أحدث الأخبار مع #شمال_مصر

bnok24
منذ 2 أيام
- أعمال
- bnok24
إي جي بنك يدشن ماكينات صراف آلي جديدة في الإسكندرية بمزايا حصرية للعملاء
إي جي بنك يدشن ماكينات صراف آلي جديدة في الإسكندرية بمزايا حصرية للعملاء أعلن البنك المصري الخليجي EGBANK، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن تدشين ماكينات صراف آلي جديدة في محافظة الإسكندرية لتسهيل حصول عملائه على خدمات بنكية مميزة. وقال البنك إن ماكينات الـ ATMs الجديدة موجودة في سيتى سنتر الإسكندرية، وتتيح للعملاء إيداع الأموال فى حساباتهم وسداد القروض أو البطاقات الائتمانية بكل سهولة. يأتي ذلك في إطار حرص البنك المصري الخليجي EGBANK على إتاحة خدمة السحب والإيداع النقدي للعملاء من خلال ماكينات الـ ATMs المنتشرة في مختلف أنحاء الجمهورية.


الغد
منذ 2 أيام
- صحة
- الغد
الحرارة العالية تتسبب في إغماء 49 طالبة بجامعة مصرية
شهدت التدريبات العملية في كلية التربية الرياضية بجامعة طنطا شمال مصر، يوم أمس السبت، وقوع حالات إغماء بين طالبات الكلية بسبب الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، حيث تعرضت 49 طالبة للإغماء والإجهاد الحراري، وفق صحف محلية. اضافة اعلان وأكد الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، في تعليقه على الواقعة، إلغاء امتحان مادة ألعاب القوى بكلية التربية الرياضية، وفتح تحقيق عاجل في الواقعة، وأشار إلى أنه طلب من عميد كلية التربية الرياضية إعداد مذكرة توضح أسباب تعرض الطلاب للإصابة. وأوضح رئيس جامعة طنطا، أن الطلاب تعرضوا لحالات إعياء وهبوط بسبب ارتفاع درجات الحرارة، قائلًا أن عربات الإسعاف نقلت 41 طالبة، إلى مستشفى المنشاوي، فيما تم نقل 8 طالبات إلى الإدارة الطبية بالجامعة. من جهته، قال الدكتور هاني سعيد، عميد كلية التربية الرياضية بجامعة طنطا، إنه تم إلغاء الامتحان عقب الواقعة مباشرة، وتحديد يوم الاثنين 19 مايو الجاري، موعدًا جديدًا للامتحان، موضحًا أن حالات الطالبات مستقرة، بعد أن تم توفير الرعاية الطبية اللازمة لهن. تجدر الإشارة إلى أن الهيئة العامة للأرصاد الجوية، حذرت من موجة حارة تضرب البلاد يومي الجمعة والسبت، مؤكدة في بيانها السابق ارتفاع درجات الحرارة بتجاوز المعدلات الطبيعية في هذا التوقيت من العام، موضحة أن الكتلة الهوائية القادمة من شبه الجزيرة العربية ستتسبب في ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، على وجه الخصوص مناطق الوجه البحري، والقاهرة الكبرى، وشمال الصعيد، حيث تراوحت درجات الحرارة العظمى بين 43 و 45 درجة مئوية. وكالات


