_إفريقيا


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- علوم
- صحيفة الخليج
تطبيق ذكي لممارسة زراعية أكثر استدامة وإنتاجية
أعلنت جامعة الشارقة بالتعاون مع شركة IBM، إطلاق تطبيقMy FarmWell، عبر برنامج مسرع الاستدامة التابع للشركة وذلك لمواجهة تحديات ندرة المياه وإحداث تحول في الزراعة المستدامة في جميع أنحاء دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وجرى إنشاء التطبيق باستخدام نظام IBM للذكاء البيئي وروبوت الدردشة «ويلي» التابع لجامعة الشارقة ويقدم مجموعة أدوات شاملة لدعم ممارسات زراعية أكثر استدامة وإنتاجية، من تحسين استراتيجيات الري إلى فهم اللوائح المحلية. ويزود التطبيق المزارعين بإمكانية الوصول إلى البيانات الخاصة بالآبار، مثل مستويات المياه الحالية والاتجاهات التاريخية للمياه الجوفية ومؤشرات جودة المياه وتوصيات المحاصيل، وذلك بفضل واجهة استخدام ثنائية اللغة (الإنجليزية والعربية)، ما يدعم اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً في البيئات التي تعاني من ندرة المياه بشكل متزايد.وأعرب الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، عن ترحيبه بهذا الإنجاز العلمي والبحثي والذي يأتي كأحد مخرجات وتطبيقات المشروع البحثي، ويؤكد على التزام الجامعة على خدمة المجتمع المحلي والإقليمي.


الشرق السعودية
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- الشرق السعودية
حسين فهمي لـ"الشرق": استعدادات مهرجان القاهرة بدأت مبكراً.. ولا نخشى المنافسة
قال الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إن وجود جناح مصري في سوق مهرجان كان السينمائي، خلال الدورة الـ78، والمُنعقدة في الفترة من 13 إلى 24 مايو الجاري، فرصة هامة للالتقاء بالسينمائيين، والمهتمين بصناعة السينما عموماً. وأوضح فهمي، خلال حديثه مع "الشرق"، أن غياب الجناح المصري عن مهرجان كان السينمائي طوال السنوات الماضية، بعد فترة من التواجد المكثف، يعود إلى الأحداث التي شهدتها البلاد على مدار الـ14 عاماً الماضية، حيث إن مصر واجهت ظروفاً صعبة للغاية، بعد حدوث ثورتين في فترة وجيزة جداً، وكذلك جائحة كورونا. وأضاف أنه مع تحسن الأوضاع في مصر، تقرر عودة المشاركة مرة أخرى، بتعاون ثلاثي بين مهرجاني القاهرة والجونة، ولجنة مصر للأفلام، وأن يكون هناك مقراً في داخل مهرجان كان 2025. وأشار إلى أنه كان يحضر أبرز المهرجانات السينمائية حول العالم، بشكلٍ فردي خلال السنوات القليلة الماضية، مثل مهرجان كان، وبرلين وفينيسيا، كون هذه المحافل تُقدم أفلاماً جيدة، متابعاً "نحرص على الحضور بقدر الإمكان، لما لهذا الأمر من أهمية كبيرة". علاقة قوية وأكد الفنان حسين فهمي، أن "مهرجان القاهرة السينمائي، لديه علاقات قوية مع المهرجانات العالمية الأخرى، لذا نحاول استقطاب أفضل وأجود الأفلام، المتوقع لها إقبالاً جماهيرية كبيراً مع قبل محبي السينما في القاهرة". ولفت إلى أن "هناك فريقاً من مهرجان القاهرة، متواجد حالياً في كان السينمائي، على رأسهم المدير الفني محمد طارق، بشأن مشاهدة الأفلام، والتواصل مع صُنّاعها، والاتفاق معهم على المشاركة في الدورة المرتقبة"، مشدداً على "أهمية وجود أفلام من ثقافات مختلفة من حول العالم، فلدينا علاقات جيدة بالمجموعة الإفريقية، خاصة شمال إفريقيا، وكذلك أميركا الجنوبية". وتابع "هناك دولاً لم نُشاهد أفلامها عادةً في مصر، مثل تشيلي وأوروجواي وغيرها، ولدينا فرصة جيدة للاطلاع على أعمال سينمائية تحمل ثقافات مختلفة مع الشمال حتى الجنوب". أرقام وإنجازات وحول التغيرات التي شهدها مهرجان القاهرة السينمائي خلال الأعوام القليلة الماضية، منها "ترميم الأفلام المصرية القديمة"، وهي المبادرة التي أطلقها قبل نحو عامين، موضحاً أن "المهرجان صار منصة لعرض الأفلام المرممة بالتعاون مع مدينة الإنتاج الإعلامي، وهي أعمال مميزة جداً، لذا نُعيدها مُجدداً لحالتها الجيدة، كما وجهت بترجمتها أيضاً لتكون هناك فرصة أمام الأجانب بمشاهدتها". وتابع "السنة الماضية جرى ترميم 10 أفلام قديمة، وسيكون هناك مثلها في الدورة المرتقبة، خاصة في ظل الإقبال الجماهيري الكبير عليها، وتحديداً من قبل الجاليات الأجنبية الموجودة في مصر"، لافتاً إلى "القاهرة 30"، و"شيء من الخوف"، و"بين القصرين" و"قصر الشوق"، من ضمن الأفلام المرممة. كما شدد على الدور الكبير الذي يلعبه "ملتقى القاهرة السينمائي" في دعم المشاريع الجديدة، قائلاً: "منصة جيدة، تُتيح التقاء صُنّاع السينما، ويشهد إبرام العديد من الاتفاقيات، ويخرج بنتائج مهمة سنوياً، وإنتاجات مشتركة بين أكثر من جهة". وأوضح أن الاستعدادات للدورة الـ46، المقرر إطلاقها في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر المقبل، قد بدأت مبكراً، إذ هناك مساعٍ لوجود مشاركة سينمائية كبيرة من دول مختلفة، وعمل تطوير طوال الوقت عن السنوات الماضية، ويكون هناك اختلافات وروح ودماء جديدة. المنافسة وحول وجود مهرجانات سينمائية جديدة في الوطن العربي، مقارنة بـ"القاهرة السينمائي"، وحالة التنافسية بينهما والصراع على الأفلام، قال: "مؤمن جداً بالمنافسة، كونها تدفعنا جميعاً لتقديم الأفضل، ورغم أن مهرجان القاهرة عريق وله تاريخ طويل، لكن أهوى المنافسة مع المهرجانات الشابة، مثل الجونة والبحر الأحمر، لذا يجب علينا أن نجعله شاباً هو الآخر، وهو ما أتبناه فعلياً منذ عامين". ورأى حسين فهمي، أن "السينما المصرية صارت في حالٍ أفضل مؤخراً، بعد فترة من الصعوبات والأزمات، آخرها جائحة كورونا، فكانت دور العرض شبه خالية من الجمهور، لكن سرعان ما تغير الموقف، واستعادت جمهورها من جديد". وأشاد بفكرة تصدر الوجوه الجديدة للمشهد الفني في مصر مؤخراً، قائلاً: "خطوة مهمة جداً، وهذا طبيعة الفن السينمائي عموماً، وأن يكون هناك وجوهاً جديدة واختيارات مختلفة، والجمهور في النهاية يُشاهد مواهب متعددة".