جريدة المال
منذ 2 أيام
- صحة
- جريدة المال
الرعاية الصحية: اعتماد «السويس الطبي» كأكبر مجمع بشمال مصر وفقًا لمعايير الاعتماد القومية GAHAR
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، عن نجاح 'مجمع السويس الطبي' في اجتياز معايير الاعتماد القومية GAHAR، والمعترف بها دوليًا من المنظمة الدولية لجودة الرعاية الصحية ISQua، ليصبح بذلك أول مجمع طبي معتمد بمحافظة السويس، وأكبر مجمع طبي يحصل على هذا الاعتماد بشمال مصر، ضمن منشآت هيئة الرعاية الصحية. وقال الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، إن 'مجمع السويس الطبي' قدم منذ بدء تشغيله وحتى الآن أكثر من 600 ألف خدمة طبية وعلاجية للمواطنين وفقًا لأعلى معايير الجودة العالمية، مؤكدًا أن تكلفة إنشاء وتجهيز المجمع تجاوزت 4 مليارات جنيه، في استثمار ضخم يعكس حرص الدولة على تطوير البنية التحتية الصحية وتقديم خدمات طبية متكاملة لمنتفعي التأمين الصحي الشامل. وأضاف السبكي أن الهيئة تستهدف تحويل المجمع إلى مستشفى رقمي ذكي متكامل يعتمد على تكنولوجيا الجيل الخامس (5G)، وذلك في إطار استراتيجية الهيئة للتحول الرقمي الشامل، وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة التشغيلية في تقديم الخدمات الصحية. وتابع: يعد المجمع الطبي نموذجًا متكاملًا للرعاية الصحية المتقدمة، حيث يضم 600 سرير، منها 109 أسرّة للعناية المركزة والقلبية والجراحية والحرجة وعناية الأطفال، بالإضافة إلى 16 غرفة عمليات، وجهازين لقسطرة القلب، و70 ماكينة غسيل كلوي، و54 حضّانة للأطفال المبتسرين. كما يشمل المجمع أكثر من 30 قسمًا طبيًا وتخصصيًا، من بينها جراحات القلب والصدر، المخ والأعصاب، الأوعية الدموية، الحروق، السكتة الدماغية، التجميل، العمود الفقري، والنساء والتوليد، وغيرها، فيما يضم المجمع أيضًا وحدات الأشعة والمعامل المتخصصة، مثل الرنين المغناطيسي، الأشعة المقطعية، البانوراما، الماموجرافي، إلى جانب بنك دم تجميعي وصيدليات مركزية، مما يعزز من قدرته على تلبية احتياجات المرضى وتقديم رعاية طبية متكاملة وشاملة. وقدم الدكتور أحمد السبكي التهنئة لـ'كتيبة العمل بمجمع السويس الطبي'، وجميع من ساهم في هذا الإنجاز، واجتياز المجمع لمعايير الاعتماد القومية GAHAR، والمعترف بها دوليًا من الجمعية الدولية لجودة الرعاية الصحية (إسكوا)، مؤكدًا أن هذا النجاح يمثل خطوة جديدة نحو تحقيق رؤية الهيئة في بناء نموذج صحي مصري متطور.


العربية
منذ 3 أيام
- صحة
- العربية
ضربة شمس تصيب 46 طالباً مصرياً..استشاري يكشف كيفية الوقاية
بعد تعرض 46 طالبا وطالبة مصري ين، اليوم السبت، لحالات إغماء وإجهاد حراري بسبب ارتفاع درجات الحرارة الشديد، حيث شهدت كلية التربية الرياضية بـ"جامعة طنطا" شمال مصر، حالات إغماء بين الطالبات والطلاب، نتيجة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، بالتزامن مع أداء التدريبات العملية، أوضح طبيب مصري طرق الوقاية من ضربات الشمس خلال فترات الصيف الحارة. ويشرح الدكتور حاتم عبد الحق، أخصائي الباطنة والطوارئ والحالات الحرجة، في لقاء خاص مع "العربية.نت" و"الحدث.نت" طرق الوقاية من ضربات الشمس خلال فترة ارتفاع درجات الحرارة، قائلا: "هناك فرق بين ضربة الشمس والإجهاد الحرارى، ولكن الإسعافات الأولية لهما واحدة، وهي الحرص على عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة، والحرص على تهوية الأماكن المغلقة". وأوضح الطبيب المصري أنه خلال تلك الفترة في مصر تصل درجات الحرارة إلى 47 درجة مئوية، لذلك لابد من تناول المياه بشكل مستمر لترطيب الجسم، وعدم التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر. وأضاف الطبيب أن من يتعرض للإجهاد الحراري يظهر عليه بعض العلامات، وهي الدوخة، وضربات القلب السريعة، والغثيان والقيء، وبرودة الجلد يصحبها العرق، ومن الممكن حدوث شد عضلي، لذلك وجب تخفيف الملابس سريعا عند الشعور بتلك الأعراض، مع تناول سوائل باردة لحين أن تستقر درجة حرارة الجسم. وأردف أخصائي الباطنة، أما أعراض ضربة الشمس فهي نفس أعراض الإجهاد الحراري لكن من الممكن أن يفقد المصاب الوعي، وفي هذه الحالة يجب نقل المصاب للمستشفى سريعا أو وضعه في مكان بارد لمحاولة إنزال درجة حرارته، وقبل دخول المصاب في فقدان للوعي. وختم حديثه بضرورة تناول المياه وشرب السوائل الباردة باستمرار في المنزل، لعدم تعرض الجسم للجفاف خلال فترات الصيف والارتفاع الكبير في درجات الحرارة.