bnok24
منذ 10 ساعات
- أعمال
- bnok24
مؤتمر صندوق النقد الدولي: الذكاء الاصطناعي يتطلب إجراء إصلاحات جذرية في نظم التعليم
أكد خبراء اقتصاديون خلال مؤتمر صندوق النقد الدولي الأول للبحوث الاقتصادية حول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، المنعقد في القاهرة، على أن تأثيرات الذكاء الاصطناعي لن تقتصر على فرص العمل فقط، بل ستطال أيضا البنية التعليمية والاجتماعية في المنطقة، ودعوا إلى ضرورة إجراء إصلاحات جذرية في نظم التعليم، وتحديث سياسات الحماية الاجتماعية، لمواكبة التغيرات القادمة وضمان حماية الفئات الأكثر تأثرا في مجتمعات تزداد فيها الفجوات الرقمية والاقتصادية. وشدد تيتو بويري، أستاذ ورئيس قسم الاقتصاد في جامعة بوكوني بإيطاليا، على أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تحمل آثارا عميقة على أسواق العمل، خصوصا في الدول العربية ودول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وأوضح أن التحولات التكنولوجية المتسارعة تفرض ضرورة ملحة لإجراء إصلاحات جذرية في نظم التعليم، إلى جانب تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي لحماية الفئات الأكثر عرضة للتأثر. وأشار بويري إلى أن تأثير الذكاء الاصطناعي لا يتوزع بالتساوي بين المناطق، إذ تعد الدول العربية أقل عرضة للتأثيرات المباشرة نظرا لطبيعة الوظائف السائدة فيها، والتي يغلب عليها الطابع الروتيني، ورغم أن هذه الوظائف أقل قابلية للاستبدال بالتكنولوجيا، إلا أنها في المقابل لا تجني الكثير من مكاسب الإنتاجية المرتبطة بتطورات الذكاء الاصطناعي، مما يطرح تحديات مستقبلية تتعلق بكيفية إعادة توزيع الوظائف في مختلف القطاعات. وأشار إلى فرص تزايد معدلات البطالة نتيجة انتقال العمال إلى بيئة اقتصادية جديدة تحكمها التكنولوجيا، مؤكدا على ضرورة تطوير شبكات الأمان الاجتماعي لحماية العمال المتضررين، لاسيما في الدول التي تنتشر فيها الاقتصادات غير الرسمية، حيث يفتقر كثير من العاملين إلى أي نوع من الحماية أو الضمانات خلال فترات التحول. وأضاف أن نمو القطاع غير الرسمي يمثل تحديا كبيرا أمام واضعي السياسات، حيث يعقد عملية قياس مستويات التوظيف ويصعب من جهود حماية العاملين، موضحا أن العاملين في هذا القطاع يفتقرون إلى المزايا الأساسية، مثل التأمينات الاجتماعية والرعاية الصحية، مما يجعلهم أكثر عرضة للمخاطر الاقتصادية. وشدد بويري على أن الاستثمار في التعليم يعد من أهم ركائز الاستجابة لهذه التحديات، موضحا أن جودة التعليم في العديد من الدول لا تزال بحاجة إلى تحسين كبير، وأشار إلى أن تطوير المنظومة التعليمية سيسهم في إعداد القوى العاملة لمتطلبات الاقتصاد المعتمد على التكنولوجيا. كما تطرق إلى أن الهجرة المؤقتة للعمالة الماهرة قد تمثل فرصة للدول المصدرة للعمالة، من خلال تحسين رأس المال البشري وتعزيز فرص النمو الاقتصادي. وأكد بويري أن مستقبل أسواق العمل في المنطقة العربية يعتمد بشكل كبير على تنفيذ إصلاحات شاملة في التعليم وشبكات الأمان الاجتماعي، بما يضمن حماية الفئات الهشة، وتشجيع التحول إلى العمل الرسمي، وتعزيز الاستثمار في تنمية رأس المال البشري.