العربية
منذ 3 أيام
- صحة
- العربية
إغماءات وإجهاد حراري.. إلغاء امتحانات 46 طالباً مصرياً بعد إصابتهم بضربة شمس
تعرض 46 طالبا وطالبة مصرية، اليوم السبت، لحالات إغماء وإجهاد حراري بسبب ارتفاع درجات الحرارة الشديد. وشهدت كلية التربية الرياضية بجامعة طنطا شمال مصر، حالات إغماء بين الطالبات والطلاب، نتيجة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، بالتزامن مع أداء التدريبات العملية. وأعلنت السلطات أنه جرى تقديم الإسعافات الأولية لعدد منهم، ونقل بعض الحالات التي استدعت رعاية طبية أكبر إلى المستشفى الجامعي. من جانبه، أكد الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، أن الطلاب تعرضوا لحالات إعياء وهبوط بسبب ارتفاع درجة الحرارة أثناء امتحان مادة ألعاب القوى بالكلية، مضيفا أن هناك 28 طالبة وطالبا تم نقلهم لمستشفى المنشاوي بالإسعاف، بينما تم نقل 18 آخرين للإدارة الطبية بالجامعة. وأكد رئيس الجامعة إلغاء الامتحان، وفتح تحقيق عاجل في تلك الواقعة، موضحا أنه طلب من عميد الكلية إعداد مذكرة توضح أسباب تعرض الطلاب للإصابة. موجة حارة تضرب البلاد وكانت الهيئة العامة للأرصاد الجوية قد حذرت من موجة حارة تضرب البلاد يومي الجمعة والسبت، مؤكدة ارتفاع درجات الحرارة لتتجاوز معدلاتها الطبيعية في مثل هذا الوقت من العام. وقالت الهيئة في بيان رسمي، إن الكتلة الهوائية القادمة من شبه الجزيرة العربية ستتسبب في ارتفاع الحرارة بشكل كبير، خصوصًا على مناطق الوجه البحري، والقاهرة الكبرى، وشمال الصعيد، حيث من المنتظر أن تسجل درجات الحرارة العظمى ما بين 40 و43 درجة مئوية. ونصحت الهيئة المواطنين بتوخي الحذر، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة، خاصة خلال ساعات الذروة من الثانية عشرة ظهرًا وحتى الرابعة عصرًا، إضافة إلى الإكثار من شرب المياه وارتداء الملابس القطنية الفاتحة. انفجارات شمسية يأتي ذلك فيما حذر خبراء من انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض يومي أمس الجمعة واليوم السبت، تؤدي لارتفاع درجات الحرارة اليوم السبت إلى نحو "45 درجة مئوية"، وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا. وقال الدكتور عباس، شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة في تصريحات سابقة لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إن الانفجارات الشمسية كثرت خلال دورة الشمس الحالية رقم 25 والتي تستغرق 11 عاما وبدأت عام 2019. وأكد الدكتور شراقي، أن ذروة هذه الانفجارات تصل في المنتصف عامي 2024-2025، حيث يتم قياس الانبعاثات بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث تكون B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A مائة مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية. وأكد عباس شراقي أن هذه الانفجارات تتسبب في انبعاث كتل شمسية مقذوفة (CME) تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كلم/ث، أي تصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام، في رحلة طولها 150 مليون كم، وهي المسافة بين الشمس والأرض، وبالتالي وصولها الجمعة. وحذر الخبير المصري من تأثيرات التوهج الشمسي الشديدة، مؤكدا أنها قد تؤدي إلى التشويش على الأجهزة الإلكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، كما تؤثر على أجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، وأجهزة محطات توليد الكهرباء، وأجهزة الكومبيوتر، وservers وبالتالي تؤثر على شبكة الإنترنت، وبعض الأجهزة الطبية.