زاوية
منذ 13 ساعات
- علوم
- زاوية
جامعة الشارقة وIBM تطلقان تطبيق My FarmWell
تم تطوير التطبيق الجديد من خلال مسرع الاستدامة التابع لشركة IBM، وهو يدعم الزراعة المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يمكن التطبيق المزارعين من خلال مراقبة المياه الجوفية ورؤى الري المستندة إلى البيانات لمواجهة تحديات ندرة المياه في المناطق القاحلة. الشارقة، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت جامعة الشارقة (UoS)، بالتعاون مع شركة IBM، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (IBM)، عن إطلاق تطبيق My FarmWell، من خلال برنامج مسرع الاستدامة التابع لشركة IBM. وقد تم تصميم هذا التطبيق لمواجهة تحديات ندرة المياه، وإحداث تحول في الزراعة المستدامة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. هذا وجرى إنشاء تطبيق My FarmWell باستخدام نظام IBM للذكاء البيئي وروبوت الدردشة "ويلي" التابع لجامعة الشارقة، وهو يدمج سحابة IBM وبيانات المياه والمناخ الخاصة بالمنطقة لتزويد المزارعين برؤى بشأن مستوى المزرعة في الوقت المناسب. ويقدم التطبيق مجموعة أدوات شاملة لدعم ممارسات زراعية أكثر استدامة وإنتاجية، من تحسين استراتيجيات الري إلى فهم اللوائح المحلية. ويزود تطبيق My FarmWell المزارعين بإمكانية الوصول إلى البيانات الخاصة بالآبار، مثل مستويات المياه الحالية والاتجاهات التاريخية للمياه الجوفية ومؤشرات جودة المياه وتوصيات المحاصيل، وذلك بفضل واجهة استخدام ثنائية اللغة (الإنجليزية والعربية)، ما يدعم اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً في البيئات التي تعاني من ندرة المياه بشكل متزايد. وفي معرض حديثه عن إطلاق هذا التطبيق، أعرب الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، عن ترحيبه بهذا الإنجاز العلمي والبحثي، والذي يأتي كأحد مخرجات وتطبيقات المشروع البحثي الذي تم إجراؤه بالتعاون مع شركة IBM، ويؤكد على التزام جامعة الشارقة ومن خلال خطتها الاستراتيجية على خدمة المجتمع المحلي والإقليمي، وإجراء المزيد من البحوث العلمية التي لها تأثيرًا إيجابياً على البيئة، والعمل على دفع جهود الاستدامة قدمًا بما يعود بالنفع ليس فقط على دولة الإمارات العربية المتحدة، بل لتكون نموذجًا يُحتذى به في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بأكملها. من جانبه أكد الأستاذ الدكتور معمر بالطيب نائب مدير الجامعة لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، على حرص قطاع البحث العلمي في جامعة الشارقة على التعاون مع مختلف الجهات والمؤسسات في إجراء البحوث العلمية ذات الفائدة المجتمعية، وأضاف بأن إطلاق تطبيق My FarmWell يستخدم أحدث الابتكارات في مجال الاستدامة، ويقدم الحلول المناسبة مواجهة التحديات البيئية، كما يمثل خطوة عملية نحو زراعة ذكية، مرنة ومستدامة." بدوره، أكد الدكتور أديوالي جيوا، الباحث الرئيسي في المشروع، على الإمكانات التحويلية للتطبيق، بالقول: "يزود تطبيق My FarmWell المزارعين برؤى مهمة تسهل عليهم استخدام المياه بشكل أكثر ذكاءً واستدامة على المدى الطويل." وأضاف شكري عيد، مدير عام شركة IBM، في منطقة الخليج والمشرق العربي وباكستان: "يعدُّ تطبيق My FarmWell مثالاً رائعاً على كيفية مساعدة IBM للأعمال من جميع الأحجام على إدارة المخاطر البيئية. ونحن نقوم من خلال هذا التطبيق بتمكين المزارعين من خلال رؤى قائمة على البيانات بشأن المياه، ولكن يمكن للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي أن يفتح المجال أمام جميع أنواع المؤسسات الأخرى، ما يساعدها على تعزيز مرونتها وخفض التكاليف." ومن الميزات الرئيسية لتطبيق My FarmWell ما يلي: واجهة بديهية: توفر معلومات عن حالة الطقس بناءً على موقع المستخدم، ونظرة عامة سريعة على تفاصيل الآبار المختارة، وروابط للوائح الزراعية، وأسعار سوق المواد الغذائية، وروبوت دردشة تم تطويره من قبل جامعة الشارقة لتقديم المشورة المتعلقة بالزراعة والآبار. معلومات شاملة عن الطقس: مدعومة بتقنية الذكاء البيئي من IBM، حيث توفر درجة الحرارة الحالية (العالية والمنخفضة والمتوقعة)، وأحوال الطقس، والرطوبة، وسرعة الرياح واتجاهها، وتوقعات هطول الأمطار خلال الـ 24 ساعة القادمة، وتوقعات الطقس للأيام العشرة القادمة. مراقبة مياه الآبار ورؤى ذات صلة: ما يسمح للمستخدمين بتتبع التغيرات التاريخية للمياه الجوفية، وتقييم الاتجاهات على مر الزمن، وتقييم شدة ندرة مياه الآبار. توصيات المحاصيل: يقترح محاصيل مناسبة للزراعة بناءً على مؤشرات محددة لجودة المياه (مستويات المؤشر المتكامل لجودة المياه). حاسبة استهلاك المياه في المزرعة: وتساعد في تقدير الاحتياجات المائية للمحاصيل والأشجار والماشية، وتحسين استخدام المياه في المزرعة. مركز تعليمي: يوفر موارد شاملة حول الحفاظ على المياه الجوفية والتكيف مع المناخ. تكامل أسعار السوق: روابط بأسعار السوق العالمية للأغذية، ما يمكّن المزارعين من مواءمة استراتيجيات الري مع اتجاهات السوق. ويعكس تطبيق My FarmWell الشراكة القوية بين الأوساط الأكاديمية والصناعة، التي تهدف إلى معالجة التحديات الإقليمية الحرجة من خلال الابتكار. ويجسّد هذا المشروع مهمة مسرّع الاستدامة الخاص بشركة IBM، وهو برنامج للابتكار الاجتماعي يطبق تقنيات IBM، مثل السحابة الهجينة والذكاء الاصطناعي، ومنظومة الخبراء المتخصصين لتعزيز مبادرات المنظمات غير الربحية والحكومية وتوسيع نطاقها، ما يسرّع تحقيق التأثير البيئي والاقتصادي. نبذة عن جامعة الشارقة تعتبر جامعة الشارقة (UoS) مؤسسة رائدة في دولة الإمارات العربية، ومعترف بها بتميزها الأكاديمي وبراعتها البحثية. احتلت المرتبة رقم 1 في الإمارات العربية المتحدة والمرتبة رقم 4 في المنطقة العربية وفقًا لتصنيف U.S. News & World Report، تُظهر جامعة الشارقة التزامها بالتعليم عالي الجودة. تحتل جامعة الشارقة المرتبة 53 -انتهى-


زاوية
منذ 15 ساعات
- أعمال
- زاوية
كريم عوض ضمن قائمة أبرز 30 قائداً مالياً في الشرق الأوسط
اختارت مجلة Economy Middle East الاقتصادية الرائدة، كريم عوض، الرئيس التنفيذي لشركة إي أف جي القابضة، ضمن قائمتها السنوية لأكثر 30 رئيساً تنفيذياً في القطاع المصرفي والمالي يقودون التطور المالي في الشرق الأوسط، تقديراً لدوره الريادي في إعادة رسم ملامح قطاع الخدمات المالية والاستثمارية في المنطقة. وأشادت المجلة الدولية بمساهمات عوض الاستثنائية في تعزيز مكانة إي أف جي القابضة كواحدة من أبرز المؤسسات المالية غير المصرفية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلى جانب دوره في دفع عجلة الابتكار والتحول الرقمي، وتنويع الخدمات المالية، ودعم خطط التوسع الإقليمي. ويعكس اختيار عوض مسيرته الحافلة بالإنجازات، وقدرته على توجيه النمو في بيئة اقتصادية متغيرة، حيث عززت قيادته للشركة من ثقة المستثمرين ورفعت من تنافسية المجموعة في أسواق المال الإقليمية والدولية. وتأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه القطاع المالي في المنطقة تحولات نوعية، يقودها قادة يمتلكون رؤية استراتيجية عميقة، وخبرة تنفيذية واسعة، استطاعت أن تواكب التحديات وتحولها إلى فرص للنمو المستدام. -انتهى-